أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل السعدون - العلاج بالطاقة الكونية – منهاج الرايكي – الفصل الثاني















المزيد.....

العلاج بالطاقة الكونية – منهاج الرايكي – الفصل الثاني


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 994 - 2004 / 10 / 22 - 08:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تشريح الجسم الأثيري المحيط بجسمنا المادي :
______________________
الهالة أو الشعاع المحيط بالجسم :
________________
ما عرفه حكماء البشرية منذ أقدم العصور ، هو أن الجسم البشري ليس هذا اللحم والدم والأعضاء حسب ، ولكن ما هو أكثر من ذلك ، نعني تلك الطبقاتٌ الرقيقةٌ من شحنات الطاقة التي تحيط بهذا الجسم المادي ، وهي بالتأكيد ليس مما تراه العين البشرية ( تماماً مثل الريح والكهرباء والمغناطيسية التي تعرف من آثارها ولا ترى بالعين المجردة ) .
تلك الطبقات الرقيقة الشفافة هي شحنات من الطاقة السريعة التذبذب بشكلٍ مذهل ، ويزداد التسارع في تلك الطاقات كلما ابتعدنا من الجسم المادي ، بحيث تكون الطبقة الأخيرة إلى الخارج ( وهي طبقة الأمواج الروحية الأثيرية ) تكون تلك بأقصى درجات السرعة والشفافية والتأثير .
تلك الطبقات من الطاقة تسمى علمياً ال BIOBLASMA أما فلسفياً أو روحياً ( حسب الروحانيات المشرقية القديمة ) فتسمى الAURA أو الهالة الأثيرية ، وهذا الاسم هو الأكثر شيوعاً في الثقافة الغربية في عصرنا الحالي .
تلعب الهالة الأثيرية عزيزي القارئ دوراً كبيراً جداً في تعزيز الصحة الجسدية والنفسية وهي تعكس هويتك وكينونتك المتميزة وسمات شخصيتك وكيف تتفاعل مع الخارج وكيف هي ردود أفعالك العامة وتعكس بذات الآن كمّ الخبرات والتجارب التي أستحصلتها عبر حياتك الماضية ونوع مشاعرك ونمط ذكرياتك .
من المعروف أن تأثير الهالة الأثيرية لا يتجاوز بضع سنتمترات عن الجسم الفسيولوجي وهي تعتمد اعتمادا كبيراً على وضعك النفسي ، فحيث يكون إيجابياً يكون تأثير الهالة الأثيرية أقوى وأكبر وأكثر وضوحاً ودقة في الاتجاه أما حين تكون مجهداً أو مضطرب نفسياً يكون تأثيرها ضعيف للغاية أو ربما ينعدم .
حين تكون واعياً لهذا عزيزي القارئ فإنك بالتأكيد ستسعى لتطوير قدراتك التأثيرية في الخارج عبر تنشيط الطاقة الأثيرية المنبعثة من هذه الهالة ، وبالتالي فإن من الممكن لك أن ترفع مستوى تدفق الطاقة الأثيرية المنبعثة من هذه الهالة إلى ما يتجاوز المترين ، وحيث أنك تزيد من مدى تأثير شحنات الطاقة الأثيرية فإن مستوى الوعي سيزداد بشكل فائق وستزداد حساسيتك الإيجابية لاحتياجات جسدك واحتياجات الناس من حولك .
عندما تنشط الطاقة الأثيرية ، فإن قوتنا الداخلية تزداد بشكل حاسم وتتسع أمامنا خيارات التغيير في أوضاعنا الحياتية ويزداد فهمنا لأنفسنا وتقوى قدرتنا في السيطرة على متاعبنا ومشاكلنا ، وحيث نؤمن بمسئوليتنا عن إشكاليات حياتنا فإن تلك الطاقة الأثيرية ستخدمنا بقوة في توسيع مداركنا وثقتنا بأنفسنا وحبنا لذواتنا ( بفضل الشعور بأننا نعرف أسراراً روحيةٍ مهمة ، وأننا لسنا مفلسفون نعيش بهذا الجسد المادي الضعيف المتهالك فقط ) .
إن الإنسان عزيزي القارئ هو تشكيلة معقدة من أنواع الطاقات .
وكما إن الكون ليس هذه النجوم التي نراها في ليالي الصحو حسب ، بل هو أكبر وأسمى وأبعد وأعمق من ذلك ، فكذلك أجسامنا ليست هذا الذي نراه من أعضاء ، بل هناك الكثير مما لا نراه بالعين المجردة .

تشريح الجسم الأثيري :
____________
يحاط الجسم البشري بطبقة رقيقة بسمك سنتمترين ويسمى ( الجسم ما فوق المادي Supraphysisc Body ) وفي هذه الطبقة الشفافة تنعكس الطاقة الفيزيقية ( الطبيعية ) للجسم والتي تتدفق عبر القنوات الرئيسية الطولية الممتدة بطول الجسم .
في الجسم السليم المعافى ، تتحرك الطاقات ( Energies ) بشكلٍ متدفقٍ سلس في كافة أنحاء الجسم بلا أي تعويق ، لكن في الغالب ( وللأسف ) تُعوق الطاقات بفعل العديد من المعوقات ( المرض أو الاضطرابات النفسية …الخ ) ، وبالتالي فنُحرم نحن من الانتفاع بتلك الطاقات بشكلٍ سليم ومتطور ، ولهذا تجد الكثيرون منّا في أغلب الأوقات يعانون من التعب والضغط وهبوط المعنويات ( الإفلاس المعنوي ) ، ثم نصل إلى مرحلة المرض الجسدي الذي هو بالحقيقة هبوط في مستوى إنتاج الطاقة أو إعاقة لتدفق تلك الطاقة وليس قدراً أو لعنة من الرّب أو بسبب العمر أو غيره .
حسناً …قلنا الطبقة الأولى من الجسم الأثيري هو الجسم ما فوق الطبيعي والذي هو على تماس قوي بجسمنا المادي الحقيقي .
يلي هذه الطبقة طبقةٌ أخرى تحيط بكلي الجسمين وتسمى ( Astralbody أو الجسم النجمي ) ، وهذا الجسم يعكس مشاعرنا من سعادة وأمل وحب وحزن وغضب وكراهية و..و…و…الخ .
إن من المهم جداً عزيزي القارئ أن نتعرف ونعالج في حينه تلك المشاعر المشحونة بالطاقات والتي نعيشها كل يوم ، وإلا فإنها ستختزن في العقل الباطن بما فيها من سلبٍ قد يتحول لاحقاً إلى معوق لتدفق الطاقات الأخرى والإخلال بالتالي بالتوازن العضوي والسيكولوجي مما يؤدي إلى المرض ( العضوي أو النفسي ) .
إن كل الأجسام الأثيرية المحيطة بجسمنا المادي ترتبط بهذه الدرجة أو تلك من القوة بجسمنا العضوي وتؤثر فيه وتتأثر به تأثيراً كبيراً ، سلباً كان أو إيجاباً ، ولهذا فإن من الضروري أن يكون الجسم النجمي ( Astralbody ) في حالة توازن وأن نعيش في توافق شعوري وعاطفي مع أنفسنا ومع محيطنا الخارجي .
يلي الجسم النجمي من الخارج جسمٌ آخر يسمى الجسم السببي ( Causal body ) وهذا الجسم يعكس كل الذكريات وكل ما عشناه من تجارب وخبرات في السابق ، حتى تلك التي نتوهم أننا نسيناها أو محيت من الذاكرة ، كذلك يُختزن في هذا الجسم حاضرنا وكل الخيارات المحتملة المتوقعة لمستقبلنا ، بمعنى أننا نحن البشر غير مسيرين لمصيرٍ واحد مكتوب سلفاً لا ، وإنما هناك ما لا يعد من الخيارات المستقبلية المختزنة سلفاً في جسم الكون كما وفي ( الجسم السببي ) المحيط بجسمنا العضوي ، أما من يسبب هذه الخيارات التي لا تعد ولا تحصى فهو تطور حياتنا وخبراتنا ونمط مشاعرنا وملامح شخصيتنا وجميع هذا مختزن في الطبقات الأثيرية المحيطة بالجسم العضوي .
إن الإنسان هو المخلوق الفريد الأوحد الذي يمتلك إرادةٍ حرّة .
لا شك أن الخيارات التي نختارها الآن في حاضرنا هذا هي التي تلعب الدور الأكبر في تشكيل مستقبلنا ، تماماً كما لعبت خيارات الماضي دوراً حاسماً في تشكيل هذا الحاضر الذي نحن فيه الآن ، وبالتالي وكما إننا لا يمكن أن نلوم الآخرين على ما نحن فيه الآن من سوء أو نشكرهم على ما نحن فيه من نعمة ، فكذلك لا نجيز لأنفسنا أن نلوم الناس على ما سيصيبنا غداً من سوء العاقبة ، فهي خياراتنا في كل الأحوال وهي مسئوليتنا أولاً وآخراً وما الآخرين إلا عوامل مساعدة .
إننا عزيزي القارئ لا نحتاج مطلقاً لأن نذهب لمن يكشف لنا الطالع ، لأننا نملك في داخلنا كل المعلومات ونعرف أننا أحرار وأن أمامنا كل الخيارات وأن ليس هناك قدرٌ حسنٌ أو سيئ ينتظرنا إلا على قدر ما نعمل ونسعى ونتعلم .
لا أعني بهذا أن قراءة الطالع هي شعوذةٌ مطلقة ، لا أبداً فهي صحيحة في أغلب الأحوال وهناك قرّاء طالعٍ كثيرون يملكون تلك الموهبة أو القدرة الطبيعية التي نملكها نحن جميعاً ونستطيع الانتفاع منها لو شئنا ، وإنما أعني أن قرّاء الطالع يرون بعض الاحتمالات التي تبدو على سطح الجسم السببي الأثيري ويركزون البصر والفكر عليها وإذ يفصحون عن بعضها لنا نقوم نحن بدورنا بالتركيز عليها وبشكلٍ غير واعي فتتحقق تلك الاحتمالات دون غيرها ، علماً بأن احتمالات المستقبل التي يحتويها ( الجسم السببي ) هي متعددة وكثيرة .
وهذا مشابه تماماً لعملية الإيحاء وكيف أننا حين نوحي لأنفسنا إيحاءٍ سلبياً أو إيجابياً تجده بعد فترة يتحقق فعلاً ، لماذا ؟
لأننا منحناه انتباهنا واهتمامنا وإيماننا فتحقق بقوة الإرادة وكثافة التركيز عليه .
الطبقة الرابعة من طبقات الجسم الأثيري تسمى الجسم الذهني (Mental body ) وهي الطبقة الواقعة إلى الخارج فوق بقية الطبقات ووظيفتها أنها تعكس الوعي ، المنطق ، الذكاء كما وكل الأنشطة الفكرية التي تحصل في المخ وفوقها تقع الطبقة الأخيرة التي تسمى الجسم الأثيري Etrisk Body ) ) والذي يعكس الوعي الداخلي الفائق والذي يتمثل بتلك الأجزاء من المخ والتي لم تنشط ولم تستخدم من قبل .
الوعي السفلي Under Consciousness) ) والوعي العلوي ، يسميان معاً باللاوعي ، ولكن هناك فرقٌ كبيرٌ بينهما .
الوعي السفلي والذي ينعكس في الجسم السببي Casual Body ، يقوم بتخزين كل التجارب الماضية والمستقبلية بما فيها الأفكار ، مواقف وتصرفات ، قناعات وأحكام سلف لنا أن اتخذناها في فترة الطفولة والشباب الباكر ، وكثير من تلك الأحكام والقرارات لم تعد بالتأكيد واقعية ولكنها تظل مختزنة في هذا الجسم الأثيري ( الجسم السببي ) ، وتظل حاملة لقيودٍ تكبلنا بحكم قصورها عن أدراك التطورات التي حصلت لنا في الخبرة والكفاءة والقوة .
أما الوعي العلوي فإنه يلعب دوراً آخر مغاير فحيث تعلّم نفسك أن تصغي بشكلٍ تلقائي ، فإن هذا الوعي يمكن أن يدلك على القرار السليم لأنه ومن خلال تواصله مع الروح أو النفس العليا ، يتمكن من اعتماد كل المعرفة الحدسية المستقبلية التي تمتلكها تلك الذات أو النفس العليا .
الوعي العلوي يملك نظرة شمولية كاملة ومتقنة عن شخصيتك وخطتك الحياتية العامة ، وكل ما تحتاجه هو أن تستمع له ، لتغدو الطريق أمامك سالكةٌ .
يقوم منهاج ( الرايكي ) بفتح قنواتك الداخلية ويقوي من معرفتك الفطرية ويساعدك على نيل فرصة التواصل مع ذلك الجزء العلوي من وعيك والذي تختزن فيه كل المعرفة الكونية .
ينعكس الوعي العلوي في الطبقة ما قبل الأخيرة من طبقات الهالة الأثيرية Aura ، وتسمى طبقته بال Etherial body : .
بالمناسبة هذا التشريح الذي يبدو معقداً بعض الشيء لتلك الهالة الأثيرية المحيطة بالجسم ، ليس بالمهم أن نتعرف عليه بالتفصيل بل فقط يكفي أن نعرف أجزاءه الرئيسية والقليل عن نوعية الطاقات التي تنعكس عليها وعن علاقته بالجسم العضوي .
حسناً …الطبقة الأخيرة من الهالة الأثيرية نسميها Spiritual Body أو الجسم الروحي ، وفي هذا الجسم أو الطبقة تزدحم أنواع عديدة وهائلة وفائقة السرعة من الطاقات المختلفة ، وتلك الطاقات لا يمكن أن تقاس بالأجهزة الإلكترونية الحساسة المتوفرة حالياً ، ولا يمكن رؤيتها حتى من قبل أولئك الذين يمتلكون القدرة على رؤية بعض طبقات الهالة الأثيرية ( ( Aura .
هذه الطبقة وظيفتها إنها تعكس الجوهر الروحي للإنسان وتتواصل باستمرار مع الوعي ولهذا فمن الضروري عزيزي القارئ أن نحافظ على قوة الحدس وننشطه لكي ما نستطيع أن نستمع للغة الروح والتي تأتي بشكل أعراض أو إيقاعات شفافة وخفيفة للغاية من قبيل شعور بالاضطراب الداخلي أو ارتجاف الجفن أو إحساس بالارتياح أو غيره .
حسناً …كلما زادت المعوقات الداخلية من مرض أو اضطراب نفسي قوي أو عقد سيكولوجية أو غيرها في داخلنا ، كلما تعذر علينا أن نستهدي بتلك الإشارات الروحية التي تأتينا من طبقة الجسم الروحي ، لا بل ونفقد القدرة على التواصل مع الطبقات الدنيا كالوعي العالي أو الوعي السفلي حتى ، وبالتالي تغدو حياتنا جملة قرارات خاطئة وسيطرة خارجية محكمة من قبل الآخرين وهكذا .
جدير بالذكر عزيزي القارئ أن نضيف أن طبقات الهائلة الأثيرية ( Aura ) تتداخل مع بعضها البعض باستمرار وباستمرار نتأثر نحن ونؤثر بتلك المجاميع من الطاقات التي تحيط بأجسامنا .
في كل مرة تقوم بها عزيزي القارئ بأخذ شحنات من ( الرايكي ) أو بتنشيط الطاقة الكونية الموجودة فيك وحول جسمك ، يمكنك أن تنال حالة فائقة من القوة والجمال والعافية ، لأنك بهذه الشحنات تعيد شد لحمة الوحدة الكونية بينك وبين الكون من حولك وبالتالي تأخذ من الكون ما يغني طاقاتك وتعيد للكون فائض ما لديك من طاقات فتحقق الانسجام والوحدة .
إن التوافق الذي تحسّه وتحققه في داخلك يغدو قابلاً لأن ينتشر في محيطك الخارجي من خلال تلك الطاقات الشفافة التي تحيط بجسمك الفسيولوجي وبالتالي فأنت تؤثر في نشر الحب والسلام حولك حيث تكون .
حسناً …
ربما ترى عزيزي القارئ أن تلك المعرفة غير المرئية التي أوجزناها في أعلاه حول الأجسام أو الطبقات الأثيرية ، ربما تراها مادة ثقيلة نسبياً ، ولكن) …وإن كانت هي كذلك ) فهي مهمة للغاية ومن الضروري أن تتعرف عليها وتؤمن بها لكي ما تستطيع أن تحقق القدرة الواسعة على نشر الحب والخير والعدل من خلال فهمك لنفسك وطاقاتك وإمكاناتك .
حاول عزيزي القارئ أن تلم بهذه الثقافة التي هي في الواقع لم تعد ثقافة غيبية أو روحانية حسب بل غدت ثقافة علمية مهمة للغاية ويعتمد عليها نجاحك في ضبط تفاصيل حياتك بحيث لا تعود ضحية للقدر أو خيارات الآخرين أو تقلبات الزمن .
_____________________________________________________________________

لأن هذا الفصل طويل فإننا سنكمله في عددٍ آخر ، حيث في العدد القادم سنتعرف على مراكز الطاقة الرئيسية في الجسم وحوله ( في الطبقات الأثيرية ) .



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تبنى الشخصية الكارزمية 2
- العلاج بالطاقة الكونية -منهاج الرايكي
- كيف تبنى الشخصية الكاريزمية ...؟
- منهاج السيلفا في السيطرة على المخ - الفصل الثامن
- دراسة في التأمل وتقنياته - الفصل الخامس
- منهاج السيلفا للسيطرة على المخ- الفصل السابع- برمجة الأحلام
- قوة بلا حدود- الجزء الأول - الفصل السابع - كيف تسيطر على فعا ...
- ماذا لو أغلقت دور الوعظ أو أقصيت من ساحة السياسة والتربية وا ...
- المثلث الذي أبتلع البيضة ...بل السلة كلها ...ولا يزال يطالب ...
- باركر 51 - قصة مترجمة من الأدب الإيرلندي
- كيف تصنع إرهابياً ..؟
- مرثية لشهدائنا صغار حي العامل - شعر
- زائر الكنيسة - قصة مترجمة عن النرويجية - تأليف تور بريكفيند
- تضامناً مع الحوار المتمدن …تضامناً مع شعبنا العربي في نجد وا ...
- قالت أنها تعرف أسرار روعتها ...
- نظرة الإسلام للمرأة - قراءة في بعض أحاديث الرسول
- الأسئلة القديمة المتجددة ...!!
- المزيد من متناقضات الكتاب العتيد
- ليتنا نغلق الكتاب فإنه مثقلٌ بالإضطراب ...!
- لا ليست إسرائيل عدونا الأول


المزيد.....




- مدفيديف: الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع الأوكراني
- السعودية.. إحباط 5 محاولات لتهريب مئات آلاف حبوب -الكبتاغون- ...
- مصر.. الداخلية تكشف تفاصيل واقعة مصرع عامل دليفري بعد تداوله ...
- اليونيفيل: إصابة 4 جنود إيطاليين من قوات حفظ السلام في جنوب ...
- محمود الهباش: وجود إسرائيل في غزة لن يكتسب شرعية مهما طال
- مشاركة عزاء للرفيق رؤوف الحباشنة بوفاة جدته
- من هو الكاتب بوعلام صنصال وما مصيره منذ وصوله للجزائر؟
- خبير عسكري: الاحتلال يستهدف مربعات سكنية بسبب تعثر عمليته ال ...
- هل اكتشفت أم محمد هوية الواشي بنصر الله؟
- قوات الاحتلال تقتحم جنين ونابلس واعتداءات للمستوطنين في الخل ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل السعدون - العلاج بالطاقة الكونية – منهاج الرايكي – الفصل الثاني