أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ..؛؛















المزيد.....

كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ..؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3204 - 2010 / 12 / 3 - 02:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تخطط كوريا الجنوبية لاجراء مناورات جديدة لقواتها في 29 موقعا على طول الحدود مع كوريا الشمالية ، كما أعلنت الأربعاء الماضي 1/ 12 الجاري ، وأن مناورات أخرى ستجرى بالاشتراك مع القوات الأمريكية ، مع أنه لم يمضي على مناوراتها المشتركة سوى يوما واحدا. قرارا لم يغضب الكوريين الشماليين فحسب ، بل الصين الشعبية التي تنظر للبحر الأصفر كبحيرة صينية. فقد حذرت الصين بأن وجود مثل هذا الحشد العسكري في المنطقة يشكل خطرا على حركتها التجارية التي تعتمد كثيرا على هذا الممر البحري ، اضافة إلى زيادته لحدة التوتر وتهديده السلام والأمن في المنطقة. الجزيرة الصغيرة التي تعرضت للقصف من جانب الشمال قبل أسبوعين والتي رفعت درجة التوتر بين الدولتين إلى مستوى غير مسبوق ، هي واحدة من ثلاثة جزرمحل نزاع بين الدولتين وهي ، ديجونج ، وسوجونج ، و يونبيونج ، وهذه الأخيرة كانت هدفا لقصف المدفعية الكورية الشمالية أخيرا. الجزر الثلاثة واقعة على بعد مئات الأمتار من الأراضي الكورية الشمالية ، وهي حاليا ضمن أراضي كوريا الجنوبية ، بناء على ترسيم الحدود من قبل الأمم المتحدة الذي تم بعد الحرب الكورية 1950- 1953 ، عندما أصبح الخط 38 حدا فاصلا بين الدولتين.

ووفقا للمؤرخ البريطاني أندرو سالمون " أن الجزر الثلاثة تستخدم من قبل كوريا الجنوبية كمواقع للتجسس على الجانب الآخر لقربها من السواحل الكورية الشمالية ، بنفس الوقت تشكل قواعد انطلاق مهمة لضرب أهداف فيها في حالة اندلاع حرب بينهما ".(4) ولهذا ليس صدفة أن تستخدم تلك الجزر مواقع لاجراء مناورات وتدريبات عسكرية ، وهو ما حدث أخيرا ، عندما ردت كوريا الشمالية على تلك التدريبات بوابل من قذائف مدفعيتها الثقيلة. الحادث كان سببا لاطلاق موجة من التصريحات والتصريحات المضادة ما زالت مستمرة منذ الحادث في 16 الشهر الحالي ، كان آخرها ما قاله قائد القوات البحرية الجنوبية أمام عدة آلاف من جنوده أثناء مراسيم تشييع الجنود الذين سقطوا نتيجة النيران الشمالية ، حيث قال: " سنجعل كوريا الشمالية تدفع الثمن أضعاف ما أرتكبته من قتل وأذى بحق جنود قواتنا البحرية ، وسنأخذ بالتأكيد الثأر منها ". أما وزير الدفاع الجديد ، فقد توعد هو الآخر باتخاذ خطوات أشد تجاه الشمال ، قائلا : " سنتعامل مستقبلا مع استفزاز الشمال بقوة ، وسنرد الصاع أضعافا وبشدة " (5).

لقد امتنع الكوريون الجنوبيون مع ذلك عن الرد على النار مباشرة حينها، وربما طلبوا الاذن من القائد العام الأمريكي للقوات المشتركة في كوريا الجنوبية ، لكن هذا الأخير على ما يبدو لم يعط الاذن بالرد ، لمعرفته المسبقة بعواقب قرارمثل هذا في ظل الظروف الدولية الحالية. فالولايات المتحدة ، وبسبب الضغوط المالية والعسكرية والشعبية التي تواجهها في افغانستان والعراق ، ليست راغبة في تصعيد الموقف في شبه الجزيرة الكورية ، ويشاركها الشعور نفسه بقية دول حلف الأطلسي ، فليس لهذه الدول أي مصلحة في تأزيم الوضع الراهن الذي تواجه غالبيتها فيه ، أزمة اقتصادية هي الأشد وطأة منذ الركود العظيم في عام 1929.

فالصين أقرب حلفاء كوريا الشمالية في الوقت الحاضر، بل الحليف الوحيد الموثوق به بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ، حيث وقف الاثنان معها ضد جيوش تحالف قادته الولايات المتحدة تحت راية الأمم المتحدة ، أثناء حربها لتوحيد شطري كوريا في عام 1950 - 1953. كانت الصين الشعبية ولم يمضي على انتصار ثورتها وتأسيس دولتها عام 1949 سوى عاما واحدا ، قد وقفت هي والاتحاد السوفيتي بكل قوة مع كوريا الشمالية أثناء حربها تلك ، وبفضلهما استعادت كوريا الشمالية العاصمة بيونغ يانغ عام 1951 ، مرغمة القوات الأمريكية بقيادة الجنرال ماك أرثر على الانسحاب جنوبا (6). وتقف الصين مع كوريا الشمالية الآن أيضا ، وهي أقوى اقتصاديا وعسكريا وسياسيا. ومع تفهم الولايات المتحدة للمخاوف الصينية المعبر عنها برسالة التحذير المشار اليها سابقا ، فقد طلبت الولايات المتحدة من الصين أن تضغط على الكوريين الشماليين بعدم تكرارالمزيد من الاستفزازات تجاه الكوريين الجنوبيين ، كما ورد في تصريح رئيس الأركان المشتركة الجنرال مولين.

لقد استجابت الصين الشعبية للطلب الأمريكي ، وبدأت بالفعل نشاطا دبلوماسيا ، فأرسلت ممثلها إلى سفارة كوريا الشمالية في بكين ، كما أرسلت وزير خارجيتها إلى بيونغ يانغ لمحادثة القيادة هناك ، ويوم الأربعاء 30 تشرين الثاني الحالي استقبل الصينيون زعيم كوريا الشمالية كم إيل . كما تحاول الصين بنفس الوقت استخدام دبلوماسيتها الطويلة النفس مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية ، لمنع أي تداعيات جديدة لحادثة تبادل اطلاق النار بين الكوريتين ، فللصين الشعبية مع الدولتين مصالح متبادلة اقتصادية وسياسية . وكانت الصين قد نجحت في احتواء الأزمة الخطيرة التي نشأت ، نتيجة اغراق كوريا الشمالية في السادس والعشرين من مارس 2010 سفينة حربية لكوريا الجنوبية ، كانت تبحر بالقرب من أحد الجزر الثلاثة المذكورة ، وراح ضحيتها 46 بحارا جنوبيا. كما نجحت في الوقت نفسه بافشال اصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يدين تصرف كوريا الشمالية ، فصدر القرار بادانة اغراق السفينة الكورية دون تسمية الجهة التي قامت بذلك. لكن لا يمكن أن تستمر أجواء التوتر إلى ما لانهاية ، في وقت تزداد حياة الشعب الكوري الشمالي سوءا ، بسبب سياسة الاستعداد الدائم للحرب.

هناك بلا أدنى شك بدائل لهذه السياسة المجنونة التي فاقمها سعي القيادة الكورية الشمالية لتطوير قدراتها النووية ، أول تلك البدائل وأقلها تكلفة ، هو خيار السلام والتعاون مع دول المنطقة ، واستبدال سياسة سباق التسلح بسياسة نزع الأسلحة بكافة أصنافها ، وعقد مفاوضات مباشرة مع دول المنطقة لحل الخلافات حول الأراضي والمياه ، واستغلال الثروات السمكية والطبيعية التي تزخر بها تلك المناطق. وليس لأحد غير الصين الشعبية من بين الدول الصديقة والحليفة من له القدرة على دفع القيادة الكورية الشمالية للتوقف عن سياسة المواجهة مع دول المنطقة ، وتكريس جهودها ومواردها بدلا عن ذلك نحو التنمية الاقتصادية في البلاد. وما دام للصين هذا التأثيرعلى قيادة الحزب والدولة الكورية ، فينتظر منها أن تضع القيادة الكورية أمام الصورة الواقعية لبلادهم وشعبهم ، فهي التي ساعدتها على تجاوز أزماتها الكثيرة مع كوريا الجنوبية ، وهذا يشكل ضمانة لانهاء حالة الحرب بين الدولتين الكوريتين اللتين لم توقعا معاهدة سلام بينهما منذ نهاية حربهما عام 1953 .
هناك مؤشرات برزت أخيرا عن دور جديد للصين تلعبه لتغيير النهج السياسي والاقتصادي في كوريا الشمالية ، ولكن ليس واضحا في أي اتجاه ستدفع الصين الشعبية بتلك التغيرات ، فليس من المعقول أن تدعم نظامها الاشتراكي المتداعي ليتجاوز مصاعبه ، وهي نفسها قد تخلت عن الاشتراكية منذ اكثر من ثلاثين عاما؟

الاحتمال السائد ، هو أن تضغط الصين على الكوريين الشماليين لاستنساخ تجربتها " اشتراكية اقتصاد السوق ". وربما تجد الصين الشعبية أنه من الأفضل لها أن تدفع بحليفها الكوري نحو الاتحاد مع كوريا الجنوبية أو الاندماج معها ، وبذلك تحررالصين نفسها من أعباء التكاليف الباهظة التي تتحملها نتيجة احتفاظها بذلك الحليف المشاكس. الاندماج اقتصاديا مع كوريا الجنوبية على غرار الدولتين الألمانيتين في تسعينيات القرن الماضي ، قد يعتبر الخيارالأفضل لانقاذ شعب كوريا الشمالية من معاناة لا يستحقها في ظل حصار دولي ، مصمم لانهاء وجود آخر دولة محسوبة على الشيوعية. فموقع Wikileaks قد نشر نص محادثة سفيرة الولايات المتحدة في سيئول مع نائب وزير خارجية كوريا الجنوبية السابق عام 2009، جاء فيها : " أن الصين ستكون سعيدة أن ترى كوريا الشمالية متحدة مع كوريا الجنوبية وتحت قيادتها ، اذا ما احتفظت كوريا الجنوبية بعلاقات غير عدائية مع الصين الشعبية ". لا يمكن نفي وثيقة مثل هذه ، فهي واحدة من آلاف الوثائق التي سربها الموقع المذكور التي لم تستطع الجهات الأمريكية نفيها. وبرغم يقيننا بأن الصين ستذهب هذا الطريق ، إلا أن الصحفي المخضرم ومراسل قناة بي بي سي البريطانية للشئون الدولية جون سيمسون ، له رأيا آخر. حيث يعتقد أن الصين ربما بدأت بتشجيع كوريا الشمالية للسيرعلى نفس الطريق الذي سلكته في انتقالها من نظامها الاقتصادي الاشتراكي إلى نموذجها الحالي القائم على قواعد اقتصاد السوق الرأسمالية.

فقد قام السيد سيمسون بزيارة لكوريا الشمالية أخيرا ، ولاحظ أن هناك العديد من العلامات المثيرة للقلق من سياسة القبضة الحديدية العسكرية التي يتبعها النظام الكوري الشمالي لادارة الصراع على السلطة داخل البلاد. فبسبب الوضع المعاشي السيئ لحياة الثلاثة والعشرون مليون مواطن كوري فمن غير المستبعد ، أن تجد الصين نفسها أمام سيل من ملايين اللاجئين الكوريين يقتحمون حدودها الشمالية في يوما ما في المستقبل بحثا عن حياة أفضل أو هروبا من العوز، وهو ما سيسبب لها حرجا شديدا أمام شعبها ، وأمام القيادة الكورية الشمالية ، وأمام الرأي العام العالمي في وقت يتواجد بالفعل آلاف من الكوريين الشماليين داخل حدودها. لذا فالصين كما يعتقد السيد سيمسون ، تحاول تشجيع كوريا الشمالية بابقاء سيطرة حزب العمال الكوري على الجيش ، والبدء بالانفتاح التدريجي على اقتصاد السوق. وهناك أمثلة قليلة يذكرها تعبيرا عن ذلك ، لكنها البداية كما يقول. حيث أصبح معتادا أن ترى أناسا يعرضون منتجاتهم للبيع علنا في الشوارع ، بعد أن كانوا يزاولون ذلك بالسر وتحت جنح الظلام ، ولم تعد فرق الشرطة المحلية تطارد الباعة كما كانت تفعل قبل ذلك. إنها ظاهرة محدودة النطاق ، لكنها مشابهة تماما لما حدث في الصين الشعبية. ولعلها ظاهرة غريبة بالنسبة للغرب ، أن يقوم زعيم النظام بنقل السلطة إلى ابنه الشاب المتعلم في سويسرا ، وهو الذي عايش نظام اقتصاد السوق هناك في تجربة لم يألفها أحد من عائلته ، ما قد يكون له تأثيرا في نقل ذلك إلى بلاده حين تسلمه قيادة البلاد بعد تنحي أو وفاة والده. واذا لم يحصل هذا التغيير كما يقول المراسل المخضرم ، " فان تطور الحال ربما يكون مدار قلق شديد "..؛؛
انها مفارقة عجيبة ، أن ينظر إلى باعة الأرصفة كقوة تغيير تاريخية في دولة كان لقادتها فرصا تاريخية لبناء حياة كريمة لمواطنيها ، لكنها لخلل ما اختارت أن لا تفعل ، فأضاعت ستين عاما من حياة شعبها هباء.
علي ألأسدي ____________
1- Chris Hogg –BBC News, seoul, 30/11/2010
Andro Salmon- Why border hot-spot is Korean War relic - 2
، 25/11/2010
Justin McCurry- Global Post, 13/7/2010 - 3
Andro Salmon - 4 مصدر سابق
- 5 قناة بي بي سي الاخبارية ،27/11/2010
David Wiliams and Peter Simpson- Daily Mail- 24/11/2010- 6
* أندرو سالمون ، كاتب ومؤرخ بريطاني ، مؤلف لعدة كتب عن التاريخ الكوري ، منها: الحرب الكورية 1950-1953 ، و وكوريا الشيوعية عام 1950.



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة ..(1).؛؛
- الصفقة .. التي أنقذت حياة أياد علاوي السياسية ... ...؛؛
- أيرلندا... وضواري المضاربة الدولية ..؛؛
- هل يستفيد المالكي وعلاوي من أخطاء.. الحقبة الماضية .. ؟؟
- الاقتصاد الأمريكي .. وتحديات ما بعد الاشتراكية.. ..(الأخير)
- الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)
- صندوق النقد الدولي .. وشروطه المجحفة بحق العراق..؛؛
- ماذا وراء الحملة المعادية للجالية الاسلامية الألمانية... ؟؟
- جائزة نوبل للسلام لسجين الرأي الحر … ليو اكسياوبو....
- لماذا يدفع العراقيون ثمن أخطاء قادتهم…؟؟
- هل ترغم العقوبات الأمريكية إيران ... على وقف نشاطها النووي . ...
- هل يحلم الكوريون الشماليون ... بالتجربة الديمقراطية العراقية ...
- كيف يعالج اليمين الأوربي ... الأزمة الاقتصادية الراهنة..؟؟
- هل بدأ العد التنازلي ... لأفول نجم العولمة ... ؟؟
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى... (الأخير) . ...
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى...(1)...؛؛
- أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...
- مغزى تراجع اليابان عن موقع الاقتصاد الثاني في العالم....؛؛؛
- الصين الشعبية ... واشتراكية دينك أوكسياو بينك ... ( الثاني و ...
- الصين الشعبية ... واشتراكية دينك أوكسياو بينك .. (1) ...؛؛


المزيد.....




- طاهر النونو: العلاقة بين الفصائل الفلسطينية متينة ومبنية على ...
- البيان الختامي للمؤتمر التضامني مع عاملات وعمال «وبريات سمنو ...
- كيف وقعت الصين الشيوعية في حب الخصخصة؟
- ماذا جرى قبل انفجار -تيتان-؟.. كشف آخر ما قيل على متن -غواصة ...
- حملة تضليل روسية لصالح اليمين المتطرف الألماني
- العراق.. مسيرة تركية تستهدف اجتماعا لحزب العمال الكردستاني
- صديق القادري.. جنرال عراقي قاتل مع القياصرة ضد الثورة البلشف ...
- رحيل المفكر العربي البناني – الفلسطيني إلياس خوري
- مقتل عنصر وإصابة 2 من حزب العمال الكردستاني بغارة تركية في ا ...
- مواجهات بين متظاهرين والشغب أمام مبنى ديوان محافظة ذي قار


المزيد.....

- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي
- تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ..؛؛