|
الغمام الإلهي-4
راندا شوقى الحمامصى
الحوار المتمدن-العدد: 3252 - 2011 / 1 / 20 - 23:37
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
يعيد السؤال نفسه مع إضافة بسيطة ماهو مدى حقيقة ذلك الاعتقاد الذي يقول (بأن البعث من الاجداث ومايدور حوله ويلازمه يقتضي حتماً خروج الاجساد من القبور المنتشرة في الارض) وماهي ضرورة عودة الجسم إلى الحياة وما الغرض من ذلك ولايجد السؤال جواباً فيسقط ذلك الصنم الاكبر في ساحة العقول الواسعة .ولنعد إلى جولة اخرى في هذا الموقف بعد أن تبينت لنا استحالت عودة الجسم أو الصنم إلى الحياة ولقد قصد هنا بمعنى الصنم أنه المعبود الذي يدور حوله اهتمام الاغلبية الكبرى من الغافلين ويصرفون اعمارهم بأكملها في ارضائه وتلبية مطالب الجسم ورغباته. ونستطلع في جولتنا هذه بعض معالم ذلك الشريط الخالد البالغ الاهمية فإذا كان النعيم غبطة ومصدر سرور لنا بأن نكافأ على الجهود التي بذلناها في اخراجه فإننا ربما وجدنا شريط الماضي عادياً ولا ميزة فيه ونتمنى لو اننا كنا قد زودنا ببعض المزايا حتى يصبح ذا قيمة أو ربما وجدنا أنه يكشف لنا عن حقائق بشعة نرتاع لها بمجرد تصورها بارتسامها لنا ونود لو أنه كان في الامكان ادخال بعض التغيرات أو أقل الكثير من التحسينات عليه ولكن هيهات وماذا يمكن ان نعمل أو نفعل حين ذاك لاشئ فإن الجسم والحياة الدنيا وظروفها والموضوع ومناسباته والمشتركين فيه وزمن كل هذا قد ولى وانتهى ولسوف نعاقب على اقتراف هذه الاعمال البشعة عقاباً ابدياً خالداً بخلود الروح بمشاهدة تلك الوقائع من ماضينا وادراكنا لمدى ماتبعدنا تلك الاعمال عن رضوان الله وعمن رضي عنهم وقربهم إليه(وعذاب الآخرة اشق)الرعد34 أي أنه اشق من أي عذاب خبرته أو سمعت به في هذه الحياة الدنيا وهذا اكثر هولاً مافي هذه الحقائق الماثلة امامك فلاتتصور عذاب في الدنيا أياً كانت مشقته إلا ويكون عذاب الافئدة اشق(نار الله الموقدة التي يطلع على الافئدة ) فاذا بدأ شخص حياته في هذه الدنيا باعوجاج ثم تبين خطأه و تدارك نفسه بأن شرع بتقويم اعوجاجها فان مثل هذا الشخص سوف يصحب معه سجلاً لا بأس به حين انتقاله إلى العالم الآخر ذلك لانه قد تمكن من احداث التغيير بأن يحل الحسنة محل السيئة طالما هو صاحب التصرف بسلوكه والفرصه مازالت حاضرة في متناوله فهو لايزال حي في الدنيا وقد اصبح من احياء الدنيا لامن امواتها الذين يعيشون تحت امواج غمراتها وفي قرار غفلتهم المهلكة، فالحياة بها كل المقومات الملائمة والاستعداد لتصحيح الاخطاء واستكمال النقص وكأنما بهذه العبارة وحدها قد وضعنا اساسا وقاعدة لبنيان مانحن مقدمون عليه بعد ان وعينا الموقف على حقيقته وذلك بارادتنا ورغبتنا، فان لنا ان نرسم معالم ذلك الشريط صورة تلو اخرى وجزء بعد الاخر ومن الموضوعات والاعمال ماهو تافه سطحي لاقيمة له وتتدرج الاعمال في اهميتها وعظمتها إلى أن تبلغ أرقى مراتب الرفعة شأناً واسماها وانبلها مقاماً ولكن اذا تركنا الفرصة تولي مع الزمن وجعلنا الاهمال ذلك المارد الهدام المدمر يتسرب إلى نفوسنا فتزداد اعمالنا سوءا وتنتهي فترة بقاء الفرد على هذه الارض دون ان يزرع وينمي من خيرات مارزقه الله من نعم لاتحصى وتعد وباختصار القول اذا استغرق في غفلته دون أن يفيق لنفسه فان الفرصه تكون قد افلتت من يده إلى الابد ولن يملك أن يقوم لنفسه بعد ذلك نفعاً ولا ضراً. وفي هذا المقام ينبئنا القران الكريم باقوالهم التي تعبر عما يردد في اذهانهم من آمال ويقولون (ربنا اخرجنا نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل اولم نعمركم مايتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير)فاطر37 تأمل مرة اخرى- ومرات- في هذا الامل الذي يراودهم- ولكن أين لامثالهم من اجابة هذا المطلب؟ انه المحال! وعلاوة على أنه قد سبق لنا توضيح الاستحالة-في مثل هذه المواقف- إلا ان آية 37 من فاطر- تزيدنا تأكيدا لهذه الحقيقة في اخرها(أولم نعمركم بما يكفي ليتذكر فيه من افاق ورغب أن يتذكر؟) انها الذاكرة مرة اخرى علاوة على انها تعرض للبصائر النافذة لوناً من الشعور بالرغبة فيما يشبه المساومة تعتري النفس عندما تتبين لها الحقيقة التي سوف تخلد عليها فهي اذاً حالة شعور تغمر المجرمين ويتلمسون من وراء مساومتهم مخرجا ولكن هيهات! فلاخروج لهم مما امسوا فيه كما انه لامكان هناك للتفاوض ويكفي ان تستدرك في تفكيرك سؤالا(مع من هذه المساومة ؟ واين!) اما من حيث انه لاخروج من هذا الخلود-ولاعودة هنالك- ليصلحوا ماافسدوا فلقد أكد لنا القران هذه الحقيقة في مثل قوله تعالى(وذوقوا عذاب الخلود بما كنتم تعملون)السجدة14 ففي امثال هذه الآية دليل ناطق على أنه عذاب الخلود. وفي لمحة قريبة من بصائرنا –ونحن في نفس الوقت الذي نطل منه على احوال تلك الفئة التي ادرك افرادها فوات الفرصة وشعروا بالندم على هذا الضياع فاننا ندرك من لمحة بصائرنا الى آيات سورة الفجر الساطعة كأنها الفجر أن الذاكرة هي المحور الاساسي الذي تدور حوله بقية الحالات والنتائج التي تلازم ذلك الخلود. (يومئذ يتذكر الانسان ماسعى وانى له الذكرى يقول ياليتني قدمت لحياتي00ياايتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)الفجر23-30 أرايت أخيرا أن النفس هي التي تشاهد الجنة ثم00أي نفس هي التي تشاهدها أنها النفس المطمئنة وهذه هي النتيجة الطبيعية الإلهية لاستقرار النفس التي ازدوجت مع ذات صاحبها وروحه ازدواجاً كريماً بهيجا وفي الجهة الاخرى 00تشاهد طائفة المتشبثين باذيال الاستغاثة وتقرأ من عباراتهم ماتنطوي فيها اثار المحاولة التي هي اقرب إلى المساومة كما عبرنا من قبل (هل لنا من شفعاء يشفعون لنا أو نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل00قد خسروا انفسهم00)الاعراف52 ياللوضوح الملموس ويالعبقرية التوضيح للحقيقة الروحية الكامنة كأنما يصور لك المجال باكمله وهاهو امامك المتسع من العمل والتحصيل والاكتساب فاإن أنت استجبت وتحركت وعملت فإنك ادرى بالنتيجة وإن أنت اغمضت عينيك والاذنين أو أهملت وفضّلت السير متواكلاً في ركب الآخرين ومواكبهم فاعلم أن امثالهم ممن(قد خسروا انفسهم) اذا كانت هذه التعبيرات البسيطة العميقة قد افاقتك فإليك المزيد مما ينبهك إلى أن تقرأ كتابك وكفى مامضى من فرص ضاعت في مجاهل التخبط. اقرأ من الكتاب الآية 14 من سورة الاسراء تجد امراً موجهاً إليك ان تقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا وتجد بعدها من كلمات السماء مايبين لك بأن الله لايحاسب نفساً أو يعذبها إلا اذا كان قد ارسل إليها رسولاً لهدايتها وتبصيرها بما سيحل بها من احدى النتيجتين الواضحتين لنا الآن ويقول تعالى شأنه العظمة والاقتدار في كلماته المكنونة يَا ابْنَ الإِنْسانِ لا تَحْزَنْ إِلاّ فِي بُعْدِكَ عَنَّا، وَلا تَفْرَحْ إِلاّ فِي قُرْبِكَ بِنا وَالرُّجُوعِ إِلَيْنا.
يَا ابْنَ الوُجُودِ حاسِبْ نَفْسَكَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُحَاسَبَ، لأَِنَّ الْمَوْتَ يَأْتِيكَ بَغْتَةً وَتَقُومُ عَلَى الْحِسابِ فِي نَفْسِكَ.
يَا ابْنَ الإِنْسانِ قَدْ مَضى عَلَيْكَ أَيَّامٌ، وَاشْتَغَلْتَ فِيها بِمَا تَهْوى بِهِ نَفْسُكَ مِنَ الظُّنُونِ وَالأَوْهَامِ. إِلى مَتى تَكُونُ راقِداً عَلَى بِساطِكَ. ارْفَعْ رَأْسَكَ عَنِ النَّوْمِ؛ إِنَّ الشَّمْسَ ارْتَفَعَتْ فِي وَسَطِ الزَّوالِ، لَعَلَّ تُشْرِقُ عَلَيْكَ بِأَنْوارِ الْجَمالِ.
فاذا رغبت في اعادة التأمل والتفكير في مضمون آية سورة الاسراء ادركت أنها إذا حدثتك بضرورة الرجوع إلى كتابك-اليوم-لقراءته وكفى بنفسك عليك حسيبًا كانت هذه إحدى الاجراس المدويات القارعات لإفاقتك (عسى يبعثك ربك مقاما محمودا)الاسراء79 كما أنك إذا رغبت في العودة إلى نفس الأية لتتملى من عيونها المزيد لأملت عليك من اعماق مدلولها بانها تحدثك عن حالتك عندما تستعرض اعمالك بمجرد الوفاة وانها تنبئك بانك سوف تقرأ كتابك وكفى بنفسك-في ذلك اليوم-عليك حسيباً ولقد اثبتنا أنه ليس هناك من كتاب في اوراق ولا قراءة من ذات مطالعة وانما هي حالة اطلاع شاملة على احداث الماضي وحقيقة الموقف وادراك مقام نفسك بالنسبة للسابقين من اهل عليين(ان كتاب الابرار لفي عليين)المطففين18 واقرأ ماقبلها وبعدها تشاهد الأوصاف الحسية التي لم يكن من المستطاع لاهل تلك الازمنة أن يدركوا الحقائق المكنونة بغير هذا الاسلوب الحسي ومازال المتخلفون من أهل هذا العصر متعلقون بخيوط هزيلة من الاصرار على التمسك بذات المدلول الحرفي فالجنة اذاً ليست مكاناً-مما تقاس بالحس والابعاد- انما هي حالة من الشعور الكلي الجامع-يعتمل في قرارة النفس المطمئنة فتبتهج له وتفرح وتنعم به. ان حياة الروح في عالمها الخالدة لتختلف كثيراً جداً عما يحيط بنا ونحسه في هذا العالم ولعل في اشارة سيدنا المسيح عن الجنة مايفي بالغرض الذي اردنا التعبير عنه(هنالك مالاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على قلب بشر) وهذا الحديث بالنص هو أحد احاديث المصطفى (اذاً فالحقيقة الخالصة للجنة هي مما لايوصف بكلمات مهما حاولنا ذلك ولن يبلغ ادراك هذه الحقيقة إلا من شفت مفاهيمه إلى درجة من النقاء رائعة حتى تخترق لما لها من رفيع المستويات وشامل الاحاطة فتنفذ إلى فلك العوالم الخفية البعيدة عن متناول النظر السطحي فتتجلى حقائق تلك العوالم الغيبية مشرقة بهية للفؤاد. ان حواس الجسم الخمس هي وسائل انتقال المعلومات إلى رحاب العقل وبتعبير اقرب لتحديد وظيفة الحواس نقول أنها المنافذ التي يمر خلالها المعلومات إلى وعاء العقل-سواء في ذلك كانت معلومات صحيحة أو كانت على النقيض- فانها على أي حال تتلاقى في رحاب العقل وتتفاعل وتظل قائمة به. ولايقتصر تفاعل المرئيات والمسموعات والملموسات وخلافها على حيز العقل فقط بل انها تتفاعل مباشرة مع مقتضيات الجسم ورغباته وكذلك مع مشاعر العاطفة. *ومن الناحية البناءة الخلاقة: كم من عبارات تخلق في المرء حسنات لم توجدها فيه يد الطبيعة فيظل اسيرا لهذه الروح الخلاقة مدى الحياة بل قل انها من العوامل التي تدفعه علوا وترفعه سموا الى مافوق مستويات البشر ويكون ذلك من دواعي استمراره في الارتقاء حتى فيما بعد الوفاة –كما سنبينه. *ومن الناحية الهدامة المدمرة : كم من مشهد مفاجئ يذهب بعقل المشاهد فورا ويقضي على توازنه العقلي بل على انسانيته بأجمعها. وبين هاتين الناحيتين تقع مراتب بقية التفاعلات في المجتمع الانساني فما المرئيات التي تشاهدها أو التي نستمع اليها أو التي نلمسها فتتفاعل فينا ونفتعل بها إلا نتيجة الصلة المباشرة التي تربطنا حتماً بمن يحيطون بنا من قريب أو بعيد وبهذا يتم التفاعل المشترك في المجتمع الانساني بكل مقوماته. ومن محصول هذا كله تتشكل صفات النفس البشرية نتيجة لهذا الترابط المستمر والاكتساب ودوافعه المتباينة. فكل هذا العالم بمشتملاته من ماديات ومعنويات خلق لهدف واحد وغاية واحدة وهي:صنع الانسان00وصياغته ثم إن الانسان في نهاية المطاف تؤدي به تلك السبل إلى غرض موحد آخر وهو اجتناء ماحصله واكتسبت حصيلته في مرحلة الحياة كلها00وذلك بقيامه بتلك الرحلة الأبدية الخالدة وان لحظة الوفاة هي بداية قيامه برحلته في عالم الخلود وهذه الرحلة هي حياته الحقيقية التي يظل فيها دائماً ابداً. اننا إذا تأملنا ببصيرتنا في روية وهدوء واستعرضنا جانباً من حياة الرسل الكرام وماتعرضوا له من انواع الاضطهاد وألوان الاذى المرير والاهانات التي لاترتضيها نفس ولاعقل معا بحيث بلغت الحالة بأغلبهم إلى درجة القتل وكل منهم صامداً امام ذلك التعسف والتعنت ثابت قائم على نشر انوار الهداية بين هؤلاء المعارضين له بكل سماحة وحكمة لاينحرف عن هدفه لحظة واحدة ولايهدأ بال حتى يلقي بمرساة النجاة للسفينة التي تحمل ذلك الخضم الزاخر من مراتب النفوس المتباينة التي تنهش بعضها كأحط مايكون عليه الوحوش المفترسة الضارية تتخبط في ظلمات الجهل والقسوة والظلم والغدر والرسول لايحيد عن تناول كل منها-سواء فرادى أو جماعات- ويتلمس عوامل القسوة والانحطاط فيلمسها بذلك البلسم السماوي الشافي فيهدى من غليانها ويكبح جماحها وجموحها ويروضها على اتباع كل ماهو كريم نبيل ويزكي فيها ماقد يكن في قرارة فطرتها من استعداد للسمو والرقي في مراتب الانسانية. فإذا بتلك الجموع المتحاربة المتباغضة تفئ اخيرا إلى ظله وتتبع هداه وتقتفي مارسمه لها من صراط يؤدي بها الى رضوان الله. يتأمل العقل كل هذه الجهود الجبارة وهو يستعرض تواريخ الرسل تباعاً فيجد أن العملية تتكرر وتتوالى متشابهة المعالم متسمة بنفس السمة في كل يوم من ايام الله التي اشرقت فيه احدى شموسه الخالقات رغم تباعد الازمنة وتعدد الامكنة والبيئات، ثم لعل العقل يسأل عن السبب في اصرار هؤلاء الانبياء والرسل على الصعود لتلك القوى الجارفة والسيول من الاهانات؟ ثم لعله يقول ماكان أغناهم من اجتياز تلك المصاعب الهائلة والخوض في تلك المصائب الشائكة المليئة بالعذاب والهوان وماذا كان يضيرهم لو انهم عاشوا بين قومهم راضين بالامن والهدوء والاستقرار. ونتابع معاً............................
#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الغمام الإلهي-3
-
الغمام الإلهي-2
-
الغمام الإلهي-1
-
كُلّنا أثمار شجرة واحدة وأوراق غصن واحد
-
دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي (4-4)
-
دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي- (3-4)
-
دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي-(2-4)
-
دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي-(1-4)
-
بهاءالله موعود كل الأمم
-
ضرورة الدين الجديد
-
الوعد بمجيء الدين الجديد(2-2)
-
الوعد بمجيء الدين الجديد(1-2)
-
أمة وسطا-2-عدالة الله
-
أمة وسطا-1
-
تجدد الدين بعد موته الروحاني 2-2. كيف يستعمل القرآن الكريم ك
...
-
تجدد الدين بعد موته الروحاني 1-2
-
الوعد بمجيء الرسول الجديد -الجزء الثاني
-
تابع المقال السابق-الجزاء والعقاب المقدّر لأولئك الذين يقبلو
...
-
الوعد بمجيء الرسول الجديد الموعود - 1
-
منعطفُ التّحوُّلِ أمامَ كافّةِ الأممِ: نداءٌ موجَّهٌ إلى قاد
...
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|