أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - مهند صلاحات - بين الإرهاب المنظم والمقاومة الشرعية خيوط مصطنعة يحاول البعض زجها















المزيد.....

بين الإرهاب المنظم والمقاومة الشرعية خيوط مصطنعة يحاول البعض زجها


مهند صلاحات

الحوار المتمدن-العدد: 984 - 2004 / 10 / 12 - 09:03
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بين الإرهاب المنظم والمقاومة الشرعية خيوط مصطنعة يحاول البعض زجها لتشويه صورة المقاومة

النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
يبدو هذا المصطلح أدق المصطلحات التي يمكن وصف الحركات الإرهابية الإسلامية المسلحة التي تقود حربها في العالم ضد كل شيء مسنودة من قوة الشر الكبرى أمريكا, إلا أن الغريب في هذا الحركات الإسلامية المسممة العقول أنها كالنار حين يدب في الهشيم تبدأ بأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.

تناقلت وكالات الأنباء خبر مفاده قيام أحد الإرهابيين السلفيين المجانين في باكستان وتحديدا في مدينة لاهور قيامه بتفجير حمولة ناسفة يحملها في داخل مسجد يأمه شيعة مسلمين أيضا, ونتج عن هذا الهجوم الانتحاري اللاإنساني قتل سبعة من المصلين وإصابة بقية من كانوا في المسجد من مصلين.

يظن هذا الإرهابي المتخلف الذي فجر نفسه بين مصلين آخرين من نفس ديانته دافعا حياته ثمنا لحماقة لقنه إياها معلميه من الإرهابيين الكبار انه سيدخل الجنة لإنه يقاتل الكفار.
وينسى مثل هؤلاء المتخلفين أن راس الكفر أمريكا التي تدعمهم بالعبوات الناسفة لقتل بعضهم بعضا تنظر إليهم بعين الشماتة.
ذكرني هذا الحدث الأليم بما حدث في الثمانينات حين قام الخميني في إيران بإعطاء المقاتلين من الجيش الإيراني مفاتيح علقوها برقابهم على أنها مفاتيح الجنة إن هم قاتلوا الكفار السنة من الجيش العراقي, وكان كلا الجيشين ضحية تأمر الخميني مع صدام على طحن قوتين كبريات في المنطقة في حرب لم تخدم للأسف سوى أعداء الإنسانية وفتحت لأمريكا وبريطانيا سوقا سلاحية واسعة في ترويج أسلحتها.
.
منذ ظهور الأديان على وجه الأرض شهد هذا العالم صراعات دموية طاحنة أودت بحيات الملايين من البشر الأبرياء لمجرد الانتماء لفصيل ديني أو اعتناق مذهب فلسفي أو ديني أو فكري.
وشهد العالم أيضا مثل هذه الصراعات الداخلية في ذات الأديان نفسها.
فبدأ من صفين والجمل مرورا بالمعارك الأموية العباسية والفاطمية وغيرها من المعارك التي كلفت المجتمع الإسلامي مئات الألوف من البشر ضحايا تشويه البنية العقلية لدى المعتنق للدين حسب المنظور اللاإنساني.

يشهد العالم اليوم مدا ن نوع أخر أكثر غرابة من الصراع الديني الداخلي جعل العالم ناقما على معتنقي الإسلام محملين إياهم مسؤولية مأساي الإنسانية متناسين سبب شقاء العالم ( الوحش الإمبريالي الرأسمالي ) وكل هذا تم بفضل حركات الإرهاب المنظم الإسلامية.
فمنذ بدأ الإرهاب المنظم في مد شاسع للحركات الإسلامية الإرهابية والتي تتمركز في معظمها في أسيا وتحديدا في مناطق القوقاز وأفغانستان وباكستان والهند وامتدت حتى وصلت مصر والجزائر .
لوثت هذه الحركات الإرهابية وجه الإنسانية بدمويتها الوحشية الناتجة عن اعتناقها لمذاهب لا إنسانية تحارب الإنسان لمجرد تبني وجهة النظر الفلسفية أو لفلسفة شخصية في الحياة.

يقول الدكتور رشاد عارف السيد في مقدمة كتابه مبادئ في القانون الدولي ( إن ضحايا الإرهاب المنظم والتعسف في استعمال السلطة وعدم المساواة في القرن العشرين يفوق عددها في القرون الوسطى وعصور الظلام )
هذه الحقيقة إحدى الحقائق التي لا بد من الاعتراف بها بدأ من ظهور الحركات المسلحة المشوهة فكريا وعقليا والتي تنتجها بعض الدول لتحقيق مصالحها على حساب أرواح البشر والأفراد .

ليس الإرهاب وليد حالة نفسية فقط , وليس مجرد الهام نفسي ناتج عن اعتناق مذهب فلسفي أيضا, بل إن الإرهابي يحتاج إلى مرحلة من غسيل الدماغ يمارسه عليه رجال الدين ضمن حلقات وظروف اجتماعية محيطة كالظروف التي يضع فيها طلاب المدارس الإسلامية أو ما تسمى بالاسلاأمريكية في باكستان والتي تنتج سنويا آلاف الإرهابيين المعدين للقتل والتجوال عبر العالم لنشر الذعر والدم بين البشر الآمنين بأسم الجهاد في سبيل الله.
لا يمكن لآي حركة إرهابية أن تنمو وتتعاظم وتصل ما وصلت إليه كالحركة الإسلامية في الجزائر وكذلك حركة طالبان الرجعية الدموية وتنظيم القاعدة والتكفير والهجرة في مصر عبثا وبمجهود جماعي لمجموعة من المجانين اجتمعوا للقتل فقط, فلا بد من أن هناك دولا عظمى ترسم وتدعم ماديا ومعنويا هذه الحركات الإرهابية عبر العالم وترسم لها خط سيرها وخططها وضرباتها والتوقيت المناسب لهذه الضربات لتحقيق مصالح الدول الكبرى, ويتزعم دول العالم في إنشاء حظائر الإرهاب الدولي الولايات المتحدة الأمريكية التي مولت حركة طالبان الإرهابية في حربها ضد السوفييت ومن ثم أسست نواة تنظيم القاعدة الأكثر إرهابا وذعرا للسكان الآمنين عبر العالم لتسدد ضربات موجعة إلى أعدائها هذا من ناحية, ومن ناحية أخرى إيجاد المبررات الوهمية للتدخل في سياسة بعض الدول وإطلاق حملاتها المسماة محاربة الإرهاب حول العالم لتجيز لنفسها دوليا دخول أي دولة والتدخل في سياستها و أمنها بحجة محاربة ما يسمى بالإرهاب .

إن الإرهاب الذي مارسته وتمارسه الحركات الإسلامية الظلامية سواء في العراق اليوم أو في الجزائر سابقا أو في أفغانستان وباكستان وكشمير والهند وغيرها من دول العالم لا يصب إلا في مصلحة الدولة الداعمة لكل هذا وهي أمريكا , ويلعب الإعلام الموجه دورا كبيرا في إبراز هذه الحركات والتضخيم من حجمها وافعالها الظلامية الإجرامية وتغييب الحقائق الواضحة بان هذه الحركات الظلامية العميلة تسعى لمقاومة أمريكا وضربها في العالم وقد يبدو ابرز مثال أحداث 11/9 الماضية التي أعطت أمريكا مبررا مفتوحا لدخول أي بلد في العالم ووضع قواعدها وجيوشها في كل أنحاء العالم ودخول دول وانتهاك سيادتها وحرمتها الدولية بحجة ملاحقة ما تسميهم أفراد تنظيم القاعدة المشبوه الوحشي.

لقد أيقنت أمريكا أن بإمكانها وعبر رجالها المزروعين في كل مكان باسم رجال الدين من أمثال ابن لادن والزرقاوي وغيرهم تدجين المساكين والراكضين خلف عاطفتهم وإدخالهم لحظيرة أمريكا واستخدامهم حجارة شطرنج بعد إجراء الغسيل الشامل للعقل البشري واستبداله بعقل وحشي لا يرى سوى صورة الدم الحمراء أمامه, فقامت بدعم هذه الحركات علنا مثل حركة طالبان والقاعدة في السبعينات والثمانينات أو بشكل مبطن كما في حركة التكفير والهجرة والمد السلفي الرجعي الطويل عبر العالم وحققت مطلبها الحقيقي وهو توجيه ضرباتها لإعدائها من ناحية ومن ناحية أخرى قمع حركات التحرر الثورية في العالم وكذلك تشويه صورة المقاومة الحقيقية للهيمنة والاستعمار وما نشاهده اليوم في العراق لهو اكبر دليل على ما يحصل ويفند هذا الكلام.

إن ممارسة مثل هذا النوع من الإرهاب المنظم يجعل مثل هذه الدول اللاأخلاقية في مأمن عن هذا الإرهاب الظلامي الوحشي من ناحية لكونها الممسك الوحيد بعنان هذا الوحش وكذلك يحقق لها هدفها في وسم حركات التحرر بإرهاب عالمي يجعل الدول الداعمة لحركات التحرر في مأزق ما يسمى دعم الإرهاب الدولي حول العالم.

رغم وضوح الصورة بين المقاومة الشرعية الحقيقية وبين الإرهاب العالمي إلا أن تنامي صورة هذا الإرهاب وتطوره يجعل هناك الكثير من خيوط التداخل بينهما, ويشوه صورة المقاومة ويضعها في مأزق عميق كما حدث مع حركات المقاومة الفلسطينية بعد أحداث الحادي عشر من أيلول حيث وضعت العديد من هذه الحركات في قائمة الإرهاب العالمي مثل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اليسارية وكذلك حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وتم ربطها بحركات الجهاد الإسلامي العالمية دون مبرر حقيقي وتجميد أرصدة و أموال الحركات الفدائية الفلسطينية بكافة مشاربها الفكرية وغيرها الكثير من الأمثلة.

عند محاولة التفريق بين الحركات الإرهابية الظلامية وبين حركات المقاومة المشروعة بكل القيم الإنسانية لا بد من النظر إلى أهداف هذه الحركات وطريقة سيرها العسكري في النضال المشروع وبين القتل العشوائي ونشر الذعر والرعب بين الأمني والنتيجة التي وصلت إليها هذه الحركات وفي مصلحة من صبت في النهاية .

إن حركات الإرهاب المنظم تمارس القتل العشوائي دون أي ضابط أخلاقي أو إنساني غير مراعية مصلحة الشعب والإنسانية كاختطاف الصحافيين وقتل الأطفال والتشويه فيهم كما حدث في الجزائر من تشويه في جثث الأطفال الأبرياء وتم إبادة قرى بأكملها بكامل سكانها على أيدي هذه العصابات الظلامية وكما يحدث في العراق من تفجير في مراكز العبادة واختطاف الصحافيين الذين يؤدون مهمة شريفة وخالدة وهي فضح مثل هذه الحركات ومجازرها والوقوف على ما تمارسه الفضائيات الكبرى من تعتيم على ما تمارسه قوى الاحتلال في الشعب العراقي والسيارات المفخخة في الأسواق العامة ومراكز الشرطة العراقية التي وجدت لحفظ الآمن لمنع الأمن من أن يعم العراق حتى يستطيع الشعب العراقي الوصول لمرحلة الاستقلال بعد التخلص من مرحلة من الظلامية البعثية ومحاولة رسم صورة حقيقية للديمقراطية بعيد عن مجلس الحكم واتباعه .

الحقيقة وعبر جولة تاريخية لم يشهد التاريخ حركة تحرر تقتل أبنائها وأبناء شعبها, ولم يسبق لحركة مقاومة تتعمد قتل الأطفال والمدنيين الأمنيين أو اغتيال السياح لمجرد انهم يحملون جنسيات دول أجنبية كما حدث في مصر وعدة دول أخرى على أيدي العصابات الإجرامية.

إن المعايير للتفرقة بين المقاومة والحركات الإرهابية واضحة جدا فلا يوجد حركة مقاومة تقتل أبنائها , ولا يوجد هناك حركة مقاومة تتلقى دعما خفيا مشبوها من دول عظمى لها مصالح في أن تعم الفوضى أنحاء البلاد, ولا يوجد حركة مقاومة واحدة تقبل في أن يقتل طفل, أو أن يذبح إنسان بطريقة بشعة كما خراف المزارع, ولا يوجد حركة مقاومة تقبل باختطاف صحافيين دولة صديقة رفضت الحرب ضد بلدها.

والغريب في الأمر أن عملية اختطاف الصحافيين الفرنسيين لم يكن لها أي داع أو أي هدف حقيقي لأي حركة مقاومة في العراق سوى انه خدمت أمريكا وبريطانيا حين سحبت فرنسا وإسبانيا وبعض الدول الحيادية الأخرى صحافييها من داخل العراق خوفا على سلامتهم تاركة الاحتلال يرتكب المذابح وينهب نفط العراق دون أن يجد من يسلط الضوء على أفعاله.

ولم يسبق أن قامت حركة مقاومة بخطف رعايا آمنين لدول شقيقة لها والمطالبة بفدية تقدر بمئات آلاف من الدولارات بلا سبب غير مراعية الظروف الإنسانية لهذا الإنسان وأهله.

من هنا تبدو النقاط واضحة بين الإرهاب المنظم الذي يخدم دولا غريبة وبين المقاومة المشروع التي هدفها تحقيق الأمن والسلام في البلاد ودحر الاحتلال الدخيل.

وعاجلا أم أجلا ستقوم هذه الحركات الإرهابية عندما تنتهي مهمتها بأكل بعضها بعض كما حدث في أفغانستان حين مزقت الحرب الأهلية هذه الفصائل حين انتهت مهمتها التي أوكلتها بها أمريكا من حرب السوفييت, فالنار دوما حين ينتهي الهشيم تأكل بعضها حتى تتلاشى.

ورغم أن تلاشي هذه الحركات الدموية هو المطلوب, إلا أن ما تخلفه هذه الوحشيات أثناء عملية تلاشيها تكلف البشر الأبرياء مئات و ألوف الأرواح البريئة بلا سبب .

وفي كل مرحلة هناك حركة جديدة تحمل نفس الفكرة الدموية ونفس العقلية الإجرامية .
ما يهمنا هو إيصال الفكرة للناس المضللين إعلاميا عبر الإعلام الموجه للتفريق بين المقاومة الحقيقية وبين الحركات الظلامية الوحشية حتى نقف على حدود واضحة ولا نتردد لحظة في دعم المقاومة الحقيقية مهما حاولت الحركات الظلامية تشويه صورتها الجلية وهدفها الحقيقي في نيل الحرية والتحرر من الوحش الإمبريالي العالمي.



#مهند_صلاحات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصلاح للثورة ام إصلاح للأنظمة .... ما الذي نحتاجه كيساريين ع ...
- في مصر ... جمعية مصرية لحماية حقوق الحمير والأسرى السياسيون ...
- حمى التاريخ .....
- رسالة من امرأة ما .....
- المشهد الذي لم يكتمل بعد / في ذكرى استشهاد القائد أبو علي مص ...
- رب الحجر / قصيدة غير منشورة للشاعر العربي الكبير مظفر النواب
- هم لم ينتصروا .... نحن الذين دوما نستسلم
- قلقيلية تبرز التضامن الاكبر مع الرفيق أحمد سعدات ورفاقه من خ ...
- وثيقة: مطالب الاسرى كما عرضوها على إدارة مصلحة السجون الاسرا ...
- بين سوبر ستار وإضراب الأسرى الفلسطينيين ... من يرقص على جراح ...
- بيان مناشدة عاجل من أهالي الاسرى والمعتقلين في مدينة قلقيلية ...
- الحرية للاسرى
- فكرة عابرة من صديق عابر
- فكرة ..
- في يومك الخامس والثلاثين ... يا شهيدا يحيى حلم الفقراء والمس ...
- من بين سطور القادة الأحرار .... فيدل كاسترو في المقدمة
- بقعة ضوء
- حين يأتي عيد العشاق... سأغتاله و لن أذكرك
- مقالات للإيجار
- سباق التسلح وسباق التشلح


المزيد.....




- مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريي ...
- مكالمة بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي حول التصعيد في أوكر ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- في خضم الحملة الانتخابية... 4 أشخاص يقتحمون حديقة منزل سوناك ...
- راهول غاندي زعيما للمعارضة البرلمانية في الهند
- مؤسس ويكيليكس أقر بذنبه أمام محكمة أميركية مقابل حريته
- فقد الذاكرة تحت التعذيب.. الاحتلال يفرج عن أسير مجهول الهوية ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- تحذير صحي في الولايات المتحدة بسبب انتشار حمى الضنك
- هيئة بريطانية: سقوط صاروخ بالقرب من سفينة جنوبي عدن


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - مهند صلاحات - بين الإرهاب المنظم والمقاومة الشرعية خيوط مصطنعة يحاول البعض زجها