أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - توضيحاً لإشكالات بعض القراء















المزيد.....



توضيحاً لإشكالات بعض القراء


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 3209 - 2010 / 12 / 8 - 15:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اعتاد القراء أن يقرؤوا تعليقي على تعقيباتهم في نفس المقال، وأنا أحاول أن أفعل ذلك عندما يسمح لي وقتي، ولكن ظروفي الخاصة لا تسمح بذلك بعد كل مقال. وهذه المرة عندما تأخر الرد على التعقيبات انبرت أقلام ثائرة تتهمني بالتهرب من الإجابة لعجزي عن دحض ما يقولون. ولا يسعني إلا أن استميح هؤلاء الثوار عذراً للتأخير في الرد
افتتح التعقيبات السيد شاهر الشرقاوي بهجوم شخصي على الكاتب ولم يتعرض لأي كلمة من موضوع المقال عن تأريخ القرآن، فقال (ألم تكن مسلما يوما ما؟؟ وهل احد قال لك ايام كنت مسلما من الاخوان المسلمين ان ترتيب المصحف الحالى بجميع اياته هو ترتيب نزول حسب تاريخ نزول كل اية؟؟؟؟؟؟ شئ غريب جدا!!!!) انتهى
الإخوان المسلمون لا يتحدثون في اجتماعات الأسرة عن القرآن وترتيب السور في المصحف، وإنما يتحدثون باستمرار عن شنق حسن الهضيبي، وسيد قطب، وعن التحضير للثورة المسلحة التي تعيد الخلافة. والمدارس في البلاد الإسلامية لا تحدث الطالب عن ترتيب السور في المصحف، إنما تكتفي بالقول إن القرآن كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وتفرض على الطالب حفظ أجزاء معينة من القرآن. النقاش في القرآن ممنوع منعاً باتاً منذ أيام الخليفة عمر بن الخطاب الذي ضرب رجلاً مسلماً يقال له صبيغ على رأسه بعرجون النخل حتى كاد يقتله، مما اضطر الرجل أن يقول له "إن اردت أن تقتلني فاقتلني قتلاً جميلاً" (الإتقان في علوم القرآن للسيوطي، ص 251). وكل ذنب ذلك الرجل أنه سأل عن متشابه القرآن وسمع به عمر فاستدعاه وضربه. المسلمون لا يجرؤون على السؤال عن أي شيء في القرآن ويكتفون بمقولة "سبحان الله". فلا الإخوان المسلمون ولا أساتذتي أخبروني أن سور القرآن في المصحف ليست بترتيب النزول. وأنا لم أسأل لخوفي من درة عمر
ثم يقول السيد الشرقاوي (هل انت متأكد انك الدكتور كامل النجار المسلم والاخوانجى السابق .ام انك استغليت اسمه وانتحلت شخصيته .لتبدو بهذا الشكل .الذى يظهر ضحالة ثقافتك الاسلامية من اساسه) انتهى. وأخيراً لجأ الكاتب الإسلامي إلى أسلوب الإسلاميين المعروف من اتهام الخصم بالجهل دون إبداء الدليل على ذلك الجهل، وقد كان السيد الشرقاوي قد تظاهر بالأدب الجم في تعليقاته في بداية مداخلاته معي، ولكن سرعان ما غلب الطبع التطبع.
السيد جفري عبدو يقول (يجب ازالة القدسية عن الكتاب المبين كما نادى بذلك الراحل محمد أركون حتى نتمكن من دراسته دراسة علمية والا فاتنا الركب لأن القرآن هو المرجعية المعتمدة في جميع الدول الإسلامية ويمكن أن يعزى سبب تخلفها لهذا الكتاب و ما يتضمنه
هذا من جهة ومن جهة أخرى فان عاملي الخوف والجهل يجعلان من الصعب على أمة نسبة الأمية فيها متفشية أن تقبل باعادة تأريخ القرآن) انتهى.
وهذا هو الرأي الصواب الذي ينادي به كل متنور، ولكن هيهات أن يحدث ذلك لأن الإسلام كله هش لا يستطيع أن يقف في وجه النقد. أما القرآن فهو كما قال المفكر المصري الدكتور حسن حنفي عبارة عن "سوبرماركت" يحتوي على السلطة مع الأدوات الكهربائية. ولهذا السبب لا يمكن أن يزيلوا عنه القداسة التي حفظته طوال هذه القرون بفضل التخويف من نقده أو حتى محاولة فهمه، ومن يحاول ذلك سوف تهوي على رأسه درة عمر بن الخطاب.
السيد ماجدي ماجد يقول (سيد كامل نجار الحقيقة جاهدت نفسي كثيرا لقراءة (مقالك) لكن لم استطع رغم محاولاتي العديدة، فالموضوع غير مترابط ابدا، ولجوءك لاستخدام مصطلحات مثل البيدوفيليا و كنرولوجياً وغيرها لا ارى له مبرر لهذا التعقيد سوى التحايل على عقل المتلقي ظنا منك انه سينبهر بكتاباتك) انتهى
وأنا أشكر السيد ماجدي على محاولاته العديدة لتكملة قراءة المقال، ولكني أتساءل: ما الذي يدفعه لتكرار المحاولة لإكمال المقال وهو يعرف رأيي في الإسلام؟ ولماذا أصلاً يحاول قراءة مقالاتي؟ أما استعمال كلمة بيدوفيليا فقد فرضه عليّ فقر اللغة العربية لمصطلح يصف نكاح الأطفال الذي يمارسه المسلمون بدون أي وازع من ضمير، تيمناً بالقدوة الحسنة. ولأن نكاح الأطفال لا يحتاج تبريراً في لغة المسلمين، لم يهتم علماء اللغة بصياغة مصطلح يعبر عنه، ولذلك أضطررت لاستعمال كلمة بيدوفيليا.
أشكر السيد عدلي جندي على قوله إن تاريخ ديانة اخناتون منحوت في الصخور، والإسلام الذي أتى بعد ذلك لا يوجد عليه دليل واحد يؤكد لنا تاريخ القرآن. وكما قال: على المسلمين أن يبحثوا ويتأكدوا من تاريخ قرآنهم قبل مهاجمة الذين يوضحون لهم الحقائق العلمية التي يتفادى شيوخ الإسلام الخوض فيها.
شكري للسيد ياسر السروجي صاحب التعليق رقم 6 على الإطراء، كما أشكر السيد سعيد المغربي، صاحب التعلق رقم 7 كذلك على إطرائه.
السيد طلال السوري، صاحب التعليق رقم 8، علّق على قولي إن محمداً كان عندما تنزل عليه آية يقول لكاتب الوحي: ضعها في السورة التي يُّكر فيها كذا وكذا، بالقول إنه لا بد أن تكون هناك عدة سور في طور التنزيل في وقت واحد، وقد يستغرق نزول سورة واحدة عدة سنوات. وأنا أؤكد له أن هذا هو الرأي الذي يتفق عليه فقهاء الإسلام، وقد ذكروا أن تنزيل سورة البقرة استغرق ست سنوات. وهذا هو السبب الرئيسي في تخبط القرآن وتكرار آياته وسوره بشكل ممل. فإذا كان محمد يستلم آيات لا يجمع بينها أي شيء ويضطر إلى توزيعها على سور نزلت قبلها بعدة سنوات، كيف يتذكر هو أو كاتب وحيه أن تلك الآية لم تُذكر من قبل في تلك السورة التي أشار إليها؟ والغريب أنهم يقلون إن القرآن الذي كتبه الله في اللوح المحفوظ واحتفط به من قبل أن يخلق العالم، استعجل في إرساله من السماء السابعة إلى بيت العزة في السماء الدنيا عندما بعث محمداً، ومع ذلك استغرق تنزيل سورة البقرة ست سنوات، وكان يترك عدة سور مفتوحة لإكمالها فيما بعد. فلماذا العجلة في إنزال القرآن إلى بيت العزة، وقد استغرق إكماله ثلاث وعشرين سنةً؟ أما كان الأجدر به أن ينزله في سور متكاملة وحسب الترتيب الذي كتبه به في اللوح المحفوظ؟
السيد محمود محمد، صاحب التعليق 9، يقول (د.كامل مقالاتك لا بها نفع ولا ضر فانا لا ارى فى كتاباتك ما يضرنى فى دينى ولا ينفعنى فى حياتى فارجو الكف عن العبث فى الدين لاننا-وان ثبت كلامك-لن نشك فى الدين. وشكرا) انتهى.
ولا أظن أن هذا التعليق يحتاج رداً مني، فهو يُثبت ما يقوله أكثر المتنورين من أن الإيمان يُعمي البصر والبصيرة ويضحي بعقل المؤمن الذي، مثل السيد محمود، لا يشك في إيمانه حتى إن أثبتنا له صحة ما نقول. أما طلبه أن نكف عن العبث في الدين، فطلب مرفوض رفضاً باتاً، ولن نكف عن نقد الإسلام حتى يكف الإسلام عن التدخل في حياتنا الشخصية وفي محاولة أتباعه فرضه على العالم أجمعين
السيدة إقبال قاسم حسين، صاحبة التعليق 10، تقول (ولذا يجزم أغلب المشتشرقين وبعض الباحثين العرب المعاصرين أن الإسلام نفسه لم يبدأ بالظهور إلا في أيام الخليفة عبد الملك بن مروان، وربما تشهد قبة المسجد الأقصى بذلك إذ تُعد من أقدم الشواهد التاريخية الإسلامية نسبةً لنقش اسم عبد الملك بن مروان مع بعض آيات قرآنية بها، ويرجع ذلك التاريخ إلى سنة 70 هجرية – 692 ميلادية. يااستاذ كامل النجار حيرتنا،يعني معني كدا فتح مصر بواسطة عمروبن العاص والذي ارسل اخيه بالرضاع عبدالله ابن ابي السرح لاخضاع النوبة ،وكل ذلك حدث في عهد الخليفة عمربن الخطاب،الذي قال لعمروبن العاص اخرب بيت مصر لتعمير مدينة الاسلام،كل هذا التاريخ كذب وتزييف؟؟؟؟؟!!!!، هل هذا بحث تقي صمد التلال؟؟؟!!!!،ارجو ان تطلعنا علي هذا البحث ،الذي يستحق القراءة) انتهى
أولاً: أعتذر للسهو الذي وقعت فيه عندما قلت إن الإسلام لم يظهر إلا في أيام عبد الملك، وقد قصدت أن أقول إن المصحف نفسه، لم يظهر إلا في أيام عبد الملك بن مروان، الذي قال "أخشى شهر رمضان الذي وُلدت فيه، وجمعت القرآن فيه". وليس هناك أي شك في أن المسلمين احتلوا مصر في أيام عمر بن الخطاب. وكون أن عمرَ كان خليفةً يعني أن محمداً جاء قبل ذلك وبعد موته وموت أبي بكر أصبح عمر خليفةً. فالإسلام ظهر قبل أن يصبح عبد الملك خليفة للمؤمنين. ولكن أغلب المستشرقين يعتقدون أن المصحف لم يظهر إلا أيام عبد الملك، عندما بنى المسجد الأقصى سنة 70 هجرية. ولذلك يصبح تاريخ القرآن مكان شك. والمقال كله يتحدث عن تاريخ القرآن. ولعلم السيدة إقبال فإن عبد الله بن أبي السرح لم يكن أخا عمرو بن العاص بالرضاع، وإنما كان أخا عثمان بن عفان. أما تاريخ احتلال مصر ففيه من التزييف الكثير ولكنه قد حدث في عهد عمر.
أشكر السيد محمود الفرج الذي رد على السيد شاهر الشرقاوي، فقال (في حاجات كثيره غلط ونعرفه والكثير صامتيين ومطئطئي الروؤس وفي حاجات غلط وسرقات بحوث كما سرق اسلام البحيري وسرقات اموال من المواطنيين كما سرقها يوسف البدري علما انا احترم رائيك في الدفاع عن الدين الاسلامي الحنيف ومحمد ولكن دفاعك هجومي عنصري منفعل ربما حتى من يتفق معك في الراْئ لا يتفق مع اسلوبك في الكتابة الاستاذ كامل يطرح التاريخ ومصادره ويقارن عليك بمصادر اخ شاهر فالعاطفة للناس البسطاء ولا تقدم ولا تؤخر استاذي العزيز الشرقوي) انتهى. فله الشكر
السيد أحمد عمر، صاحب التعليق 11، يقول إن القرآن انتقل عن طريق الحفظ في الصدور وليس التدوين، وحتى الآن لابد لحافظ القرآن من أن يتعلمه من قاريْ. وهذه مأساة المسلمين الذين يرفضون الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في التعليم. هناك الآن دي في دي عليها ترتيل القرآن بواسطة أشهر المرتلين، وهناك المصحف الرقمي كذلك، فلماذا يعتمد الشخص إلى من يلقنه القرآن كالببغاء؟ الباكستنايون والإندونيسيون يعلمهم الشيوخ أن يحفظوا القرآن باللغة العربية رغم جهلهم بتلك اللغة. وهم يرددون القرآن كما حفظوه دون فهم معانية. وكذلك يفعل الأميون العرب الذين يحفظون بعض السور عن ظهر قلب ليصلوا بها، ولكنهم يجهلون معنى ما حفظوه. فهل هذه شهادة للقرآن؟ ويستمر السيد أحمد فيقول (العرب الى الان تستطيع ان تقرا وتحفظ اشعار ماقبل الاسلام. ميزة العربى الحفظ) انتهى. انظروا كيف يردد المسلمون الكليشهات دون فهم معانيها. كل شعوب الأرض ما زالت تحفظ شعرها القومي، والعرب ليس لديهم أي ميزة عن غيرهم في الحفظ. وكما يقولون "التكرار يعلّم الحمار".
السيد محمد البدري، صاحب التعليق 13، يقول إن المؤمنين يقفزون فوق التفاصيل التي توضح تناقضات ما يؤمنون به، وهذه حقيقة تتضح من نوع تعليقات الإسلاميين، كما ذكر السيد البدري. وأنا أتفق معه أن المؤمن لا ينقد بل يحاول ترميم ما هدمه النقد. وأتفق معه كذلك على أن مصيبتنا الكبرى هي غياب النقد. فله شكري على التعقيب.
السيد مدحت محمد بسلاما، صاحب التعليق 15، يقول (ولكن ثق بأن كثيرين من شبابنا وشاباتنا يستفيدون كثيرا من فكرك التنويري الذي لابد من يأتي بثمار خيرة لإنقاذ شعوبنا المغلوب عليها بحكم قرآن يعج بالهمجيات والتناقضات والأساطير والأضاليل) انتهى. وأنا سعيد جداً أن بعض الشباب العربي يستفيد من كتاباتي، وأنا أعقد أملي على الشباب لأن كبار السن الذين تربوا على الاستسلام لإله السماء لا نتوقع منهم الاستفادة مما يقرؤون، إذا كانوا أصلاً يقرؤون، لأنهم قد اقتربوا من نهاية مشوارهم الدنيوي ويرجون أن يُحسن الله خاتمتهم حتى يستمتعوا بعذارى الجنة ويتفادوا عذاب يومٍ مستطير، يوم تذهل كل مرضعةٍ عما أرضعت.
السيد بلال محمد، صاحب التعليق 16، يقول إن القرآن مخلوق وتاريخي مهما حاولوا أن يبرئوه من ذلك بقولهم إن الله كتبه في اللوح المحفوظ قبل أن يخلق العالم واحتفظ به كل هذه المليرات من السنين حتى تزوج محمد زوجة ابنه بالتبني ونكح الطفلة عائشة، ثم أنزله. وهذا هو المنطق ولكن يضيع المنطق في شرقنا المنكوب، فله شكري
السيد أحمد ناشر، صاحب التعليق 18، يقول تناقض القرآن يدل على أن له أكثر من كاتب واحد. وهذا ما قال به بعض الباحثين الغربيين، وقراءة القرآن بعقل نقدي تُثبت هذه الحقيقة. ولكن الحقائق في الإسلام لا يملكها إلا الشيوخ وعاظ السلاطين مثل شيخ الأزهر السيد أحمد الطيب الذي ترأس اجتماع لجنة البحوث بالأزهر يوم 6 ديسمبر 2010 للرد على تقرير اللجنة الأمريكية حول حرية الأديان، وأصدر بيناناً يقول (وحول دعوى منع الحكومة المصرية حرية التبشير بالمسيحية، أوضح مجمع البحوث الإسلامية أن لكل صاحب دين سماوى فى مصر حرية عرض دينه والدفاع عنه والدعوة إليه، أما الممنوع فهو التنصير الذى تمارسه دوائر أجنبية غربية، والذى جاء إلى بلادنا مع الغزو الاستعمارى منذ القرن التاسع عشر) (جريدة الأهرام 6/12:2010). ولعلم الشيخ أحمد الطيب نورد ما أوردته جريدة الشرق الأوسط قبل عامين (وجهت النيابة لكل من الدكتور عادل فوزي ممثل المنظمة، والمهندس بيتر عزت منير مراسل موقع «الأقباط المتحدون» الإلكتروني، تهمة ازدراء الأديان، ونشر الفتنة الطائفية في البلاد، والعمل على تنصير المسلمين، كما تحقق النيابة في بلاغ تلقاه النائب العام المستشار عبد المجيد محمود، من الداعية الإسلامي يوسف البدري و12 محامياً، ضد المحامي القبطي ممدوح نخلة، مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان، الذي أقام دعوى قضائية للمسلم (محمد حجازي)، الذي أعلن أنه تحول من الإسلام إلى المسيحية، وطالب في دعواه بإثبات ديانته الجديدة في بطاقة الهوية الوطنية.) (الشرق الأوسط، 10/8/2007). فهل الدكتور عادل فوزي دائرة أجنبية غربية، أم أنها مداهنة السلطان على حساب الحقيقة؟
السيد إسماعيل زرزر، صاحب التعليق 18، يقول إن البحوث لم تثبت وجود شخصيات حقيقية لموسى وعيسى، ولكنه يعتقد أن محمداً شخصية حقيقية، وأنا أوافقه الرأي بأن موسى شخصية أسطورية وعيسى أو يسوع شكك بعض الباحثين فيه وقالوا إنه كان رجلاً عادياً ثار ضد الاحتلال الروماني. وأغلب المستشرقيين والمؤرخين العرب يقولون إن محمداً كان شخصية حقيقية ولكن رسالته أصابها التضخيم من أجل التقديس حتى فقدت مصداقيتها. وكما يقول السيد زرزر إن المسلمين متخندقين ضد فصل الدين عن الدولة وجعله علاقة شخصية بين الإنسان وربه. فهم يجاهدون من أجل نشره في جميع أنحاء العالم ومن أجل تمكينه من السيطرة على أخص خصوصيات حياتنا الشخصية، ولذا يجب على كل متنور نقد هذا الدين المتسلط
السيد سلام بغدادي، صاحب التعليق 19، يقول ، بعد الإطراء، هناك إشكال في عنوان المقال، وكان يجب أن يكون "تأرخة القرآن" أو "ضبط تاريخية القرآن". وبعد شكري له، أقول أن الفعل "أرّخ" تأريخاً أو مؤارخةً، يعني كتب تاريخ الشيء، كما يقول المنجد. ونحن نقول "كتب" يكتبُ، كتابةً. ونقول "هل يمكن كتابة التاريخ". وبالتالي "أرّخ" تأريخاً، فيمكن أن نسأل "هل يمكن تأريخ القرآن؟ وعلى العموم أسدي للسيد سلام شكري على المداخلة
السيد سامي صالح، صاحب التعليق 20، يقول (من الواضح أن كاتب المقال عبثيا ، لايهدف الى شئ محدد بل يحاول بكل ما اوتي من قوة الابتعاد عن تناول هموم العرب الحالية ومصائبهم العظيمة المتمثلة في غياب الديمقراطية والعقلانية والاعتراف بالاخر ، لم اقرأ له شئ يتناول رأيه في النظم السياسية العلمانية العربية ولماذا تقشل في كل حين ولماذا تفشل كل دعواتهم وتخطيطهم ، لا نقبل منه القاء اللوم على السلام فهو منهم براء وهم لاينتمون له نريد رؤية واضحة لما يدور حولك إن كنت تملك رؤية) انتهى. وأنا بعد أن أشكر السيد سامي أقول له، كما قلت مراراً، إني أكره السياسة ولا أتعاطاها، ولا يمكنني الكتابة في كل مواضيع العالم. أنا متخصص فقط في دراسة الأديان المقارنة، وإذا كان السيد سامي من هواة القراءة عن مشاكل العالم العربي السياسية، فما عليه إلا أن يبحث عن كاتب آخر يقرأ له بدل إضاعة وقته في قراءة مقالاتي
السيد أبو هزاع هواش يسأل: (أولاً ماعلاقة العرب بالإسلام إذا أخذنا بعين الإعتبار أن معظم المسلمين ليسوا بعرب وأن معظم العرب ليسوا على إتجاه ديني واحد ولايمكننا القول بأن كل العرب مسلمون، مع أخذ حجم السنة بعين الإعتبار). علاقة العرب بالإسلام هي أن الإسلام جاء بلسان عربي مبين وبدأ في الحجاز ثم غزا بقية البلاد. وكون غالبية المسلمين ليسوا عرباً يرجع إلى طبيعة الإسلام العدوانية التي حكمّت السيف في أعناق غير المسلمين وأدخلتهم الإسلام عنوةً. السؤال الثاني: أذا كان العرب ظاهرة صوتية وكما نعرف أن الصوت ينقل نص وللصوت مزايا عديدة قد عرفت عنها الثقافة العربية الكثير وأنتجت نظريات صوتية مرعبة كالظاهر والباطن التي لم تعرفها النظرية الأدبية الأوربية إلا لخمسينات وستينات القرن العشرين فالسؤال هنا هو كيف تتمسخر حضرتك من صوتية لغة ولاتأخذ بعين الإعتبار مايمكن أخذه من الصوتيات ونظرياتها العديدة؟). عندما نقول إن العرب أمة صوتية فلا نعني أنهم الوحيدون الذين يملكون الصوت. كل أمة لها صوت، وإنما نعني أنهم اعتمدوا، وما زالوا يعتمدون على الكلمة المسموعة دون المكتوبة لأنهم أمة أمية. وهذا لا يعني أنهم لم يأتوا بنظريات مختلفة ولكن هذه النظريات ظل أغلبها شفهياً واختفت لأنها لم تكن موثقة بالكتابة. والذي يذكر الحقائق لا يتمسخر. ثم يقول (سؤال آخر: تتكلم حضرتك عن الفراغ التدويني بين عصر النبوة وعصر التدوين وسؤال هنا هو حول لماذا لم تتكلم حضرتك عن الوضع السياسي وهل نعرف حقاً مادار في العصر الأموي الأول). طبعاً لا نعرف ما دار في العصر الأول الأموي بالتدقيق لأنهم لم يدونوا لنا ما دار في ذلك العصر واكتفوا بالقصص الشفهية
السيد عمرو إسماعيل صاحب التعقيب 22، يقول إن عدم ترتيب القرآن حسب النزول أدى إلى بلبلة الفهم للقرآن، فأصبح (الامر ان المسلمين يتعبدون بالقرآن المكي الروحاني
ويمارسون السياسة والعنف بالقرآن المدني. اذا اتهم احد الاسلام بالعنف تجد الآيات المكية جاهزة لنفي التهمة. واذا قال احد ان الاسلام دين فقط ويجب فصله عن السياسة تجد القرآن المدني جاهز لاثبات انه دين ودولة. كل من يعارض الدكتور كامل في هذا المقال يعارض بالعواطف وليس بالعقل). وأنا أشكر السيد عمرو على المداخلة التي أتفق معه فيها.
سيد على العوادي، صاحب التعليق 23، يقول (ما لم يصرّح به الدكتور النجار هو أن تأريخ العرب والإسلام مزوّر ومبني على النقل الشفاهي . نعم لم تؤيد الأبحاث الأركيولوجية الأحداث التي ينقلها إلينا تأريخنا الحالي . ونعم إن تأريخنا المنقول متناقض الى حد الضحك . ولكن نعم نحن مخدرون بقدسية القديم قرآناً وميراثاً وشخوصاً لأننا وبصراحة عبدة أوثان). وأشكر السيد سيد علي على تعقيبه وأوافقه عليه .
السيد يوسف حنا بطرس يقول (استاذي العزيز سؤالي لماذا اخفيت مخطوطه اليمن التي عثر عليها في سقف احد المساجد هل لانها مختلفه عن المصحغ الحالي اختلافا جوهريا والا لماذا اليس هذا معناه ان الاسلام من صنع ورقه ابن نوفل والراهب بحيره ومحمد والصحابه لاغراض سلطويه). أُخفيت المخطوطات اليمنية في سقف المسجد لأنها تختلف عن مصحف عثمان، وقد نشرت مقالاً سابقاً عن ماهية القرآن قدمت فيه عينة من تلك المخطوطات تبين أنها مختلفة عن مصحف عثمان وكان القائمون عليها يخافون عليها ولذلك حفظوها في سقف المسجد. وليس هناك من شك أن القرآن من تأليف محمد ومن جاء بعده ولم يكتمل جمعه في المصحف الحالي إلا في نهاية القرن الثامن الميلادي
السيد س السندي يقول (أولا : حقا ما يشغلني كيف إستطاع اليهود أن يحفظو تاريخهم وتوراتهم وزبروهم قبل الميلاد بألف وخمسمائة عام ... ونزولا وإكراما للأحبة المسلمين وللأخ شاهر لنقل منذ ألف عام ... ولم يستطيع خاتم النبيين وصحبه الموالين من أن يحفظو صحف القرأن ألأولى حتى لا يتيه السفهاء أوالفقهاء ويكثر القيل والقال في التفسير والتنزيل والتاريخ والإسلام؟) في الحقيقة فإن التوراة ظلت شفهية حتى حوالي العام 500 قبل الميلاد بعد أن رجع يهود السبي من بابل، فكتبوا التوراة. أما الإسلام الذي جاء بعد ذلك بحوالي ألف عام لم يدونونه لأنهم كانوا يفتخرون بأنهم أمة أمية لا تكتب ولا تحسب حتى يزيلوا عن محمد تهمة أنه كان يكتب القرآن بنفسه. ويسأل السيد السندي (تساءل الثاني هو ما الجديد الذي أتى به محمد وجبريله في دين المسلمين ... والذي كانت البشرية تفتقده وتنتظره ولم يكن في حضارات وأديان ألأقدين ...!؟) وفي الحقيقة فإن الإسلام لم يأتِ بأي جديد بل اقتبس من اليهودية وقصص النصارى المحرفة مثل المريميين والأبيونيين، وأخذ كذلك أغلب عادات الوثنيين العرب وجعلها قرآنا. ويمكنك مراجعة كُتيبي "التشابه والاختلاف بين اليهودية والإسلام" لترى أن محمداً لم يأتِ بأي جديد
السيد إدريس سالم، صاحب التعليق 27، يقول (مايثير إستغرابي هو السبب في عدم كتابة النبي محمد لقرأنه وإشرافه بنفسه على حفظه وتدوينه لما يمثله هذا الكتاب من قيمه عظيمة لدى المسلمين بإعتباره الدستور والوثيقة الاهم للتعريف بهذا الدين ثم ان قوله- تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلو بعدي ابدا -يدل على القرآن والسنة كانتا مدونتان على عهده وهذا مايراه الشيعة فهو يقولون ان محمدا لم يك أميا بل قد قام بجمع القرآن بنفسه في مصحف واحد جعله عند أبنته فاطمة,اليس كذلك دكتورنا الفاضل) انتهى. وفي الحقيقة إن محمداً لم يكن أمياً بالمرة وإنما ادعى ذلك ليوهم الناس بأن ما يقوله وحيٌ من الله لأنه لا يعرف الكتابة. أما كونه جمع القرآن في حياته وتركه عند فاطمة، فهذه واحدة من الادعاءات الخالية من أي حقيقة تدعمها. لماذا لا ينشر الشيعة هذا المصحف الذي كتبه محمد؟
السيد خلف الكاشف يتهكم ويقول (سؤالي ياستاذي العزيز هو عن اية كنت اطلعها في القران في احدى السور وعلى ما اظن انها كانت سورة النجار وكانت هذه الايات تقول (اانجار وما ادراك ما النجار انها صنعة وفيها رزق حلال) ولكن الان عندما اتصفح الايات والسور لااجد لها ذكر في المصاحف الموجودة على النت فهل قاموا بحذفها وتبدليها). ربما حذفوا الآية لأن شيوخ الإسلام أرادوا أن يحوّشوا على الصناعة والرزق الحلال.
السيد طالب الطالب يقول (أظن أن النجار يتقيء الآن والسبب مايقرؤه من تعليقات بائسة لاتريد ان تعترف بخرافة الاديان ولاخرافة الخالق السوبر ولاتعترف ان القران كتبه محمد! علما هناك الف دليل على ذلك !لكن لافائدة فمدمن المخدرات لايمكن الاقلاع عن مخدره ويحاول اقناع نفسه قبل اقناع الاخرين ليستمر مسطولا فذلك اريح له بدل ان يشغل دماغه المسطول بالتفكير ويصحى من المخدر--والعاقل يفهم) انتهى. علاج المدمن يكاد يكون من المستحيلات. شكراً على التعقيب سيد طالب
السيد علي السوري يقول للسيد الشرقاوي (إذا كانت جميع إثباتاتك على شاكلة إثباتك أن عدم كتابة محمد للوحي يثبت فعلاً أنه كان يوحى اليه به فما هي الفائدة من الحوار معك) انتهى. وأنا أشكر السيد السوري على تعقيبه السديد على السيد شاكر الشرقاوي
السيد موجيكي المنذر يقول لشاكر الشرقاوي (رغم الاختلافات الجوهرية، والتباينات المتوازية التي لن تلتقي (حسب ظني) في القناعات بيني وبين السيد شاهر الشرقاوي إلا أنني قد وجدت نفسي مجبراً على احترام لغته وأسلوبه. اسمحْ لي سيد شاهر الشرقاوي أن أبثـّـك حزني وأسفي لأني وجدت فيك إنساناً متعقلاً يملك أدوات المعرفة والمنطق ولكن بمواد أولية مستنفذة المفعول (حسب ظني أيضاً. تقبل ملاحظتي برحابة صدر راجياً منك إعادة ترتيب العناصر الأولية ضمن محاكماتك العقلية، فحضرتك حسب رأيي المتواضع إنسان رائع في بيئة غير مناسبة) انتهى. ولكن للأسف رأينا أن الطبع غلب التطبع عند السيد الشرقاوي في تعليقه الأخير على النجار.
السيدة سارة حامد تقول (صراحة ليس لدي ما اعلق عن مقال الدكتور وتاريخية القران لانني ارى ان هكذا مقالات. توجه وبالتحديد لحراس العقيدة في السعودية والازهر في مصر وقم في طهران. فهل هؤلاء سيقرؤون هذا المقال طبعا لا. القارئ البسيط لا يستفيد من هكذا مقال من وجهة نظري) انتهى. ويؤسفني أن أختلف مع السيدة سارة لأني أعتقد أن القاريء العادي أذكى بكثير من رجالات الأزهر وقم لأن القاريء العادي درس العلوم والدين وربما الفلسفة في بعض الحالات، ولذلك يستطيع أن يحكّم عقله فيما يقرأ وينتقده إن رأى به إعوجاجاً، بينما رجل الدين لم يدرس في حياته غير فقه الحيض والنفاس والأحاديث والقرآن.
السيد كامل حرب يقول (عزيزى دكتور كامل لقد بدا عملك ياتى بالثمار وبدات العقول المصداه تتفتح وتنقب فى دهاليز الايات المحمديه الخزعبليه,انه ارث ضخم وطويل وتفكيكه يحتاج الى مجهودات جباره وعمل دؤوب وكما ترى من تعليقات المتشنجين كتعليقات المدعو الشرقاوى,لقد بداوا فى البكاء والعويل واللطم والصراخ وايضا التهديد والوعيد ولكن هيهات ايها الافاقين فلن تستطيعوا الوقوف امام تيار التنوير وعهد السيف ولى الى الابد,لقد انطلق الجنى من القمقم ولن يعود ابدا ,استمر يا دكتور) انتهى. شكراً على التعقيب ونحن قد بدأنا المسيرة، وكلُ من سار على الدرب وصل.
أشكر صاحب التعقيب 38 على رده على السيد الشرقاوي. وأشكر السيد عيسى النابلسي كذلك على تعقيبه، كما أشكر السيد كوريا الرابن. وأشكر السيد العربي الجزائري على رده على السيد الشرقاوي وعلى ذكر الآيات العديدة التي تثبت ما نذهب إليه
السيد بسيوني بسيوني يقول (للاسف يهرب النجار من الرد على الاسئله والكلام المفحم الذى يظهره على حقيقته مجرد مدعى علم ومتعصب ومتطرف واتحداه الدخول فى نقاش علمى على اسس ديمقراطيه وبحريه بدون حذف او منع اتحداك يا نجار) انتهى. قد أكون مدعي علم ومتعصب ولكني لا أفهم لماذا يتحداني بسيوني وهو لم يقل كلمة واحدة في نقد المقال حتى نحذفها. ثم أني قلت مراراً، لمن يفهم، أني لا أتدخل في حذف التعليقات والأمر متروك لهيئة تحرير الحوار المتمدن. وأشكر السيد سعيد المغربي على رده على بسيوني بسيوني إنابة عني.
وأشكر كذلك السيدة انتصار الخفاجي على تعقيبها.
السيدة إقبال حسين تعدت على الطب حينما قالت (لست من مؤيدي الاعجاز العلمي للقران ولكن مثلك الذي اتيت به يدينك ولا يساعدك،فخصيتين الرجل توجد اولا في الظهر ثم تنزل بعد ذلك اسفل لكيس الصفن،حتي ان اي طبيب يجري فحصا للطفل ليتأكد من نزول الخصيتين لكيس الصفن،ويحكي ان رجل قد تزوج ولكن بعد الزواج اكتشف ان من تزوجه رجل لكن لم تنزل الخصيتين من الظهر فأعتقدوا انه امرأة،تأكد من كلامي بسؤال طبيب) انتهى. خصيتا الرجل ومبايض المرأة يتكونان في خلايا تُعرف بالمسزوديرم المتوسط intermediate mesoderm، أي الطبقة الوسطى من خلايا الميزوديرم، الذي يكون الكلى كذلك. تبدأ الخصيتان والمبايض بالظهور عندما يكون الجنين في الاسبوع الثالث أو الرابع من العمر وطوله من الرأس إلى أخمص القدمين لا يتعدى 3 سنتيمترات. هذا الميزوديرم يوجد في البطن ويرقد مباشرة أمام العمود الفقري لكنه ليس جزءاً منه، كما يرقد الشريان الرئيسي "الأورتا" أمام الظهر وهو ليس جزءاً منه. وتبدأ الخصيتان والمبايض بالنزول نحو الأسفل حتى تستقر المبايض بالحوض وتنزل الخصيتان من فتحة في جدار البطن إلى الصفن. وعندما يقول القرآن أن الله أخذ من ظهور بني آدم ذرياتهم فهذا يعني أن الخصيتين والمبايض في الظهر، وهذا خطأ علمي شنيع. أما قولها إن رجلاً تزوج ووجد أن زوجته رجلٌ لم تنزل خصيتاه، هو ونسة المشاطات بعينه إذ أن الطفل الذي لم تنزل خصيتاه إلى الصفن يكون قضيبه طبيعياً وظاهراً للعيان وينمو نمواً طبيعاً ولكن قد يصبح ذلك الرجل عقيماً عندما يتزوج لأن حرارة البطن تقتل الحيوانات المنوية، فليس هناك أي احتمال أن يتصوروه امرأة. وأعتقد أن تعقيب السيدة إقبال رقم 59 الذي يقول (أنا في انتظارالرد من شيخكم ياايها التابعيين المريديين،فانتم لاتملكون عقولا تفكر لترد عليّ ،ننتظر كلنا شيخكم،الذي تنازلتم له عن مهمة التفكيروتشغيل العقول ليقوم هو بذلك نيابة عنكم) تعقيب لا يجب أن يصدر من سيدة متعلمة، ناهيك عن أنها تكتب في موقع "الحوار المتمدن". قليلاً من احترام الغير أيها المعقبون.



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن تأريخ القرآن أو الإسلام؟
- عمر عائشة عندما تزوجها محمد
- إصلاح الإسلام 3-3
- إصلاح الإسلام 2-3
- إصلاح الإسلام 1 .... تعقيباً على الأستاذ العفيف الأخضر
- الخوف والجهل هما حجر الأساس
- إله الإسلام في الميزان
- في معية القراء مرة أخرى
- الإسلام لا يحترم العقل
- ما هي مهمة الأديان؟
- كامل النجار في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول التشكيك وا ...
- كيف أتينا إلى الوجود
- تساؤلات القراء
- الكون بين العلم والدين
- لجان البحوث الدينية وتفاهة البحث
- كيف خسر المسلمون بإلغاء العبودية؟
- تخاريف رجال الأزهر - الحلقة الأخيرة
- تخاريف رجال الأزهر 3
- تخاريف رجال الأزهر 2
- تخاريف رجال الأزهر 1


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - توضيحاً لإشكالات بعض القراء