كاهنُ إيطاليا ومتأسلمو مصرَ!

الوميلة فاطمة ناعوت
رغم اني مطلع على بعض مما ذكرتيه الا الامر اختلف حين قرأته بصوت عال لاحد ضيوفي
لم يقل شيئا بل نهض غاضبا وودعني دون ان يقول كلمة واحدة
وبعد ساعة اتصلت زوجته بي لتقول ماذا فعلت بزوجي ،دهشت وحلفت لها اني لم افعل شيئا فقالت لقد باب غرفته عليه وسمعت نشيجه وهو يصرخ ان الله والسماء وجميع الالهة تركتنا بين يدي هؤلاء الطغاة فالى اين نذهب

إرسال شكوى على هذا التعليق          279 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد وقعت من شدة الغضب في اخطاء طباعية فارجو المعذرة فانت وقد حلت الواو الملعونة بدل الزاي وكان يجب ان اضع كلمة ان بعد الا فهربت مني تمام كما فعلت كلمة اقفل التي وجب ان توضع بعد كلمة لقد
عذرا مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          243 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ محمد الردينى
بالفعل زاد طغيان هؤلاء القوم حتى أنهم اضطرونا للصلاة فى كنيسة !! ولا أظن أن السكوت على ذلك التعنت البغيض سيطول . فالاسلام قادم لا محالة ، وستملأ المآذن أرجاء ايطاليا وسيرفع الأذان من قلب الفاتيكان عاليا مدويا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          326 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أذكر أنى قرأت هذا المقال للأخت الكاتبة فى إحدى الصحف الالكترونية تحت نفس هذا العنوان وذلك منذ زمن ليس بالقصير .. لكن يبدو أنها تريد منا قراءته مجددا .. ولكن لماذا ؟!
ثم انى أسأل الكاتبة سؤال بسيط ... هل تعتقدين أن لتعاليم الديانة المسيحية أثر مباشر فى ما نراه لدى الغرب من رقى فى شتى النواحى .. ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          270 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يبلغ بنا الهوان والمذلة أن نقبل دعوة هذا الكاهن للصلاة فى كنيسة للنصارى فهذا يعنى خللا ما . فالأصل أننا نحن أصحاب البيت وليس الكفار ، ويجب أن تكون الأرض كلها لنا نعمرها ونطهرها من الرجاسات ونقيم فوقها شريعة الدين الحق . ولن يتحقق هذا المنال الا بهمم وعزمات الرجال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما أن المحبة هى من الله الحقيقى و الكراهية هى من الشيطان فأطمأن الجميع بأن النهاية ستكون للمحبة و إحترام البشر و ستنهزم الكراهية والعنصرية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الحركة الفاشية العربوية الصحراوية القاحلة تندحر و تموت ، و تتدعبل على رمال الحجاز والنجد كما تتدحرج البعرورة من طيز كبش أو ناقة هوجاء ، و في رياح العوّلمة القادمة من الغرب نعم من الكفار ، و لتصقط البلهاء ، أصحاب الزمجرة الصوطية ، ماذا قدموا للأنسانية الكهرباء ؟ الدواء ؟ الأقمار الصناعية ؟ وحتى ساعتهم الضخمة على قمة مكة المكرمة مصنوع من قبل الألمان و السويسريون الكفار !! ،ها والله عيب عليكم يا أبو اللحايا والعبايا ؟؟؟ قليل من الحياء أشتروها من سوق عكاض عندما كانت عنترة بنت شداد شهرتكم بفحوليتكم الماكرة !

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاٌخت الفاضلة فاطمة
اٌثمن هذه الروح النقية الموجوة بداخِلك و الضمير اليقظ و الذى يستشعره القارئ وراء كل حرف تسطرينه . فقط استسمحِك عٌذراً فى توجيه كلمة الى المعلقين ٣ و ٥ حيث لم يستوعب عقلهم و قلبهم المٌتحجر من كلماتِك سوى الحسرة من الصلاة فى كنيسة فٌتحت لهم بكٌل حٌب , وسبب حسرتهم انهم لم يستولوا عليها عٌنوة و بدون سبي و إراقة دماء.
بئس لهذه الصلاة و لهذا الاِله الذى تصلون له فهو الشيطان بعينه إن لم يكٌن افظع .يؤسفنى انكٌم محسبون على البشرية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          198 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آيات الانجيل المقدس تدعو إلى التسامح والمحبة والاخاء والابتعاد عن الحقد والنميمة والغيرة ومحبة عمل الخير بغض النظر ان كان هذا الانسان مسيحي او غير مسيحي والانسان هو الجوهر-† ثم قال لهم : السبت إنما جعل لأجل الإنسان ، لا الإنسان لأجل السبت- (مر 2 : 27)، وايضا محبة الاعداء واجبة لانهم ايضا اخوة في الانسانية -†وأما أنا فأقول لكم : أحبوا أعداءكم . باركوا لاعنيكم . أحسنوا إلى مبغضيكم ، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم- (مت 5 : 44)، وليس هذا قولا للخطابة بل عملا ملموسا كما قال يعقوب الرسول - لأنه كما أن الجسد بدون روح ميت ، هكذا الإيمان أيضا بدون أعمال ميت (يع 2 : 26)، كلمة الله وروحة المتجسدة بالمسيح الفادي المخلص الذي قدم نفسة لفداء الانسانية بعد ان طرد الله آدم من الجنة وموتا يموت هو ذريته لمخالفته أوامر الخالق فالمسيح صلب وقبر ومات على الصليب وقبر وداس الموت بالموت ليهب لنا الحياة وليعم السلام الارض وكرم الانسان الذي يصنع السلام بقوله-†ايضا -طوبى للرحماء ، لأنهم يرحمون،طوبى للأنقياء القلب ، لأنهم يعاينون الله، طوبى لصانعي السلام ، لأنهم أبناء الله يدعون (مت 5 :8،7، 9)

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدون تعليق
التعليق رقم 3 المعنون (للصـــبر حـــــــدود)هذا هو المؤمن الحقيقى بالفعل
يالى الأسف يا عزيزتى الكاتبه يبدوا أنك تحرثين البحر مع جموع خير أمـه أخرجت للناس

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذة الكاتبة المحترمة هل موضوعك لمغازلة الأخوة المسيحيين فقط ! أنت كاتبة وصحفية لماذا لا توجهين كلامك مباشرة لمن هو مسؤل عن التقصير في حق مواطن اي كانت عقيدته في بناء دور عبادة طالما لا يخالف قوانين أو يخل بالنظام الإجتماعي وأرى أمثالك ينتقدون كثرة بناء المساجد ويطالب بتكثير بناء الكنائس ومع إحترامي لأصحاب العقائد وكل هذه الدور الطقوسية وأحترامي أيضا لمن يغازل أو يتنفع أقول أن محن الناس وكل الوطن العربي أكبر من التوهان في أحاديث صالونية لا تفيد في شىء أكثر من إحماء العصبية و إذكاءالفتن ومن لديه وجهة نظر عليه أن يكون له مواقف يتحمل عقباتها أفضل من كتابة سطور لإثبات الحضور .

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فهم دائما يفتخرون ويهللون بما هو يعتبر خذى وعار للانسانيه ...
العجيب ان يخرج من يقول ان الكاتبه تذكى الفتنه !!! ولكن اذنه وعينه قد اغلقت عن مايسب الاخرين 5مرات باليوم ويصفهم بالكفار والزناديق والقرده والخنازير فى كل انحاء المعموره من خلال ميكروفونات ...هذه طبعا بالنسبه لهم ليست فتنه !!!
الم اقل (( فخرهم فى خزيهم )).
تحياتى لكى ايتها الكاتبه المحترمه التى تخاف على وطنها لانكى اخترتى الحريه لنفسك ولم تتركى نفسك لقيود جماعة المكبلين بالوهابيه اصحاب مقولة ( طز فى ...) لااستطيع كتابتها لانها وطنى ولكنهم هانت عليهم يقولونها للعالم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي ان الموروث البدوي الذي اتى به فاتحي الاسلام الى بلدكم حملو معه عادات وتقاليد الباديه التي للاسف لم يستطع الاسلام ان يشذبها فطغت وطغوا حتى بلغ السيل الزبى .. هذا ما الاحظه في بلدي فعندما تتكلم مع شخص وياتي ذكر الصابئه يسبقها ( تكرم ) بينما التاريخ يدون ان اصل ديانات الموجوده من الزرادشتيه والمانويه في المنطقه هو امتداد للتعاليم المندائيه وكاني بهم يقولون لسن حالهم انهم اهل البيت .... ليلغوا احقية الدياناات بقدمها وذاكرتهم هو ذاكرة للبشريه ان اتخذنا ان اصل الموروث والاساطير هو توثيق لعادات وحياة الشعوب التي سبقتنا في ازمنتها... تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولن أضيف جديدًا حين أقول إن مسلمي مصر الراهنين ليسوا، في أصلهم، إلا عربًا فاتحين دخلوا البلاد مع جيش عمرو بن العاص
سيدتي ,أنتي فعلا أضفتي جديدا..فلا أعتقد أن هذه حقيقة..فالتاريخ يذكر أن معظم من دخلوا الإسلام,إعتنقوه خلال الدولة الفاطمية.. فهم ليسو عربا جاءوا من شبه الجزيرة
أنا شخصيا لا أعتقد أن هناك قطرة من دمي عربية. فأنا مصرية خالصة. فأرجوكي لاتقسي على كل مسلمي مصر..أعرف أن هناك الكثير منهم تعربوا وتوهبنوا..لكنها سياسة الدولة التي نشرت الجهل والتخلف

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان اخر حدود تخلفك هو شبه الجزيرة العربية ياراعى الغنم

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتابع من فترة قصيرة مقالتك الجريئة التي تناقش مواضيع غاية في الاهمية فقط اردت ان ارسل لك كل التحية والاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائما كلمة الحق تجرح وتقلب الح-ياه كثيرا لكن حينما تصل للفكر والضمير يرتاح الجميع من لايريد السمع فليخرج لكن لايجرح الكاتبه بكلمة اسائه لانها صخر عالي ولن يؤثر كلمة تجريح فيها لانها واثقه بان الله معها وهو المعين لها في طريق الشوق التي تقودها لكن ستصل الي الحريه التي لاتريدها لنفسها بل تريدها لغيرها تضحي بنفسها من اجل غيرها لااملك غير ان اقول المبني علي الصخر لاتزعزه الرياح وانتي مبنيه علي صخر كبير عزيزتنا فاطمه ولايهزك رياح الفكر المتشدد ودائما في تقدم في حايتك وربنا معاكي

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد