أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - حول محاولات البعض تفكيك الدكتور كامل النجار















المزيد.....


حول محاولات البعض تفكيك الدكتور كامل النجار


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 3249 - 2011 / 1 / 17 - 01:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دعونا قبل أن نبحر فى مقالات الدكتور كامل النجار لتحليل مافيها من أطروحات ورؤى وأفكار تنقد وتنقض ماجاءت به المشاريع الدينية التى مازالت تؤثر بشكل مباشر فى الأحداث السياسية فى منطقتنا بدعم مالى بترودولارى غير مسبوق ولصالح أجندات ومصالح ذاتية ضيقة الفكر والأفق ولا تخدم بأى حال من الأحوال مشاريع التنمية والاستقرار التى تنشدها كل شعوب المنطقة ؛ دعونا نتوقف بعض الوقت عند مفهوم الالحاد والملحدين من وجهة النظر الدينية ورموزها والمؤمنين بها .

Ω مفهوم الالحاد فى الأديان :
بادىء ذى بدء ، يختلف مفهوم الالحاد فى الأديان التى ينعتها أتباعها بالسماوية ، عن مفهومه فى الأديان المنعوتة بالأديان الوضعية ؛ فالأخيرة لا تعتبر من يعارض نصوصها أو لا يمارس طقوسها على أنه شخص وقع فريسة لذلك الكائن الشرير المسمى ابليس أو الشيطان المناوىء للالاه وتعاليمه ورجاله الذين أوحى اليهم بتلك الشرائع والتعاليم لكى يدفعوا الناس الى اتباعها مستخدمين كافة السبل لاقناعهم بأهمية تلك الشرائع والتعاليم وجدواها وفحواها فى جعل حياتهم أفضل على كوكب الأرض. الديانات الوضعية لم تتشدد بنفس القدر تجاه معارضيها أو من يتقاعسون عن ممارسة طقوسها وربما اكتفت بالظهور على سطح الأحداث فى مناسبات متفرقة ، أى أنها لم تحاول الاطباق على مصائر الناس وطريقة عيشهم فى كل أمورهم ماعظم منها وماصغر ! أما فى الأديان التى يطلق عليها أتباعها مصطلح الأديان السماوية فالأمر مختلف تمام الاختلاف . وأول أوجه ذلك الاختلاف هو ايمان أتباع تلك الديانات السماوية واعتقادهم اليقينى أن مصدر تلك الشرائع والتعاليم صادرةً عن خالق أعظم ومتحكم فى كل شىء فى هذا الكون ولا تقبل الجدال أو المناقشة لأنها صالحة لكل البشر فى كل زمان ومكان ، ولذلك لا يجب لانسان مهما كان أن يناقش أو يجادل فى مدى مواكبة تلك الشرائع والقوانين لمتطلبات الحياة والعصر الذى تعيشه البشرية ، ومن أراد المناقشة فعليه فى نهاية الأمر أن يقنع عقله بأنه قاصر عن فهم أو ادراك المقاصد والمرامى الالاهية من وراء تلك الشرائع والتعاليم وعليه أن يوفق طريقة عيشه وحياته طبقاً لما أنزل فى الكتب التى ينعتها أتباع الديانات بأنها مقدسة لأن مافيها كما يعتقدون ليس من صنع فكرٍ بشرى وانما هو من وحى الاه خالق لهذا الكون بما فيه الانسان ! بل انهم ذهبوا الى أبعد من ذلك اذ اعتبروا أن كل ذلك الكون الرهيب المهول الغامض ، لم يوجد الا لكى يعيش فيه الانسان ! ومادام الأمر كذلك فما على البشرالا السير وفق ماقرره مؤسسوا المشاريع الدينية ، مايتناسب منها مع متطلبات عصرهم ، ومالا يتناسب مع متطلبات عصرهم ، عليهم أن يكيفوا متطلبات العصر ويقفوا بها عند حدود ماجاءت به تلك المشاريع الدينية ، التى فى اعتقادى هى مشاريع سياسية بالدرجة الأولى ، أضفى عليها مؤسسوها طابع القداسة بنسبتها الى رمز القوة والمنح والمنع والاحياء والاماتة والانبات والافقار والاغناء ؛ ذلك الرمز الأبدى الخالد بخلود الكون لأنهم يوقنون بأنه هو خالقه ، والذى أطلق عليه البشر نعوتاً وألفاظاً شتى منذ الانسان البدائى وحتى عصرنا هذا ، ووجد الانسان باعتقاده فى وجوده تفسيراً وأجوبةً للأسئلة الكبرى التى شغلت تفكيره منذ العصور الأولى للانسان على سطح هذا الكوكب كمسألة كيف وُجد الكون ؟ ومن الذى أوجده ؟ وكيف وُجد الانسان وماماهيته ومن الذى أوجده ؟ ومامصيره بعد الموت ؟ وماهو ذلك السقف الأزرق اللون الذى يراه الانسان هناك فى الأعلى ؟ وأينما ذهب أو اتجه يراه ؟ وماهو ذلك القرص المستدير الذى يظهر عالياً كل يوم فيضىء الدنيا كلها وتسعى كل المخلوقات لتمارس حياتها ، ثم يمكث فى الأعلى حتى ينحدر هناك بعيداً ويختفى وتظلم الدنيا بعد اختفاءه فيخيم السكون على الوجود وتهرع جميع المخلوقات لتحتمى من الظلام ورهبته فى الأماكن التى اتخذتها سكناً وحمايةً لها من المخلوقات الأخرى التى تتربص بها لالتهامها تحت جنح الظلام كالكهوف التى لجأ اليها الانسان البدائى لحماية نفسه وحياته من الحيوانات المفترسة المتربصة به ؟ ثم ماماهية ذلك القرص المستدير الذى يظهر ليلاً ويضىء الدنيا وان كان ضوؤه خافتاً عن القرص المستدير الآخر ؟ ثم ماهذا الماء الذى ينزل من الأعلى عند ظهور تلك الأشياء البيضاء أو الداكنة السوداء فى الأعلى وتحجب الضوء المنبعث عن القرص اللامع الوهاج ؟ ( كان الانسان فى بدايات مراحل تطوره الأولى يتعامل مع الموجودات الطبيعية دون أن يطلق عليها مصطلحات لغوية لأنه لم يكن قد طور لغة يستخدمها بعد ، وكان يغلب على سلوكه الفعل ورد الفعل مع اشارات وأصوات مبهمة وهمهمات تتناسب والحياة الحيوانية السائدة من حوله فى بدايات نشوء الانسان قبل تطوره ) . لذلك نجد أن الانسان راح يشخصن غالبية الموجودات والظواهر الطبيعية من حوله ، وخاصةً تلك التى شكلت له نوعاً من الالغاز كالبراكين والماء والنار والزلازل والشمس والقمر والخسوف والكسوف والنجوم والسحاب والبحار والجبال والأنهار وحتى الحيوانات البرية والحيوانات التى دجنها بعد ذلك فى مراحل تطوره المتأخره . شخصن الانسان الكثير من الموجودات الطبيعية ونحتها الكثير من صفاته كالرضا والغضب فى بداية محاولاته لفهم ماهية تلك الموجودات ثم اخترع لها طقوساً ولغةً يخاطبها بها ؛ طقوساً لطلب رضاها عليه وتجنب غضبها ، إذ ربط الانسان مثلاً فى مراحل من حياته بين فيضان الأنهار وظهور النباتات والغلات التى كان يتغذى عليها كما فى حالة قدماء المصريين الذين كانوا يلقون كل عام بأجمل فتياتهم فى قاعه لكى يفيض ويجلب لهم الخيرات ، وكما فى الطقوس والتعاويذ التى مازالت بعض القبائل البدائية حتى الآن تمارسها عند حدوث الخسوف أو الكسوف ! لذلك كثرت الالهة وتعددت بتعدد القبائل والبيئات ، ووجدت كل قبيلة أو جماعةٍ بشرية فى الهها الذى اختارته ، ملاذاً وملجاً للاجابة على كل التساؤلات وكذلك لدرء الأخطار التى تستشعر الجماعة أنها تحيط بها ، بل وكانت بعض القبائل تعتقد أنها بممارسة الطقوس التى قام عليها سدنة وكهانٌ متخصصون ؛ يمكنها أن تهزم أعداءها المتربصين بها ، إذا ماقدمت القرابين والهدايا لذلك الالاه الذى اختارته ملاذاً وملجاً لها ! ولم يفطن هؤلاء الى أن مجرد الاعتقاد بوجود قوة تفوق قدراتها قدرات الانسان تحارب معاركهم ، كان كفيلاً بشحن الجانب المعنوى للمقاتلين ، فيستبسلون ويفننون فى قتال خصومهم حتى يقهرونهم ! لم تكن الالهة الأرضية فى ذلك الزمان تستخدم الناس لقتل بعضهم البعض وانما الناس هم الذين كانوا يستخدمون الالهة لتحقيق مصالحهم ومشاريعهم السياسية ! لكن لم يثبت التاريخ أن الناس تقاتلوا من أجل أن تفرض قبيلةٌ الاهها على القبيلة الأخرى ! ومع ظهور نماذج بشرية أكثر وعياً وأكثر شمولية من كهان الالهة المحليين مثل اخناتون فى مصر القديمة وابراهيم أو أبراهام فى بلاد الرفدين وموسى فى مصر وعيسى فى فلسطين وأخيراً محمد فى جزيرة العرب ، بدأت فكرة الالهة المحلية وتعددية الالهة تتلاشى أمام الفكر الجديد القائم على توحيد الالهة فى الاهٍ واحد تضاربت أقوالهم وأخبارهم فيما يختص بماهيته ومكان تواجده ، الا أنهم أجمعوا على أنه أنابهم عنه وجعلهم وكلاء له يبلغون عنه تعاليمه وشرائعه للبشر ومن هنا بدأت فكرة الديانات المنزلة من السماء تتبلور وتتطور وتحدث تأثيرها فى حياة البشر والحجر خاصةً بعد نضج الوعى الفكرى والمعرفى للانسان وبلوغه حد التغلب والسيطرة على العديد من شئون حياته اليومية وتآلفه مع الكثير من الموجودات والظواهر الطبيعية ، لكن حاجاته الملحة وتطلعاته الى التغلب على الكثير من العقبات التى تحول بينه وبين تحقيق طمعه وطموحاته الى الخلود والقوة والأمن جعلته ظل وسيظل دائماً فى حاجة الى قوة أكبر منه ومن كل ماحوله يستمد منها الأمن والأمان والبقاء ويلجأ اليها طلباً لعونها عند شعوره بالمرض أو الضعف أو قلة الحيلة أو طمعاً فى الجاه أو المال أو النفوذ أو السلطان ، فكان الاه الديانات الابراهيمية هو الملجأ والملاذ الملائم لتلك المرحلة من مراحل تطور الجنس البشرى . خلاصة القول أن أتباع الديانات المختلفة وخاصةً السماوية يعتقدون أن شرائعهم وتعاليمهم التى تضمنتها كتبهم هى منزلة من الالاه الخالق لهذا الكون وليست خلاصة التجارب الانسانية التى عاشها البشر وتطورت بتطور البشرية وتجاربها جيلاً بعد جيل حتى جاء مؤسسو الديانات الابراهيمية وقننوها ورسخوها بين أتباعهم وبلور نصوصها وصاغها فى صورة كتب أمناء سر مؤسسى الديانات الذين أطلق الأتباع على بعضهم لقب الرسل كما فى حالة عيسى مؤسس الديانة المسيحية ولقب الصحابة أو رواة الحديث النبوى كما فى حالة محمد مؤسس الديانة الاسلامية . أما فى حالة موسى مؤسس الديانة اليهودية فلا أعلم مااللقب الذى يطلقه أتباعها على أمناء السر الذين أحاطوا بموسى ! لقد رسخ لقرون عديدة ومازال راسخاً فى أذهان أتباع الديانات الابراهيمية أن الخروج عن تلك الشرائع أو مجرد انكار موافقة بعضها لمتطلبات الحياة يستوجب غضب الرب الذى أرسلها اليهم بواسطة الرسل أو الأنبياء ومن ثم سوف يقعون فريسةً لذلك المخلوق الشرير اللعين ابليس أبو الخراب والدمار وكل شر على كوكب الأرض ، وعقاباً لهم فسوف تصبح كل حياتهم على كوكب الأرض جحيماً فى جحيم ، وكأن ذلك المخلوق الخرافى كائنٌ حقيقى يمتلك كتالوجاً فيه جميع أنواع النقائص والموبقات التى تتناقض مع كل الأحاسيس والمشاعر والقيم الانسانية النبيلة التى طورتها البشرية جيلاً بعد جيل حتى وصلنا الى مواثيق الأمم المتحدة التى تجاوزت الكثير مما قررته الأديان على مختلف انتماءاتها وجذورها وتوجهاتها ولب عقائدها ، وعدلت نظرة البشرية فى الكثير من مسائل التراث الدينى وبالأخص تلك الأمور الخاصة بالمرأة وحقوقها وكيانها واستقلاليتها ومساواتها للرجل فى كافة الحقوق والواجبات . وامتد الأمر لوجود حياة أخرى بعد موت الانسان ، يبعثه فيها الالاه لمحاسبته على كل صغيرة وكبيرة من أفعاله التى قام بها فى حياته على كوكب الأرض وهذا الافتراض فى حد ذاته يرسخ فى أذهان أتباع الديانات لمفهوم عدم قدرة الانسان على التطور الذاتى باستخدام العقل فى التمييز بين ماهو ضار وماهو نافع وبين فعل مافيه تعمير ورقى وارتقاء بنفسه ومجتمعه وبنى جنسه من كل البشر وبين فعل كل ماهو عكس ذلك وفى نفس الوقت يرسخ للسلطة الدينية التى يحتكرها أيضاً بعضٌ من البشر الذين هم مثلهم مثل سائر البشر قد يصيبون وقد يخطئون وقد يؤولون وفقاً لميولهم وميول وأهواء السلطة السياسية القابضة على الأمور وهذا هو ماكان يحدث على طول التاريخ البشرى ؛ التحالف السرى بين رجال الدين وكهنته وبين السلطة السياسية . كلاهما يستعين بالآخر من أجل تمرير مصالحهم المشتركة لتمرير مشاريعهم فى السيطرة على مصائر العباد والبلاد . ومثل ذلك النوع من التحالف هو من أخطر العقبات المزمنة التى تعوق نشر الديمقراطية وانتشارها فى أغلب دول الشرق الأوسط .
نعود للتركيز على مفهوم الالحاد من وجهة نظر الأديان الابراهيمية فنجدهم ينعتون كل من لا يعترف بفكرة وجود الالاه المتحكم فى مصائر البشر والكون بأنه ملحد ومخاوى للشيطان . وكل من يعارض نصاً من النصوص المقدسة لديهم أو يعرضه على العقل لنقده وبيان مدى موافقته لمتطلبات الحياة من عدمه هو ملحد وأخ شقيق لابليس اللعين ! وكل من ينكر أو لا يعتقد بصدق مؤسسى الديانات الابراهيمية فى اقناع أقوامهم بأنهم أرسلوا من عند الاهٍ لهذا الوجود ، ينعتونه أيضاً بلفظ الكافر أو الملحد ! وكل من يعارض اعتقادهم بوجود كائن شرير يدعى ابليس ، فهو كافر وملحد وأخ شقيق لابليس اللعين الرجيم ! وكل من يقطع بأن النصوص الموجودة فى الكتب المقدسة لدى أتباع الديانات الابراهيمية ، كان أغلبها ابن بيئته وابن زمانه ، هو ملحد لعين ويجب تطهير الجنس البشرى منه وتصفيته جسدياً ومعنوياً وارساله الى الجحيم الذى يجزم هؤلاء بأن ذلك الكافر أو الملحد قد أتى منه ولابد له أن يعود اليه حتى لا يفسد على البشرية نقاءها وعذريتها وطهارتها الأولى ! بل ان من يميل الى استشعر وجود قوةٍ أو قوى أخرى ربما كان لها تأثير مباشر أو غير مباشر فى مجريات الأمور فى هذا الكون كما استشعر مؤسسو الديانات الابراهيمية ، لكنه يستبعد اتصال تلك القوة أو القوى المباشر أو غير المباشر بأحدٍ من البشر أو اهتمامها أصلاً بما يجرى من تفاعلات بين البشر وبعضهم البعض فى شتى مراحل تطور الجنس البشرى ، هو ملحد وكافر ابن كافر من وجهة نظر أتباع مؤسسى الديانات الابراهيمية لأنه فى نظرهم يتهم من يطلق عليهم أتباع الرسل والديانات الأنبياء أو المرسلين ! حسناً ! وماذا بعد ؟
صفات الملحدين من وجهة نظر أتباع الديانات الابراهيمية وهل كامل النجار واحد من هؤلاء أم هو مسيحانى يتخفى وراء قناع الالحاد لضرب الاسلام لحساب الأصولية المسيحية ؟
هذا ماسنتطرق اليه فى مقالنا المقبل !
والخير والمحبة والسلام لعموم بنى البشر .

زاهر زمان



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- k حول محاولات البعض تفكيك الدكتور كامل النجار k ( 1 )
- الله .. ونحن .. والآخر !( 1 )
- ﴿ خرابيط 1 ﴾
- التيارات الظلامية تجتاح الدوائر الرسمية فى الدولة المصرية !!
- لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [3 ...
- لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [ 2 ...
- هل الإلحاد قرين الانحطاط الأخلاقى ؟
- لماذا يتوجس الغربُ خيفةً من المسلمين وخاصةً العرب منهم ؟ [ 1 ...
- محاولة تحليل ماجرى وسبر أغواره وجذوره
- الرد على تعجب السيد آدم عربى
- أسطول الحرية وأبعاد التظاهرات الصوتية [2]
- أسطول الحرية وأبعاد التظاهرات الصوتية !
- [ كارثية عداء المؤسسة الدينية للمؤسسات العلمية الفلسفية التن ...
- تغييب العقول.....لمصلحة من ؟؟!! [ 3 ]
- تغييب العقل ......لمصلحة من ؟ [ 2 ]
- تغييب العقول ... لمصلحة من ؟ 1
- [ ذكر...فإن الذكرى تنفع العاقلين ! ]
- قراءة فى موضوع [ تشنجات الدين الوافدة على المجتمع المصرى - م ...


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - حول محاولات البعض تفكيك الدكتور كامل النجار