مثنى ابراهيم اسماعيل
الحوار المتمدن-العدد: 3266 - 2011 / 2 / 3 - 16:33
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
المسالة لدى الحكومة العالمية لم تكن صدام او غيره بل المسالة هي حماية المصالح الاميركية في تخطيط مستقبل الامه الاسرائيل - اميركيه كما خططها مهندسوا السياسة الاميركية ك كيسنجر مثلا صقر متشدد من صقور البيت باتجاه مشؤوع ***** الشرق الاوسط الكبير لبناء ***** اسلام معدل خالي من التضحية و ***** الجهاد في العقول و المناهج لغرض تركيع ***** الامة العربيه وجعلها *** دويلات - وكالات ونهب خيراتها ****** و مضغ نفطها وامتصاصه ارتشافا والاستفادة من ارضها والهيمنه والسيادة وفي مقدمة كل ذلك ***** حماية امن الوجود الاسرائيلي في قلب العرب كركيزة وراس الرمح الموجه لدس وطعن الامه العرباويه بين الفينه والاخرى ساعين مجتهدين باتجاه ما يقوله علماء الدين من ان الاسلام سينتصر على ***** حملة الصليب في المستقبل القادم * فدخلوا مبتدئين ب * ثورة المعلومات الكومبيوترية مشروع وزارة الدفاع الاميركية منذ العقد السيتيني للقرن المنصرم حينما كان جهازا كبيرا قدر حجم الغرفة في المنزل واليوم اصبح بحجم الكتاب وتطورت الامور والان اصبحت اليو تيوب والتيوتر والفيس بوك رباط سريع يناشد اي انسان على ارض المعمورة خلال ثواني لوجود رابطة تواصليه في هذه الاتاحه الانفتاحيه ***** للتعارف والحوار مع الاخر ولعب الكومبيوتر دورا مهما ايضا في اقاط * صدام وكذلك ما ترتب عن سقوط العراق وافغانستان ما توقعناه نحن الاعلاميون من تبعات سقوط دولتين اسلاميتين وخاصة العظمى * وادي الرافدين من ان تتابعها سيولد******** سقوط انظمة عربيه وهذا ما اثاره ايضا وكشف عنه الرئيس * معمر القذافي في اروقة مجلس الامن الدولي حينما القى خطابا تاريخيا راميا في الهواء دستور وميثاق الامم المتحدة مستهزءا تحت تصفيق جميع رؤساء الدول العظمى
#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟