أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس علي مهاوي - أعتذار














المزيد.....

أعتذار


عباس علي مهاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3320 - 2011 / 3 / 29 - 14:54
المحور: الادب والفن
    



ها انا العنيد وبسخافة اقدم اعتذاري لكل من قرأت لهم من كتاب وشعراء وصحفيين...ابن خلدون، المتنبي ، حمدان القرمطي، ابن طفيل، الحلاج، السياب، نازك الملائكة، محمد الماغوط، هيكل، نجيب محفوظ،، يوسف ادريس، يوسف العاني، نجيب سرور، كزار حنتوش، ماركس، لينين، الطاهر وطار،الاخضر حامينا، الطاهر بن جلون، حنا مينا، جبران خليل جبران... القراءة الخلدونية,اسماعيل فهد اسماعيل، سيف الرحبي، محمد خضير، شكسبير، عبد الرحمن منيف، البير كامو، ارنست همنكواي، دستوفسكي، محمود درويش، سميح القاسم، الجواهري، مظفر النواب، حسب الشيخ جعفر، رشدي العامل، عبد الوهاب البياتي، عبد الرزاق عبد الواحد، الحاج زاير، سعدي يوسف، نزار قباني....، والكثير الكثير ممن لم تحظرني اسماؤهم الان.!

وها انا اعتذر ثانية من الاصوات التي طربت لها وساطرب دوما، عبد الوهاب، العظيمة فيروز، عبد الحليم حافظ، فائزة احمد، نجاة الصغيرة، شادية، محمد قنديل، محمد رشدي، حضيري ابو عزيز، داخل حسن، ناصر حكيم، رياض احمد، ياس خضر، فاضل عواد، القبنجي، يوسف عمر، مائدة نزهت، سيتا هاكوبيان، بوشناق، ناظم الغزالي، مارسيل خليفة، اميمة، ابو العوف، عوض دوخي، امل خضير....

ولن انسى الجميلتين نانسي عجرم وهيفاء وهبي، وإلا سأكون كذاب أمام نفسي..، وزوجتي التي تعرف مدى اعجابي بهما، كدلوعتين وليس بالاصوات...، وايضا الكثير الكثير ممن لم تسعفني الذاكرة التعبانة جدا بذكرهم الان..، لهم جميعا اقدم الاعتذار وارجو السماح لسخافتي مرة اخرى.!

اني لم اقراء او استمع لأحدهم يقول اجمل من هذه الجملة اللعينة بحلاوتها:

الشعب يريد اسقاط النظام


عباس علي مهاوي
28/mars/2011
السويد



#عباس_علي_مهاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة بعنوان: بغداد
- قصيدة بعنوان: القلب
- بيان تهنئة من حركة انتفاضة العراق الى شعب مصر الاحرار
- قصيدة بعنوان: ربيع وثلاث الوان
- قصيدة بعنوان: رشفة لا تشترى
- قصيدة: الغربة
- قصيدة بعنوان : من لي سواك ثانية
- قصيدة بعنوان : من لي سواك


المزيد.....




- المزيد من الـ -Minions- قادمون في فيلم جديد
- موسم أصيلة الثقافي يعيد قراءة تاريخ المغرب من خلال نقوشه الص ...
- شائعة حول اختطاف فنانة مصرية شهيرة تثير جدلا (صور)
- اللغة العربية ضيفة الشرف في مهرجان أفينيون الفرنسي العام الم ...
- تراث عربي عريق.. النجف موطن صناعة العقال العراقي
- الاحتفاء بذكرى أم كلثوم الـ50 في مهرجاني نوتردام وأسوان لسين ...
- رجع أيام زمان.. استقبل قناة روتانا سينما 2024 وعيش فن زمان ا ...
- الرواية الصهيونية وتداعيات كذب الإحتلال باغتيال-محمد الضيف- ...
- الجزائر.. تحرك سريع بعد ضجة كبرى على واقعة نشر عمل روائي -إب ...
- كيف تناول الشعراء أحداث الهجرة النبوية في قصائدهم؟


المزيد.....

- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عباس علي مهاوي - أعتذار