|
الرجال قوامون على النساء اعتقاد خاطىء لا اسا له علميا
التلال ثقي صمد
الحوار المتمدن-العدد: 3286 - 2011 / 2 / 23 - 01:33
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
وهذا يشمل ادعاء التورا ان الرجل يعادل ماءه امراءه اوما يقوله باولوس في الانجيل راس المراءه هو الرجل او امراتين تعادل رجل كما في القران انها اعتقادات باطله ولا تستقيم مع العلم الحديث ولذلك اهملت غير ماسوف عليها ان اساس المشكله جاء عندما رحلت بابل اهالي فلسطين الى بابل وكان بينهم يهود وعندما اطلعوا على حضاره بابل سرقوا منها الخرافه السومريه امراءه الضلع ننتي وحوروها وادعوا ان ربهم يهوه خلق المراءه من ضلع الرجل وبالتالي ان الرجل كان في البدا و قدسوا هذه الخرافه واعتبروا تزويهم معجزه وتصوروا انه من المستحيل كشف هذه السرقات في يوم ما
للمرا ان يتصور ما كان سيعمله هؤلاء الحراميه بالدنيا لو كان الرجل حقيقه يملك 11 ضلع والمراءه 12 ضلع اما الروايه المسيحيه حيث ان مريم المراءه كانت في البدا وخرج منها المسيح الرجل وقدسوها كذالك كمعجزه كل قدس معجزته اما المسليمين فانهم حيث لا معجزه لديهم فانهم اضطروا لتقديس المعجزتين معا رغم ان الجماعه الاولى هم من المغضوب عليهم والاخرى من الضالين ويلعنونهم في كل يوم 5 مرات انهم لا يخجلون اسوه بربهم الذي لا يخجل الذي لا يستحي والذي يمتدح نفسه بخير الماكرين والغريب رغم اعترافه هذا لا زالوا يعبدوه وفي عام 1860 حدث الانهيار العظيم للاديان السماويه حيث فك علماء الاثار الخط المسماري وثبت ان ما تدعيه هذه الاديان هي في الاساس خرافات وادي الرافدين ووادي النيل
ان علم الاثار اثبت بالدليل القاطع ان ما تدعيه الاديان السماويه هو سرقه مفضوحه وادعاء باطل
اما بالنسبه الى علم الطب فان المراءه والرجل لا فرق بين اجسامهم وعقولهم وانما الاختلاف يكمن في ان المراءه لديها من الهرمونات الانثويه اكثر من الهرمونات الذكريه اما عند الرجل فالعكس اي ان الفرق هو في الكميه وليس في النوعيه وبالطبع هذه الهرمونات تؤثر على بقيه الاعضاء ومنها دماغ الجنين وهو في رحمها
ان تاثيرات الهورمونات الانثويه للام الحامل تبدا في التاثير على جنينها ذكر كان ام انثى من اللحظه الاولى و لكن التاثيرات للهرمونات الذ كريه تبدا في الاسبوع الثامن من عمر الجنين الذكر وهو في بطن امه تنضج خصيتيه مبكرا وتقوم بانتاج هرمون التسترون الخاص به وهذا يعني انه في البدا في الاسابيع الثمان الاولى من عمر كل الاجنه انهم كانوا نسوه و لذالك نرى ان لكل رجل ثديين قد تكون لدى بعض الرجال اكبر منها عند بعض النسوه
وهذا يعني ان المراءه تتكون اولا ثم قد تتحول الى رجل وليس العكس كما يدعي مردوخ او يهوا او الله ولكن الغريب انه حتى الرجال المؤمنون لا يسالون انفسهم لماذا ربهم جعل لهم ثديين واذا كان هو من خلق الرجل اولا فمن اين جاء الرجل بالثديين لماذا مثله مثل لا يعلم ما في الارحام الا الله ان الام الحامل اصبحت و بفضل الطب الحديث تتعرف على جنينها ذكر او انثى وهو لا يزال في رحمها وبذلك انتهى عهد الضحك على الذقون و هذا يدلل على ان المؤمنون لديهم شخصيتين انهم يعتقدون بالله ولكنهم يستخدمون الطب الحديث وكما هو معروف في علم البيولوجيا ان الانثى تميل الى الالفه والوداعه وهي لا تهرب تاركتا اطفالها فريسه للموت اما الرجل الذكر الذي يميل الى الهرب بنفسه او الدفاع عن نفسه وممتلكاته وذلك بسبب هرموناتهم وهذا خارج عن ارادتهما وهذا هي الوسيله ذات الشقين هي التي مكنت الانسان من البقاء حيا للان سيدا على كل الحيوانات لقد بين الطب الحديث ان الام هي التي تمنح جنينها اجسام المايتوكوندريا والتي يفتقدها ويخلو منها حيمن الرجل الاب وبالتالي فان الام المراءه هي التي تمنح الحياه لطفلها وليس الاب الرجل ان المراءه في وقتنا الحاضر اخذت بيدها قرار انجاب الاطفال والتوقيت وعددهم وبالتفاهم مع صديقها او زوجها في العام 1961 اخضع الانسان الطبيعه الجباره لمشيءته حيث استخدمت المراءه حبوب منع الحمل ولاول مره في تاريخ الانسان اصبح بامكان المراءه التمتع بالجنس اسوه بالرجل بدون خوف من الحمل والانجاب غير المتوقع وتحمل مسؤؤليه الاطفال لوحدها اصبح الكبت الجنسي شيء من الماضي لدى المراءه كما هو الوضع عند معظم الرجال قبل الحياه الزوجيه
واصبح الزواج كما يريد له رجال الدين ليس الحل الوحيد عند الالاف من الشباب الذين يصعب عليهم الزواج المكلف ومن الثابت ان الطاقه الجنسيه لدى الرجل محدوده جدا وعند المراءه غير محدوده عكس ما هو معروف قديما عند البدو سكنه الباديه وكما يقول المثل الالمان مدفع ذو اربعه الاف طلقه ومن ثم للبول فقط Viertausend Schuss und dann Schluss
وبالاضافه على ذلك لو راءت المراءه رجال كثيرون فانها تختار واحد على مزاجها وقد لا يكون اجملهم و لكن اذا راءى الرجل ماءه امراءه فانه يشتيههن جميعا وكما هو معروف انه ليس بامكان الرجل ان يرضي امراءتين في وقت واحد عكس ما تدعيه الروايه الاسلاميه ان طبيعه المراءه هذه تؤدي الى اشعال نار الحقد على المراءه عند الرجل الاخر وكذلك فى نفس الوقت الى الغيره وهذا ما بسبب النزاعات ان الغرب عمل على تحييد الجنس والماكل كعامل لاشعال النزاع وجعله في متناول الجميع ومن خلال التراضي في الوقت الحاضر ان سكان الارض هم 3 مليارات امراءه و3 مليارات رجل وكما هو معروف طبيا ان الرجل يقذف 350 مليون حيمن من اجل ان يلقح بويضه واحده في رحم المراءه ومن الناحيه النظريه ان رجل واحد يكفي من اجل استمرار البشريه من التكاثر ولدلك على الرجل ان ينزل من برجه العاجي طواعيه ونبذ المكابره والنفخه الطنانه وانا ربكم الاعلى وان يبذل قصارى جهده لارضاء المراءه واسعادها وعدم القسوه عليها وان يقتنع بما لديه ولينظر الرجل الى مصير زملاءه ذكور الابقار ويرضى بمصيره ان النظام الرعوي والزراعي منح الرجل ذو العضلات المفتوله السلطه على المراءه لاخضاعها اولا بسبب الحاجه لقوه عضلاته وفي نفس الوقت الحاجه الى يد عامله رخيصه في بدايه ظهور الملكيه الخاصه اما في عهد الراسماليه وظهور المعامل والصناعه الثقيله اصبحت الحاجه ماسه الى العامل ذو العقل المتفتح لدى الرجل والمراءه سواسيه وعندها تنازلت العضلات المفتوله لصالح العقل والفكر المبدع وهنا تتساوى القدرات الذهنيه لدى المراءه والرجل ان للرجل الحق في ان يتزوج باكثر من واحده او ما ملكت ايمانكم ولكن اذا ما حاولت المراءه العكس فعندها تقوم قيامه الرجل وربه في السماء وفي حاله ان المراءه لم ترض زوجها جنسيا فان الله وملاءكته يزعلون عليها ولكن هذا الرب لا يزعل اذا ان الرجل لم يقم بواجبه الجنسي تجاه زوجاته كلهن انه حقا اله غريب الاطوار ولكنه يظهر انه لا يفهم في الجنس
ان هذه القوانين وضعها الرجل الخاءف من المراءه ومن ثم نسبها اللى ربه لكي يخيف المراءه المؤمنه والتي تضع ثقتها العمياء بالرجل والذي هو في المقابل يبقيها تحت سيطرته لاستغلالها اما اذا كان قد وضعها الله حقا فانه اله غير عادل وجاهل و غير مطلع على منجزات الطب الحديث انه اله متحيز الى الرجل على حساب المراءه انه اله الرجل انه اله يكره المراءه وعليها كذلك ان تنبذه
حتى الحجاب الذي فرضه عليها الله ارضاءا للرجل انه من بقايا عهد العبوديه و هو اجراءا للتمييز بين الحره والعبده حيث على الجاريه ان تتجمل لكي تجلب سعر اعلى في سوق النخاسه للرجل المشتري كامل الحق ان يرى الجاريه عن قرب قبل دفع الثمن اسوه بشراء الخيل وكما هو معروف ان مكه والمدينه المدينتين المقدستين لدى المسلمين كانتا من اكبر اسواق النخاسه وكما تتبجح به ومن دون خحل الروايه العربيه الاسلاميه بذلك انه اله يفرق بين الناس يكره المساوات والعدل ويحتقر الانسان اذ كيف له ان يسمح ببيع الانسان الدي هو اثمن ما موجود في العالم ببضعه دراهم في سوق النخاسه يتصور المسلمون عن جهل ان الحجاب هو اختراع اسلامي وهم لا يعلمون ان الفرس واليونان وحتى بابل استخدمته قبلهم
ان المجتمع الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي وقبل قرن مضى منع استغلال الانسان لاخيه الانسان و منح المراءه كل حقوقها ومنها حق العمل حيث تحررت من معيلها الرجل والتي لازالت المجتمعات الاوربيه الغربيه المتحضره لحد الان تحلم بجزء منها ان ثوره اكتوبر البلشفيه وقبل قرن الغت الملكيه الخاصه حيث اعادت المعامل الى اصحابها والاطفال الى امهم بعد ان كان الطفل وبعد ولادته مباشره يسجل ملك صرف باسم ابيه وانتهت ماساه الاطفال شرعيين وغير شرعيين حيث ان كل الاطفال لدى امهم سواسيه لا تفرق بينهم تعطيهم ولا تفكر ابدا في الاستفاده منهم او استغلالهم او ارسالهم الى الحروب على النقيض من الاب الذي يقتل ابنته بيده غسلا للعار ولذلك قيل الجنه تحت اقدام الامهات ان الطب الحديث لا يعتبر المثليين والسحاقيات شواذ او مرضى حيث لا احد يختار ما يريد ويمنع اضطهادهم او قتلهم كما يطلب منا الرب والذي خلقهم بنفسه وكما تدعي الاديان السماويه تصور ان ربكم الاعلى يخلقهم مثليين ويطالبنا ان نقتل ابناءنا بايدنا انه رب لا يعرف الرحمه والحب ومن المعروف في قدره المراءه ان تعمل بكل ما يقوم به الرجل ولكن العكس مستحيل ان المراءه بدات مره اخرى بكتابه تاريخها والغت الوكاله العامه والتي منحها الرجل لنفسه على انه حق الهي ان حاجات الجسم بالنسبه للذكور او الاتاث مثل الاكل او الشرب او الملبس والمنام وكذلك الجنس انه حاجه لا يتوجب منعها او تحريمها وانما تنظيمها ومنذ الصغر بالتعاون بين الام والاب والمدرسه ان المدارس اصبحت لديهم مختلطه ومنذ نعومه اظفارهم
ان الكبت الجنسي حيوان مفترس يكتسح الرب الاعلى ويدوس بالاقدام كل المقدسات اذا لم يشبع ان المراءه والرجل في عالم اليوم المتمدن انتقلا الى حياه جديده ملءها الانسجام واحترام الاخر واستقلاليته حيث لا اكراه ولا استغلال ولا اعتداء
ان تربيت الاطفال بعدان كانت مسؤؤليه الاب والمعلم والضابط انتقلت الى الام والمعلمه والصديقه والزوجه في المجتمعات الغربيه وانتهى عهد تربيت الاطفال على المنافسه والمبارزه والاقتتال والتسكع ان الزواج اصبح يرمز لقمه الاتسجام والحب والاحترام المتبادل والانجذاب للاخر هو المبرر الوحيد للزواج وليس لانهاء الكبت الجنسي ويتم الزواج عندما يتوحد الكيانين في كيان واحدمن خلال الاتفاق المباشر بين الرجل والمراءه من دون تدخل العشيره والاهل لا مقدمه ولامؤخره ولابيع ولاشراء ولا ملجه اي ان الرجل يسجل امراتءه باسمه كما لو انه سيارته و اصبحت العصمه بيد الاثنين يفصمون اتفاقهما متى شاؤؤا وهذا ليس غريبا فكما حمعتهما الظروف تفرقهم الظروف حيث ان الحياه في حركه مستمره ولا يوجد شيء ثابت لا حركه فيه وكما قيل لا ثابت سوى المتحرك اذ حتى الله كل يوم هو في شاءن وكما هو معروف ان وراء كل رجل عظيم امراءه اعظم منه وان تاتشر رايسه وزراء انكلترا كما اعتقد قالت وخلف كل امراءه عظيمه ثلاثه رجال يسحبوها الى الوراء وهم زوجها ومديرها وصديقها ان المراءه والرجل الذين لا يمكن لاحدهما ان يعيش بدون الاخر ولا بمكن تصور عالم رجال فقط او نساء فقط حيث ان في داخل كل رجل امراءه والعكس صحيح ان الانسان ذكر ام انثى كل منهما جهاز كهرومغناطيسي ينجذب احدهما للاخر او ينفر منه كظاهره طبيعيه فيزيوكيميويه وبدون شهود او محكمه لانهم احرار هم يقررون حياتهم و مصيرهم وهما مسؤؤلين عن مستقبلهما وبعد ان يشبعوا غريزتهم الجنسيه يفكروا في انجاب الاطفال طفل واحد او اثنين وحسب امكانياتهم وقدراتهم مجتمعه والاعداد لذلك ولكل ما يحتاجوه وهم اطفال وحتى بلوغهم عمر 18 عام حيث لا اطفال بدون تخطيط مسبق
ان العالم الذي تنشده المراءه هو عالم سياده الانسان عالم خالي من الاستغلال والعبوديه والحروب والاقتتال ان من اواءل ما حققته المراءه بالتعاون مع اخيها الرجل في الغرب هو فصل الدين عن الدوله والغت الجيوش حيث اصبح الالتحاق بالجيش طوعا للذكور والاناث وخضع جميع المواطنين الى قانون موحد صاغوه بنفسهم لا فرق بين مواطن واخر في ظل دوله القانون والديمقراطيه يتوجب على المرء ان يشكر العلماء المسيحيين والاسراءءيلين لجهودهم في الكشف عن ما تحتويه دياناتم من خرافات وحان الوقت للعلماء المسلمون ان ياخذوا المبادره الجاده ومن دون خوف او وجل للكشف عن الخزعبلات في ديانتهم وتعريتها فاذا لم يحدث اليوم فبالتاكيد غدا مع العلم ان العلماء الغربيون قد بدؤؤا ومنذ فتره الخطوه الاولى في مسيره الالف ميل
#التلال_ثقي_صمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الخليفه الكافر عبدالمالك
-
هل تنقيط القران حقيقه ام كذبه كبيره
-
الخليفه معويه
المزيد.....
-
بين القابلة والطبيبة النسائية.. قيود اجتماعية تعيق وصول النس
...
-
مقتل سيدة على يد شريكها.. إسبانيا تسجل أول ضحية للعنف ضد الن
...
-
من تعدد الزوجات الى التطاول الجنسي على الأطفال
-
“رابط متاح” التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 بال
...
-
بالصور| وقفة احتجاجية في ساحة الفردوس ضد تعديل قانون الاحوال
...
-
رابط مُفعل للتسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 بالج
...
-
ضجة فيديو ممرضة ترقص فوق رأس مريض.. شاهد ماذا كان مصيرها
-
استمتع بأجمل اغاني الاطفال على قناة كراميش بترددها الجديد 20
...
-
قافلة الاطفال الجرحى والمرضى وعائلاتهم تتجه الى معبر رفح للع
...
-
فادي الخطيب يرد بـ”تصريحات كاذبة”.. ضبط رسائل تهديد في هاتفه
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|