أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - كلشي مانريد بس شيلوا الحرامية,,,,وأنطونه خبز أمغمس بحرية














المزيد.....

كلشي مانريد بس شيلوا الحرامية,,,,وأنطونه خبز أمغمس بحرية


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 3316 - 2011 / 3 / 25 - 16:16
المحور: الادب والفن
    


ولد من رحم الاحياء الشعبية ,,,الفقيره,, البائسه,, المحرومه,, فلاحية وعمالية,,,,
شأت الاقدار,,,, و سافر الى الدول الاوربية
وعاد بعد سقوط النظام,,, , حامل الجنسية الاجنبية
(يعني لاشاف ضيم وقهر ولاعاش فقر وسهر)
جاء يدعي المدنية والحرية ويرغب في حل القضية
(البطالة والفقر والامن وتحسين الخدمات ومفردات التموينية)
رحبنا بالفكرة الجهنمية, وكيف لا وهوأبن المناطق الشعبية ويحمل الافكار التقدمية
(التي تعني الحرية والتعددية وحرية الرئ والصحافة والامن والامان وحقوق الانسان والانسانية)
انتخبناه بالاغلبية وفاز واصبح مسؤول في الدولة الديمقراطية
واتخذ قرارات أولهاالاحتفاض بالجنسية الاجنبية ,,,,وبهذا خالف الشرعية
ثانيا الانتقال من المنطقة الشعبية الى المنطقة الخضراوية,,,,, وبهذا خان الاهل وتنكر من المبادئ وسرح القضية
اثالثا صرح انتهت مهمتكم ونحن نتحمل المسؤلية وبهذا أحتال على الديمقراطية,,,,ورابعا وخامسا وسادسا ,,,الخ,, وتبين ان الامر كان مسرحية كوميدية ابطالها الفاسدين وابناء المناطق الشعبية
اربع سنين انتهت ولم تحل القضية واربع سنين اخرى ولازالت باقية
والفاسدين يعبثون بحقوق الاغلبية
وحدثت تظاهرات في الدول العربية تطالب بالتغير
(مو مثلهم)
خرجو يطالبون بالاصلاح وبتظاهرة سلمية واخراج الفاسدين من الهيكلية
تغير الامر في ساحة التحرير على ابناء المناطق الشعبية ,,, و اصبحة المسألة سياسية(,عمي كلشي مانريد بس شيلو الحرامية ,,, وانطونه خبز مغمس بحرية )



#ستار_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون حماية الصحفيين:متى يخرج من خانة السجال ويد خل في حيز ا ...
- الصابئة المندائيون: الخوف من ضياع الهوية
- حقوق الانسان :شكرا الى الضمير الانساني على حذر الطيران الليب ...
- حلبجة :المدينةالحاضرة في ضمير الانسانية
- ليبيا :حقوق الانسان تنتهك بين الصمت والانتظارالدولي
- المراة العراقية هل أنصفتها الديمقراطية
- الانتخابات والتظاهرات والاشكالية بين المواطن والسياسي في الن ...
- التظاهرة المليونية العراقية أمتحان لديمقراطية
- ليبيا .. بني غازي مدينة الابطال و الآعلام المغيب
- النفاق السياسي و الزبانية المنافقة
- جيفارا البوعزيزي و تتصاقط الاوراق قبل حلول الخريف
- عبد الكريم قاسم مهاتما العراق وأبو الفقراء
- مواطن الخلل بين فضيلة الاعتراف والدور الرقابي
- لربط الجدلي بين الانتفاضة العراقية في 1991ومجريات الاحداث في ...
- تداعيات الثورة التونسية على الشارع العربي
- الثورة التونسية ومخاض المستقبل وما بعد التغير
- بداية العام وأخطاء الماضي وأشكالية العبور والمعالجة
- سيدي بوزيد مصباح في النفق المظلم
- ليلة الميلاد
- العنوسة وهاجس الخوف من فقدان الامومة الاسباب والمعالجات


المزيد.....




- جواهر بنت عبدالله القاسمي: -الشارقة السينمائي- مساحة تعليمية ...
- لم تحضر ولم تعتذر.. منة شلبي تربك مهرجان الإسكندرية السينمائ ...
- بقفزات على المسرح.. ماسك يظهر بتجمع انتخابي لترامب في -موقع ...
- مسرحان في موسكو يقدمان مسرحية وطنية عن العملية العسكرية الخا ...
- مصر.. النائب العام يكلف لجنة من الأزهر بفحص عبارات ديوان شعر ...
- عام من حرب إسرائيل على غزة.. المحتوى الرقمي الفلسطيني يكسر ا ...
- قصيدة عاميةمصرية (بلحة نخيلنا طرق)الشاعر مصطفى الطحان.مصر.
- بيت المدى ومعهد -غوته- يستذكران الفنان سامي نسيم
- وفاة الممثلة المغربية الشهيرة نعيمة المشرقي عن 81 عاما
- فنانون لبنانيون ردا على جرائم الاحتلال..‏إما أن نَنتَصر أو ن ...


المزيد.....

- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى
- ظروف استثنائية / عبد الباقي يوسف
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - كلشي مانريد بس شيلوا الحرامية,,,,وأنطونه خبز أمغمس بحرية