أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعيد حسين عليوي - خساره














المزيد.....

خساره


سعيد حسين عليوي

الحوار المتمدن-العدد: 3347 - 2011 / 4 / 26 - 09:47
المحور: الادب والفن
    


حرگت عمرك بالخساره

تكنك وماكو اشاره
عمن خلوك الجماعه
رقم تغطيتك صفاره
أمنوا منك بأصبع
انطيتهم دفعه وحراره
طلعت فرحان وعوافي
گلت ذوله اهل الاداره
خبز نشبع من وراهم
ونلبس القاط وسداره
نصير مثل الوادم احنه
اشمالنه اسخام وقذاره
راح تطلع حصه النه
والنفط نحصد ثماره
ونگعد نعلم ولدنه
نغلب الصين بشطاره
لكل فرد منه وظيفه
لو مقاول بالتجاره
نسافر نونس نفسنه
وننسه كل ذيچ الحقاره
وكلمن يحصله بيت
وماكو ايجار ومراره
نبني ونعمر بلدنه
ونزرع اوراد بدياره
والحقوق تعود النه
للظلم نمسح غباره
كافي كافي وين رايح
اصحه احلامك چگاره
انت مخدوع ومغيب
ذوله تيهوك بمغاره
تعيّط ومحد يسمعك
وهمه بالعز والاماره
لفطوا الدنيه واهلها
لعبوا اللعبه بمهاره
مدستريه وكلشي واضح
مسيس مبين قطاره
حثل ما ذبوا عليك
حرّموا حتى الاناره
سدوا دروب التحبه
كل حچيهم ماكو چاره
بس تفك حلگك شويه
جاهزه التهمه عميل بلا اشاره
ضيْعوا الحسبه علينه
صرنه منصدگ عباره
ولكم شبيكم عميتوا
ما تشوفون الشراره
هذا زين الهاربين وذاك حسني
واليمن ناطي اشاره
اخذوا عبره الشعب واعي
كافي شكلوها الوزاره
*****************************



#سعيد_حسين_عليوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع القمر
- قوارض
- يل دايخ
- زائر
- طفولة
- قهوة الصباح
- هنا العراق
- عام جديد
- بغداد مبنيه بتمر
- بذرة
- وخزة
- يلماتگدر
- في المساء
- في الانتظار
- الرمق الاخير
- ديالى تنادي
- على حس الطبل
- من لا يستحي
- لقاء قريب
- حب وحرب


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعيد حسين عليوي - خساره