أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عيسى ابراهيم - رداً على مقالة الكاتبة مكارم ابراهيم -المسلم والامراض العضوية والنفسية!-















المزيد.....

رداً على مقالة الكاتبة مكارم ابراهيم -المسلم والامراض العضوية والنفسية!-


عيسى ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3251 - 2011 / 1 / 19 - 13:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حيث تقول الكاتبة مكارم ابراهيم في مقالتها " إن من مسؤولية الكاتب المثقف هو توصيل المعلومة الصحيحة للقارئ والاعتماد على نتائج الابحاث العلمية لمعرفة اسباب أي مرض عضوي او نفسي" وهنا رابط المقالة للكاتبة...http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=241706#207070
نعم يا عزيزتي لو عدتي إلى موضوع مقالتي ستجدين بأنك قد أخطأتي بحقي وبحق الأخرين ولكنني هنا أرد عليك لا لأجل الرد على بعض التهم، بل كي يلتزم صاحب القول بما يقول وخاصةً في توصيل المعلومة الصحيحة كما تفضلتي...
وهذا رابط مقالي بعنوان " هل الشريعة الإسلامية تسبب الفِصام للمسلم المتدين ...؟"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=238202
فأولاً : يبدو لي بأن السيدة مكارم لم ترهق نفسها بقراءة وفهم ما كتبت في المقال وبمصدر المقال وقد أكتفت السيدة مكارم بقراءة العنوان فقط وحيث سارعت بدمج ثلاث مواضيع مختلفة ودمجها في مقال واحد ،بالرغم من أن الكاتبة قد كتبت سابقاً مقال أخر وتنتقد مقال السيدة وفاء سلطان على نفس المقال وبعنوان الدكتورة وفاء سلطان ومتلازمة استوكهولم!

ثانياً :أيعقل بأن تنتقدي بعض المقالات، وبدون روابط لتلك المقالات أي على الأقل تسهلين على القارئ لإيجاد الموضوع،كي تحترمي قرائك كما تفضلتي وقلتي في ردك رقم 3 على السيد خالد أبو شرخ وتقولين"وانه من دواعي سروري ان اكتب هذا النوع من المقالات فلقد انتهى هذا الاسلوب منذ زمن بعيد ومن غير المجدي ان لاتحترم عقول الناس بهكذا مقالات"..... وأيضاً تقولين بأن ......."أما أحدث نتائج الدراسات العلمية لمرض الفِصام والتي قامت بها جامعة كوبنهاكن وضمت باحثين وأطباء متخصصٌين وشملت خمسين ألف شخص مريض و سليم للمراقبة من اربعة عشر دولة اوروبية اكدت بان سبب مرض الفِصام هو وجود ثلاثة انواع من الطفرات الوراثية في الجهاز الوراثي ومنذ الولادة واحدى هذه الطفرات الوراثية مرتبطة بالجهازالمناعي حيث وجد ان غالبية مرضى الفصام اصيبوا بالتهابات حادة كالانفلونزا اثناء الولادة."
وهنا أيضاً أقول لك أين عناوين وروابط المصادر التي أعتمدتي عليها........؟

ثالثاً : وبالنسبة لتوصيل المعلومة الصحيحة يا سيدتي .....فأنك لم تلتزمي بقولك ولم تقرأين الموضوع بحيادية،وحتى القارئ الذي أيدك لم يكلف بخاطره ويقرأ المقال..... فلو عدتي وقرأتي المقال بتمعّن فأنك ستجدين أن عنوان المقال قد كُتب بصيغة السؤال والأستفهام....وليس من باب التأكيد والتعميم ،ومن ثم أعتمدت شخصياً في مقالي على موقع ويكيبيديا وقمت بأسقاطات بعض تصرفات المسلم المتدين (يعني الملتزم)على الحالة،وهنا أعني المتدين،و لماذا المتدين.... ؟ لأن المتدين الملتزم هو الذي يتربى منذ صغره في بيئة متشددة على هذه التعاليم ،ويؤمن بالجن ولبوسه لجسد الأنسان ويؤمن بأسباب دخول الجن في جسده وكيف يعشق الجن الانسان المؤمن ،وكيف ينتقم الجن من الانسان،أو حتى أنه يقنع نفسه والأخرين بأنه مارس الجنس مع جنية على سريره،أو أن الشيطان يوسوس ويهمس في أذن فلان ، و‏كما أن المتدين يؤمن بتطهير البيت من الأسباب التي تجلب الشياطين وتمنع دخول الملائكة، ‏كالصور والتماثيل، وآلات اللهو والمجون كالموسيقى والمعازف، ويترك الاستماع إليها ‏، لأن وجودها والاستماع إليها سبب قوي وذريعة لدخول الشياطين وتخبيلهم لبني ‏آدم.
وايضاً من سلوكيات وتصرفات المسلم المتدين،يدخل بالرجل اليمنى في المسجد ويخرج باليسرى وهكذا بالنسبة لدخول البيت و الحمام ،وكما يفرض على المسلم بتربية شعر الذقن والصلاة على النبي كلما ذكر اسمه والبسملة على المائدة وذكر الدعاء السفر في أوقات السفر ودعاء ما قبل النوم وما بعد النوم والدعاء عند الخروج من البيت وعند الدخول في البيت،فحتى لغة المسلم لها دلالة واضحة ومختلفة عن بقية البشر،إذ أن المسلم يبدأ حديثه بالبسملة او الصلاة على النبي،ويأتي بالأحاديث وآيات القرآن ،ولا يخلو كلامه من بعض الكلامات مثل (العلم عند الله ،ان الله غفورٌ رحيم ،ان الله يحب عباده الصابرين،هذا مكتوب على جبينه،قضاء وقدر،صلوا على النبي ،أعوذ بالله ،الحمدلله ،سبحان الخالق) وغيرها من هذه العبارات والجمل التي يرددها المسلم في كل الأماكن والمجالس وهناك كمٌ كثير من هذه الأضطرابات والسلوكيات عند الملتزم بالدين الإسلامي، ولو قارننا بين أعراض وتصرفات الفصامي وسلوكيات المسلم المتدين فأننا سنجد تطابقاً إلى حدٍ ما بينهما .....!
ولذلك من خلال نظرتي أرى بأنه ليس كل من أدى الصلاة والصيام فهو ملتزم بدينه....فهناك الكثيريين من المسلمين يؤدون الصلاة والصيام ولكنهم غير ملتزمين بكل شاردة و واردة في الدين وأخوتي كمثال ...وكما يوجد الكثير من الشباب المسلم لا يربي لحيته ويلبسون الجينز ويختلطون مع النساء وهكذا بالنسبة للنساء أيضاً ...فكم من أمرأة تصلي وتصوم ولا تلتزم بالدين في كل شئ ....فمثلاً تختلط مع الرجال وتذهب إلى الحفلات وتستمع إلى الموسيقى وتذهب إلى السوق لوحدها ...!
فهل المسلم المتدين الملتزم والذي يربي لحيته ويحف شاربه ويحمل السواك ويلبس الجلباب القصير،أو المرأة التي تلتزم بالنقاب وعدم الأختلاط يفعلون مثل ما يفعله المسلم العادي أي الغير الملتزم....؟
فلو أخبرنا المسلم الذي يصلي ويصوم والذي تربى في بيئة عادية وغير متطرفة أي أقصد( بغير ملتزمة تماماً )،وقلنا له يجب أن تتبع سنة النبي و تدخل الحمام أو المسجد برجلك اليمين أو اليسار أونخبره بأن فلان قد مارس الجنس مع الجنية في ليلة البارحة ،أو أن الكلاب تطرد الملائكة أو أن صوت الحمار لهو أنكر الأصوات إلى الله أو نقول له ما هذه الصور في بيتك أو لماذا تستمع إلى الموسيقى،فسيضحك ويستهزئ منا ولكن الملتزم بالدين مقتنع بهذه الأمور ،لانه تلقى وتربى على هذه الطقوس ،فلذلك لا نراه يستهزئ من هذه الطقوس.

ملاحظة :أن هذه السلوكيات من ضمن وصلب العبادات المفروضة على المسلم ولا علاقة لها بالعادات والتقاليد للشعوب المسلمة.


رابعاً : تقولين "لقد عملت في مركز صحي في الدنمارك خاص بمرضى الفِصام ولم يكن فيه مريض واحد مسلم بل كان الجميع دنماركيين ولادينيٌين والمتٌدين الوحيد كان مريضي الخاص وكان اميريكي ويتكلم فقط اللغة الامريكية ولايتكلم الدنماركية وكان يقول بانه هو المسيح لان مخلوقات فضائية تخبره بذلك طوال الوقت"

نعم معك حق يا سيدتي ،فالمسلم المتدين يرى سلوكه طبيعياً، فلذلك لا يرى في سلوكه شيئاً خاطئاً ،بل يعتبر نفسه سوياً والمختلف له هو المريض وضعيف الأيمان أو حتى كافراً ،فكيف تريدين بأن يذهب ويعترف للطبيب ويقول لماذا أن أؤمن بالجن والشيطان أولماذا أمقت الكلاب والتماثيل والصور والموسيقى .
وكلنا نعلم بأن أغلبية الشعوب الشرقية وخاصةً في منطقتنا الشرق الأوسطية يترددون كثيراً في الذهاب عند الطبيب النفسي والمريض يخفي سره على أقرب المقربين له ،كي يبقى طبيعياً خوفاً من أتهامه بالجنون،وفي أغلب الحالات المتطورة يعالج عند الشيخ ويقوم الشيخ بضرب المريض ليخرج الأرواح الشريرة من جسده،أو يطرد هذه الأرواح كما يعتقدون عن طريق الشعوذات والبهلوانيات مرعبة.

وأما بالنسبة للأمريكي الذي ذكرتيه والذي كان في المركز الصحي ،فأعتقد بأنه مريض بالهلوسة وليس فِصامي ،فالفِصام هو مرض دماغي مزمن يصيب عدداً من وظائف العقل وهي مجموعة من الأستجابات الذهانية تتميز بأضطراب أساسي في العلاقات الواقعية وتكوين المفهوم، وأضطرابات وجدانية وسلوكية وعقلية بدرجات متفاوتة كما تتميز بميل قوي للبعد عن الواقع وعدم التناغم الأنفعالي، والأضطرابات في مجرى التفكير والسلوك الأرتدادي.
أي أن المريض يعاني من خلل دماغي يسبب انفصالاً بين العقل والعواطف والسلوك.


خامساً : تقولين "ونقرأ للبعض من الذين يعتبرون انفسهم اكثر الناس وعياً لما يجري على الساحة العربية من تراجع وتردي في اوضاع المواطن العربي حيث يرون بان تخلف المواطن العربي والدين الاسلامي بالذات هما السبب ,ويرفضون اي اسباب اخرى مثل استبداد النظام الحاكم وذلك باهماله تطوير المواطن وارتباط الحاكم برجال الدين الذين يساعدون على تغييب المواطن كي لاينشغل بالسياسة وبقاء الحاكم في السلطة لعقود طويلة. حسنا جدا وانا ارى انه فعلا ان التخلف لدى العديد هو احد اسباب تردي الوضع الحالي للمواطن العربي والاثبات على ذلك هو عندما يربط الكاتب مرض عضوي ونفسي بفئة كاملة من البشر بسبب العقيدة الدينية التي يؤمنون بها , بدلاً من ان يربط المرض باسباب علمية بيولوجية بحتة وخاصة على اعتبارأنهم اكثر الناس وعياً"

فهنا أيضاً اخطأتي ،فأنا لم أربط المرض بالعربي أو بالمسلم عامةً،بل قمت بالربط بين أعراض وأسباب المرض مع بعض طقوس والعبادات الموجودة في الشريعة الإسلامية والتي تفرض على المسلم ،وكيفية تطبيقها وتأثيرها على وجدانه وعقله وسلوكياته،وهنا لم آتي بشئ من عندي بل قمت ببعض الأسقاطات المطابقة للحالة العلمية الموجودة في موقع وكيبيديا.

سادساً : فأنا شخصياً لم أنكر دور الدكتاتورية والحكومات في تخلف المواطن،ولكن لو فرضنا بأن دولة مثل دولة مصر أو سوريا أو العراق يطبق فيه الإسلام بحذافيره،فهل تعتقدين بأن هذه الدولة ستقضي على التخلف،قبل أن تقضي على مسببات التخلف مثل الأفكار والنعوت المنمطة التي ينعتون بها المرأة ،أو الطاعة العمياء للخليفة والأقتداء بسيرة وسنة سيد الخلق وأمهات المؤمنين.....؟
طبعاً أشك بذلك ....!

سابعاً وأخيراً : تقولين "واذا اراد كاتب ما ان ينتقد دين ما عليه ان ينتقد نصوصه وشرائعه ضمن سياقه التاريخي وبموضوعية دون تسقيط ودون ان يدمغ المتدينين به بمرض ما او عقدة ما..."

ففي مقالي لقد أشرت على التعاليم والنصوص والسنة الموجودة في الشريعة الإسلامية وكيفية تأثيرها على المسلم المتدين عند تطبيقها.

وثم تقولين "اما المدارس فمن الواجب تعليم الديانات الاخرى الى جانب الدين الاسلامي في منهاج الطالب وتعلم احترام بقية الاديان والتركيز على تعلم المواطنة وحب الوطن. وبهذه الطريقة لن ينتج الوطن أفراد متخلفين ومتطرفين وأرهابيين ..."

فهنا أيضاً أخطأتي فكيف تطالبين أصحاب الديانات الأخرى بأحترام ديانة المسلم في حين أن عقيدة المسلم تعتبر بأن كل الديانات والكتب الأخرى محرفة،ومن ثم اذا كان المسلمين بالفعل يؤمنون بكل الأديان حقاً وبكل الرسل فعليهم أن يحترموا هذه الأديان ويحترموا كتبهم ونصوصهم ،ولا أن يتهم الكل بالتحريف وبالتزوير ويقوم بأختراع اليهودية والمسيحية وتفصيلها بالشكل الذى يتوافق مع طبيعة تفكيره وطبيعة عقيدته.

وفي النهاية تقولين في ردك 23 على الأخت سلطانة الأيو "....وانا ياسلطانة لاادافع عن الاسلام لقد فهمت عزيزتي مقالتي بالخطا فانا ضد الكذب وتلفيق الحقائق العلمية وماهي فائدة كل شهاداتي العلمية اذا سكتت عن هذه المقالات التي تلفق حقائق علمية ....."

فأقول لك يا سيدتي أين الأمانة العلمية والحقائق العلمية المطلقة التي أعتمدتي فيها على مقالتك وردودك هذه وخاصةً في ردك على الأستاذ الحكيم البابلي في الرد رقم 37 وتقولين "......ولكن من جهة اخرى ساخبرك شيئا وشيئا مهما جدا اذا حدثت مذبحة كبرى للاقباط في مصر او مذبحة كبرى للمسيحيين في المنطقة العربية فان المسؤول على هذه المذابح سيكون امثال وفاء سلطان ومؤيديها وكل الدماء التي ستسيل على ارض الشعوب العربية هي في رقبتهم جميعا لانهم يحرضون طوال الوقت على الطائفية وكره المسلمين وتقسيم الشعوب في المنطقة الى مسلمين ارهابيين واشرار ومسيحيين اخيار واسلوبهم هذا سيؤدي الى هذا النتيجة اوالكارثة لفضيعة وفي رقبتهم ستكون دماء كل المسيحيين والاقباط التي ستسيل هناك....."

فهنا أقول ،كما قال لك الأستاذ الحكيم البابلي أين المنطق والحقيقة في تحميل المسؤولية الكاملة للجرائم التي قد تحصل مستقبلاً ضد الأقليات الأخرى من قِبل الجهاديين المخدرين للسيدة وفاء وكل من ينتقد دين الإسلام،وهنا كأن السيدة مكارم تبرئ تاريخ الإسلام من الغزوات ومن السبي وتبرئ هؤلاء المدعوزين من الشيوخ والمخدرين الذين يكفرون الآخرين على الفضائيات ومعتمدين في تلك الفتاوي والأحكام على النصوص المنصوصة في شريعة الإسلام وبأعتبار الإسلام دينٌ صالح لكل زمان ومكان.



#عيسى_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفتن المفتعلة قادمة للمنطقة بعد ثورة تونس
- أنا أشرب الهينيغين بنخب الشعب التونسي
- تتمة الحديث مع الشيخ محمد الحلو 2
- اللعنة على النسور المستنسخة
- حديثٌ مع الشيخ الحلو
- 72 حورية
- الحرب على الأصولية المسيحية
- ما سبب اللعنة على الكلاب في الإسلام
- هل الشريعة الإسلامية تسبب الفِصام للمسلم المتدين ...؟
- المستقيمان المتوازيان لا يلتقيان إلا بإذن الله
- حياتنا الجنسية في الجنة
- الشيخ محمد الحلو يُحلل لحم الخنزير
- عقدة العار في المجتمعات المتدينة
- الاسلام و أنواع الزواج في عصر الأتمتة والعولمة
- الارهاب في سبيل الله
- سأفجر جسدي بينكم يا اهل العراق......!!!!


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عيسى ابراهيم - رداً على مقالة الكاتبة مكارم ابراهيم -المسلم والامراض العضوية والنفسية!-