|
من البعد القومي للقضية الفلسطينية إلى الإنتفاضة الشعبية
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 990 - 2004 / 10 / 18 - 08:32
المحور:
القضية الفلسطينية
تعتبر القضية الفلسطينية من أبرز القضايا التي طبعت تاريخ القرن العشرين بصفة عامة و حياة الدول العربية بصفة خاصة ، كما تعتبر معيارا يقاس به مستوى النضال الشعبي من أجل التحرر بالدول العربية و تشكل نقطة خلاف بين قوى التحرر الشعبية و الأنظمة العربية الرجعية ، و عرفت القضية الفلسطينية مدا و جزرا عبر المراحل التاريخية خلال القرن الماضي و التي يمكن حصرها في خمس مراحل أساسية و هي : 1 ـ مرحلة البعد القومي للقضية خلال سنوات الستينات و التي قادتها الثورة الفلسطينية بدعم من الأنظمة العربية التقدمية و اعتمدت خمس مبادئ أساسية وهي : ـ تحرير كل أرض فلسطين . ـ إستراتيجية الكفاح المسلح . ـ رفض التفاوض مع العدو . ـ رفض أية تسوية لا تهدف إلى تحرير كل أرض فلسطين . ـ قيام الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية على كل أرض فلسطين . و تنسجم هذه المبادئ مع روح الميثاق الوطني الفلسطيني انطلاقا من الفكرة السائدة فلسطينيا و عربيا خلال سنوات الستينات ، و تجسيدا للالتزام القومي العربي بالقضية الفلسطينية المدعومة بقوى و حركات الجماهير الشعبية و بالأنظمة الرافضة للوجود الصهيوني على أرض فلسطين التي تلتزم بتحريرها . و على هذا الأساس تأسست منظمة التحرير الفلسطينية كمنظمة ثورية مكافحة سنة 1964 . 2 ـ مرحلة الاعتماد على الذات الذي طبع مسار القضية الفلسطينية خلال سنوات السبعينات و بداية الثمانينات نتيجة مجموعة من الأحداث التاريخية منها : ـ أحداث أيلول الأسود سنة 1970 . ـ حرب أكتوبر و نتائجها الكارثية سنة 1973 . ـ العدوان الصهيوني على المقاومة الفلسطينية بجنوب لبنان سنة 1976 . ـ إتفاق كامب ديفيد بين مصر و العدو الصهيوني سنة 1977 . ـ طرد المقاومة الفلسطينية بجنوب لبنان بعد الاجتياح الصهيوني سنة 1982 . و نتيجة هذه الأحداث المأساوية التي أثرت بشكل خطير على الثورة الفلسطينية تراجعت المقاومة المسلحة ، و تراجع معها دعم الدول العربية التي قطعت على نفسها الإلتزام بدعم القضية الفلسطينية كقضية وطنية و ذلك نتيجة : ـ عدم قدرة الثورة الفلسطينية على جعل الأنظمة العربية قادرة على تبني اسراتيجيتها الكفاحية بعد عقد من تجربة الكفاح المسلح . ـ ضعف قوة الدول العربية بعد كارثة حرب أكتوبر . ـ تخلي الدول العربية عن مبدأ دعم الثورة الفلسطينية و تبني مبدأ التفاوض مع العدو الصهيوني . و خلال سنة 1974 عدلت منظمة التحرير الفلسطينية استراتيجيتها بعد تبني فكرة قيام الدولة الفلسطينية المستقلة دون التخلي عن هدف بناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية ، .و قام المجلس الوطني الفلسطيني في سنة 1977 في دورته الثالثة عشرة بتبني مبدأ قيام الدولة الفلسطينية المستقلة. 3 ـ مرحلة الانتفاضة الفلسطينية الشعبية : بعد الانتكاسات التي تعرضت لها الثورة الفلسطينية و التي أصبحت معها استراتيجية الكفاح المسلح حلما يصعب تحقيقه ، أصبحت منظمة التحرير الفلسطينية محاصرة بعد الشتات سنة 1982 و تراجع مواقف الدول العربية التي تخلت عن مسؤولياتها القومية اتجاه القضية الفلسطينية لاعتقاد أن الارتباط بالصراع مع العدو الصهيوني يضر بمصالحها و بنية أنظمتها الرجعية ، و ظلت منظمة التحرير الفلسطينية تشكل النقيض الاستراتيجي للوجود الصهيوني رغم ما تعرضت له من ضربات قاتلة من طرف العدو و من طرف بعض الأنظمة العربية الرجعية . و في 9 نونبر 1987 تفجر الشارع الفلسطيني في انتفاضة شعبية قادها أطفال الحجارة كتعبير عن رفض الأوضاع التي آلت إليها سياسة التراجعات و التنازلات التي سلكتها منظمة التحرير الفلسطينية دون نتائج تذكر ، و يمكن تلخيص دلالات الانتفاضة الشعبية الفلسطينية فيما يلي : ـ رفض الشعب الفلسطيني لأوضاع الحصار الذي تعيشه الثورة الفلسطينية . ـ إبراز الثورة الفلسطينية في المواجهة مع العدو الصهيوني بعد طرد المقاومة الفلسطينية من جنوب لبنان و شتاتها في مختلف الدول العربية . ـ رفض معاناة الشعب الفلسطيني في الضفة و القطاع نتيجة القمع الصهيوني . ـ بروز وعي نضالي ثوري لدى الجماهير الفلسطينية بالأراضي المحتلة خاصة جيل الشباب و الأطفال . ـ التعبير عن واقع الصراع الفلسطيني الصهيوني كصراع يحكمه منطق القوة و نفي القرارات الدولة. قامت الانتفاضة إدن لإبراز الذات في الشارع الفلسطيني كخيار للمقاومة على أرض الواقع ، و للمواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني في ظل واقع مفروض على الشعب الفلسطيني و الذي يتجلى في ما يلي : ـ الإعتراف الدولي بالدولة الصهيونية عبر منظمة الأمم المتحدة . ـ دخول الدول العربية في التفاوض مع الدولة الصهيونية بعد مأساة كامب ديفيد . ـ ربط العلاقات الديبلوماسية مع العديد من الدول و من بينها دول عربية . ـ أصبحت المحافل الدولية غير مجدية في الصراع مع العدو الصهيوني . ـ وضعية الاحتلال بالضفة و القطاع غير شرعي دوليا . ـ لم يقرر العدو الصهيوني بعد ضم الضفة و القطاع . جاءت الانتفاضة لتتح بابا جديدا للصراع الفلسطيني الصهيوني ووجدت منظمة التحرير الفلسطينية نفسها ملزمة للجواب عن هذا الحدث كما كان الشأن بالنسبة للعمل الفدائي في منتصف الستينات . و جاءت الانتفاضة الشعبية بعد غياب دور الأنظمة العربية و محاصرة منظمة التحرير الفلسطينية . و جاءت الانتفاضة الشعبية لرسم معالم الصراع في المرحلة المقبلة خاصة بعد إعلان قيام الدولة الفلسطينية المستقلة في الضفة و القطاع من أجل تفعيل قرار مجلس الأمن رقم 242 . 4 ـ مرحلة مبدأ الأرض مقابل السلام : و استمرت الانتفاضة زهاء سبع سنوات مثلت فيها قمة عطاء الثورة الفلسطينية الشعبية و سارعت منظمة التحرير الفلسطينية خلال هذه المرحلة لتأطيرها ، و لعبت الانتفاضة دورا هاما للضغط على العدو الصهيوني للجلوس إلى التفاوض من أجل قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، و جاء العدوان الإمبريالي على العراق ليفتح صفحة جديدة من الصراع أصبحت معه القضية الفلسطينية لا تشكل محور هذا الصراع القائم في الشرق الأوسط، و وجد فيه العدو الصهيوني ملاذا آمنا يرفع عنه أعباء ضغط الانتفاضة الشعبية التي تأثرت بشكل خطير نتيجة الحرب على العراق حيث : ـ توقف الانتفاضة الشعبية الفلسطينية . ـ دخول منظمة التحرير الفلسطينية المفاوضات مع العدو الصهيوني . و بعد توقف الانتفاضة الشعبية الفلسطينية أصبحت منظمة التحرير الفلسطينية في موقع ضعف أمام قوة العدو الصهيوني الذي وجه المفاوضات في اتجاهين : ـ التفاوض مع السلطة الوطنية الفلسطينية . ـ التفاوض مع الدول العربية في اتجاه التطبيع . و هكذا استطاع العدو الصهيوني إخراج القضية الفلسطينية من محافل الأمم المتحدة لإعطاء التفاوض مسارا جديدا في اتجاه مزيد من التنازلات و ربح الوقت لإخماد الانتفاضة الشعبية التي تشكل الحاجر أمام تنفيذ مخططات العدو الصهيوني ، و كان لتدخل الإمبريالية الأمريكية بعد الحرب على العراق من أجل تنظيم لقاءات بين السلطة الفلسطينية و العدو الصهيوني في أسلو 1 و 2 و مؤتمر مدريد و التي أصبحت معها القضية الفلسطينية خارج الشرعية الدولية ، و أصبح العدو الصهيوني يتحكم في توجيه التفاوض في اتجاه إفراغ القضية الفلسطينية من بعدها الدولي و إفراغ مقررات الأمم المتحدة من محتواها . بعد ما يسمى باتفاقات أسلو 1 و 2 و مؤتمر مدريد اتضح للعيان ضعف مكتسبات القضية الفلسطينية من هذه المحطات المحبوكة من طرف الصهيونية و الإمبريالية، و يتضح ذلك من المواقف المتعصبة للعدو الصهيوني بعد التوقيع على ما يسمى بالاتفاقات و يتجلى ذلك فيما يلي : ـ عدم خروج بنود اتفاق أسلو و مدريد إلى حيز الوجود رغم هزالتها . ـ التمادي في الاحتلال و الاستيطان . ـ شن حرب إبادة على المقاومة الفلسطينية . ـ تهجير اليهود من شرق أوربا إلى الأراضي المحتلة . ـ مضاعفة الدعم الأمريكي و التعاطف الأوربي للعدو الصهيوني . ـ تحييد مصر و الأردن و تركيع السلطة الوطنية الفلسطينية . ـ إستمرار الإعتداءات على لبنان و التلويح بالحرب على سوريا . ـ عدم استعداد العدو الصهيوني للتنازل عن الأراضي المحتلة و فك المستوطنات . و بعد تحييد النظامين المصري و الأردني و محاصرة الشعب العراقي تضاعفت غطرسة العدو الصهيوني خاصة بعد وصول الليكود إلى السلطة سنة 1997 و توقفت المفاوضات، أصبح دور التفاوض في يد الإمبريالية الأمريكية خارج مقررات مؤتمر مدريد التي عملت على تفريغها من محتواها تحت ذريعة ما يسمى بإنقاذ مسلسل السلام . و في الوقت الذي يتم فيه محاصرة الشعب العراقي و تجويعه و تقتيل أطفاله و تدمير بنياته التحتية و شن حرب استنزاف عليه في الشمال و الجنوب من طرف الإمبريالية الأمريكية ، و دخول جل الأنظمة العربية الرجعية في التطبيع مع العدو الصهيوني بشكل علني أو سري على المستوى السياسي و الاقتصادي ، تقوم السلطة الفلسطينية بالدخول في مسلسل من التراجعات لا نهاية له. 5 ـ مرحلة اتفاق واي بلانتادشت : للظهور بموقف الراعي للسلام بادرت الإمبريالية الأمريكية للتدخل لحماية مصالح العدو الصهيوني و نظمت لقاءا ثلاثيا خارج منابر المنتظم الدول و اتفاقات أسلو و مدريد للتحكم في مسار التفاوض ، و في 23 أكتوبر 1998 تم الاتفاق المعروف باسم " مذكرة واي ريفر " الذي حقق للعدو الصهيوني عدة امتيازات على حساب القضية الفلسطينية من بينها : ـ إلتزام العدو الصهيوني بالاتفاق مرهون بتنفيذ جميع تعهدات السلطة الفلسطينية . ـ إعتبار العدو الصهيوني حكما على تطبيق الاتفاق و يملك حق تقرير ما إذا قامت السلطة الفلسطينية بتنفيذ تعهداتها و هو خصم و حكم في نفس الوقت . ـ إعتماد المخابرات الأمريكية طرفا في رئيسيا في الإشراف و المراقبة و المتابعة أثناء تطبيق الاتفاق من طرف السلطة الفلسطينية. ـ تركيز الدعم الأمريكي المادي و المعنوي للعدو الصهيوني و إعطاء الشرعية للإمبريالية الأمريكية في الانحياز لصالح العدو الصهيوني . إذا كانت اتفاقات أسلو و مدريد قد وضعت القرارات الدولية على الهامش فإن مذكرة واي ريفر تعتبر العدو الصهيوني وحد الذي يقرر صحة أو عدم صحة تطبيق الاتفاقات ، و تضع أمريكا في موقع المتابعة لوفاء أو عدم وفاء السلطة الفلسطينية لتعهداتها ، و كان لهذا الاتفاق تداعيات خطيرة على مصير الشعب الفلسطيني و قضيته العادلة و ذلك من خلال ما يلي : ـ يلزم السلطة الفلسطيني بقمع المقاومة الفلسطينية . ـ يعتبر الأراضي الفلسطينية مواقع لانطلاق الإرهاب . ـ يتجاهل إرهاب العدو الصهيوني المنظم من طرف الجيش و المستوطنين . ـ يدين جمع أشكال النضال الفلسطيني المادي و المعنوي و يعتبر الفلسطينيين إرهابيين. إن هذه التراجعات الخطيرة التي عرفتها القضية الفلسطينية بعد هذا الاتفاق الذي يضع الشعب الفلسطيني في موقع الإدانة و الاتهام ، تفتح الباب أمام كل الاحتمالات التي لابد من مواجهتها فكان لانتصار المقاومة الوطنية اللبنانية على العدو الصهيوني في الجنوب دعما ماديا و معنويا للثورة الفلسطينية . و كان لابد من التعبير عن رفض الواقع الذي تفرضه مذكرة واي ريفر و ذلك بعد فشل مفاوضات كامب ديفيد بين السلطة الفلسطينية و العدو الصهيوني ، و قامت الانتفاضة الشعبية الثانية يوم 28 شتنبر 2000 كرد فعل على فشل السلطة الفلسطينية أمام غطرسة العدو الصهيوني ، لكنها هذه المرة كانت انتفاضة شعبية مسلحة و منظمة و هي تدخل عامها الخامس و قد بلغت حد الصراع و المواجهة أصبح معها العدو الصهيوني أكثر عدوانية ، بعد فشله في إخمادها رغم استعماله جميع وسائل القمع و التقتيل و الإبادة للمقاومة الوطنية و قياداتها و لجماهير الشعب الفلسطيني شيوخا و نساء و أطفالا ، و بقيت الأنظمة العربية الرجعية صامتة تسترق الهمس لبطولات المقاومة في فلسطين و العراق و تجهز آلاتها العسكرية لقمع انتفاضة شعوبها و منعها من المساندة و التضامن للمقاومتين البطلتين الفلسطينية و العراقية . امال الحسين تارودانت في: 17 أكتوبر 2004
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نداء عائلة المختطف عمر الوسولي من أجل الكشف عن مصير ابنها
-
حملة التضامن مع مناضلي حركة المجتمع المدني بالريف / الحسيمة
...
-
الحركة الإحتجاجية بالريف/الحسيمة بالمغرب بين الماضي و الحاضر
-
الإحتجاج ضد رفض اطلاق سراح المناضل الحقوقي والنقابي خويا محم
...
-
هجوم العولمة الليبرالية المتوحشة على ثروات الشعوب في ظل سياس
...
-
معاناة أسرة من الطبقات الشعبية نتيجة تظاهر التلاميذ ضد الحرب
...
-
الأسس الأيديولوجية و السياسية للسياسة التعليمية الطبقية بالم
...
-
الحركة السياسية بالمغرب و تشرذم اليسار الجذري
-
إطلاق حملة من أجل إطلاق سراح المعتقل النقابي و الحقوقي محمد
...
-
هجوم الكومبرادور على مكتسبات الطبقة العاملة المغربية في ظل م
...
-
الهجوم المخزني على معطلي مدينة الحسيمة المغربية المنكوبة
-
صمود الطبقة العاملة ضد هجوم الكومبرادور بقيادة المرأة العامل
...
-
الشهيد عبد اللطيف زروال قائد الحركة الماركسية اللينينية المغ
...
-
بيان النهج الديمقراطي حول منع السلطات المغربية للمؤتمر الأول
-
قضيدتان : مسار مضطرب ـ بغداد تنتفض
-
في ظلمة المكان
-
صامدون - ديوان الغضب و الثورة للشاعر المغربي محمد علي الهوار
...
-
الحركة العمالية و النقابية بالمغرب و متطلبات المرحلة
-
حركة المجتمع المدني بالمغرب في مواجهة قوى الاستعلال الجديدة
-
أهمية التربية على حقوق الإنسان في الممارسة الديمقراطية
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|