أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم آل مسافر - قال الشاعر ح1














المزيد.....

قال الشاعر ح1


نعيم آل مسافر

الحوار المتمدن-العدد: 3208 - 2010 / 12 / 7 - 23:25
المحور: الادب والفن
    


قال الشاعر (مادام عندي جنح...ليش أبقه طير بقفص)
قررت في نهاية عقد التسعينات في القرن المنصرم.. قرارا ً يخص حياتي الأجتماعيه..ولاقتني الكثير من الصعوبات في سبيل تنفيذ ذلك القرار .. وكنت كلما لاقتني صعوبة وضعفت عزيمتي عن المضي قدما في تنفيذ قراري , المهم .. أتذكر هذا البيت الشعري .. فتقوى عزيمتي وأستمر .. إلى أن استطعت تنفيذه .. واكتشفت في ما بعد أنه واحد من أهم القرارات التي اتخذتها في حياتي واستطعت تنفيذها .. فهذا البيت الرائع يقول مادامت ليدك القدرة على الطيران في سماء النجاح فلماذا لاتطير وتحلق عاليا ً؟ لماذا تبقى حبيس الفشل كالطير الذي عاش في قفص طوال حياته وعندما اتحيت له الفرصة الذهبية للطيران بقي في القفص .. مادامت لديك القدرة على اتخاذ القرار الصحيح فلماذا لاتتخذه؟ ومادامت ليدك ألقدره على التنفيذ لماذا لا تنفذه؟
مادامت لدينا أقلام حرة لماذا لانكتب الحقيقة؟
مادمت لدينا قيم ومبادئ .. لماذا نسمح لقضايانا بأن تباع في سوق النخاسة؟
مادمنا نؤمن بأن لنا الحق في التعبير عن الرأي...لماذا لانحترم آراء الآخرين؟
مادمنا أخوة وشركاء في هذا الوطن, منذ الأزل..فلماذا لانعيش بالحب والوئام؟
مادام البيت بيتنا, والمال مالنا..فلماذا نسرقه؟
مادام لدينا نفط وثروات كثيره لماذا الانبني بلادنا؟
مادام لدينا دستور لماذا لا نطبقه؟
وليس أخيرا ً...
مادام لدينا برلمــــــــــــــــــان..لماذا تأخرنا في تشكيل الحكومة؟؟؟؟؟؟!!!!!
( ومادام عندي نفط .. ليش أبقه عايش فــﮕر)



#نعيم_آل_مسافر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيم الغالبي كما عرفته
- اذا الديمقراطية وئدت
- ليس بعيدا عن هنا
- الأختلاف والخلاف
- النقد والتجريح
- قصة قصيرة


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم آل مسافر - قال الشاعر ح1