الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - إيمان يحيى - لماذا يكرهون الشعب لهذه الدرجة؟ | |||||||||||||||||||||||
|
لماذا يكرهون الشعب لهذه الدرجة؟
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الأمن أولاً و ثانياً و ثالثاً
- معضلة انتقال السلطة..المحاذير و المخاطر المزيد..... - الصين تفرض عقوبات على مؤسسات وأفراد كنديين - ساليفان: لا تزال هناك إمكانيات للدبلوماسية مع إيران والصين - بحضور الوزير التركي.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيه ... - الجيش الإسرائيلي يعرض أمام نتنياهو أسلحة استولى عليها من حزب ... - إسبانيا: فرحة الميلاد في يانصيب -أل غوردو- الأكبر.. فمن صاحب ... - أساور الساعات الذكية: راحة عصرية أم خطر كيميائي يهدد صحتك؟ - ترامب: انتظر عقد لقاء مع بوتين لحل الأزمة الأوكرانية - الشرع يستقبل جنبلاط في دمشق - خامنئي: الشعب سيسحق من يتعاون مع واشنطن - نتنياهو يتوعد بضرب الحوثيين المزيد..... - كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي - ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق - تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد - المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد - الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري - العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري - المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة - لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل - عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير - قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - إيمان يحيى - لماذا يكرهون الشعب لهذه الدرجة؟ |