شارة العراق

خالد سلمان جمعه

الحوار المتمدن-العدد: 3379 - 2011 / 5 / 28 - 02:12
المحور: الادب والفن
    

كـُلـُّنا نبني الحياة
-اللازمة –

قـُمْ تـَوَضَّأ ْ لِلـصَلاة ْ .................. زائلٌ ليلُ الطـُّغـــــاةْ
كـُلـُّنا نَبني الحـيــاة ْ ............... بـِأيِــادٍ واثـِقــــاتْ
--------------------------
نحنُ أبناءَ الـمـَحـَـبَّه ................ نـَرتدي الأفراحَ رَغـْـبَه
أيُّها الخادِمُ شَعـــْبــَه ............. أنتَ عُنـــوانُ النــَّجـاةْ
--------------------------
قالَ لي في الحُلـْمِ جَــدِّي ........... هـل أنـا أوفــيتُ وَعْدِي؟
كـُلـُّنا لِلـْخيرِ يـُفْــدي........... أنـْفـُسـَا ً فيها الـــثـَّباتْ
-------------------------
يُّهــا القــادِمُ أهــلا ً ........... قد حَلـَلـْتَ الـقـــلبَ سَهْلا ً
اِنـْهَل ِ التـَّرحيبَ نـَهلا ً ............. مِن حَنـَايـــا صَافــِيـَاتْ
--------------------------
لـَكِ أدَّيـنا الأمانــه ......... . وَلـَنـَا مِنــكِ الحَصَانـَه
مــوطني يبقى جُمَانه .......... فـي العـُـيُون ِالوَالِــهَاتْ


خالد سلمان جمعه

#خالد_سلمان_جمعه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات