أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - أسامة البردينى - رسالة تهنئة الى (أسرة الحوار المتمدن بشكل خاص)














المزيد.....


رسالة تهنئة الى (أسرة الحوار المتمدن بشكل خاص)


أسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 3191 - 2010 / 11 / 20 - 12:19
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


رسالة تهنئة الى (أسرة الحوار المتمدن بشكل خاص)

الكاتب والشاعر/أسامة البردينى
[email protected]

بسم الله الرحمن الرحيم
.......... انه لمن دواعى فخرى واعتزازى ان يكون موقع الحوار المتمدن هو الموقع الفائز بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتاسيسة........
..............كما اننى ارسل الى الاصدقاء الكتاب والكاتبات فى موقع الحوار المتمدن بالتهنئة الخاصة ايضا لهم وعلى كل المجهود المبذول منهم...............
لجعل الموقع يفوز بهذه الجائزة الجميلة...........
لكم منى كل الحب وكل التحية ........ واننى لشديد الاسف لتاخير رسالة التهنئة اليكم لشديد انشغالى بظروف خاصة جدا.......
اننى اهنئكم كما اننى اقوم بتهنئة نفسى بجواركم على هذا الموقع الجميل الحر الذى ينطلق منه كل الفكر الرشيد الذى لا ينتمى الا للفكر الحر والتعبير عن كل ما يدور من فكر ادبى وعلمى وسياسى ودينى ويسارى وعلمانى وكل الحوارات المتاحة والغير متاحة للتعبير الخاص والعام ..........
لكم منى كل الحب وكل الشكر لانضمامى معكم اصدقاء محبين مخلصين للفكر وللكتاب............
لكم منى كل الحب.............
الكاتب والشاعر/أسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين



#أسامة_البردينى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكوى الى فاروق حسنى وزير الثقافة
- أغلاقا يا قلب (شعر)
- أصبحنا فى سوق العبيد
- من المسئول عن التربية ثم التعليم فى مصر
- كان لينا جده (علم أبنك كيف يحافظ على البيئة )
- المقطع التاسع من قصيدة أنى أحبك
- قصيدة أنى أحبك ( مقطع ثالث)


المزيد.....




- ترامب يتحدث في اجتماع تقني عالمي برعاية الصندوق السيادي السع ...
- تونس: الإفراج عن الناشطة الحقوقية سهام بن سدرين
- أبو ردينة يحذر من حرب شاملة على الضفة
- الجيش الكويتي يعلن مقتل اثنين من قواته البرية وإصابة آخرين
- فانس: انتقادات زيلينسكي لترامب في العلن لن تؤثر على موقف الر ...
- -بوليتيكو-: المسؤولون الأوكرانيون يخشون تحالف بوتين وترامب
- ماسك يسخر من تصريحات زيلينسكي حول مستوى شعبيته العالي
- -لجنة الطوارئ المركزية- في رفح: أكثر من 20 فلسطينيا قتلوا جر ...
- الجيش اللبناني: العدو لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي ا ...
- محمود عباس يرحب برفض رئيس دولة الإمارات تهجير الشعب الفلسطين ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - أسامة البردينى - رسالة تهنئة الى (أسرة الحوار المتمدن بشكل خاص)