أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - تظاهرات الشارع العراقي ومطالب ركيكة لا تزحزح الفاشية وتقبرها














المزيد.....


تظاهرات الشارع العراقي ومطالب ركيكة لا تزحزح الفاشية وتقبرها


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3286 - 2011 / 2 / 23 - 10:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تظاهرات الشارع العراقي ومطالب ركيكة لا تزحزح الفاشية وتقبرها
مجمل تظاهرات الشارع العراقي من السليمانية والى البصرة تخضع لمطالب تافهة
و ركيكة تختلف في افقها عن مطالب المنتفظين في تونس ومصر وليبيا رغم حجم الضحايا التي لم يتراجع المنتفظون عن اسقاط سلطات الحرامية والفساد ، وبالتالي ارغمت تلك الانتفاضات الشعبية على فرار بن علي ومبارك كالجرذان وهذا ما شاهدناه بام اعيوننا ، وهاكم ترون انتفاضة الشعب الليبي التي تقارع سلطة القذافي ومصرين على انهاء حكمه الفاشي الاسود , اما تظاهرة الشارع العراقي ليست بمستوى تظاهرات مصر وتوني وليبيا تطالب بتغير اداريين محليين في المحافضات والاقظية والنواحي ببديل اخر وتبقى الفاشية في المراكز العليا وتواصل نهب ما تبقى من ثروات العراق ، وهذا ما يؤدي الى المزيد من الماسات والفقر والمعانات ومزيدا من القتل المتعمد لابناء شعبنا بالمفخخات وعبوات ناسفة والاغتيالات المنظمة والاعتقالات والتعذيب التي مازالت مستمرة ناهيكم عن الاعدامات السرية لمن يناهض هذا النظام الدموي مستمرة ايضا , ايها المتظاهرون هل من محافظ وقائمقام ومدير ناحية قادر على تغير جهاز السلطة العليا ام ماذا تريدون هل يتمرد هذ الكلب على من منحوه مثل هذه الوضائف كانوا لا يحلمون بها ، تطالبون محاكمة عناصر ادارية صغيرة ومجرمين صغار وتتركون راس الافعى النظام الفاشي الذي يامر ويشرف على الجرائم والنهب والسلب ، الذي يتعرض له العراق ويامر هؤلاء الاداريين تنفيذ اوامره بتجويعكم وسحقكم ، هل من معنى لتظاهراتكم وانتم تغفرون لهذه العصابة الفاشية القابعين في المنطقة الخضراء واربيل وكلاء يانكي الامبريالي في تنفيذ جرائم ابادة وتشريد الملايين من ابناء شعبنا ، هذه العصابة هتكت كرامة المراءة العراقية كم مليون ارملة خلفوافي البلاد كم مليون طفل تيتم ـ عصاباتهم هتكون الاطفال وعذبوهم تعذيب جسدي في دور الايتام كم صحيفة على مستوى الراي العام العالمي نشرت هذا الاخبر الماساوي الذي يدنى له الجبين ، كم طفل وطفلة عراقية خطفوا وتم بيعهم في اسواق المافيا الدولية وتعلمون ماذا سيفعلون بهم المافيا اليسوا ابنائكم تطالبون بهم وتطالبون محاكمة اللصوص عن ما سرقوا من المليارات من فم اطفالكم . ايها المتظاهرون اليس من العار لاترفعون صوتكم لاسقاط الفاشيين ، ايها المتظاهرون ماهي الفتوات التي يطلقونها عمامات النجف الفاشيين البعثيين سابقا وعملاء ايران اليوم الى متى يضحكون على ذقونكم وينادون لهدئتكم واطفاء جذوة انتفاضاتكم الشعبية حتى يظهرون على انهم يستعطفون بحالكم وهم في بحبوحة وجزء من الجمهورية الاسلامية العراقية نظام القفية الميتنسخ من نظام جلادي قم وطهران وكان السيستاني العميل من الواقفين مع الفاشية وينظم سيرتها ما هذا النفاق واليوم يقول انهم فاسدين لماذا دعم الفاسدين الحرامية هذا الوالي الايراني زعيم حوزة الدم وكان يعلم علم اليقين انهم حرامية وفاسدين ولصوص . لايخدعكم هذا المليادير العميل مقتدى الصدر الذي قتلت عصاباته الدموية من بقايا فدائيي صدام المقبور الالوف من العراقيين وقتل عدد هائل من الاشوريين والصابئة وسلب مساكنهم وممتلكاتهم ، واليوم هذا الجزار يريد استغلال التظاهرات الشعبية وجرها للعمالة له ولايران ، اظربوا هؤلاء المعممين الفاشيين اللصوص بيد من الحديد . على المتظاهرين في مدينة السليمانية وشمال العراق ابعاد ايت الله نيوشروان مصطفى عميل ايران وامريكا واسرائيل عن طريقهم الذي لايقل عمالتا وبربريتا عن مسعور البرزاني وجلال دولار ونوري المارقي وعلولو ، ايها المنتفظون وجهوا ثقل مظاهراتكم وانتفاضاتكم ضد هذه العصابة الفاشية اشباه البعثيين واقذر واحقر من البعثيين اسحقوهم وانقذوا العراق من شرهم ارفعو شعار الاندحار والموت للفاشيين لاتستسلموان للارهاب واصمدوا واستمروا في انتفاضتكم كالشعب التونسي والمصري والليبي حتى تسقط فاشية المنطقة الخضراء واربيل ، احملوا السلا اذا واجهوكم بالعنف لتاديب كلابهم وارغتمهم على الهزيمة انتم الاكثرية وهم اقلية جدا



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان ثوري الى الشعب العراقي لمساندت انتفاضة شبيبة الكوت والس ...
- نحن مع رصانة المنطق العلمي للرفيق شادي الشماوي ان الشيوعية س ...
- انتفاضات الشعوب ارغمت يانكي الامبريالي على الاحباط والندم وا ...
- ارتعد جبناء المنطقة الخضراء واربيل من انطلاقة شعبنا الاولى .
- طوقو الفاشيين واقطعوا عنهم الطريق حتى لايفلتوا من محكمة الشع ...
- ثورة الكادحين من دون سلاح كالطير من دون جناح
- لقد اهتز يانكي الامبريالي واقزامه
- متى يرفع الشعب العراقي راسه ويلتحق بالشعوب المنتفضة
- بيان تضامني صادر عن الحركة الشيوعية الماوية العراقية والمغرب ...
- الدين قارع شخصية الانسان وزرع الخوف في النفوس وناقض العلم
- ثورة الطلبة والطالبات المغربيين تشكل حقبة من حركة الثورة الط ...
- الهند . الرفاق الشيوعيين الماويين يبحثون توسيع قاعدة الحرب ا ...
- الحوار المتمدن تسعة اعوام من الطفرة النوعية في المسيرة الاعل ...
- بيان التنسيق بين المنظمات والاحزاب الشيوعية الماوية في جنوب ...
- اللجنة المركزية للحزب الشيوعي (الماوي) الهندي
- حول مسألة الحزب الشيوعي الماوي في ايطاليا
- بيان صحفي صادر عن الحزب الشيوعي الماوي الهندي
- الثورة الثقافية البروليتارية هي الكفيلة في مقارعة التعصب
- ايطاليا / الرفاق الشيوعيين الماويين
- باسم الهيئة القيادية المؤقته لفريق الوحدة من الشيوعيين الماو ...


المزيد.....




- هيغسيث: إسرائيل حليف مثالي للولايات المتحدة
- علماء يكشفون كيف وصلت الحياة إلى الأرض
- ماسك يرد على ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام
- برلماني أوكراني: زيلينسكي يركز جهوده على محاربة منافسيه السي ...
- رئيس جنوب إفريقيا يحذر نظيره الرواندي من عواقب الفشل في وقف ...
- مستشار سابق في البنتاغون: على واشنطن وموسكو إبرام اتفاقية أم ...
- منعا للتضليل.. الخارجية الروسية تدعو إلى التحقق بعناية من تص ...
- ترامب -يعلن الحرب- على دعم فلسطين داخل المؤسسات التعليمية
- لوبان لا تستبعد استقالة ماكرون
- ترامب يوقع أول قانون بعد عودته إلى المنصب


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - تظاهرات الشارع العراقي ومطالب ركيكة لا تزحزح الفاشية وتقبرها