الفقهاء والدعاء بالمقلوب

أصاب الله شيخ الازهر الجليل بشويه ضيق في الشرايين التاجية فاتجه الي الله بالدعاء طالبا النجاة بعد الدعاء علي اولاد القردة والخنازير .. فاوحي له الله ان نغيظ هؤلاء الملاحيد والمشركين بأن يهرع اليهم ويترك المؤمنين من اطباء جامعته الذين هم بالآخرة موقنين لأنه مازال له في الدنيا عمل في ان يجعل اهلها عن الآخرة يبحثون مثل اخونا احمد عبد الرحمن .. وهو نفس مافعله خادم الحرمين فقد افتي له مفتي الحرمين الشريفين ان الدنيا لها اهلها في نيويورك وهناك يستجيب الله لدعاء المؤمنين اما اطباء الحرمين فهم الي الآخرة يشحنون المؤمنين .. آما رئيسنا المبارك حسني مبارك فهو دائما يبحث عن البركة في بلاد الالمان والفرنسيين .. أما الغلابة المؤمنين فلهم اطباؤهم الذين هم بالآخرة موقنين

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان استاذ الديانة يقول لنا ونحن صغارا يا أولاد ألاترون كيف أنعم الله علينا بهذه البلاد ذات الخضرة الدائمة والمواسم الاربع , هل تدرون ان الأوربيين يشترون البطيخ بالحز الواحد ... بعدها تأكدت أن أبي كان يشتري لنا يطيخة كاملة لتسد جوع سبعة انفار على سفرة غداء او عشاء وان خضار البلاد ليس الا تصحرأ وجفاف وأن كل النعم التي ذكرها الرب في القرآن وفي جناته ونعيمه موجودة حقآ في بلاد الكفر وعند الكفار

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يانضال, لقد اعطى الله لخير امة اخرجت للناس حروب اهلية في كل منطقة. حروب في فلسطين, اليمن, لبنان, العراق, السودان, الصومال, المغرب, الجزائر, الخ. هدف الله هو تخريب هذه الامة العربية الخيالية ليعود السلام الى الارض؟ هذه الامة اخرجت للناس لتسرق خيرات الشعوب وتفسد في الارض

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وتقدير على هذا المقال الروعة كما عودتنا
لكن تحضرني هنا كلمة للكاتب المتنور عبد الله القصيمي , ربما تكون فيها اجابة لكل الاسئلة التي طرحتها , ولماذا يكون الدعاء بالمقلوب
فهو يقول بما معناه , ان العرب قد افسدوا الاله وخدعوه
فرغم كل التصرفات الغريبة التي يقوم بها هذا الاله ورغم الجوع والذل والمهانة والهزيمة التي يمر بها العرب , فهم مازالوا يمدحون بهذا الاله ليلا ونهارا ويشكرونه عى نعمته وعلى تفضله بان جعلهم خير امة انزلت للناس , بل انهم لا شغل لهم غير تعداد نعم هذا الاله وفضائله وكيل المديح الذي يصم الاذان ويعمي العيون , ولذلك فان الاله لا يستجيب ظنا منه انهم ليسوا بحاجة الى شي , فمن يسمعهم سيعتقد انهم يعيشون في جنات النعيم , ولذلك لا حاجة لللدعاء اساسا ما دام كل شي ملبى وجاهز
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إستاذ نضال.. الآلهة جميعها تواقة لعمل الخير ولذا نكاية بالبدو وصلواتهم المملوءة حقد وضغينة تزيد البدو جهلا وبؤسا وشقاءا ولو إنتبه البدو وأتباعهم لتلك الحقيقة لغيروا من طباعهم وبدلوا صلواتهم ولكن تقول إيه فقد إقتنعوا بانهم خير امة اخرجت للناس وتمادوا في تصديقهم لتلك الكذبة حتي ان شيوخهم اصبحوا يعيشون وهم كبير أنهم اوصياء الآلهة وما يتقولوه وكأن الآلهة تفوهت به وما يحلمون به أو يرغبون فيه وكأن الآلهة وافقت عليه وللأسف التركة ثقيلة جدا وتداعيتها مجهولة وخلاص تلك الأمة في تشجير وتزهير عقول أتباعها المتصحرة والمساحات شاسعة وتتطلب تقنيات ذات مواصفات خاصة وبدايتها الإنترنت ومجهودات أمثالكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد نضال ...

إن الله أمرنا أن نعمل ونأخذ بالأسباب .. نحن أمة متواكلة ، أي أننا ندعي دون أن نبذل ما يطلبه منا الشرع ويحضرني مقوله هي حكمة بالواقع نسبت الى فاروق هذه الامة سيدنا عمر بن الخطاب إذ قال ..
لا تقعد عن طلب الرزق وقد علمت أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة.
وهذا يعني أننا كمسلمين مطالبين بالعمل وليس الاكتفاء فقط بالدعاء. ولكن للاسف واقع الحال اننا فقط نكتفي بالدعاء .. وهذا هو الخلل لدينا.
المشكلة انك لا تكتفي بانتقاد سلوك العرب والمسملين ولكنك تتجاوز في انتقادك لتلامس الدين بشكل مباشر والذات الإلهية. وهنا هل لي بسؤالك بشكل مباشر متمنيا ان يكون لديك الشجاعة الادبية للاجابة ... ماذا تعتبر نفسك ؟ هل انت مسلم ؟ هل تؤمن بالله ؟
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفوا المقول المنسوبة لسيدنا عمر تقول:
لا تقعد عن طلب الرزق وتقول اللهم ارزقني وقد علمت ان السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة.
والمقصود بها هو ان على الانسان العمل مع التوكل والدعاء الى الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ نزار للمره الاولى اتفق مع رائيك رغم اشطط البائن فيه ولكن للحقيقه الغرب سبقنا بمراحل واخذ با اسباب العلم ونحن لايزال بعضنا ينتضر خروج الشبح من السرداب ليساهم في انقاذه فا اخونا احمدي نجاد يقول انه على اتصال با المهدي المنتضر وان المهدي يوجهه فليت شعري ماهذه الخرافات فاذا كان المهدي الخرافه موجود لماذا لايخرج وينقذ المسلمين واين اختراعاته والخرافات الذين يدندن بها بعض المسلمين فاذا كان على بن ابي طالب والحسين يسافرون قبل 1400 سنه في الفضاء ويقطعون المسافه من مكه الى العراق في دقيقه فا الاكيد ان مهدي السردا ب يملك من التقدم العلمي الان ما يفوق مالدى الغرب فا انا ادعوك يا اخ نضال لقربك من المهدي الخرافه ان تناديه لعله يسمع لك وينقذ المسلمين من هذا التخلف او من الممكن ان تنادي الامام على لانه يسمعك ويساعدك وهو ميت كما يقال في تراثنا الذي تغلب عليه الخرافه

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكله العربان واضحه تماما ,فهل يفهموا ويتعظوا ويصلحوا مسارهم ,هل يفهم قبائل اولاد النكيحان واللويطان مصيبتهم وسداد ادمغتهم,هل يفهم عكرمه القابع فى السعوديه بالكارثه التى سببها للعالم اجمع ,اشك فى ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على اعتبار ان كل شيئ بالمقلوب بالنسبة لمشايخنا الكرام فالحل هو ان يشرعوا ارجلهم في الهواء ويقفون على ايديهم ثم يطلقون دعواتهم فيمكن تظبط معهم وهكذا يمكن ان نرى مولانا القرضاوي في برنامج الشعير والحياة وقدميه فوق الطاولة مقابل رأس احمد منصور او احمد موفق زيدان ..ويتحاوران ويتباهلان ويدعوان فعسى تنقشع غمة هذه الامة..من يدري

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال في صميم الموضوع تحية لك ايها المبدع ودمت لنا قلماً يكشف زيف وعفن الكذب الذين يدجلون في القمقم الذي لابد في يوم من الايام ان ينفجر عليهم من الكذب و الهراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد نضال أشكرك على الروح الرائعة و العقل المشاغب المستنير
يحكى عندنا في قصة واقعية عن احد الموالين الصغار له خمسة رؤوس من الماعز أصابها مرض خبيث، فقام يصلي من أجل ان تشفى لانها راسماله الوحيد فكان كلما يصلى و ينهي دعاء يتفقد الماعز و يتفاجِؤ بموت أحدها، و هكذا كلما صلى ماتت واحدة... الى قضوا جميعا
فخرج في حزن الى تلال قريبة بعيدا عن داره و جلس ملقيا نظره الى الافق البعيد يفكر في صمت ، و في أثناء ذلك مر عليه خروف كان لاحد جيرانه و هو يتنطس و يلعب مرحا مما أفسد عليه وحدته و تفكيره الهادئ، فقال له مخاطبا: أغرب من هنا و الا صليت -على ربك- ركعتين ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الم ترى استشهادك بمقولة الفاروق شيئأ لا ينقص او او يفند ما ذهب اليه الكاتب .
ولكن اتعرف ما قاله فاروقك قد قالته العرب الف مرة قبله وباشد حكمة واجزل اسلوبا . ثم لماذا انتقيت هذه السطور ونسيت افعاله وهرطقياته وكانه ليس من المشكلة التي يعاني منها العربان هذه الايام انسيت كم يداه ملطخة بالدماء وكم سبى وغنم بأسم الفتوحات الاسلامية .
هذا سيدك قد وأد ابنته الشابة وزوج اخرى لمحمد تصغره بكثير تملقا بالخلافة وكأن محمد كان يعاني من عدم ايجاد زوجة .هل هذا مثلك الاعلى هذا هو جزء من الداء هو من ساهم في هذا الارث المخجل الذي اصبح من المستحيل الشفاء منه.
اما بالنسبة للسيد الكاتب نعيسة ( بعد الاذن منه) فانه كاتب تنويري لا متملقا اختار ما يمليه عليه ضميره .فهو كل الطبيب يعاين الداء ويحاول ان يشخصه لا كالدجالة الذين ذكرهم في مقاله الذين ما انفكوا بالدعاء على كل شيْ .
هو اتخذ خطا مغايرا واخذ بتشخيص ارث عمره 1400 سنة أساء ولايزال يسيْ للانسانية معرضا نفسه للشتم والسب والقدح والتهديد .
كان الاجدر بك ياسيد ماجدي ان تتابع توجه كاتبنا المنير الذي غدا صرحا وضرورة في هذا الموقع. ولك احترامي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة والزملاء الأعزاء القراء تحية طيبة للجميعوكل عام وأنتم بخير شكرا للجميع على التفاعل وإثراء الموضوع وإغنائه. وكل عام وأنتم بألف خير جميعاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد/ سعد الشرؤكي
عزيزي الكريم ان ما قصدته في تعليقي هو ان التعامل السليم والحقيقي مع الاسلام هو الذي يقبله العقل والمنطق وهذا ما فعله عمر بن الخطاب حيث تعامل بعقلانيه وبفهم حقيقي للاسلام بينما للاسف ما نراه اليوم على ارض الواقع ان المجتمع بعيد تماما عن جوهر الاسلام وانما اكتفينا بالمظهر الخارجي بمعنى ان المجتمع اصبح ذو ازدواجية في السلوك والتصرف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---