في الدورة العشرين لأيام قرطاج السينمائية: تكريم الفنانة يسرا، والاحتفاء بالسينما المغربية، و - زمان رجل القصب - من بين أفلام المسابقة الرسمية

عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 975 - 2004 / 10 / 3 - 08:46
المحور: الادب والفن
    

تبدأ في مطلع أكتوبر القادم فعاليات الدورة العشرين لمهرجان " أيام قرطاج السينمائية " والتي تستمر لغاية التاسع منه. وسيعرض في حفل الافتتاح الذي سيقام في " قصر المنزا " فيلم " طيارة من ورق " للمخرجة اللبنانية رندة الشهال الذي حاز على الجائزة الفضية في مهرجان البندقية السينمائي عام 2003. وسوف يتم تكريم الفنانة المصرية الشهيرة يسرا وسيعرض لها ستة أفلام تمثل فترات مختلفة من مسيرتها الفنية، وعملها مع مخرجين مصريين متعددين أبرزهم يوسف شاهين الذي تعرض له العديد من دور السينما العربية فيلمه الأخير ذائع الصيت " إسكندرية- نيويورك "، وهذه الأفلام هي " حدوتة مصرية، الأوفوكاتو، البداية، الجوع، ودانتيلا ". كما سيتم تكريم المخرج التسجيلي الفرنسي جارد روش، فضلاً عن تكريم السينما الألمانية والسينما المغربية، وتقديم برنامج خاص تحت عنوان " صور من فلسطين ". ويشترك في المسابقة الرسمية لأيام قرطاج السينمائية 23 فيلماً من مختلف الأقطار العربية والإفريقية، ومن بين هذه الأفلام " خطاب حب دولو " من جنوب أفريقيا، و " المنارة " من الجزائر، و " المدينة الخالية " و " بطل " من أنغولا، و " زائر " من البحرين، و " ليلة الحقيقة " و " تاسوما النار " من بوركينا فاسو، و " صمت الغابة " من الكاميرون، و " زمان رجل القصب " من العراق، و " معارك حب " و " زنار النار " من لبنان " و " الحجرة المظلمة من المغرب " و " باب العرش " و " كلمة رجال " من تونس. كما يشترك 17 فيلماً في مسابقة الفيديو، وتضم البانوراما 12 فيلماً من بينها فيلم " إسكندرية- نيويورك " و " حب البنات ". وبمناسبة تكريم السينما المغربية سيتم عرض عشرة أفلام من بينها " حب في الدار البيضاء " لعبد القادر لقطا، و " أفكار النساء " للمخرجة فريدة بن يزيد. أما حفل الاختتام فسيشمل عرض فيلم " باب الشمس " ليسري نصر الله بعد حفل توزيع الجوائز على الأفلام الفائزة.

#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات