أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - نجيب الخنيزي - لماذا الحوار المتمدن ؟














المزيد.....

لماذا الحوار المتمدن ؟


نجيب الخنيزي

الحوار المتمدن-العدد: 3180 - 2010 / 11 / 9 - 13:37
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


جاء في إعلان مؤسسة ابن رشد للفكر الحر، عن نيل موقع الحوار المتمدن بجائزتها السنوية الثانية عشر ما يلي : يفصح اسم الحوار المتمدن عن هويته في تعزيز الحوار المتمدن بطريقة حضارية لكل المواضيع المرتبطة بقضايا وهموم المجتمعات العربية. فهو يسعى لدعم الطاقات العلمانية الحديثة ويقدم مساهمة في ربط المجموعات التي تشترك في الأهداف مع بعضها لكي تعمل بشكل مشترك للوصول الى مجتمع مدني علماني ديمقراطي في العالم العربي. إضافة إلى أخذ موقع "الحوار المتمدن" على عاتقة مهمة دعم وتعزيز حقوق الإنسان والمرأة، ومحاربة الظلم عموماً ورفض كل أشكال التطرف. كما ويشجع على النقاش المنفتح الناقد للآراء السياسية اليسارية ذاتها التي يمثلها. إذا هذا الموقع الحواري الطليعي الذي لم يخف انحيازاته الفكرية والسياسية كمنبر لليسار بمختلف أطيافه وتياراته ، و تبنيه لقيم التقدم والديمقراطية والعلمانية وحقوق الإنسان في العالم العربي ، غير أنه في الوقت نفسه واحة خضراء يانعة ومتجددة للفكر العلمي النقدي الخلاق ، المتجاوز للكثير من المسلمات والأطروحات والممارسات ( على صعيد اليسار بالذات ) التي شاخت، وتجاوزتها الحياة ، أو لم التي ثبت خطأها على الصعيدين النظري والعملي . أهمية هذا الموقع ينبع من قدرته أيضا على استقطاب ( نوعا وكما ) عددا كبير من الكتاب والمفكرين التقدميين والتنويريين في العالم العربي على اختلاف منحدراتهم ومتبنياتهم الفكرية أو تجاربهم النضالية ، كما وانفتاحه على الجديد في الحقل النظري والمعرفي والتجارب اليسارية المختلفة في عالمنا المعاصر . الطيف اليساري والتقدمي والعلماني والليبرالي المتنوع في السعودية الذي له وجود وتأثير قديم ومعترف به ، ولا يزال يفرض تواجده وحضوره الملموس على كل الأصعدة والمستويات وخصوصا على صعيد المطالبات الإصلاحية والحقوقية ، وفي المجالين الثقافي والإبداعي ، على الرغم من كل أنواع المعوقات السياسية والاجتماعية والدينية المعروفة . هذا الطيف كغيره من الأطياف والحركات المماثلة في العالم العربي يجد في موقع الحوار المتمدن نافذة مشرعة للضوء والحرية والأمل والعمل المفعم بالخير والجمال والحب . أنه مصباح للعقلانية والتنوير والتعددية في ليلنا العربي الطويل ، الكئيب ، البليد ، و المترع بالفساد والاستبداد والتخلف والفقر . تحية وتهنئة من الأعماق للرفيق رزكار عقراوي ، ولكل القائمين على إدارة الحوار المتمدن. وكل الشكر والعرفان لمؤسسة ابن رشد للفكر الحر، على مبادراتها الرائعة في تكريم المفكرين والمثقفين التنويريين المستقلين عن هيمنة النظام العربي الرسمي .



#نجيب_الخنيزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الرياض 6 نوفمبر - علامة مضيئة في نضال المرأة السعودية ( 1 ...
- حركة الشاي في المشهد السياسي الأمريكي
- انتخابات الرئاسة البرازيلية .. وتركة لولا
- فرنسا «العمالية» تنتفض
- البعد العربي لقضية فلسطين !
- الطريق المسدود لمفاوضات «السلام» الإسرائيلية الفلسطينية !
- جدل العلاقة بين الوطني والقومي ( الحلقة الأخيرة )
- جدل العلاقة بين الوطني والقومي ( 3 )
- جدل العلاقة بين الوطني والقومي ( 2 )
- العرب والعولمة .. انكفاء أم اندماج
- جدل العلاقة بين الوطني والقومي
- العرب والحضارة الغربية..تبعية أم مشاركة ( الحلقة الأخيرة )
- العرب والحضارة الغربية.. تبعية أم مشاركة ؟ (5)
- العرب والحضارة الغربية.. تبعية أم مشاركة ؟ (4)
- العرب والحضارة الغربية..تبعية أم مشاركة (3)
- رحيل المفكر الكويتي الدكتور أحمد البغدادي
- العرب والحضارة الغربية.. تبعية أم مشاركة ؟ (2)
- هل تموت النخلة في غياب غازي القصيبي؟
- العرب والحضارة الغربية.. تبعية أم مشاركة ؟ ( 1 )
- خطة التنمية التاسعة .. وتوطين العمالة السعودية


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - نجيب الخنيزي - لماذا الحوار المتمدن ؟