أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رعد الصالحي - لماذا لم تقبلينني....انت؟؟














المزيد.....

لماذا لم تقبلينني....انت؟؟


رعد الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 3343 - 2011 / 4 / 21 - 08:56
المحور: الادب والفن
    


لماذا لم تقبلينني... انت !!!


وكنت قريبٌ منك؟ ..... قبلة للحياةِ
لتغيري كل حياتي ... حتى مماتي
من ضياع وتعاسة.. لضحك وشقاوة
وسهر .... وهيام ... وحلاوه

فيها تسلق للجبال وجري في المروج
والسهول ..وزرع واصناف جديدة للشجرِ
لماذا لم تجازفين انت ؟؟
كانت لمسة ياعزيزتي باصبعك الصغير
تقلب القوانين... والموازين ... كنتِ
ستبعديني عن غدر السنين والمحبين...
كنت ساصبح ........ حبيبك انا دائما
وعشيقك.. وصديقك.. ومروضكِ
نلعب ونتشاجر..كاطفال.... صغار
هذه هي الحياة .. لم تنصف ابدا.........
العشاق ,,,, ولا المحبيــــــــــــــــــن
وتخطف منا حبيب الروح.عنـــــــــوةً
ونأخذ منها كثير من المرارة.. واللوعــــــةِ
ومن الحلو والعسل قليل بطارف الاصبعِ.....
لا تعطينا .......فنضطر....بالاخـــــــر
لغمس الاصابع ....................كلها!!!
و كلتا........................ اليديــن
نلتهم كل العسل عسى ان يطفئ ضمأ السنين
هي الحياة.. السيف.. والحدين..
توقعنا بمأزق الحب.. حمى .. ولوعة .. وأنين
تصيب العشاق .... والمحبين..



#رعد_الصالحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء... الوصول
- سعادة.. الغفران
- افهمك انا.. وانت تفهمينا
- رحلة قطار......... الذات
- خوف... الاقاويل
- بماذا ينشغل الشباب هذه الايام؟؟
- شتلة الورد... وكوز العسل
- الصدفة !!! وجينات الحب
- الثمار والمنجل الاعمى
- الحلم
- كيف...؟؟!!! و القدر
- قراءة في : الانطباع الأولي وتاثير التنوع العرقي


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رعد الصالحي - لماذا لم تقبلينني....انت؟؟