|
من اهم اسباب فشل المشاريع وخسارة المؤسسات عدم توفر القدرة القيادية لمدريها
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 3219 - 2010 / 12 / 18 - 10:49
المحور:
الادارة و الاقتصاد
درج الكثير من الكتاب والباحثين في مجال الإدارة ، على عدم التفريق بين الإدارة والقيادة ، بين القائد والمدير ، وأنها اسمان مختلفان للشيء نفسه . ولكن من التمعن في حقيقة الأمر. يتبين أن الإدارة واسعة وشاملة . وما القيادة إلا جزء هام من الإدارة ، ووظيفة أساسية من وظائف الرئيس الإداري ، حيث يتمكن المدير بوساطة القيادة إضفاء روح التعاون والنشاط الفعال بين أفراد المجموعة التي يقودها لتحقيق الهدف المشترك . وعلى فرض أن القيادة هي علاقة بين شخص وآخر ، علاقة بين الرئيس والمرؤوس ، وطالما أن لكل رئيس عدداً من المرؤوسين ، فتتجلى تلك العلاقة بتأثير الرئيس في مرؤوسيه في أفراد مجموعته ، وبالتحديد التأثير في سلوك الأشخاص الذين يعملون معه من أجل دفعهم وحفزهم للعمل لتحقيق الأهداف المرسومة والمشتركة . إن وظائف الإدارة الأخرى من تخطيط وتنظيم وتوجيه ورقابة ، تمارس من قبل المدير بموجب السلطة الممنوحة له ، بحكم المركز أو المنصب الإداري الذي يشغله وفق النصوص التشريعية والقرارات النافذة... الخ . بينما تمارس القيادة عندما يكون المدير قادراً ، أي أن يتمتع بالقدرة على التأثير في الآخرين ، ويتم ذلك عندما يستطيع أن يجعل الأشخاص الذين يعملون معه أن يقوموا بمهماتهم وواجباتهم عن طواعية واندفاع وتعاون فيما بينهم نتيجة اعترافهم برئاسته ( بقيادته ) . وكأنه بمقدرته تلك يضفي حركة جمالية متناسقة على مجمل النشاط الذي يقوده ، ومصدر هذه الحركة وهذا التناسق إنما يعود من إيمان الأفراد بتلك القيادة التي تستمد سلطاتها منهم ، ومن اعترافهم بوجودها لتحقيق الأهداف المتوخاة . كما يمكن للقائد أن يظهر في التجمعات غير الرسمية ، أما المدير فلا يظهر إلا في المنظمات الرسمية ، وحتى في تلك المنظمات الرسمية يمكن أن يبرز بعض الأفراد كقادة ، بما لهم قدرة في التأثير في الغير ، نتيجة مؤهلاتهم الكثيرة ، حيث تستقبله الجماعة وتثق به وتختاره لقيادتها ، دون أن يمنح أو يعين في مركز أو منصب إداري رسمي . ( التجمعات العمالية على سبيل المثال ) . وبالتالي يمكن تعريف القيادة بأنها المقدرة على التأثير في سلوك الآخرين ( المرؤوسين ) بهدف كسب تعاونهم ودفعهم للعمل بكفاية عالية لتحقيق هدف معين . مما تقدم يتبين أهمية القيادة في كونها تعطي طابعاً جديداً على العمل الإداري في مشروع ما ، لأنها تجعل العاملين فيه يقومون بواجباتهم ويؤدون واجباتهم بقدرة من خلال التزامهم بالعمل لا إلزامهم به . وتدل الدراسات والإحصاءات على أن سبب فشل بعض المشاريع يعود إلى عدم توافر القدرة القيادية فيها ، ولهذا السبب بدءت الدول بالاهتمام بالأبحاث والدراسات ، وإقامة المعاهد المتخصصة لتنمية وإعداد القادة الإداريين ، فالقيادة هي القدرة على التأثير في الآخرين وحفزهم في تحقيق أهداف معينة . والقائد هو الشخص الذي يستطيع أن يؤثر على سلوك العاملين في المنظمة لتحقيق هدف معين . - نظريات القيادة تفسر نظريات القيادة الأسباب التي تجعل من الفرد قائداً ، وتشرح الخصائص التي تميز القائد عن غيره من أفراد الجماعة : ومن أهم نظريات القيادة : - نظرية القيادة الموروثة . - نظرية القيادة المكتسبة . - نظرية القيادة عن طريق إرضاء الآخرين . - نظرية سمات القائد - نظرية سلوك القائد - النظرية الموقفية في القيادة - نظرية القيادة الموروثة (نظرية السمات ) يرى أصحاب هذه النظرية أن السلوك القيادي ، والقدرة القيادية ما هي إلا نتيجة تفاعل مجموعة من السمات توجد في الفرد منذ ولادته ، وهذا ما يطلق عليه علماء النفس بمكونات الشخصية القيادية : كالذكاء والشجاعة والإمكانات الجسدية ، والمحبة ، والمهارة والمبادرة وتحمل المسؤولية .. وغيرها من الصفات الموروثة التي تجعل الإنسان قائداً . وقد قيل إن هناك أشخاصاً يولدون ليكونوا قادة . وجهت انتقادات لهذه النظرية منها : - عدم مقدرة هذه النظريات على تحديد الصفات القيادية الموروثة وذلك لصعوبة الفصل بين الصفات القيادية الخاصة بكل قائد ، والصفات المشتركة بين أكثر من قائد . - لم تعترف بالقدرة على الاكتساب والتعلم في تكوين القيادة ، حيث تبين أن الكثير من تلك الصفات يمكن أن تكتسب عن طريق التعلم والخبرة العملية في ميدان القيادة . - نظرية القيادة المكتسبة تعد هذه النظرية أن القائد الناجح يكتسب الصفات القيادية ، ويكون قائداً نتيجة لعمله في الجماعة وسلوكه مع الأفراد الذين يقودهم ويُلاحظ أن هذه النظرية تختلف عن النظرية السابقة التي يتم التركيز فيها على الصفات الموروثة ، ففي هذه النظرية يركز علماء الاجتماع والانتروبولوجيا – مع اعترافهم بوجود الشخصية- على دراسة المجموعات وأثرها في تكوين شخصية القائد ، ودوره القيادي في إدارة المشروع ، ووجوب توافر مهارات قيادية لحل المشكلات تبعاً للمواقف والظروف المختلفة . من البديهي أن الأخذ بالنظريتين معاً القيادة الموروثة والقيادة المكتسبة حيث أنهما مكملتان لبعضهما بعضاً - نظرية القيادة عن طريق إرضاء الآخرين من المعلوم أن للأشخاص العاملين حاجات ، والإنسان يسعى دوماً لإشباع حاجاته . وهنا تكمن قدرة القيادة وفق هذه النظرية على مقدرة تلبية حاجات المرؤوسين وإشباعها سواء أكانت تلك الحاجات مادية أم معنوية . إن القيادة الناجحة هي تلك القيادة التي تستطيع أن تجمع بين تلك النظريات الثلاث ، حيث أن المواهب الموروثة تلعب دوراً ، وتأتي الخبرات والممارسة العملية لتكسب القائد صفات أخرى إضافية ، وعندما يضاف إلى ذلك تحقيق القائد لصالح مرؤوسيه ، يمكن باجتماع تلك النظريات الثلاث معاً أن يكون المدير قائداً يجعل الآخرين يعترفون بقيادته ويعملون برغبة من أجل تحقيق الأهداف المقررة . - نظرية سمات القائد أهم خصائصها : تركز على صفات القائد وسماته كالصفات الجسدية والفكرية ، وترى أن هذه الصفات قد تجعل من الفرد قائداً كالذكاء والقوى العضلية . وتقول بأن القائد يولد ولا يصنع . - 2- نظرية سلوك القائد أهم خصائصها : وتركز على كيفية سلوك القائد أثناء تعامله مع الآخرين : هل هو شخص ديمقراطي أم ديكتاتوري . ولا تركز على سمات أو صفات القائد كما هو في النظرية السابقة، وهل القائد في سلوكه يركز على العمل أم العاملين . - 3- النظرية الموقفية في القيادة أهم خصائصها : وتشير هذه النظرية إلى أنه ليس هناك سلوك واحد ( ديكتاتوري ، أو ديمقراطي ..الخ) في القيادة يصلح لكل زمان ومكان ، كما أنه ليس هناك صفات معينة يجب توافرها في كل قائد ليكون ناجحاً بل إن الموقف له أهمية كبيرة في تحديد فعالية القيادة ( إدارة السجن تحتاج إلى نمط إداري يختلف عن إدارة الجامعة) . - أنماط أو أساليب القيادة هناك عدة نماذج قيادية تحدد وفقاً لفلسفة القائد وشخصيته وخبرته ونوع التابعين ، وأهم هذه الأنماط : - القيادة الدكتاتورية : وهو القائد الذي تتركز بيده السلطة ، ويتخذ كافة القرارات بنفسه ، ويمارس مبدأ التخويف ويتحكم بشكل كامل بالجماعة التي يديرها . - القيادة الديمقراطية : يمارس القائد هنا المشاركة والتعاون وتبادل الآراء مع الجماعة التي يعمل معها - القيادة المتساهلة : وهي قيادة تتسم بالتسيب وانخفاض الأداء . - القيادة غير الموجهة : وهي أن يترك القائد سلطة اتخاذ القرار للمرؤوسين ويصبح هو في حكم المستشار . وينجح هذا الأسلوب عندما يتعامل القائد مع أفراد ذوي مستويات ثقافية وعلمية عالية كما هو الحال في مؤسسات الأبحاث والدراسات والجامعات . - أسلوب الخط المستمر في القيادة وهذا النمط ينظر إلى القيادة باعتبارها سلسلة من النشاطات القيادية . في أحد أطرافها يعتمد المدير القائد على استخدام سلطاته بأوسع معانيها ويركز اهتمامه على إصدار الأوامر واتخاذ الإجراءات بإنجاز العمل ، وفي الطرف الآخر من السلسلة يعطي القائد اهتماماً كبيراً إلى المرؤوسين من خلال منحهم حرية أوسع في المشاركة واتخاذ القرار ضمن إطار عام . القسم الرابع : مفهوم التوجيه وأهميته يعد التوجيه من الوظائف الإدارية الهامة ، والتي تختص بمرحلة القيام عملياً بتنفيذ الأعمال المقررة ، حيث يقوم المدير الإداري بإرشاد مرؤوسيه إلى الطريق الذي يمكنهم من عملية التنفيذ ، ويحدد طرق الاتصال بمرؤوسيه ثم يصدر الأوامر اللازمة لإنجاز الأعمال . وطالما أن وظيفة التوجيه تختص بمرحلة التنفيذ ، فتأتي هذه الوظيفة بعد التخطيط والتنظيم ، حيث تتأثر هذه الوظيفة بوظيفتي التخطيط والتنظيم ، فكلما كان التخطيط والتنظيم جيداً وأكثر كمالاً قلت الحاجة إلى التوجيه ، والعكس صحيح . فالتوجيه هو إرشاد المرؤوسين أثناء تنفيذهم للأعمال بغية تحقيق أهداف المنظمة . ونحتاج إلى التوجيه حتى نضمن سلامة تطبيق الخطط المرسومة وحسن استخدام العلاقات التنظيمية مثل السلطة و تمثل : -إرشاد المرؤوسين - الاتصال . - التحفيز - إرشاد المرؤوسين ويقصد بإرشاد المرؤوسين قيام الرئيس أو المدير الإداري بشرح الأمور كافة التي قد تخفى على المرؤوسين وتوضيحها ، فالخطة التي وضعت موضع التنفيذ لا بد من أن تفهم من قبل من يقوم بتنفيذها . فيقوم المدير بشرح أهداف الخطة ، وتوضيح البرامج ، وطريقة التنفيذ من أجل ضمان تنفيذ هذه الخطة وتحقيق هدفها . - الاتصال - مفهوم الاتصال : يعرف الاتصال بشكل عام بأنه عملية نقل المعلومات من شخص ( أشخاص ) إلى آخر أو آخرون ، أما الاتصال الفعال فيعرف بأنه عملية إرسال الرسالة بطريقة تجعل المعنى الذي يفهمه المستقبل مطابق إلى حد بعيد للمعنى الذي يقصده المرسل . ويفهم بالاتصال أنها العملية التي يتم عن طريقها إيصال المعلومات من الرئيس إلى المرؤوس بهدف إحداث تغيير معين . إن عملية إرشاد المرؤوسين الواردة سابقاً تتطلب إجراء الاتصالات بين الرئيس والمرؤوس ، وطالما أن الاتصال عملية إيصال للمعلومات ، فالاتصال يكون من القمة نحو القاعدة ( رئيساً ومرؤوساً ) ، أو قد يكون على مستوى أفقي بين الرؤساء في مستوى واحد ( مدير إنتاج ، مدير تسويق ، مدير.. الخ ) أو قد يكون من القاعدة نحو القمة ( رئيس قسم أو مدير إنتاج يطلب توضيحاً من رئيسه المباشر ) . وبذلك يكون الاتصال عملية نقل المعلومات واستقبالها ، لا يمكن للمشروع من تحقيق أهدافه دون القيام بذلك . - عملية الاتصال : عملية الاتصال طريق ذو اتجاهين أي أن كل فرد في عملية الاتصال هو مرسل ومستقبل للمعلومات التي تتضمنها هذه العملية . شكل رقم 10 وعملية الاتصال تتكون من مجموعة من العناصر هي : - المرسل - وسيلة الاتصال - مستقبل الرسالة - الضوضاء التشويش - التغذية العكسية فيما يلي توضيح مختصر لكل عنصر من هذه العناصر. - المرسل : هو الشخص الذي يقوم بإرسال الرسالة إلى شخص آخر لهدف معين وتبدأ عملية الاتصال من قبل المرسل بالفكرة ثم الترميز أي تحويل الفكرة إلى رسالة (كلمات ، صور ، أرقام ، إيماءات ) . - وسيلة ( طريقة/ قناة ) الاتصال : هي الطريقة التي تسلكها الرسالة حتى تصل إلى الطرف الآخر وقد تكون الوسيلة : اجتماع ، مذكرة داخلية تقارير ، مكالمة تلفونية ، تلفزيون . - مستقبل الرسالة : وهو الطرف ( رئيس/ مرؤوس ) الذي يتلقى رسالة المرسل والتي يدركها من خلال حواسه ويقوم المستقبل في هذه المرحلة بفك رموز الرسالة أي تحويل الرموز إلى أفكار واضحة ( من خلال مقارنتها بالمخزون الذهني من المعلومات ) ، ومن ثم الاستجابة التي تتمثل في فهم أو عدم فهم الرسالة وأخيراً قبول أو رفض الرسالة . - الضوضاء : أي شيء يمكن أن يعوق الاتصال سواء حصلت على المرسل أو على عملية الإرسال أو على المستقبل ومن أمثلة الضوضاء : الأصوات ، المسافة البعيدة ، سوء الفهم ، اختلاف الثقافات . - التغذية العكسية : ويقصد بها جميع أنواع ردود الأفعال التي يقوم بها المستقبل ، والتي تمكن المرسل من التصرف على أساسها .
تغذية عكسية
شكل رقم ( 11) مراحل عملية الاتصال يعد الاتصال الأساس الذي يقوم عليه التوجيه ، فكلما كان الاتصال جيداً زادت فاعلية التوجيه الذي ينعكس على العمل الإداري . 3- أنواع الاتصال الاتصال الرسمي : هو الاتصال الذي يتبع خطوط السلطة وهو على أنواع . الاتصال غير الرسمي : وهو الاتصال الذي لا يتقيد بخطوط السلطة الرسمية . شكل رقم 12 طرق الاتصال تتم هذه العملية بطرق متعددة يمكن تصنيفها بإحدى طريقتين الاتصال المباشر وغير المباشر ، والاتصال الشفوي والكتابي . – الاتصال المباشر وغير المباشر ويتم عن طريق : - الاتصال الشخصي : والذي يقوم على المقابلة الشخصية المباشرة وجهاً لوجه بين مرسل الرسالة ومستلمها ويتحقق هذا الاتصال عن طريق الاجتماعات الخاصة بين الرئيس والمرؤوس ، كما يمكن أن يتحقق عن طريق اللجان والاجتماعات في الحالات التي تتطلب التوفيق بين وجهات نظر متعددة . - استخدام الهاتف : هو اتصال مباشر أيضاً بين رسل الرسالة ومستلمها . - الاستخدام اللاسلكي : هو استخدام الرموز البرقية في نقل الرسالة . - استخدام وسائل الإعلام : كالجرائد والمجلات والمنشورات ... الخ . – الاتصال الشفوي والكتابي : يتحقق الاتصال الكتابي بوساطة الرسائل المكتوبة والتقارير والبرقيات والمجلات ويعد الاتصال كتابياً إذا كانت الرسالة قد دونت بالرموز الأبجدية أو الرياضية أو بالأشكال البيانية .. الخ . أما إذا نقلت الرسالة بطريق الهواء فهي شفوية ، وللاتصالات الكتابية منافع كثيرة منها : حفظها كسجلات رسمية ، دقتها في التعبير ، أما الاتصال الشفوي فإنه يتصف بالسرعة ، وإلى اتصال مباشر بين المرسل والمستمع . ولكنه قد يؤدي إلى سوء فهم المستمع لأقوال المرسل . إذن طرق الاتصال قد تكون مكتوبة ، أو غير مكتوبة ، وقد تكون شخصية أو غير شخصية . شكل رقم 13 أهداف الاتصال الهدف الرئيسي للاتصال هو إحداث التفاعل والتنسيق بين أعضاء المنظمة . - إصدار الأوامر تعد الأوامر أداة أساسية للتوجيه ، فهي تعليمات تعطى من أجل إنجاز عمل معين ، أو الامتناع عن القيام بالعمل ، أو توضيح طبيعة عمل ما وغير ذلك ولما لها من أثر في فعالية العمل ككل . ولكي تحقق الأوامر هذه الفعالية يجب أن تتصف بما يلي : - يجب أن يكون الأمر كاملاً ، بمعنى أنه يحدد طبيعة العمل ، والكمية دون تفصيل مسهب حتى يسهل فهمه . - من الضروري أن يكون الأمر واضحاً يستطيع المرؤوس أن يستوعبه ليقوم بتنفيذه . - يجب أن يرتبط الأمر بمتطلبات الوضع الراهن . - من المفضل أن يأخذ الأمر صيغة التوجيه حتى يكون فعالاً . - من الضروري عند إصدار الأمر أن يكون هناك تفسير للأسباب الموجبة له حتى يقتنع به المرؤوسين
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اذا كنا نخطط ولم نحقق سوى 25% فكيف لو كنا لا نخطط؟!
-
هل تنجح حكومة الخطة العاشرة في تنفيذ هدف واحد فقط بشكل كامل
...
-
من اجل اقتصاد سوري قوي يوفر متطلبات عيش كريمة لجميع السوريين
-
وجود جهاز اداري تنفيذي مهني ومدرب شرط رئيسي لتحقيق الاصلاح و
...
-
الى المعنين بالاصلاح اين خريجي المعهد الوطني للادارة ؟؟؟؟
-
عقود الشراكة هي من اجل تأمين الخدمات العامة وليس كرمى لعيون
...
-
قاعدة تفوق الدستور واحترام التراتبية القانونية
-
كعادته الحوار المتمدن يطلق مبادرة مهمة جدا وادعو الجميع الى
...
-
لننقذ ونصلح ونطور ما تبقى من العام ونستخدم ادوات واساليب عصر
...
-
الواقع الاقتصادي المتردي يشكل حافز كبير للاصلاح الاداري
-
من ينفذ ويطبق تعميم السيد رئيس مجلس الوزراء القاضي باستثمارخ
...
-
المواقع الالكترونية التفاعلية هي الاساس لبناء ادارة شفافة
-
اثار الازمة المالية العالمية على عملات واقتصاديات الدول النا
...
-
موقع الكتروني اقلق البشرية وهز العالم بأسره
-
لا بد من التعليم الالكتروني والاستفادة منه
-
هل دعم القطاع الخاص حقق المأمول وخلق فرص العمل ؟؟؟
-
حرية الاعلام ومكافحة الفساد السياسي والمالي والاداري شروط رئ
...
-
معا يير انتقاء رواد الاعمال - ثقافة العمل الحر -
-
أمن المنطقة الحرة في جبل علي والتحديات والعوائق التي تواجها
...
-
البوابة الالكترونية لسلطة موانئ دبي
المزيد.....
-
مصر.. بيان بشأن الخبز بعد رفع أسعار الوقود
-
بوتين في الجلسة العامة بمنتدى أعمال -بريكس-: هناك خطط لتطوير
...
-
ارتفاع سعر الذهب في العراق.. تعرف على آخر التغيرات في العيار
...
-
محلل استراتيجي يحذر.. أميركا لن تحتمل عواقب رئاسة ترامب
-
مؤشر نيكي الياباني يتكبد خسائر أسبوعية بنحو 2%
-
خسائر الحرب في لبنان.. إيرادات السياحة قد تتراجع إلى النصف
-
اقتصاد الصين يعاني بين مطرقة النمو الضعيف وسندان أزمة الديون
...
-
أوربان: الاستخبارات الغربية تتحقق من قدرة أوكرانيا على إنتاج
...
-
ارتفاع أسعار النفط مع تصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط
-
سعر الذهب يبلغ أعلى مستوى على الإطلاق.. 3 أسباب وراء ارتفاع
...
المزيد.....
-
الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق
/ مجدى عبد الهادى
-
الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت
...
/ مجدى عبد الهادى
-
ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري
/ مجدى عبد الهادى
-
تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر
...
/ محمد امين حسن عثمان
-
إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية
...
/ مجدى عبد الهادى
-
التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي
/ مجدى عبد الهادى
-
نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م
...
/ مجدى عبد الهادى
-
دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في
...
/ سمية سعيد صديق جبارة
-
الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا
/ مجدى عبد الهادى
-
جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال
...
/ الهادي هبَّاني
المزيد.....
|