غادة عبد المنعم
مفكرة
الحوار المتمدن-العدد: 3348 - 2011 / 4 / 27 - 21:34
المحور:
الصحافة والاعلام
انشر مقالاتى فى موقعين بشبكة الانترنت ولا اتقاضى عن نشرى بهما اى مقابل مادى الاول هو الموقع المحترم الحوار المتمدن ولى صفحة خاصة بمقالاتى فيه، وما ان ارسل مقال جديد له حتى ينشر فى الحال، ويتكرم مسئول الموقع المثقف علىّ بالتصويت لمقالى مانحا اياه عشر نقاط من عشرة.. اما الموقع الآخر فهو عربتايمز واهتم بالنشر فيه لان عرب الولايات المتحدة يتابعونه جيدا ولى فيه صفحة يتكرم اسامة فوزى مسئول الموقع وهو امريكى مصرى الاصل بتخصيصها لمقالاتى وما ان ينشر لى اسامة مقال جديد حتى كعادة ابناء المهنة الواحدة تأكله الغيرة فيرسل نسخته الأخرى والتى يسميها الفارس المصرى لسبى واتهامى بالجهل فى تعليقات القراء، ومرة واحدة حاولت التعليق فيها على فارسه المصرى بأحد مقالاتى، والرد على اسامة فوزى المتخفى فى الفارس المصرى (سليط اللسان حقود القلب، جاهل العقل) لكن الصفحة لم تقبل التعليق لاننى كاتب المقال!!
على الجانب الآخر يكلف رزكال عقراوى نفسه عبء برمجة موقعه (الحوار المتمدن) ليرسل اى تعليق على اى مقال لصاحب المقال اولا قبل نشر التعليق ولصاحب المقال فقط يترك الحرية فى قبول او رفض نشر اى تعليق على اى من موضوعاته أو مقالاته..
هذان موقعان وهذان مسؤلان عن النشر ، موقع محترم ومسئول نشر يحترم كتابه وموقع آخر يشبه جرائدنا المصرية غير الحكومية فالنشر فيه محاط بالذنب والناشر فيه حيموت من كتابه حقدا وغيرة!!!؟
#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟