قبلات وأساطير غرام وفتاوى....!

نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 3348 - 2011 / 4 / 27 - 15:18
المحور: الادب والفن
    

قبلات وأساطير غرام وفتاوى....!

نعيم عبد مهلهل
1
في الأساطير تدونُ الخرافات الأدبية .وفي الغرام تدون الخرافات المرتعشة...!

2
المدن المحملة بمزابل الذكريات وغبار شوارعها العتيقة والنخل المبحوح من لوعة الغناء .لو أتيت بألف دبي ولاهاي وفلوريدا فلن تكون أجمل من تلك المدن أبدا....!

3

اقترنت الخطيئة بالتفاح ...وتمنيتها أجمل أن تقترن بالصفعة..!

4
كم دمعة في الأرض يألفها الفتي وحنينهُ أبدا لأول نحبةٍ .......!
هذا يعني أن البيت الأول قبل أثداء أمهاتنا .هو نظرة عشقٍ ولدت ونحن قد بدأنا الحبو للتو.......!

5

العاطفة شعور .والشعور ما يولد عندما نحتاج إليه.وما نحتاج إليه دوما يبدأ من أول الليل.!

6
عندما تسأل الإمبراطور : كم وزن تاجك ....؟
سيرد : دموع أمتي تعرف ذلك......!

7
الحاجة أم الاختراع إذا كان عدم الحصول عليها يجعل حياتنا مثل قلب ثلج باردة ورتيبة ولا يتوثب فيها أي عضو حتى أجفاننا..!

8
لدينا الكثير من القبلات لنقول لشفاهنا تَمرني فالطريق طويل ووعر.!

9
لاشيء يجعل صباحنا رائعا .سوى وجه الدرهم اللامع .ووجه المرأة الجميلة .وغير ذلك فنحن نوهم أنفسنا .......!

دوسلدورف في 27 ابريل 2006

#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات