أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد الحافظ - إستراحة عطلة نهاية الإسبوع















المزيد.....

إستراحة عطلة نهاية الإسبوع


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3379 - 2011 / 5 / 28 - 07:24
المحور: كتابات ساخرة
    


قال الرئيس الصربي (بوريس تاديتش) أنّه بتسليم (راتكو ملاديتش) الى المحكمة الدولية في لاهاي, قد طويت صفحة من فصول تأريخ صربيا
وفتح الباب واسعاً للدخول الى الإتحاد الأوربي !
القائد العسكري السابق لصرب البوسنة ( راتكو ملاديتش )
وراتكو تعني بالصربية / مُحّب الحرب وهو إسماً على مُسمى
مَثَلَ أمام المحكمة الدوليّة بعد ساعات من إعتقالهِ , بتهمة قتل 7500 رجل وطفل بوسني في سريبرينيتسا عام 1995 أي قبل 16 عام
لكن هذا لم يمنع إحقاق الحقّ بعد طول التأخير , ولو كره الطغاة !
عقبال كل طغاتنا البشير والقذافي المطلوبين حالياً لنفس المحكمة .
وبشار وحسن نصرالله مقتدى الصدر وخامنئي ونجاد وهذا الذي قال عنهُ شيخ قبيلته أمس (الشيخ صادق الأحمر) , مايلي :
علي عبدالله صالح .. كذّاب كذّاب كذّاب ,إنّهُ أكبر كذّاب في العالم !
ولم يتبقى سوى أن يهدينا أغنية كذّاب , والله العظيم كذّاب
يالبؤس حكامنا ومستوى ما إنحدروا إليه .
وعلى ماذا يا سادة ؟
ألم تشبعوا خزائنكم سُحتاً , وغرائزكم تسلطاً وقهراً للشعوب , خلال تلك العقود الطويلة التي حكمتم فيها ؟
يعني ماكو إعتزال ؟ لازم بالضربة القاضية , و الى القبر مباشرةً ؟
المرأة عند مشايخ السلفية تخرج 3 مرّات في حياتها
الأولى من بطن إمّها الى الحياة والثانية من بيت أبيها الى بيت زوجها والثالثة من بيت زوجها الى القبر
والرؤساء عندنا تقريباً ينطبق عليهم نفس السيناريو
حيث يخرجون من قصر الرئاسة أمّا الى حفرة مؤقتة يختبؤون فيها كما فعل كبيرهم (صدّام ) , الذي علمّهم السحر والتفنن في التعذيب
أو يخرجوا الى حفرة القبر وبعضهم لايُعرف لهُ قبر بسبب ( حُبّ ) الجماهير لهُ !
***********
كريستين لاغارد , وزيرة المالية الفرنسية رشحت نفسها لرئاسة صندوق النقد الدولي بعد إستقالة ( دومينيك شتراوس كان) ,
بسبب فضيحتهِ بالتحرّش بعاملة الفندق في نيويورك .( صدك تسوى حياته ) !
إحتجازه ومحاكمته المتشددة ستكون تأريخ مذكور لحملة عالمية مشهودة ضدّ التحرّش والإغتصاب وإستغلال المناصب !
أقول أيضاً ,عقبال بلداننا البائسة لتصل شفافيّة الأمور والإعلام وكشف الخبايا والحقائق لما وصل إليه العالم الحُرّ , فتلكَ هي بداية الطريق الصحيح !
************
النوستالجيا أو( الحنين للماضي) ,شيء جميل لو تعني تذكر أيام العزّ أو أيام الشباب الجميل .
لكن عندما تتحوّل الى مرض مستعصي , يتغنى المرء فيه بالماضي التليد وينسى الحاضر
وتأخذ الكاتب أو المفكر بعيداً عن الواقع , فيتجاهل أحداث شارع الثورات العربية الحالي , فتلكَ مشكلة !
لأنّهُ مهما تحدثنا عن أهميّة التأريخ , فلن يكون أنفع من الحاضر الذي نعيشه , وعلينا إستغلاله جيداً بالتخطيط الصحيح للمستقبل !
وعودة على عقبالنا ... أقول
معظم الغربيين يركزون على دراسة الواقع الحالي ليضعوا تصوراتهم عن مستقبل افضل , ولا يذكروا من الماضي سوى تجارب
أو عناوين مفيدة لرفد الخبرة المتراكمة في ذلك المجال !
************
حقيقة خجولة
كثير من الفلسطينيين خصوصاً الشباب المتزوج حديثاً , يفضلون العيش داخل حدود إسرائيل أو في مستوطنات أنشئتها إسرائيل
على أراضي فلسطينية محتلة , عملاً بفكرة الإضطرار أو الأمان أو البحث عن عمل وسكن مناسب , أو كل تلك الأسباب !
الغريب أنّ من يُعارض ذلك , هم فقط تجار الحروب .
ولماذا أقول غريب ؟
بالعكس الطبيعي انّهم يعارضوه , فالسلام التدريجي والتعايش السلمي سيعني خواء جيوبهم من المساعدات , أليس كذلك ؟
بالمناسبة هناك تقرير في ال بي بي سي يروي طرق وتفاصيل تدريب قوات حماية بلباس عربي , في إسرائيل وبأسلحة إسرائيلية صرفة !
تلك القوات يستعين بها الحكام العرب والمسلمين لحمايتهم من أعدائهم القريبين (أيّ شعوبهم ), شفتوا الخوف بيعمل إيه ؟
***********
مبارك .. بن علي .. نوبتي سيّد علي !
يعني مبارك وبن علي ذهبا , وجاء دوركَ يا علي خامنئي .. يا أحمر !
المشاركين في تشيع اللاعب الإيراني حجازي عادوا لترديد هذا الشعار بحرقة ولوعة في قلوبهم حسب موقع ( إيران برس نيوز )
حصل ذلك في ملعب آزادي بطهران , حيث رفعوا شعارات تطالب بالإفراج عن زعيميّ المعارضة (مير حسين موسوي) و (مهدي كروبي)
الذين إعتقلوا وزوجاتهم في بداية مارس الماضي تحسباً لقيادتهم الثورة المأمولة من الشعب الإيراني ضدّ ولاية الولي الفطير !
اللاعب حجازي يعتبر من أشهر لاعبي كرة القدم في إيران , ويعرف بـ"الأسطورة" وكان قد اختير ثاني أفضل حارس مرمى في آسيا .
وكان قد انتقد بشدة سياسة الرئيس( محمود أحمدي نجاد) بعد أن خفض مخصصات الغذاء والمحروقات .
وتوفي يوم الاثنين الماضي بعد صراع مع مرض سرطان الرئة !
هل ستشتعل الثورة الشعبية في إيران من جديد ؟ لتتزامن مع ربيع الثورات العربية ؟
مع أنّ هذا عكس السيناريو الذي يحلم بهِ خامنئي , بتصدير الثورة الإيرانية البائسة الى جيرانها العرب ؟
هو إحنا ناقصين همّ , يا أحمر ؟
أتمنّى إندلاع وإنتصار الثورة الإيرانية , من أعماقي
وبأقل الخسائر, لأجل مصلحة الشعب الإيراني ! بس لايعترض السفيه العراقي على تلك الثورة أيضاً ؟
**********
إستراحة / مع شريط يوتيوب
سؤال صعب / ماهما الحزبان الرئيسان في أمريكا ؟
ج / حزب الفيتو وحزب الناتو , يقول أحد الشباب , يعني المهم ينتهي ب .. (( تو )) !
سؤال أصعب / من هو برلنسكوني ؟
ج / ملاكم , يُجيب رجل أفندي ختيار , عمره حوالي ستين عام . وممثل كوميدي , يُجيب رجل آخر .
وهناك عشرات من هذه الأسئلة والأجوبة الغريبة .
من المسؤول عن هذا الجهل ؟
خزاعة طبعاً ههههههه , أقصد المشايخ !
خزاعة تلك القبيلة المسؤولة عن كلّ مصائب جارتها , قبيلة بكر وقت ظهور الإسلام ( راجعوا فلم فجر الإسلام ) !
أخيراً لاتفوتكم مساء اليوم لقاء القمّة المنتظر في نهائي الشامبيون
أو أبطال الدوري الأوربي بين برشلونة القوي ومانشستر العريق , حظاً وافراً للجميع .

تحياتي لكم
رعد الحافظ
28 مايو 2011



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإغتصاب في فكر الطغاة
- خطاب أوباما ومواقف الآخرين
- أوكامبو يمنحكم فرصة العمر , أيّها المتشككون !
- يا للعجيبة ! لماذا نَقتُل مُحبينا ؟
- الشعوب تحتاج الى شرطي العالم الحُرّ !
- رشيد الخيّون / فصاحة الأفكار والكلمات
- من حوارات الليبراليين
- مقتل بن لادن , هل يساعد الثورات العربية ؟
- عيد العمّال , هل هو يومٌ ماركسي ؟
- العروبة والإسلام , تأثيرهم بنظرة واقعيّة !
- السؤال الخاطيء دوماً / هل تسمح أمريكا ؟
- مَنْ سيبقى من المارقين ؟
- الگيتو العراقي , كما يراه د. علي ثويني
- الكاريزما الثورية أم الإنترنت , اليوم ؟
- ثمان أعوام على سقوط الصنم العراقي
- حُلم بالسلام , يتجدد في ربيع الثورات
- نظرة واقعية للغرب
- إيكمان , جرّاح متقاعد تفوّق في إنسانيتهِ
- نصف الشعب فقط يؤيّد الثورة
- التهوين والتهويل عند العرب


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد الحافظ - إستراحة عطلة نهاية الإسبوع