أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - نصيحه ياريّس














المزيد.....


نصيحه ياريّس


سرمد علي الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 3264 - 2011 / 2 / 1 - 15:04
المحور: كتابات ساخرة
    


نصيحه والنبي ياريس. لسه في قلب شعبك شوية احترام ليك, بلاش تضيعو.
نصيحه ياريس, مانتاش قادر على حل المشاكل, اتركها للشباب.
نصيحه ياريس, اطلع وانته مرفوع الراس احسن ماتطلع من غيرو
نصيحه ياريس, مصر دي بلدك برضو, بلاش تخربها اكثر ماهيه خربانه
نصيحه ياريس, مش حتلقى حد معاك بعدين, خلي شعبك معاك.
نصيحه ياريس, قود بنفسك التغيير الحقيقي واستقيل, حتكون بطل.
نصيحه ياريس, لو كنت جندي صحيح, ماتحاربش بلدك عشان نفسك.
نصيحه ياريس, لو كنت جندي صحيح, ادي السلاح لغيرك, دورك انتهى.
نصيحه ياريس, لو كنت ريس صحيح, حتعرف ان البلد في خطر وأنك حتضيعو
نصيحه ياريس, بلدك مريض وانته وجماعتك المرض ولازم تخرجوا عشان يتعافى
نصيحه ياريس, متلطخش ايدك بدم شعبك
نصيحه ياريس, مبقاش من عمرك حاجه تستاهل ويله حسن الختام.
نصيحه ياريس, ادي درس للطغاة وعلمهم كيف يكون الخروج مع حفظ ماء الوجه
نصيحه ياريس, ماتصدقش اللي وعدك بخيمه في ليبيا, مش حيديك ولا حتى بيت صفيح
نصيحه ياريس, محدش راح يقبلك وانته مطرود, لكن بلدك حيصونك ويحفظ كرامتك وانته
متنازل رسمي.
اخيرا نصيحه يارؤساء, بيضحك عليكم من يقول لكم ان شعبكم يحبكم. فحتى الرؤساء المنتخبين لايحبهم نصف شعبهم والنصف الثاني يراقبهم لحين انهاء رصيدهم ليطردهم, فما بالك بمن يبقى رغم انف شعبه.
اخرجوا بكرامتكم فالزمن غير الزمن والانترنت لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وهو لكم بالمرصاد.



#سرمد_علي_الجراح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الراشي والمرتشي والدبس
- مجدا يا بو عزيزي وعذرا يا حيدر داوود سلمان*
- على ابواب قندهار
- البارحه خمر واليوم أمر
- فوازير برلمانيه
- كباب في اربيل
- كشخ السياسه
- خطاب التنصيب
- يوميات مسؤول في بلد مسطول
- كاشيرات و مضاهرات
- شعب إي سي دي سي
- بيان رقم واحد زائد واحد
- خريطستان في أزمه
- اسرع, اعلى, ابعد
- حكومه كهوة عزاوي بين الشطرنج والدومنه
- الكهرباء ام العرق
- خريطستان بين وطن تشيده الجماجم أوتُسحسله العمائم
- حمله لتأديب وزير كهرباء خريطستان
- لماذا نحن شعب مكفخه
- الله يخلّي صبري صندوق امين البصره


المزيد.....




- سوريا.. انتفاضة طلابية و-جلسة سرية- في المعهد العالي للفنون ...
- العراق.. نقابة الفنانين تتخذ عدة إجراءات ضد فنانة شهيرة بينه ...
- إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2025 ...
- بينالي الفنون الإسلامية : مخطوطات نادرة في منتدى المدار
- ذكريات عمّان على الجدران.. أكثر من ألف -آرمة- تؤرخ نشأة مجتم ...
- سباق سيارات بين صخور العلا بالسعودية؟ فنانة تتخيل كيف سيبدو ...
- معرض 1-54 في مراكش: منصة عالمية للفنانين الأفارقة
- الكويتية نجمة إدريس تفوز بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربي ...
- -نيويورك تايمز-: تغير موقف الولايات المتحدة تجاه أوروبا يشبه ...
- رحيل أنتونين ماييه.. الروائية الكندية التي رفعت صوت الأكادية ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - نصيحه ياريّس