أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - شامل عبد العزيز - هذا هو حالنا .. فلا تلوموا إلاّ أنفسكم !!















المزيد.....

هذا هو حالنا .. فلا تلوموا إلاّ أنفسكم !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3256 - 2011 / 1 / 24 - 13:15
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


للكاتب والروائي علاء الاسواني مقالة بعنوان / متلازمة ستوكولهم أصابت كل العرب ولم تنفرد بها مصر / .
هناك قول لم ينسبه السيد الاسواني لقائله ويجوز أن يكون هو صاحب القول :
الوطنية هي القناعة بأن هذا البلد هو أعلى منزلة من جميع البلدان الأخرى لمجرد أنك ولدت فيه , هذا القول أستطيع أن أضيف عليه قول الأستاذ نادر قريط في حوار الانترنيت بين مجموعة من الأصدقاء / يبدو اننا نسينا أن للناس أوطان ؟
الأديان وخصوصاً الدين الإسلامي لا يؤمن بالوطن كمفهوم أرض وشعب بل يؤمن بأن أرض الله واسعة , أي هو بالمختصر ضدّ الوطنية والقومية وأيّ مُسمى أخر بأعتبار أنّ الدين شامل كامل جاء من أجل البشر دون تفريق وتمييز بينهم ؟ هكذا هي أدبيات الإسلام , المهم .
بدأ السيد الاسواني ب / متلازمة ستوكولهم / والمعروفة للجميع حسب ظني ؟ وهي قصة واقعية حصلت في السويد / 23 / 8 / 1973 .
هي عمليه هجوم مسلح على أكبر بنك في السويد وتعاطف الرهائن مع المسلحين حتى في شهاداتهم أمام القاضي جاءت من صالح المسلحين .
ما هو السبب , لماذا هذا التعاطف , هل يجوز تفسير موقف الشعوب العربية مع طغاتها وحكامها بمثل موقف الرهائن مع المسلحين , ليس هذا فحسب بل وقف الرهائن مع المسلحين ضدّ الشرطة حتى في عملية تحريرهم ؟
عالم النفس السويدي / نيلز بيجيرو / أجرى دراسة مطولة خرج منها بنظرية جديدة اشتهرت باسم / مرض ستوكهولم / :
مجموعة أعراض مرضية تتلازم دائماً وتُصيب المريض .
حسب رأيي الشخصي هذا هو حال الشعوب العربية إلاّ من رحم عقله , مصابة بأعراض مرضية وهي دائماً بالأفعال وليس بالأقوال مع الطغاة ومع الظالمين , ما هو الدليل ؟
أوضاعنا البائسة , لا يوجد أيّ دليل سوى النظر إلى الواقع ثم الحكم عليه , لا نملك شيء , لا تنمية لا صناعات لاإبداع لا مساهمات , الخ .
الناس الذين يتعرضون إلى الخطف والقمع والاعتداء الجسدي والاغتصاب وبدلاً من ان يدافعوا عن كرامتهم وحريتهم فإنهم مع تكرار الاعتداء يتعاطفون مع المعتدي ويذعنون له تماماً ويسعون إلى إرضائه .
غالبية الشعوب العربية على هذا الوصف , هل هناك سبب محدد , وما هو ؟
القوى الخارجية - المصالح – الصراعات – الأحزاب – الدين , الخ .
الدراسات بعد ذلك تُفيد بأنه يُصيب 23 % من ضحايا الخطف والاعتداءات الجسدية بأنواعها المختلفة .
توصل العلماء إلى تفسير مُقنع للمرض هو :
أنّ الإنسان عندما يتعرض إلى القمع والاذلال وأنه فاقد الإرادة لا يملك من امره شيئاً وأن الجلاد يقمعه ويضربه ويغتصبه , يكون أمام خيارين :
الأول : إما أن يظل واعياً بعجزه ومهانته وينتظر الفرصة حتى يثور على الجلاد ويتحرر من القمع / تونس في الوقت الحالي مثالاً / , وسابقاً كثير من البلدان المتحضرة .
الثاني : إما أن يهرب من إحساسه المؤلم بالعجز وذلك بأن يتوحد نفسياً مع الجلاد ويتعاطف معه .
ولكن النسبة ليست كبيرة , 23 % , بتصوري الشخصي أن نسبة الإصابة بالمرض تجاوزت 90 % لدى شعوبنا .
استطيع أن أقول وبدون مجازفة : هذا هو مرضنا ومصابنا نحنُ , هذا هو حال الشعوب العربية , وأتمنى أن لا اكون على خطأ ؟
المرض يُصيب الأفراد وكذلك الجماعات والشعوب .
شعوبنا تعاني من الاستبداد والقمع ولذلك نحنُ مصابين بمرض / ستوكهولم / ومتوحدين نفسياً مع من يقمعنا ويذلنا ناهيك عن اننا نعتبر الاستبداد شيئاً إيجابياً وضرورياً لحكم البلاد .
هل العرب مصابين بهذا المرض أم لا ؟
حسب السيد الاسواني لا توجد إجابة قاطعة ولكنه اختار بعض النقاط أو الأفكار عن مصر من أجل المساعدة على الفهم .
مصر أكبر بلد عربي وما ينطبق عليها حسب رأيي الشخصي ينطبق على غالبية الدول العربية وسوف تكون المثال من اجل ان تكون الصورة واضحة .
الأوضاع فى مصر وصلت الآن إلى الحضيض : ظلم وفساد وفقر وبطالة ومرض وقمع .. نصف المصريين يعيشون تحت خط الفقر ، 9 ملايين مصرى يعيشون فى العشوائيات بلا ماء نظيف ولا صرف , لأول مرة في تاريخ مصر تختلط مياه الشرب بمياه المجاري ويتم ري مئات الآلاف من الأفدنة بمياه الصرف الصحي .
هذه الأوضاع الماساوية تكفي لإندلاع الثورة في عدة بلاد , لكنها في مصر حتى الآن لم تؤد بالمصريين إلى التمرد ورفض الظلم , بل أن مصر العظيمة يتم الآن توريثها من الرئيس مبارك إلى نجله ببساطة وكأنها مزرعة دواجن ولا يبدو على معظم المصريين الاهتمام بمن سوف يحكم بلادهم وكأنهم ينتظرون مباراة كرة قدم بين فريقين أجنبيين ؟ هذه اللامبالاة التي تصل احيانا إلى حد التبلد ألاّ تعتبر مرضاً عرضياً ؟ هذا هو السؤال المهم ؟
كل من يقرأ تاريخ مصر قبل 1952 سيكتشف مدى الحيوية السياسية العارمة التي كان المصريون يتمتعون بها آنذاك .
( بالرغم من الاعتراضات التي من المحتمل أن نجدها عند البعض إلاّ أن هذه الحقيقة لا يستطيع أن يتجاهلها منصف , بداية الانحدار بدأ مع عبد الناصر ولحد الآن وما ينطبق على مصر ينطبق على العراق العظيم فالعراق الملكي يختلف جذرياً عن العراق الجمهوري وفي كافة المجالات ) .
قبل عبد الناصر كان هناك رأي عام مؤثر وإرادة وطنية قوية وكانت المظاهرات والاجتماعات تؤدي إلى استقالة وزراء وسقوط حكومات .
منذ عهد الجمهوريات ولحد الآن حكم بوليسي رهيب , الحزب الحاكم إذا جلس على عرش الرحمن لا يكون الحلّ إلاّ ( نزول ملك الموت, واجدوا لها طريقة ألاّ وهي التوريث ) أو الدبابة الأجنبية , في العراق إما صدام أو الأمريكان ؟ ألا يوجد بديل , حل وسط , زعيم منتخب , ؟
مفارقات عبد الناصر :
على مدى أجيال قدمت مصر الآف الشهداء من أجل الاستقلال والديمقراطية , كل ذلك تلاشى بعد الثورة , لقد حققت ثورة 1952 إنجازات وهذا مما لا شك فيه / مجانية التعليم – تكافؤ الفرص – رعاية الفقراء الخ / وأصبح عبد الناصر زعيم العرب وكان وطنياً ومخلصاً ونزيهاً ولازال في قلوب الكثيرين ولكن الثورة أنشات آلة قمع جبارة سحقت كل من يحمل فكراً سياسياً مختلفاً , ثم توفي عبد الناصر عام 1970 ولكن الذي استمر هو آلة القمع وظلت تعمل بضراوة وتسحق كل المعارضين وبذلك انسحب المصريون تماماً من المشاركة السياسية خوفاً من العواقب وإيثار السلامة .
أليس هذا سلوكاً مرضياً ؟
مهما كانت أهداف أيّة ثورة في العالم ومهما كانت عظمة اهدافها فإنها بقمع المخالف وتفرد أصحابها بالسلطة سوف تكون نهايتها الزوال والتاريخ أكبر شاهد على ذلك ولكنهم لا يتعظون ؟
الانتخابات الحرة النزيهة – مشاركة جميع الأطراف - تحديد فترة الرئاسة 4 – 8 سنوات – مشاركة المرأة – الخ . هو الحل . الجلوس على العرش لفترة طويلة يؤدي إلى نتائج عكسية ولكنهم لا يفقهون ؟ الحزب الواحد هو البلاء وهو الذي يؤدي بالبلاد إلى الكوارث .
الحزب الواحد والرأي الواحد أيضاَ ظاهرة مرضية .
هناك ظاهرة خطيرة جداً ألاّ وهي عدد السكان , مصر في عام 1981 كان عدد نفوسها 40 مليون وخلال ثلاثين عاماً تجاوز حاجز الثمانين مليون .
يقول السيد الاسواني : كثير من المصريين غاضبون وناقمون على الأوضاع في بلادهم لكن هذا الغضب غالباً ما ينصرف إلى اتجاه خاطيء فبدلاً من ان يقاوم المصريون نظام الاستبداد الذي تسبب في افقارهم وتعاستهم يوجهون طاقة الغضب إلى بعضهم البعض .
ارتفعت جرائم العنف والبلطجة والتحرش والاعتصاب إلى درجة غير مسبوقة وتفشت الروح العدائية والكراهية والمعاملة الفظة في بلد اشتهر أهله بالذوق وحسن التعامل .
مايحدث في طوابير الخبز له دلالة حسب السيد الاسواني .
الناس يضطرون إلى الوقوف يومياً لساعات طويلة أمام المخابز ليحصلوا على خبز لاولأدهم وبدلاً من ان يثوروا على النظام الذي تسبب في هذا البؤس ينخرطون فيما بينهم في مشاجرات رهيبة تؤدي إلى إصابات وقتلى .
ألأ يعد الغضب في اتجاه خاطيء سلوكاً مرضياً ؟
هناك نقطة رئيسية أوردها السيد الاسواني ( من وجهة نظر شخصية اختلف معه في جزئية واتفق معه في جزءية أخرى ألاّ وهي الإسلام ) .
شكل الإسلام دائماً المرجعية القوية لكفاح المصريين – مسلمين – أقباط – من اجل العدالة والحرية ولكن القراءة الموجودة الان في مصر مختلفة ومع مصر كثير من الدول .
لقد انتشرت الأفكار الوهابية مدعومة بأموال النفط من جهة ومباركة النظام الحاكم من جهة أخرى – ولا خلاف في هذه النقطة مع السيد الاسواني / .
إنّ الدولة البوليسية التي تقمع بشدة حركة الاخوان المسلمين وتُنكل باعضائها بلا ذنب ولاهوادة ( اختلف معه ) تفتح ذراعيها أي الدولة البوليسية للوهابيين ( لقد تحالفت الوهابية مع حركة الاخوان وانتجت القاعدة – بن لادن – أيمن الظواهري ) , وهي التي تُسمى السلفية الجهادية للتفريق عن السلفية الوهابية .
الدولة البوليسية تغض النظر عن تجاوزات الوهابيين وتتيح لهم نشر أفكارهم عن طريق القنوات الفضائية وفي المساجد والسبب في ذلك أن فكر الاخوان على الرغم من اخطائه يعكس وعياً سياسياً حقيقياً يُمكن المسلمين من معرفة حقوقهم المهدرة وبالتالي يدفعهم للثورة ( لا فرق بين الاخوان والوهابية والتحرير الخ من المسميات فجميعهم يعملون من اجل شعار واحد وهذا لا يلائم الدولة المدنية التي ننشدها في عالمنا العربي ) .
القراءة السلفية الوهابية للدين تنزع عن الناس وعيهم السياسي تماماً وتدربهم على الإذعان للظلم طبقاً للفكر الوهابي ( مبدأ أحمد بن حنبل – ابن تيمية وتلميذه أبن القيم ) .
لا يجوز الخروج على الحاكم المسلم أبداً حتى لو ظلم المسلمين وسرق مالهم تظل طاعته واجبة وهذه النقطة لها ما يؤيدها من النصوص وفعلاً تدعو للإستكانة والتخدير .
من وجهة نظر السلفية الوهابية أقصى ما يمكن فعله مع الحاكم الفاسد هو إسداء النصح وإذا لم ينتصح الحاكم فإن الفكر الوهابي يدعو إلى تركه وشانه ونلزم الطاعة حتى يغيره الله .
الوهابية تتسامح مع الاستبداد ولكنها تتشدد في كل ما هو غير سياسي وكثيراً ما يقدمون المظهر على الجوهر .
السؤال المهم لديهم الآن هو ماذا ترتدي المرأة , ماذا تغطي من جسدها ويلعب الجسد لديهم دوراً كبيراً نتيجة الكبت , وماذا تكشف من جسدها .
ولكن هناك سؤال مهم يتجاهلونه ؟ ماذا نفعل حتى ننقذ بلادنا من المحن ؟
هناك معركة وهمية لها غاياتها في وسائل الإعلام ألاّ وهي معركة الحجاب والنقاب وكثيراً ما يفوق اهتمامها بتزوير الانتخابات وحركة استقلال القضاء والاعتقالات والتعذيب .
عندما يشرب المواطن من مياه المجاري و لا يجد الخبز ثم يتشاجر بعد ذلك حول لبس النقاب أو خلعه ويدعو بعضهم النساء إلى إرتداء النقاب بعين واحدة , ألا يعكس هذا تشوشاً في التفكير وخللاً في ترتيب الأولويات ( يا أولي الآلباب ) ؟
أليست هذه حالة مرضية ؟
المجتمعات تمرّ بحالة مرضية , واول خطوة في علاج المرض هو التشخيص .
عندما نتخلص من اللامبالاة وتشويش الفكر ونسترد الوعي السياسي ونقرأ الدين والتراث والتاريخ قراءة صحيحة عندئذ فقط :
سوف يكون لنا دور .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منْ سيقطف الثمار ؟
- وقفة مع السيد أحمد القبانجي !!
- عربة خضار أقوى من كل الأفكار !!
- إذن .. ما هو الحل ؟
- عمر الإنسان بين النصوص الدينية والاكتشافات العلمية !!
- شامل عبد العزيز !!
- يا مسلمي العالم احذروا !!
- حقيقة الروايات التاريخية 1 - 3 ؟
- البيدوفيليا .
- يا مسلمي العالم اتعظوا !!
- سيرك العراق الديمقراطي ؟
- الفيلسوفة هيباتيا .
- التطرف والأعتدال ؟
- الوضع العراقي في دفاتر قديمة .
- فضيحة التعليقات المؤدلجة .
- سلسلة المقالات 8 / الأخيرة / .
- الأستاذ فؤاد النمري والديمقراطية .
- معايير التقدّم !!
- الحسد والسحر !!
- قصة الطوفان 1 - 5 ..


المزيد.....




- وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- -تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3 ...
- ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
- السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - شامل عبد العزيز - هذا هو حالنا .. فلا تلوموا إلاّ أنفسكم !!