أولها افتاء ايها القرضاوي المتملق!!!!!!!!!!

العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3281 - 2011 / 2 / 18 - 20:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

دخل الى مصر وسيدخل معه كل الارهاب.دخل مصر شيخ النفاق والطائفية وصلى بالجموع وذرف الدموع على شهداء مصر ولعن مبارك والفساد والفاسدين.هاهم رجال الدين كشروا عن انيابهم المنخورة. منذ ثلاثين عام وهو يقيم في قطر.ولم ينبس بحرف واحد ضد حكام الخليج بفسادهم وظلمهم لشعوبهم وفتاوي اهل الدين البغيضه وهو يتملقهم وبكل جدارة ويحرض على قتل الاخرين بحجة الجهاد .الى كان حرياُ به ان يجاهد بكلمة في حق الحكام الذين أووه اليسَ هو داعية ومفتي اسلامي ويتكلم بالحق.اين كان قبل 25 يناير لماذا لم ينتقد حاكم مصر.لماذا لم يرد على مفتي السعودية المتهالك أل الشيخ حين قال الشباب في مصر لايجوز ان يحسبوا شهداء لانهم خرجوا عن طاعة ولي الامر.اين واين واين؟ نحنوا حذرنا من المتسلقين الاسلاميين.وهاهي صدق تنبؤاتنا انهم حضروا زرافات زرافات الى ميدان الكرامة ميدان صنع حرية الشعوب.وأول مانطق بفتاوي.وهكذا اصبحت الفتاوي على هوى من يريد.وكانها ليست فتوى بل نزهه.واول طلباته ان تفتح الحكومة المصرية معبر غزه بالكامل وعلى مصراعية وقطع العلاقات مع الجاره الحبيبه اسرائيل.ولم يطلبها من أولياء نعمته في قطر بطرد الاسرائليين منها وقطع كافة انواع التمثيل الدبلوماسي بينهم.ومنع الوفود الاسرائيلية من زيارة الدوحة واقامة المعارض وغيرها وغيرها.. ولم يطلب من حكام الخليج على عدم جواز مرور واستعمال اراضيهم لغزو العراق.لا يتمكن من التصريح بغلق القواعد الامريكية في دولة قطر وغيرها وغيرها لو سردناها لاتكفي مجلدات لها.ايها القرضاوي صاحب الافكار العفنه خير لك ان ترتد الى دولة قطر وتمارس ضلالتك من خلال برامجك من قناة الجزيرة.صاحبة اكبر قاعدة جماهيرية بالنفاق السياسي.وتقضي ماتبقى لك من ايام بجوار اولياء نعمتك في الخليج عساك ان تساعدهم كيف سيقمعون شعوبهم التي بدأت تنتفض عليهم.أحذروا أحذروا!!!!!! ياشباب مصر انه قادم وكل الشر معه لشعب مصر وثورة الشباب والايام القادمة ستثبت لكم هذا

#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات