|
الحرية و العلاج الملائم للقضايا العالقة في الشرق الاوسط
عماد علي
الحوار المتمدن-العدد: 3260 - 2011 / 1 / 28 - 19:22
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
يمكن التاكد من مفعول اي علاج لاي مرض او مشكلة او قضية سواء كانت معقدة شائكة مترامية الاطراف، او طارئة من طرح ساعتها عند تلمس النتيجة و زوال الاعراض، وبقناعة اصحاب الشان، لايجاد الحل النهائي المنتظرو الوصول الى الغاية المؤملة، سواء كان في الجانب الفكري او المادي العملي على الارض،و اعتماد النظرية المقترحة لمثل هذه القضايا العقلية. ما نحن نعيشه بعد تاريخ طويل هو فراغ فكري انساني يلائم الوضع الراهن بما فيه هذه المنطقة من التخبط و سيطرة الاوهام و التلاعب بعقلية ومصير من يعاني من القمع و الاستبداد المستمر منذ قرون سواء كان سياسيا او عقائديا او فكريا، مستغلا الحياة البشرية لمصالح معينة طيل الحقبات الزمنية المتتالية التي مرت بها هذه المنطقة بالذات. على الرغم من فرض و وصف مجموعة من المسكنات المؤقتة من قبل الملمين بين حين و اخر الا ان الوضع و الظروف الاجتماعية تحتاج الى لقاحات ذات التاثير المباشر القاطع و الناهي لاسباب هذه المشاكل و صانعة لموانع امام عودتها، بل الخطو نحو ضمان ما يفيد الانسان على الارض دون ايهامه و استغلال ضعفه النفسي و الفكري، و محاولة توجيهه نحو ماوراء الحل بدلا من وضع اليد على الجرح و ايجاد و استعمال العلاج الشافي الوافي النهائي لتلك الامراض. هناك من المسببات و المشجعات لاطالة امد التخلف و التراوح و هي متقمصة في ادعاءات لا تتضمن سوى وسائل ضمان المصالح و بقاء الحال كما هي عليه، غير انه هناك اختلافات واضحة من بقعة لاخرى و من بلد لاخر لوجود مناعات لتلك الامراض و انتشارها في مساحة معينة دون اخرى ، مع الاعتبار لعوامل بقاء تلك المناعات مؤثرة و ذات مفعولية حاسمة ، و حقا هناك هلوسات و فقاعات فكرية و شخير عقائدي يحتاج لامصال لقطع دابره. هناك بقع موبوءة تحتاج للبحث من اجل تحويلها الى مصحات و هي منجرفة وراء بعض الاوهام و الخيالات التي لوثت البيئة من قاعها، و هي تحتاج الى تعقيم و تنظيف جيد، بينما هناك بقع اخرى تداخلت مع ما منعت عنها استدامة المرض بل نظفتها الاحتكاكات المتواصلة مع المضادات و يعض منها في طريقها الى النقاهة المطلوبة الضرورية للعلاج من مثل تلك الامراض، و عند الشفاء ستؤثر بدورها على ما يجاورها، اي لم يبق ما يسهل نشر اوهام تساعد في غزو الفرد و المجتمع و تبيح الاستعباد الفكري و العقلي لهم، و على الرغم من ان اي تنوير و تغيير و محاولات الملمين من العلماء و المثقفين و الحكماء لتغيير الاحوال قد تستغله بعض الاطراف من اجل امتطائه و تحقيق مرامها الضيقة والتقرب من غيها التي تنويها في صميمها الفكري، و ان كانت الغاية غير المنشودة و ان انعكس الاتجاه و علق الوضع على حال ثابتة، و ربما يرتد الظرف الى الاسوء بدلا من التقدم و الوصول الى الاحسن، و لكن النتيجة النهائية هي المقصودة، و هنا تتم تلك العملية بالاستناد على تخطيط و برامج مسبقة قوية و رصينة و مرتبة حسب الاصول، وباستناد على العقلية التقدمية للوصول الى الهدف النهائي الذي تسعى اليه البشرية عموما . ان اي مخطط و برامج دقيقة تحتاج الى عقول و حكماء و جو من الحرية المتوفرة اصلا، و الا لن تكون هناك نتائج مضمونة، و الحرية و الضرورة ليستا على طرفي النقيض و لابد من تواجدهما معا لتحقيق ما يمكن ان يتم في ظلهما و هما تتوقفان و تعتمدان على البعض ، اي الفكر و العقلية السليمة هي الضرورة الحتمية الملحة في ظل الحرية المطلوبة دائما، و العمل و التفكير العقلاني يكونا خاضعين لضوابط واقعية لا يمكن اهمالها، و انهما غير عفويان بل استنتاج العامل الفكري و الظروف السائدة و ما يؤثرة التاريخ و ما تستلهم من التجارب، و ما تتطلباه من الارادة القوية للتقدم و ما تحتاجاه الى ديناميكية واضحة و افعال حرة ذات الصلة بالعقلية التي هي محرك ايجاد العلاج اللازم للمرض او المشكلة المشخصة و المراد القضاء عليها جذريا، و هذه المنطقة مصابة بها باستمرار منذ القدم. الفكر الصائب و الاستنتتاج الصحيح لا يمكن ان يطرح الا اذا كان منبثقا في جو من الحرية المترسخة قبل الفعالية الخاصة لعملية التشخيص و العلاج ، و يجب ان يتم بتدبر و تروي بعيدا عن الاعتباط و التخبط او العفوية ، لضمان النتيجة المرجوة، و هذا ما يحتاج الى عقلية متنورة وعالمة بتفاصيل القضايا و ما يدور حولها و متعمقة في قوانين طبيعية ذات صلة بالقضية و المشكلة المستعصية في اكثر الاحيان، من اجل اخراج المنطقة من التراوح و التخلف و التعلق بالخيال و ما وراء الطبيعة و التعامل مع الموجود عالميا من اجل المعرفة المطلوبة للتعامل مع استنتاج المستجدات و التغيير و التنقل الى مرحلة متقدمة فيما يخص الانسان و ما يتعلق به من الحرية و الفكر و المعيشة، و قد قطع الغرب شوطا كبيرا في هذا المنحى و يمكن للشرق الاوسط بالذات تلافي الاخطاء و التبصر و الاستشراف بالمستقبل من خلال سلك الطرق السليمة و ما يخص المنطقة بالذات، و الهدف الاسمى هو حياة الانسان و احتياجاته و ضروراته على الارض و ليس تاجيل ما يهمه الى الماورائيات و الضمانات الخيالية، و هذا ما يمكن ان يعاق و يُعرقل في هذه المنطقة المتخمة بالافكار و التوجهات ذات النظر الى الانسان بمثالية قحة دون النظر الى متطلباته المادية الحياتية، و محاولة دغدغة مشاعره بافكار وهمية و تضليله بخيالات ليس امامه الا تصديقها، و هنا يكون الصراع و الطرق متفرعة الا ان الحرية المضمونة ربما تعدد المسالك للوصول الى الحقيقة و هي الهدف، و من ثم اختيار السلك المقنع المناسب من قبل الانسان ذاته وفق ما يتمتع به من المستوى الثقافي و المعرفي العام و نظرته الى الحياة و المعيشة والى الانسان بكل ما فيه. عبر تاريخ هذه المنطقة، جرت محاولات عدة و لكنها وئدت بعض منها منذ بداياتها و قطعت الطريق عن اخريات في مسيرتها و حوربت الاخريات و دفنت بعد ان سيطرت عليها الافكار السوداوية، و هذا ما يدع اي مفكر او باحث متواضع ان ينظر الى اهمية القدرة و الارادة المطلوبة للتحضيرات النفسية ، من اجل الفلاح و تجاوز العقبات و المعضلات قبل اي شيء اخر ، و من اجل محو اثار الاخفاقات التاريخية العديدة في هذا المنوال، و من ثم الاستناد على العقلانية و الحسابات الدقيقة و ما موجود على الارض، و قراءة الحالة النفسية العامة للمجتمع و ثقافته و معرفته و نقاط ضعفه و مستوى عقليته و ارادته من اجل ضمان تسخير كل قواه في هذا المنحى، و الحذر واجب دائما من اجل عدم فسح المجال امام اي كان لاستغلال الحرية المطلوبة، و لضرب من يحاول الوقوف ضد التيار بحزم في الوقت ذاته، من اجل ايجاد العلاج النموذجي الضامن للقضايا الفكرية المحيرة الشائكة للبشرية و ايجاد جادة الصواب لتوجه المجتمعات الشرق الاوسطية للسير قدما نحو خدمة الانسانية . الحرية و العلاج الملائم للقضايا العالقة في الشرق الاوسط عماد علي يمكن التاكد من مفعول اي علاج لاية مرض او مشكلة او قضية سواء كانت معقدة شائكة مترامية الاطراف، او طارئة من طرح ساعتها عند تلمس النتيجة و زوال الاعراض، وبقناعة اصحاب الشان، لايجاد الحل النهائي المنتظرو الوصول الى الغاية المؤملة، سواء كان في الجانب الفكري او المادي العملي على الارض،و اعتماد النظرية المقترحة لمثل هذه القضايا العقلية. ما نحن نعيشه بعد تاريخ طويل هو فراغ فكري انساني يلائم الوضع الراهن بما فيه هذه المنطقة من التخبط و سيطرة الاوهام و التلاعب بعقلية ومصير من يعاني من القمع و الاستبداد المستمر منذ قرون سواء كان سياسيا او عقائديا او فكريا، مستغلا الحياة البشرية لمصالح معينة طيل الحقبات الزمنية المتتالية التي مرت بها هذه المنطقة بالذات. على الرغم من فرض و وصف مجموعة من المسكنات المؤقتة من قبل الملمين بين حين و اخر الا ان الوضع و الظروف الاجتماعية تحتاج الى لقاحات ذات التاثير المباشر القاطع و الناهي لاسباب هذه المشاكل و صانعة لموانع امام عودتها، بل الخطو نحو ضمان ما يفيد الانسان على الارض دون ايهامه و استغلال ضعفه النفسي و الفكري، و محاولة توجيهه نحو ماوراء الحل بدلا من وضع اليد على الجرح و ايجاد و استعمال العلاج الشافي الوافي النهائي لتلك الامراض. هناك من المسببات و المشجعات لاطالة امد التخلف و التراوح و هي متقمصة في ادعاءات لا تتضمن سوى وسائل ضمان المصالح و بقاء الحال كما هي عليه، غير انه هناك اختلافات واضحة من بقعة لاخرى و من بلد لاخر لوجود مناعات لتلك الامراض و انتشارها في مساحة معينة دون اخرى ، مع الاعتبار لعوامل بقاء تلك المناعات مؤثرة و ذات مفعولية حاسمة ، و حقا هناك هلوسات و فقاعات فكرية و شخير عقائدي يحتاج لامصال لقطع دابره. هناك بقع موبوءة تحتاج للبحث من اجل تحويلها الى مصحات و هي منجرفة وراء بعض الاوهام و الخيالات التي لوثت البيئة من قاعها، و هي تحتاج الى تعقيم و تنظيف جيد، بينما هناك بقع اخرى تداخلت مع ما منعت عنها استدامة المرض بل نظفتها الاحتكاكات المتواصلة مع المضادات و يعض منها في طريقها الى النقاهة المطلوبة الضرورية للعلاج من مثل تلك الامراض، و عند الشفاء ستؤثر بدورها على ما يجاورها، اي لم يبق ما يسهل نشر اوهام تساعد في غزو الفرد و المجتمع و تبيح الاستعباد الفكري و العقلي لهم، و على الرغم من ان اي تنوير و تغيير و محاولات الملمين من العلماء و المثقفين و الحكماء لتغيير الاحوال قد تستغله بعض الاطراف من اجل امتطائه و تحقيق مرامها الضيقة والتقرب من غيها التي تنويها في صميمها الفكري، و ان كانت الغاية غير المنشودة و ان انعكس الاتجاه و علق الوضع على حال ثابتة، و ربما يرتد الظرف الى الاسوء بدلا من التقدم و الوصول الى الاحسن، و لكن النتيجة النهائية هي المقصودة، و هنا تتم تلك العملية بالاستناد على تخطيط و برامج مسبقة قوية و رصينة و مرتبة حسب الاصول، وباستناد على العقلية التقدمية للوصول الى الهدف النهائي الذي تسعى اليه البشرية عموما . ان اي مخطط و برامج دقيقة تحتاج الى عقول و حكماء و جو من الحرية المتوفرة اصلا، و الا لن تكون هناك نتائج مضمونة، و الحرية و الضرورة ليستا على طرفي النقيض و لابد من تواجدهما معا لتحقيق ما يمكن ان يتم في ظلهما و هما تتوقفان و تعتمدان على البعض ، اي الفكر و العقلية السليمة هي الضرورة الحتمية الملحة في ظل الحرية المطلوبة دائما، و العمل و التفكير العقلاني يكونا خاضعين لضوابط واقعية لا يمكن اهمالها، و انهما غير عفويان بل استنتاج العامل الفكري و الظروف السائدة و ما يؤثرة التاريخ و ما تستلهم من التجارب، و ما تتطلباه من الارادة القوية للتقدم و ما تحتاجاه الى ديناميكية واضحة و افعال حرة ذات الصلة بالعقلية التي هي محرك ايجاد العلاج اللازم للمرض او المشكلة المشخصة و المراد القضاء عليها جذريا، و هذه المنطقة مصابة بها باستمرار منذ القدم. الفكر الصائب و الاستنتتاج الصحيح لا يمكن ان يطرح الا اذا كان منبثقا في جو من الحرية المترسخة قبل الفعالية الخاصة لعملية التشخيص و العلاج ، و يجب ان يتم بتدبر و تروي بعيدا عن الاعتباط و التخبط او العفوية ، لضمان النتيجة المرجوة، و هذا ما يحتاج الى عقلية متنورة وعالمة بتفاصيل القضايا و ما يدور حولها و متعمقة في قوانين طبيعية ذات صلة بالقضية و المشكلة المستعصية في اكثر الاحيان، من اجل اخراج المنطقة من التراوح و التخلف و التعلق بالخيال و ما وراء الطبيعة و التعامل مع الموجود عالميا من اجل المعرفة المطلوبة للتعامل مع استنتاج المستجدات و التغيير و التنقل الى مرحلة متقدمة فيما يخص الانسان و ما يتعلق به من الحرية و الفكر و المعيشة، و قد قطع الغرب شوطا كبيرا في هذا المنحى و يمكن للشرق الاوسط بالذات تلافي الاخطاء و التبصر و الاستشراف بالمستقبل من خلال سلك الطرق السليمة و ما يخص المنطقة بالذات، و الهدف الاسمى هو حياة الانسان و احتياجاته و ضروراته على الارض و ليس تاجيل ما يهمه الى الماورائيات و الضمانات الخيالية، و هذا ما يمكن ان يعاق و يُعرقل في هذه المنطقة المتخمة بالافكار و التوجهات ذات النظر الى الانسان بمثالية قحة دون النظر الى متطلباته المادية الحياتية، و محاولة دغدغة مشاعره بافكار وهمية و تضليله بخيالات ليس امامه الا تصديقها، و هنا يكون الصراع و الطرق متفرعة الا ان الحرية المضمونة ربما تعدد المسالك للوصول الى الحقيقة و هي الهدف، و من ثم اختيار السلك المقنع المناسب من قبل الانسان ذاته وفق ما يتمتع به من المستوى الثقافي و المعرفي العام و نظرته الى الحياة و المعيشة والى الانسان بكل ما فيه. عبر تاريخ هذه المنطقة، جرت محاولات عدة و لكنها وئدت بعض منها منذ بداياتها و قطعت الطريق عن اخريات في مسيرتها و حوربت الاخريات و دفنت بعد ان سيطرت عليها الافكار السوداوية، و هذا ما يدع اي مفكر او باحث متواضع ان ينظر الى اهمية القدرة و الارادة المطلوبة للتحضيرات النفسية ، من اجل الفلاح و تجاوز العقبات و المعضلات قبل اي شيء اخر ، و من اجل محو اثار الاخفاقات التاريخية العديدة في هذا المنوال، و من ثم الاستناد على العقلانية و الحسابات الدقيقة و ما موجود على الارض، و قراءة الحالة النفسية العامة للمجتمع و ثقافته و معرفته و نقاط ضعفه و مستوى عقليته و ارادته من اجل ضمان تسخير كل قواه في هذا المنحى، و الحذر واجب دائما من اجل عدم فسح المجال امام اي كان لاستغلال الحرية المطلوبة، و لضرب من يحاول الوقوف ضد التيار بحزم في الوقت ذاته، من اجل ايجاد العلاج النموذجي الضامن للقضايا الفكرية المحيرة الشائكة للبشرية و ايجاد جادة الصواب لتوجه المجتمعات الشرق الاوسطية للسير قدما نحو خدمة الانسانية . v
#عماد_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف نتفهم جوهر قضية المناطق المتنازع عليها في العراق
-
حدود علمانية و ديموقراطية العراق الجديد
-
افتعال الازمات لا يصب في حل اية قضية
-
كيفية تجاوز اشكاليات الديموقراطية في منطقتنا
-
العراق يئن بسبب التشدد و التعصب و ليس تحت ضغط الفدرالية
-
دروس و عبر انتفاضة تونس الخضراء
-
الثروة و دورها في عرقلة اقرار حق تقرير المصير او ترسيخه
-
ترسيخ ثقافة المواطنة في منطقتنا و المعضلات امامها
-
تزامن الاستفتاء لجنوب السودان مع قصف تركيا لكوردستان
-
ايهما الاَولى السلام ام العدالة
-
الحرية بين مدقة السلطة و سندان خطباء الجوامع في كوردستان
-
الازدواجية المقيتة في تعامل امريكا مع القضايا العالمية
-
هل تكميم الصحافة لمصلحة العملية السياسية في كوردستان
-
الاولويات اليسارية في ظل سيطرة الايديولوجية الراسمالية على ا
...
-
الديموقراطية و ضمان تكافؤ الفرص امام الجميع
-
ماوراء عدم اسناد منصب سيادي للمراة في العراق
-
هل يمكن تطبيق الديموقراطية الحقيقية دون اية انتخابات عامة ؟
-
هل المجتمع العراقي يتحفظ عن التجديد حقا؟
-
يجب ان لا يخضع حق تقرير المصير للمزايدات الحزبية
-
الديموقراطية في كوردستان بين ثقافة المجتمع و دور النخبة
المزيد.....
-
أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج
...
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|