أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - الملائكة في سماء زولنكن (( Die Engel am Himmel Solingens ))















المزيد.....



الملائكة في سماء زولنكن (( Die Engel am Himmel Solingens ))


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 3221 - 2010 / 12 / 20 - 15:36
المحور: الادب والفن
    


الملائكة في سماء زولنكن
(( Die Engel am Himmel Solingens ))

قصائد / نعيم عبد مهلهل
الترجمة الى الالمانية / حامد غريب





** زولنكن ( السكين عطر امرأة )


1

المدينة تفترش صباحها بألفة لذيذة مع الضوء ...

موظفة السويسال تبدأ يومها من نافذة المدينة ...

وانا القادم من مهد النبي ابراهام اهديها خواطر بتهوفن واشواق غوته ..!



2

زولنكن ...الطريق الى حلمك ليس نصل سكين شهرتك ..

بل رقة مشاعر الناس ، هناك أصرارهم على زراعة العشق في مزهريات الورد ..


3

الشوارع في صباح الثلج ترتدي بدلة فارس من جيش القيصر ...

عصافير المدينة ترفع للدوق قبعة التحية ...

الولائم كبيرة في سعادة المدينة المغرمة ..

من بزرغ حتى نهد المدينة ...

اشاهد عامل البلدية بسعادة قلبه يصنع للارصفة سيقان ناعمة لفتيات شقر ..!


4

في الحديقة العامة ...

تاريخ العشب ولقاءات العشق واجداد المدينة...

يدونون على قبورهم تواريخ أحلامهم ..

فيما أطفال زولنكن ..يكتبون على رخام القبر قبلات لها طعم موسيقي ..!


5

في مكتبة المدينة ، الكتب تسجل تواريخ السكاكين والمعادن وقصائد الحب ...

موظفة جرمانية لها ضوء شمعة في ابتسامة قديس ..

تفتش عن عنوان كتاب أردته ...

وحين وجدته ، همست :

انت تحب هيرمان هيسه ايها الشرقي ..

قلت واحب عينيك وزولنكن ...!


6

مدن الأرض كلها تصنع عطرها في حدائقها ..

زولنكن فقط تضع العطر في خواطر السكاكين ..

وضفائر نساء يشبهن ملائكة الفردوس البعيد ..!



زولنكن 2010








**(( دوسلدورف ...النهر في قصيدة ))



1
في الصباح الربيعي دوسلدورف توقظ الشمس من نعاس طويل ...
يرتمي النهر في حقائب طالبات الجامعة ...
وعلى ضفائرهن يرسم الموج اغراء يوم من علب المكياج ..
تضحك أريكة على الراين ...
وعلى صفحة اولى من صحيفة يومية ...
يجد هرنيش بول نفسه حاسر الرأس يتأمل الذي يجيء ويروح .من عربات أساطير القيصر غليوم ودموع نيتشة اليائسة ..!
بنات بضفائر شقر سيقان رخام اعمدة معبد اغريقي ...
الى قاعة الدرس ..يضعن نبؤة اعمارهن الصغيرة في الضمان الاجتماعي ...
وينشدن في ارتباك انوثتهن الطافحة تلك الاوبرا الجميلة عن مدينة لاتتعرى إلا في أحضان عصافيرها المستحمة بنعاس الطين وثمالة الجسور الشاهقة ...!

2
يمضي الراين ، اجفانه ترتدي ضوء النجوم قبعة ..
يتعرى فيه الموج ...
وبسنارته الحاذقة ..
محارب قديم من حرب كونية بعيدة ....
يعدُ عمر الاشجار هنا ....
ويقرأ ما كتب الأصدقاء هنا ..مواعيد توزيع الخبز بين السعاة والمدفعي وطبيب الفصيل ...
كان النهر وكانت المدينة مهدمة من قساوة الحرب ...
الان النهر ذاته ...
والمدينة بحضاراتها ..وشهوة الارائك للصباح الموسيقي ..!

3
الراين لايعطش سوى عندما تحتفي المدينة في بناء الجسور ...!
يحزن قليلاً ...
يضع نبؤات السمك في شباك السرياليين ...
ليرسم لدوسلدورف معالم اخرى ....
اشاهدها الآن في دمعة سقطت من قيثار مغنية اسبانية ، وبائعة ورد ..ومهاجر افريقي غادر ثلوج كلمنجارو ...
الى جعةٍ من بافاريا ...وفرصة عمل طيبة من رجل الشاورما التركي ....
الراين لايعطش ....
هو يشرب من عمر المدينة ...
والمدينة تشرب من اعمار عشاقها ..!









**(( ارواح بيضاء في مكتبة زولنكن))



1 / هيرمان هيسه

يجلس هذا الصوفي البارع على رف من الكتب المجلدة بجلد غزال ذهبي..
تنام في رأسه مكعبات لعبته ،ويكتب البوذيون خواطرهم الضوئية بين نهر الراين ونهر السند ...
كل صباح ..
غريب نظرات موظفة الارشيف تقبلهُ بحنان ..
فيفتح لها ذراعيه النحيفتين ...ويدعوها لتدخل احضانه بهدوء ...
سوية هما الان ...
الروائي المنتشي بلذة الروح والجسد والنعاس ..والمرأة التي تقرا في صدره تعاليم الهندوس ورومانسية دمى طفولتها ..

2 / رينيه ماريا ريلكه ..
اناشيد اورفيوس تشعر المدينة بعذريتها ...
تنهض السكاكين من نعاس المطابخ ...
وعاشقة ترمي الورد للطيور من شرفة المنزل ..
لم تعد هناك كآبة في عالم ريلكه ..
عندما الاطفال الداخلين الى المكتبة يرفعون قبعة التحية للشاعر ...
فيما ...
ذات الموظفة ، تسحب اجفانها من صدر هيسه الى شفتي ريلكه لترضي الاثنين معاً ..!

3/ غونتر غراس
في قصة قبو البصل لكونتر غراس ...
لاتجد الدمعة اجفانا لها غير قشور البصل ..
انها اوربا التي تربط هواجسها بأسلاك الانترنيت ...
غير أن قارئة مصبوغة بشهوة الكلمات وامطارها ...
تقلب رواية طبل الصفيح بأنامل موسيقية ...
وفي نهاية فصلها الأول تهمس له :هذه قبلة برجوازية على شاربك ..
أفعل بها ماتشاء .!

4/ رومي شنايدر
هنا في مدينة زولنكن واحدة تشبهها جدا ..
أذن ،لن تختفي الدهشة التي صبغت طفولتي بذكورة حمراء ...
اليوم مجلة المانية تجعل ذكرى موتها غلافا بالابيض والاسود ..
فأعيد الى ذكرياتي كل ازمنتها الاسطورية ..
عندما جلست على اريكة المجد الايوني الخالد مع جيفارا .ومارلين مورنو .وسارتر ..وبيكاسو وياسر عرفات ..!

5/ بسمارك
زولنكن نست الجندية القاسية ولم تعد قطارات الحروب تمرُ بها ...
الذي يمر ..في هذا الغبش الصباحي البارد فتاة بعمر الفراشات الخريفية ...
تلبس تنورة صغيرة وتجلس في عربة الدرجة الاولى وتمسك كتابا عن يوميات بسمارك ...
ومع كل صفحة تتمنى لأوامره العسكرية الصارمة أن تصبح قبلاتٌ على شفتيها ..!

6/ بتهوفن
الموسيقار الأصم صنع سمفونية القدر من اجفان سيدة من بورغ ...
هكذا افترض عندما الصباح الثلجي يعزف برقة رومانسية ملونة تجعل المدينة ترقص من نشوة السماع ..
تضع العطر بين نهديها وتتمدد على الفراش مع انوثتها وهي تحتضن كمان الموسيقار بعري فاضح ...........!

زولنكن 12 اذار 2010



**(( الملائكة في سماء زولنكن ))

1
الأطفال والحقائب ..
مثل وردة وعجوز ..
يتذكر أملاً في أحلام ذكرياته ..
يَعدُها الأن ...كما يَعدُ قبلات أول لقاء حب ..
فيما الأطفال ينشغلون بضوء اجفان معلمتهم ...
وفي انتظار أشارة المرور الخضراء ..
ملائكة في سماء زولنكن ...
تحلق فوق رؤوسهم ...
وترمي لهم قبعات الظل الموسيقي ..!

2
صباح أخضر في ربيع ثوب قصير ..
الدهشة فيه ..مثل أفتتاحية بطيئة لسمفونية مهيبة ..
يعزفها عامل التنظيفات ..وفراشات الحديقة ...
وكتاب على غلافه جان بول سارتر وهو يتحدث بعاطفته الصارمة ...
عن ميتافيزيقيا الزمن العابر الى وجدنا الحر ...
عبر دموع عولمة الحاسوب والملامح الرومانسية للقطة برجيت باردو ..!

3
للكتب المقدسة ملائكتها ..
ولعينيكِ نظرتها ..
عندما تجمعكما المدينة في حضنٍ واحد ..
تصبح الشهوة غرامٌ يتدفق مثل مطر على شبابيك طفولتنا ..
هناك ..كان لنا نبي يفتش بمزماره عن حقيقة ضائعة ...
واليوم الحقيقة أن تجد نفسك أولاً ..!
وثانيا ان تضع تفاؤل الملائكة بين شفتيك
وأنت تلقي خطاب العرش امام زوجتك ...!

4
يكتب محافظ المدينة في ذاكرته اليومية ...
مدينتي التي أحبها مثل كوكب خرافي خلف قلعة بورغ ...
تحتاج الى دينا صورات وبحيرات لدببة الباندا لأحلام طفولتها الناعمة ...
وبمشاعر رومانسية
يحتفي بطهي زوجته والعطر الذي سترشه به ...
وكما شاعر من بيزنطة ...
يلقي عليها اشعار يوم من العمل ...
عن مدينة مفاتحيها تجلس حالمة في جيوبه ..!

5
ملائكة في سماء زولنكن ..
يهبطون بأحذية متقنة الصنع منذ ايام كوتنبرغ ..
يرقصون في ساحة كليمن غالري ..
يشاركهم في المرح آفارقة اتين من غابات النمور والاسود والموسيقى الطوطمية ..
فيختلط الليل في النهار ...
فتعرف المدينة ...
أن تاريخها مصنوعا من لمعان السكاكين والعيون ويافطات تواريخ القبلة ..
الكل يمارس بهجته الأسطورية في صخب لايهدأ ..
لكن الملائكة لايفزعها ذلك ..
ومثل كلام افريقي فاضح يمارسن الرقص مع الأجساد السوداء ...!

المانيا في 7 ابريل 2010



**(( في بيت النبي ابراهيم))

1
ولدت على بعد عشرة أميال من البيت الذي ولد في النبي إبراهيم...
كل صباح ، عصافير بيتنا تذهب إلى بيته وتجلب عطرا غريبا ًوذرات من غبار لجفن نائم ...
حتما هو ليس جفن النبي ...
فقد غادر إلى مصر وفلسطين ومكة ...
ولكن كما تعتقد أمي وكل ملوك السلالات السومرية ..
أن هذا الغبار هو عطر أزمنةٍ كانت تحتضن أحلامه كما تحتضن النجمة ليلها البارد .........!

2
يأتي المطر من بيت النبي إبراهيم محملا بذكريات إناثِ النخلِ وعازفات الموسيقى ومشاعر دمى الطين ...
أقراها بشهوة ممتعة ...
كما يد تُسرقُ الحمرة من الشفتين بخيال قبلة سينمائية ..
النبي يبتسم لنباهة طفولتي ...
وأنا ادفن جسدي بخيال مرآة تسرح شعر امرأة ناعسة بمشط من غرام ...

3
في مطلع الألفية الثالثة ..أرسل بابا الفاتكان قاصده الرسولي ليهيئ له زيارة للمكان المقدس...
قبل مائة متر من البيت ..
جثي القاصد على ركبتيه ...
وبيد مرتعشة مسك الإنجيل وحبى مثل طفل على مهد الوردة وهو يردد :
أبونا الذي هدانا إلى النور ..
اعطنا خبزا وسلاما لتصبح الأرض بيتك الدافئ ..!

4
الآن الطائرات الأمريكية تسرح وتمرح كما نوارس من حديد فوق سطح البيت ...
ولكنها لاتملك شهوة الطيور وسعادتها بسباحة الفضاء ..
إنها تزعق في مهماتها القتالية ...
فيما النبي الطيب يغسل أجفانه بدموعه ويقول :
لا أحب الحرب ، احب الله والفم الذي ترتجف عليه بعزف أوبرالي القبلات الخضراء .!




**((في المنفى والاغتراب والوطن))

-1-

الغربة في العيد مثل شارد ذهن ... كلما يلتفت يجد الصحراء مداه .. وبالرغم من هذا أسلمت ذكرياتي للشعر .... وقبلت فيهما فم أمي .وقبر أبي ...وعنق حبيبتي !

2

أنتِ الأجمل عندما تحملين هم أمم الأرض.. وترسمين حدودًا آمنة لشعوب البلقان.. أمي الرائعة التي تشبه صباح سماء وردية.. وطرزت لك وطنا من السلامة.. وأهدتك أصابعي لأكتب فيها على شفتيك سورة إنجيل ساحر مثل قمر عينيك ..!


3

الثلج في الشتاء الأوربي قيصرٌ .. والمطر في العراق فقيرٌ علمه التاريخ دموع ملوك أضعف من سرفة دبابة ... وبين الفقر والثلج تواريخ منفى ... ومنديل حب ... وليمونة طازجة .. كلما أعصرها على شفتيكِ .. قلبي يسكرُ ... وصدري يصبح ميداناً للرمي ........!


-4-
منذ أيام وفيروز هي كل غذاءك .أنا غذائي الشوق إلى العراق .أتى صوتك .فيما بقي العراق بعيدا .ومتى يجيء سأزف إليك القبلات بطائرات الهليكوبتر ..!



5
بدون وطن .حتى القمر يكون ليله بهيماً..!

6


الاعياد .دورة عام تجتمع فيها خواطرنا وتتصالح ومعا تغرق في قبلات التهنئة وكلمات الود .وموسيقى الامل بأن تكون ايامنا مثل حديقة لم يهمها برد خريف المعاطف وظلت تنشر عطر زهورها في تحد لابقاء الحب متواجدا في حياتنا كل لحظة ..
عيد مجيد وسعيد وجديد

7
الفتنة .أن تكون الدمية لها قلب ينبض .وقتها طفولتنا تستيقظ مبكرة من أجل ذكورتها ...!



(( Die Engel am Himmel Solingens))

AL -- HUSSAINAWI , NAIM




( Das Messer ist der Duft der Frau )**







1



Die Stadt breitet ihren Morgen aus ,

In süßer Vertrautheit mit dem Licht .

Die Sozialangestellte beginnt

Ihren Tag durch das Fenster der Stadt .

Das stammende Ich aus der Wiege

Des Propheten Abrahams schenkt ihr

Einfälle Beethovens und Goethes Sehnsüchte..


2



Solingen.. der Weg zu deinem Traum ,

Ist nicht die Messerklinge deiner Berühmtheit ,

Sondern die Feinheit der Gefühle der Menschen ,
3



Die Straßen am Morgen des Schnees

Tragen Uniform des Ritters aus der

Armee des Kaisers .

Spatzen der Stadt ziehen den

Hut der Begrüßung vor dem Herzog .

Die Diner sind groß mit Glückseligkeit

Der verliebten Stadt .

Von der Burg bis zum Busen der Stadt

Schaue ich auf den Arbeiter des Rathauses

Mit Glückseligkeit seines Herzens ,

Während er für die Bahnsteige weiche

Beine blonder Mädchen macht..!


Dort ist ihr Beharren auf den Anbau ,

Der Verliebtheit in Blumenvasen .



4



Im Park sind die Grasgeschichte ,

Begegnungen der Verliebtheit

Und Ahnen der Stadt ,

Schreiben an ihre Gräber Daten ihrer Träume ,

Während die Kinder von Solingen ,

An den Marmor des Grabes Küsse schreiben ,

Die mit Musikgeschmack sind..!




5



In der Stadtbibliothek ,

Schreiben die Bücher Daten,

Der Messer, des Metalls

Und Liebesgedichte .

Eine germanische Angestellte

Hat Kerzenlicht im Lächeln

Eines Heiligen

Sucht den Titel eines Buchs, das ich wollte

Da sie fand, flüsterte sie zu mir:

Du magst Hermann Hesse o Orientale.

Ich sagte und ich liebe deine Augen

Und Solingen .

6



Alle Städte der Erde machen

Ihren Duft in ihren Gärten .

Nur Solingen legt den Duft

In Einfälle der Messer .

Und Zopfe der Frauen ähneln

Engeln des entlegenen Paradieses ..!




(( Düsseldorf.. der Fluss im Gedicht )) **



1



Am Frühlingsmorgen erweckt Düsseldorf

Die Sonne von einer langen Schläfrigkeit..

Der Fluss stürzt sich in Taschen der,

Studentinnen der Universität.

An deren Zöpfe malen die Wogen einen

Verführungstag aus Schachteln der Kosmetik .

Ein Sofa lacht am Rhein.

Und auf der ersten Seite einer Tageszeitung

Findet sich Heinrich Böll mit seinem entblößten

Kopf, kommt und geht betrachtend aus den Wagen

Der Mythologien des Kaisers Glium und den verzweifelten

Tränen Nietzsches .

Mädchen mit blonden Zöpfen , deren Beine der Säulenmarmor

Eines griechischen Tempels sind.

Im Unterrichtssaal, legen sie die Prophezeiung ihres

Kleinen Alters in die Sozialsicherung.

Sie deklamieren mit Verlegenheit ihre überfließende

Weiblichkeit, jene schöne Oper über eine Stadt,

Die sich nur in den Schoßen von Spatzen entblößt, die

Im Schlummer des Lehms und in der Trunkenheit,

Der hohen Brücken schwimmen.




2



Der Rhein geht, seine Augenlider

Tragen Licht der Sterne als Hut.

In ihm entblößen sich die Wogen.

Und in seiner geschickten Angel

Ist ein alter Krieger aus einem

Entlegenen Weltkrieg,

Zählt da das Alter der Bäume.

Und er liest das, was die Freunden

Hier schrieben.

Die Verteilungstermine des Brots

Zwischen der Glückseligkeit, dem Artillerist

Und dem Gruppenarzt .

Der Fluss und die Stadt waren zerrüttet,

Von der Grausamkeit des Kriegs .

Jetzt sind der Fluss selbst und die Stadt,

Mit ihren Kulturen.. und die Lust der Sofas

Für den musikalischen Morgen…!








3



Der Rhein dürstet nicht außer, wenn die

Stadt die Errichtung der Brücken bewillkommnet.

Er ist ein wenig traurig.

Er legt die Prophezeiungen der Fische in die Netze

Der Surrealisten, um für Düsseldorf andere Konturen

Zu malen.

Ich sehe sie in einer Träne, die von der Gitarre einer,

Spanischen Sängerin und einer Blumenverkäuferin

Fällt.

Ein afrikanischer Wanderer verließ den Schnee

Von Klemangaro zum Bier aus Bayern

Und flüchtet in eine gute Arbeitsgelegenheit

Im türkischen Dönerladen.

Der Rhein dürstet nicht.

Er trinkt aus dem Alter der Stadt

Und die Stadt trinkt aus den Alten ihrer Liebenden.






(( Weiße Seelen in Solingens Bibliothek ))



1- Hermann Hesse



Dieser tüchtige Mystiker sitzt auf einem,

Bücherregal, die mit Leder eines goldenen

Rehs gebunden sind.

In seinem Haupt schlafen Würfel seines

Spiels.

Die Buddhisten schreiben jeden Morgen

Ihre Lichteneinfälle zwischen dem Rhein

Und as- Sind.

Sonderbar sind die Blicke der Archivarin

Sie küsst ihn mit Zärtlichkeit.

Da öffnet er ihr seine dünnen Armen

Und er ruft sie herbei seinen Schoß,

In Ruhe zu betreten.

Nun sind die beiden zusammen

Der an Lust der Seele, des Körpers

Und des Schlummers berauschte Romancier

Und die Frau, die an seiner Brust die Lehren

Des Hindus und die Romantik der Puppen

Ihrer Kindheit abliest.





2-Rainer Maria Rilke



Die Sonette an Orpheus lassen

Die Stadt ihre Jungfernschaft fühlen.

Die Messer erwachen aus dem Schlummer

Der Küche.

Eine Verliebte wirft die Blumen nach,

Den Vögeln aus der Zinne des Hauses.

Es gibt keine Melancholie mehr,

In Rilkes Welt,

Wenn die die Bibliothek betretenden Kinder

Den Hut der Begrüßung vor dem Dichter ziehen.

Während die gleiche Archivarin ihre Augenlider

Von Hesses Brust zu Rilkes Lippen zieht,

Um die beiden zu befriedigen..!


3- Günter Gras



In der Erzählung “Zwiebelkeller“ von

Günter Grass, findet die Träne keine

Augenlider außer den Zwiebelschalen.

Es ist Europa, das seine Intuitionen

Mit den Internetfäden verbindet.

Aber eine Leserin gefärbt mit Lust,

Der Worte und mit ihren Regen

Blättert im Roman“ Die Blechtrommel“

Mit musikalischen Fingerspitzen.

Und am Ende seines ersten Kapitels

Flüstert sie zu Grass:

Das ist ein bürgerlicher Kuss auf deinem

Schnurrbart

Mach mit ihm was du willst.





4- Romy Schneider



Hier in der Stadt Solingen

Ist eine, die ihr sehr ähnelt.

Also, die Verblüffung entschwand nicht,

Die meine Kindheit mit roter Männlichkeit

Färbte.

Eine deutsche Zeitschrift macht heute

Aus der Erinnerung ihres Todes einen Umschlag

In Schwarz und Weiß.

Da rufe ich mir alle ihre mythologischen Zeiten,

Ins Gedächtnis zurück,

Wenn ich auf dem Sofa des unsterblichen

Bronzenruhmes mit Che Guevara, Marilyn Monroe,

Sartre, Picasso und Yassir Arafat sass.




5- Bismarck



Solingen vergaß den harten Militärdienst.

Die Kriegszüge fahren nicht mehr vorbei.

Der vorbei fährt in dieser kalten Morgenfrühe

Ein Mädchen im Alter von Herbstschmetterlingen.

Sie trägt einen kleinen Rock und sitzt im Wagen,

Erster Klasse und hält ein Tagebuch von Bismarck.

Und bei jeder Seite wünscht sie seinen,

Strengen Militärbefehlen, dass sie Küsse

Auf ihren Lippen werden..!




6- Beethoven



Der taube Musiker machte

Die Schicksalssymphonie,

Aus den Augenlidern einer Frau

Aus der Burg.

So vermutete er, wenn der Schneeige

Morgen mit bunter romantischer,

Feinheit musiziert, die die Stadt tanzen,

Lässt vor Trunkenheit des Hörens

Legend den Duft zwischen ihren Busen.

Die Stadt erstreckt sich aufs Bett mit ihrer

Weiblichkeit umfangend die Geige des

Musikers mit skandalöser Nacktheit…..!





(( Die Engel am Himmel Solingens ))



1



Die Kinder und die Rucksäcke sind

Wie eine Blume und ein alter Mann,

Der sich einer Hoffnung in Träumen

Seiner Erinnerungen entsinnt.

Er zählt sie jetzt wie er Küsse der ersten

Liebesbegegnung zählt.

Während die Kinder in Licht der Augenlider

Ihrer Lehrerin versunken sind.

Und in Warten der grünen Ampel.

Engel am Himmel Solingens

Schweben über ihren Köpfen.

Und werfen nach ihnen Hüte,

Des musikalischen Schattens.

2



Ein grüner Morgen im Frühling

Eines kurzen Gewandes.

In ihm ist die Verblüffung wie die

Langsame Ouvertüre einer ehrfurchtsvollen

Symphonie, die ein Putzmann und Schmetterlinge

Des Gartens spielen.

Ein Buch, auf dessen Umschlag Sartre

In seiner strengen Sentimentalität

Über die Metaphysik der vorübergehenden

Zeit bis unserer freien Ekstase spricht.

Durch die Tränen der Globalisierung des Computers

Und die romantischen Konturen der Filmszene

Brigitte Bardots.

3



Die heiligen Bücher haben ihre eigenen

Engel.

Und deine Augen haben ihren Blick.

Wenn die Stadt euch in einem Schoß sammelt,

Wird die Lust zu einer Leidenschaft,

Die wie Regen auf Fenster unserer Kindheit

Strömt.

Dort war es ein Prophet von uns,

Sucht mit seiner Flöte nach einer verlorenen

Wahrheit.

Und heute die Wahrheit ist, dass du dich zuerst

Findest.

Und zweitens, dass du den Optimismus der Engel

Zwischen deine Lippen legst,

Während du die Rede des Throns vor deiner Frau

Hältst.



4



Der Bürgermeister der Stadt schreibt

In sein tägliches Gedächtnis:

Meine Stadt, die ich wie einen abergläubigen

Planeten liebe, ist hinter der Burg.

Sie braucht Dinosaurier und Seen für Bären

Von albanda für Träume ihrer weichen Kindheit.

Und mit romantischen Gefühlen bewillkommnet er

Das Kochen seiner Frau und den Duft, mit dem sie ihn

Bespritzen wird.

Und wie ein Dichter aus Byzanz

Hält er an sie Gedichte eines Arbeitstages

Über eine Stadt, deren Schlüssel träumerisch,

In seinen Taschen sitzen.




5



Engel am Himmel Solingens

Stürzen mit vollendet gearbeiteten

Schuhen herab,

Seit Tagen Gotenbergs.

Sie tanzen auf dem Platz Clemens Galerie.

Afrikaner teilen die Freude mit ihnen

Sie stammen aus den Wäldern der Tiger,

Der Löwen und der totemistischen Musik.

Da mischt sich die Nacht mit dem Tag.

Und dann erkennt die Stadt, dass ihre

Geschichte aus dem Glanz der Messer, der

Augen und der Transparente der Geschichten,

Der Küsse gemacht ist.

Alles treibt seine mythologische Freude in Lärm,

Der nicht zur Stille kommt.

Aber jenes erschreckt die Engel nicht.

Sie treiben den Tanz mit schwarzen Figuren,

Wie eine blamierende afrikanische Rede.




(( Im Haus des Propheten Abraham ))



1



Ich wurde geboren zehn Meilen entfernt

Vom Hause , in dem der Prophet Abraham ,

Geboren wurde…

Jeden Morgen gehen die Spatzen unseres Hauses ,

Nach Hause Abrahams , um einen exotischen Duft

Und Konfetti vom Staub eines schlafenden ,

Augenlides zu bringen…

Gewiss ist diese Augenlid nicht das des Propheten…

Er wanderte nach Ägypten , Palästina und Mekka…

Aber meine Mutter und alle Könige der Summerischen

Stämme glauben , dass dieser Staub ein Duft der

Zeiten ist , die die Träume des Propheten umfingen ,

Wie der Stern seine kalte Nacht umfängt…….!



(( Im Exil , der Entfremdung und der Heimat ))



1



Die Fremde auf dem Fest

Ist wie ein Geistesabwesend…

Wenn er sich umdreht , findet er

Die Wüste als Horizont..

Und trotzdem gab ich meine

Erinnerungen für die Dichtung hin

In ihnen küsste ich den Mund meiner

Mutter , das Grab meines Vaters

Und den Hals meiner Geliebte.


2



Du bist die schönste , wenn du die

Sorgen aller Herren Länder trägst..

Und sichere Grenzen für die

Balkanvölker zeichnest..

Meine hervorragende Mutter ähnelt

Dem Morgen eines rosenfarbigen Himmels..

Sie bestickte für dich eine Heimat aus Integrität..

Und schenkte dir meine Finger , damit ich

An deine Lippen die Sure eines zauberhaften

Evangeliums schreibe

Wie der Mond deiner Augen..!



3



Der Schnee im europäischen

Winter ist ein Kaiser..

Und der Regen im Irak

Ist ein armer Mensch , dem die

Geschichte Tränen von Königen

Beibrachte , die schwächer als

Der Gang eines Panzers sind…

Zwischen Armut und Schnee

Gibt es Exilgeschichten…

Ein Liebestuch.. und eine frische

Zitrone , wenn ich sie an deine

Lippen auspresse… berauscht sich

Mein Herz…

Und wird meine Brust zu einem

Platz zum Werfen…….!


4



Seit Tagen und Fairus ist deine gesamte

Nahrung . Meine Nahrung ist die Sehnsucht

Nach dem Irak.

Deine Stimme kam , während der Irak

Fern blieb . Und wann er kommt , werde ich

Dir die Küsse mit Hubschrauber zuführen…!


5



Ohne Heimat wird sogar

Die Nacht des Mondes dunkel…!

6

Die Feste sind der Zyklus eines Jahres

In ihm finden sich unsere Sinne zusammen

Und versöhnen sich miteinander , versinken

In Küssen der Gratulation und in Worten

Der Zuneigung.

Sie befinden sich in Musik der Hoffnung,

so dass unsere Tage wie ein Garten werden,

dem die Kälte des Mäntelherbsts gleichgültig ist.

Der Garten verbreitet den Duft seiner Rosen

Mit Herausforderung, um die Liebe in jedem

Augenblick zu finden.

7

Der Reiz , dass die Puppe ihr

Herz pulsiert .

In diesem Augenblick erwacht

Unsere Kindheit früh für ihre

Männlichkeit….!





(( Flehen ))

1

Wach nicht auf .

Bleib in deiner Betäubung

Mit mir .

Denn die hervorragenden Bücher ,

Vermag keiner zu lesen

Außer der Schläfrigkeit….!



2



Gott schuf die Frau , um Rose zu sein .

Nicht Schleier und bleiches Licht .

So dass man ihr mit Nervosität

Seiner Männlichkeit vorwirft….!
3



Such dein Wort zwischen

Meinen Lippen .

Du wirst es finden

Zitternd vor Gewalt des Kusses….!


4



Jetzt schalten die amerikanischen Flugzeuge

Und walten wie Möwen aus Eisen über

Das Dach des Hauses…

Jedoch besitzen diese Flugzeuge nicht den

Genuss und die Glückseligkeit der Vögel ,

Die in der Luft schweben..

Jene Flugzeuge schreien in ihren Kampaufgaben..

Während der gute Prophet Abraham sich die

Augenlider mit seinen Tränen wäscht und sagt:

Ich liebe den Krieg nicht , ich liebe Gott

Und den Mund , auf dem die grünen Küsse zittern ,

Mit opernförmigem Musizieren..!

5



Der zügellose Zunge ähnelt dem Wasserfall .

Die stille Zunge sieht der Fantasie ähnlich .

Zwischen Wasserfall und Fantasie

Ist ein romantisches Bild , das in seiner

Feinheit zur Stille tendiert ,

Wenn eine Frau auf den Zug

Und seinen warmen Schoß wartet…!




6



O Zuneigung mein Herz ist eine Strecke ,

Die keiner wohl kalkuliert

Außer Flüstern deiner Wimper…..!



7



Das Ziel am Ende ist ein Traum..

Jeder Traum ohne Schlummer

Eines Augenlides ist fahl….

Und jedes Fahl kennt keine Liebe….

Wer keine kennt , erreicht das

Paradies nicht sogar , wenn er einen

Blumenwagen besteigt…….!



8



Ich mache dich als Teil von mir .

Mach mich als Teil von dir ,

Damit mein Herz sich geborgen fühlt..!




9



An eine Tafel aus Keramik und Träne

Schrieben deine Augen über Verliebtheit ,

Eines Sternes zum anderen .

Mein Herz ging in die Irre ,

Zwischen Weiblich- und Männlichwerden .

Trotzdem spüre ich , wenn ich die Tafel

Und ihre Inschrift aufbewahre , dass ich

Tanga blitzartig erreichen werde .

Dort gibt es für uns eine Palme aus Arrisafa

Und einen Mond , bei dem alle Völker verschmelzen .
10



Das Herz zittert , wenn die Seele

Zittert , während die Finger beim

Schreiben eines traurigen Briefes

Zittern .


11
Das Neue in der Globalisierung , das sie

Dazu beitrug , dass die Sehnsüchte der

Menschen Hemden des Lasers tragen .

12

Ich kam zur Welt mit einer

Kleinen Karawane

Nämlich die Träne meiner Mutter !



13



Die Frustration , wenn die Frau sich das

Brechen des Spiegels wünscht .

Vom Gefühl her , dass sie die Romantik

Des Kammes nicht mehr liebt……!





(( Tabus ))

1



Leg den Jasmin in seine Vase .

Seine Lippen werden für dich ,

Ein Frühling aus Küssen sein

Und Engel klatschen dir Beifall:

Der romantische Mann ist willkommen .

Du hast für uns gesiegt….!









2



O du hast dem Gedicht weh getan ,

Als du deine Wimper in der Nähe

Von ihm durchgehen ließt..!

3



Ich brenne mit deinem Streichholz

Und Keiner bläst mich aus , außer

Einer Nacht , die einem Jahr gleicht



4



Ich nickte auf deinen Schultern ein ,

In der Hoffnung , dass es eine der schönsten

Nächte Schehrezads sein wird..!

5



Die Koketterie der Frau

Ist ihre Träne


6



Dein Duft ist Honig eines

Merkwürdigen Geruchs .

Wenn die Spatzen ihn wittern ,

Stellen sie ihren Reiz mit den

Unterwäschen vor der Sonne dar..!
Und die Koketterie des Mannes

Ist , wenn er nicht beim Schlürfen


7



Der Mond der Nacht brennt .

Das Kommen der Frühe bläst

Ihn nicht aus , nur Schritte eines

Schattens , die auf ihn liefen…! Dieser Träne stutzt…..!



8



Ich legte dich ins Antimon

Der Augen rein , weil dein

Dunkel mein Tag ist….!


9
Ich kehre zu dir zurück ,

Da fand ich in dir nur meinen

Atem, meine Empfindungen

Und einen Riss von meinem

Finger auf deiner Brust..!



10



Bei Gott . Lass mich auf Schwellen

Deiner Tür schlafen .

Da das Hören deines Atems genügt ,

Um Gärten der ganzen Erde ,

Für meine Nacht zu ernten…!





11



Duft von deiner Zuneigung ,

Lässt die Sehnsucht der Liebe ,

Für mich durchgehen .

Und jede Liebe ist deine Glut ,

Wenn nur ein Barbar sie ausbläst ,

Der keine Liebe erlebte ,

Seit Gott ihn schuf .



solingen am 2010



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعيم عبد مهلهل ضيفا على الصالون الثقافي العالمي في تونس
- انا ودمعتي وباريس وعكد الهوى* ...............!
- الناصرية وعبد الرزاق الزهيري ..........!
- دار الجمل للطباعة والنشر ومحنة الأميرة البابلية ماري تيريز أ ...
- حوار مع المفكر الشيعي والمثير للجدل احمد القبانجي
- سرمد الطائي أدفع التعويض.واكتم كما الكاتم ....!
- العراقيون وإبراهيم تاتليس ......!
- نجاة الصغيرة ...هل يسمعها النواب في العراق ....!
- المندائيون في هجراتهم فوق الغيوم .........!
- الأجانب والمعدان ..المنصف الحقيقي
- الأهوار ( العطش بين قربة العباس ( ع ) .وبندقية عبد الله أوجل ...
- الناصرية بلد المليون عريف ........!
- فصل من رواية ( الشفاه تحرق الفلفل الأحمر)
- قمر لوركا ..قمر الناصرية ..قمر عينيك..!
- المطرب رعد الناصري رئيسا لوزراء العراق ....!
- شيء عن حضارة المجانين والقياصرة....!
- أيام الدشداشة* والخرخاشة* وسارتر ......!
- بَسْ ( أنتَ وحديقتكَ تصلحُ عطراً لأخلاقِِ هذه الأرضْ)..!
- شيء عن المطرب مسعوده العمارتلي ...
- الفرات المندائي ..........!


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - الملائكة في سماء زولنكن (( Die Engel am Himmel Solingens ))