أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - على عجيل منهل - مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاصر- القسم الثالث















المزيد.....

مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاصر- القسم الثالث


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3242 - 2011 / 1 / 10 - 23:15
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعتبر السيد مقتدى الصدر نموذجا واضحا-فى خطابه واعماله -- للسياسا ت الغوغائية - التى ظهرت بعد سقوط النظام عام 2003- وان خطابه الاخير بعد عودتة الى النجف يوضح ذلك وكما ان المفردات اللغوية -التى تضمنها الخطاب والطريقة التى عبر عنها السيد الصدر فى خطابة - ومضمون الخطاب نفسه توضح ان السيد لم يستفد من دراستة فى قم منذ اختفائه عام 2006 وظهورة عام 2008 فى طهران -وكان خطابه شعبيا ساذجا وكلماته فقيرة فى التعبير والتوضيح --وهو لم يتطور سياسيا ولم يتقدم فكريا وبقى اتجاهه العام غوغائيا مثيرا للجماهير العامة- ورغم ظهور وزراء واعضاء فا البرلمان العراقى من التيار الصدرى وهم ينشدون ويرددون خلف قائدهم -مقتدى قصيدة ساذجة حول الحسين بن على وهم نموذجا للغوغائية الثقافية -
ورغم ان خطابة تضمن بعض الامور الايجابية بعد اعادة صياغتها- مثل وحدة العراق واستنكار الاعمال الارهابية ودعوة الحكومة للاهتمام بالخدمات المقدمة الى الشعب العراقىى- ضرورة خروج المحتل و والجنوح الى السلم ومقاومة المحتل ثفافيا- ولا اعرف نوعية الثقافة التى يدعو اليها السيد -الا ان العودة الى خطابة والذى يعطى صورة على الوضع السياسى والفكرى للسيد مقتدى الصدر وظهوره فى النجف الاشرف -
ا والمظاهرة التى حصلت فى النجف - وظهر فيها االجهاز الامني المحيط بالسيد -مقتدى الصدر طابعا منضبطا- لايشبه ميليشيا جيش المهدي، -وهو دليل لتحول الصدر نحو التيار السياسي العام، -
فقد شكل رجال ملتحون يرتدون قمصانا سوداء وبذلات رمادية ويحملون مسدسات في أحزمتهم واخرون يبدون كمرتزقة محترفين وشكلوا دائرة ضيقة حول السيد لحمايته
واقيمت اربع مناطق امنية -حول بيت عائلة الصدر في النجف.- ويحرس رجال يرتدون قمصانا زرقاء طويلة الاكمام وسراويل بنية فاتحة وقبعات بيسبول المحيط الخارجي في حين يحرس الدوائر الداخلية رجال يرتدون بذلات رمادية اللون. ويرتدي عدد قليل من الحراس نظارات شمسية.-ان فرق الحراسة تلقت تدريبا على مستوى عال فى ايران - والسيد الصدر يبعث اشارات -. انه ليس رجل شارع -. وانه منظم -ويتمتع بالحماية- مثل أي سياسي اخر ينتمي الى المنطقة الخضراء
ان السنوات التي قضاها خارج العراق كانت-- لإكمال دراسته الحوزوية -- كما قيل بما يؤهله أكثر لقيادة مريديه في هذه المرحلة،-- رغم ان خطابة ومضمونه لم يدل على تطور فكرى --وكان مقتدى الصدر توارى عن الأنظار منذ أواخر 2006 ولم يُعلن عن مكانُ أقامته حتى نيسان 2008، حين تبين أنه موجود في مدينة قم الإيرانية لمتابعة دروسه في الحوزة العلمية هناك.
واختار مقتدى الصدر عند عودته الى النجف - موقعَ بيت والده المرجع محمد صادق الصدر، الذي قُتل عام 1999 مع اثنين من أبنائه في النجف. ليحثّ العراقيين على نسيان الماضي وفتح صفحة جديدة بين من سماهم بـ- الإخوة-- برغم ما حدث بينهم من صراع، مشددا على حاجة العراقيين الى الأصدقاء اليوم وليس الى الأعداء.
الصدر-- وقتل-- السيد مجيد الخوئى-- والقاضى- رائد جوحى -
كانت قضية مقتل رجل الدين عبد المجيد الخوئي في مدينة النجف - شاغلة الناس، وكادت تختفي خيوطها التي تقود مباشرة الى الجناة. لم يورط احد نفسه بمتابعة القضية خوفا على حياته من تهديدات الجناة، لكن جوحي امسك بكل الخيوط وراح يتتبعها واحدا تلو الاخر حتى اودع غالبية المتهمين المعتقل من غير ان يتراجع عن اصدار مذكرة قانونية رسمية وواضحة تقضي بالقاء القبض على مقتدى الصدر باعتباره المحرض الاول على قتل الخوئي واثنين من اصحابه.
لم يكن من السهل- وقت ذاك- ان يجرؤ قاض شاب على اتهام الصدر الذي تقف خلفه ميليشيات مسلحة تأتمر بامره، لكن جوحي اصر على المذكرة وواصل السير في طريقه حتى لندن ليجمع المزيد من الادلة من شهود عيان رافقوا الخوئي وشهدوا تفاصيل جريمة قتله..
وهي --جريمة --اكتملت كل عناصر الاتهام و الإدانة بها وصدرت --بالفعل مذكرة توقيف قضائية -بحق مقتدى الصدر-- لمسؤوليته الكاملة عن تلك الجريمة البشعة وحيث تؤكد جميع الشواهد والشهادات و القرائن بأن اللحظات الأخيرة في حياة الشهيد عبد المجيد الخوئي كانت --أمام منزل مقتدى الذي لا يبعد أكثر من عشرين مترا عن الصحن العلوي --حينما طالب الخوئي --وهو مثخن بالجراح وضربات --السواطير السكاكين من - مقتدى شخصيا بالحماية و النصرة و المساعدة-- فكان رده لجماعته بأن يأخذوه بعيدا عن البيت ليتم الإجهاز النهائي عليه هناك وهي مأساة -- و إصرار- عائلة السيد الخوئي-- ممثلة بولده-الشاب حيدر عبد المجيد الخوئي على تفعيل المتابعة القضائية ضد مقتدى الصدر- و الملف يبدو سوف يرقد - فى دهاليز السياسة العراقية والتوافقية السياسية - ويحجز فى رفوف المحاكم العراقية -- أن هنالك محاذير وخطوط حمراء لا يمكن تجاوزها ..
والتيار الصدرى - قوة سياسية له 39 مقعدا في مجلس النواب وهو عضو مهم -فى التحاف الوطنى , أما مسألة تقديم مقتدى الصدر للمحاكمة وتفعيل ملف قتل السيد عبد المجيد الخوئي فهو أمر لايبدو قيد التحقيق , فالجعفري هو اليوم رئيس التحالف الوطنى- وهو أحد أنصار ومعاضدي التيار الصدري و المالكي في حالة وفاق معهم باعتبارهم - احد اركان حكومته الجديدة - أما دم الشهيد الخوئي - من الصعب بل من المستحيل على القضاء العراقي مخالفة أهل السياسة واجراء محاكمة عادلة للسيد الصدر -

خطاب غوغائى وشعبوى

-ورغم ان السيد مقتدى وصف انه - حجة الاسلام والمسلمين-- من قبل اتباعه الا ان- خطابه اظهر انه ليس كذلك-- ولم يظهر اى براعة سياسية او فكرية او حتى انه لم يستشهد بالقرأن الكريم او احاديث الرسول- و ردد --كلمات الرفض للمحتل الكافر--؟؟؟ وجميع من يريد بالعراق والعراقيين السوء بالإضافة الى كلمات التأييد والنصرة للمقاومة الشريفة ؟؟؟.والتي قال عنها انها مقاومة تستهدف المحتلين فقط ولا تتجرأ لأن تمس العراقيين بأذى وان --السلاح بيد اهل السلاح --لا غير ،كما طالب -السيد مقتدى الصدر العراقيين جميعا بطي صفحات الماضي والى الابد فاتحين صفحة جديدة مملوءة بالاخوة والايمان والمحبة والوئام.
اما للحكومة العراقية الجديدة فقال- : كلنا مع-- الحكومة اذا خدمت الشعب العراقي واذا لم تخدم الشعب العراقي فهنالك طرق لابد من اتباعها سياسيا لاغير نقوم بها لأجل اصلاح الحكومة . واشار - لابد ان نفسح الطريق للحكومة الجديدة لكي تثبت انها في خدمة الشعب العراقي ولابد للحكومة ان تقوم وبأسرع وقت ممكن بانجاز الملفات الخدمية التي تنفع الشعب-- فكفى للشعب العراقي فقرا --وكفى بالشعب العراقي عوزا ولابد لها ان تسعى الى خروج المحتل بأي طريقة تجدها مناسبة . وفي ختام كلمته-قال السيد القائد مقتدى الصدر : اننا نسعى لانهاء ملف المعتقلين مطالباً الجميع بالصبر على ذلك رغم كل المبغضين.


قصيدة ولطمية--من نظمه -نتركها للقارىء --لكى يطلع عليها وهى بسيطة الكلمات يرددها الملالى فى القرى والارياف

اقرأ عليكم ايها الاحبة قصيدة مع لطمية فاعينوني رجاءا:
يا حسين يا حسين يا سليل الطاهرين
يا امير المتقين يا شهيد المؤمنين
يا حسين يا حسين
انت يا سبط الرسول انت يا عشق البتول
انت يا هدي العقول يا حبيب المخلصين
يا حسين يا حسين
انت يا نجل الامام انت يا من لا تضام
انت يا مجلي الظلام يا طريق السائرين
يا حسين يا حسين
انت مسلوب الرداء انت محزوز القفاء
انت تعلو في المداء يا ضياء الثائرين
يا حسين يا حسين
يا مهابا على القنا يا شجاعا في الوغا
يا جليلا في السما يا رقي العارفين
يا حسين يا حسين
انك السيف العتيد لا بالباطل يزيد
انك القول السديد يا مهيب المارقين
يا حسين يا حسين
يا دموعا نازلات يا صدورا عاريات
يا شهيد العبرات لامير المحسنين
يا حسين يا حسين
يا شبابا في الجنان يا نفوسا لا تهان
وفراء وحنان وحفيدا الاكرمين
يا حسين يا حسين
يا جهادا في الطفوف لغناء وفساد ودفوف
وظلام ونفور من الوف يا صفي الوارثين
يا حسين يا حسين
يا عهودا لا تزال بحسين ودماء قد تهال
بجهاد ضد كفر قد يصال يا منار الثائرين
يا حسين يا حسين
عظم الله اجور المؤمنين
عظم الله اجور العاملين
عظم الله اجور الصابرين
يا شبيه المرسلين
يا حسين يا حسين

عظم الله اجور الباكيات
عظم الله اجور المؤمنات
عظم الله اجور الفانيات
بقتيل العبرات
يا حسين يا حسين

الهجوم على امريكا --كلا كلا امريكا، وحبيبى كول لا
يعتبر السيد مقتدى الصدر الذى فقد ابيه وعمه على يد النظام السلبق ويتمتع بالحرية والديمقراطية وقد تم على يد امريكا وان -الشعب العراقى وحركته الوطنية تتمتع بهذه الحرية والدستور والانتخابات وعلينا شكر امريكا على ذلك -فقد كان للسيد الصدر موقف اخر ناكر للجميل- وطلب ترديد كلمات -: كلا كلا امريكا، كلا كلا اسرائيل، ما ناسين المحتل، لا زلنا مقاومين، لا زلنا للمحتل نقاوم، بالمقاومة السلمية والعسكرية والثقافية وكل انواع المقاومة، فرددوا معي : كلا كلا يا محتل، اسمعوا جميع العالم ان الشعب العراقي رافض للباطل واهل الباطل : كلا كلا للباطل، لنزعج المحتل الامريكي، فمرة اخرى: كلا كلا يا محتل، نعم نعم للمقاومة، شكرا لله لانه نصر المؤمنين والمؤمنات والمقاومين والمقاومات، وخط المقاومة لن يزول فقولوا معي: نعم نعم يا ربي، لبيك لبيك يا ربي، لبيك لبيك يا عراق، لبيك لبيك يا علي، لبيك لبيك يا حسين، لا نقتل عراقي لا تمتد ايادينا لكل عراقي بل نستهدف المحتل فقط باي انواع المقاومة، ورفضنا للمحتل في قلوبنا هو ايضا مقاومة.. حبيبي (گول لا).
وان كنت لا احبذ التدخل في السياسة،حسب قوله
لكن هذا شيء لابد منه، الحكومة العراقية تشكلت بوزرائها، فاذا كانت في خدمة الشعب وفي خدمة شعبه وامنه وسلامته وتوفير الخدمات له، فنحن معها لا عليها، اسمعوا: كلنا مع الحكومة اذا خدمت الشعب العراقي واذا لم تخدمه فهناك طرق لابد من اتباعها سياسية لا غير، نقوم بها لاصلاح الحكومة، لابد لنا ان نفسح للحكومة المجال لكي تخدم الشعب، افسحوا الطريق للحكومة لكي تثبت انها في خدمة الشعب، لابد لهذه الحكومة ان تقوم وباسرع وقت ممكن بالملفات الخدمية التي تنفع الشعب، فلقد عاش الشعب العراقي في بحبوحة الفقر فكفانا للشعب العراقي فقرا، فكفى به عوزا، فلابد لها بعد توفير الخدمات ان تسعى لخروج المحتل، باي طريقة تجدها مناسبة، على الحكومة العراقية نوجه لها نداء : كفى للعراق احتلالا، وكفى للعراق عبودية ولابد من خروج المحتل، قد سمعنا عهدا من الحكومة انها ستخرج لخروج المحتل، ونحن ننتظر ان تفي بعهودها.
ملاحظة اخيرة: اذا اردتموني بينكم فاني اشترط عليكم ان لا اسمع شكوى عليكم لا من الشعب العراقي ولا من خارج الشعب العراقي.
العراق ان شاء الله يكون للجميع، واختم كلامي بان اطالب بالافراج عن المعتقلين الابرياء والمقاومين، وبخصوص المعتقلين فاننا نحتاج منكم الصبر ولا تسمعون كلام المبغضين-
صولة الفرسان - عام 2008 ودور المالكى فى تصفية جيش المهدى
والتي كسرت ظهر الجماعات المسلحة ومنها جيش المهدي إضافة لسعيه لبسط هيمنة الدولة على المدن العراقية , واستمرت الاتصالات والمفاوضات والتي عمد الصدر خلالها للتبرؤ من ممارسات - عصائب أهل الحق- الإرهابية --وجنوحه الى السلم
ان عودة مقتدى الصدر الى العراق امرلازال يحمل الكثير من المفاجئات ويبدو لنا -انه لم يتطور سياسيا وفكريا ولازل يسير فى السياسيات الغوغائية -وهو يطلب انجاز الخدمات من الحكومة العراقية الجديدة - ووزراء التيار الصدرى- هم يديرون الوزارت الخدميه وعليهم تطبيق مفردات خطاب السيد فى مجال الخدمات



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغوغاء --والسياسة الغوغائية --فى السياسية العراقية المعاصرة ...
- الغوغاء -- والدهماء -- والفئات الرثة -- فى الحياة السياسية ا ...
- موقف الأسلام الوهابي بين عيد الميلاد ورأس السنة - وتحريم الأ ...
- المرأة - فى- البرلمان العراقى --- تسير فى الطريق الصحيح - بي ...
- الشخصية الديمقراطية والمناضل اليسارى رافد صبحى اديب وقطار ال ...
- من اعتذار -وطبان التكريتى --الى دعوة -الاغتسال --بعد - كرباج ...
- تعاون دولة القانون -المالكى والقائمة العراقية -علاوى- الاسلا ...
- المؤرخ - المناضل - فيصل السامر- فى ذكراه -- ال28- - وثورة ال ...
- من السودان - جلد المرأة --- عار --- يرتكبه الاسلام السياسى- ...
- منع --الصيد البرى --فى الصحراء الغربية -- لمدة سنتين - عمل ح ...
- رفع العقوبات الدولية- من قبل مجلس الامن -نجاحا لحكومة العراق ...
- مظاهرات --عاشوراء --فى كربلاء ----ضد الفساد المالى والادارى- ...
- انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهو ...
- حق تقرير المصير للشعب الكردي في العراق
- اغلاق -- قناة البغدادية --- الى متى يستمر
- البراءة -و- الاجتثات - ورسالة صالح المطلق - الى المسألة والع ...
- كتب - السيد على السستانى --- لماذا ---لاتطبع- -- اين وزارة ا ...
- قانون- لاعادة --مجلس قيادة الثورة --أم - قانون--- مجلس السيا ...
- ثلاثة - - منجزات مهمة -- فى تاريخ العراق المعاصر- - لحكومة ا ...
- اخراج العراق من - احكام -الفصل السابع ---فى نهاية العام الحا ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - على عجيل منهل - مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاصر- القسم الثالث