حيدر الهاشمي
الحوار المتمدن-العدد: 3332 - 2011 / 4 / 10 - 08:24
المحور:
الادب والفن
.. اللقاء الاْخير..
- الزمان ..
- هوغبار الايام ..
- المكان ..
- هو ..
- محطه المسافرين ..
- الدنيا ..
- هي فنادق ,
- رخيصه الثمن !!
- صافره الرحيل ..
- وحديث الماره ..
- وعربات البائعه..
- لم ..
- تتلاشى الرؤيا ..
- رغم صباحا ضبابيا..
- مازلت اتذكر ..
- في ذلك ..
- اليوم المجنون ..
- دعاء امي ..
- وصوره جدي ..
- عندما ..
- يقف بين يدي ..
-الجندي المجهول ..
- كما ..
- اتذكر ..
- مملكه الحب ..
- وقصر الشوق ..
- وقصائد السياب ..
- عندما ..
- يهطل المطر..
- يكون الصياد ..
- ثملا..
- والبحر ساكنا..
- تخرج الحواري ..
- على شواطى الاْمل ..
- وتعود ..
- شبعاد تعزف ..
- بقيثاره المجد ..
- بعيدا عن رسل الموت ..
- وعن مكبرات الصوت ..
-وعن الرياح الموسميه ..
- التي حولت ..
- الفصول ..
- الى ,,
- رماد .............
-
-
-
#حيدر_الهاشمي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟