الارهاب في سبيل الله

ان هؤلاء الارهابيين الاسلاميين اضروا بالمسلمين اكثر من غيرهم وهؤلاء يسمون في الفقه الاسلامي بالخوارج او البغاة ويبدون اكثر تدينا منا ولكنهم مصابون بلوثة تجعلهم يعتقدون ان ما يفعلونه صحيحا لكن بالنهاية يضل عنف هؤلاء عنف افراد وليس كعنف وارهاب الدول العظمى التي تملك اكثر الاسلحة فتكا وذبحا وابادة وهاهي صواريخ التوماهوك تشوي اطفال المسلمين وشيوخهم نساءهم في افغانستان وهم مدنيون لا جريرة لهم ولم يؤذوا الغرب ولا يعرفون اين هو ان الارهاب والعنف مطلب غربي فالغرب بعدما اسقط الاتحاد السوفيتي لا بد له من عدو جديد يخيف به مدنييه ويقول انه يهدد حضارته وقد تساوق مع الفرية كثير من الكتاب والمعلقين العرب مسيحيين وملاحدة لينفس عن احقاد دفينة وثارات تاريخية !

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تصحيح ...... تراهم يتشدقون بالقول بان الاسلام جاء لينشر السلام والاسلام ذو رسالةٍ
انسانية....
وايضا تصحيح.....وبصمتكم هذا تؤكدون للعالم بان الاسلام شريكاً للارهاب ......

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي نادر ....إن نظرية المؤامرة انتهت مفعولها،وانا شخصياً لم ابارك للغرب على قتل المدنيين في افغانستان او العراق.....فأنا اطالب كل انسان مسلم غيور على دينه بان يستنكر هذه العمليات وان يطالب بفتوى جماعية وواضحة من الهيئات الاسلامية المختصة او عقد مؤتمر للدول الاسلامية وبمشاركة علماء الدين الاسلامي لنبذ وتحريم العمليات الارهابية ....
وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-الإسلام ليس كذلك!-
يكاد لا يتفق أثنان من المسلمين كيف يكون الإسلام الصحيح ومحالٌ أن تتطابق وجهتا نظر بهذا الخصوص. فالإسلام السني يختلف عن الشيعي وفي السني نفسه يختلف المالكي عن الشافعي عن عن....
وإسلام حينا يختلف عن إسلام الحي المجاور لنا وإسلامنا يختلف عن إسلام جارنا
وإسلام الشهيد صدام (مكتشف عبارة الله أكبر على علم العراق وسليل محمد النبي) يختلف عن إسلام الشهيد لاحقا بن لادن وهكذا دواليك في أن لكل كائن مسلم إسلامه الخاص.
ونتسائل عن هذا الإسلام العجيب الغريب, عن هذا -الفكر- الخاص العصي على الفهم أوالتطبيق.
أدعو المسلمين جميعاً إلى قراءة تاريخ محمد وقراءة مبادئ حقوق الإنسان في الميثاق العالمي لهذه الحقوق والمقارنة فيما يخص منع الرق والسبي والغزو والإغتيال والإغتصاب وما إلى هنالك من القيم الإنسانية المعقدة التي يصعب على بن لادن وجميع شيوخ المسلمين على استيعابها. الشيوخ الذين يوسمون بغير وجه حق بالإستاذ والدكتور والعلامة!
لو أن محمد بن عبد المطلب هو الذي ألغى صراحة ودون شك أو تأويل نظام العبودية لكان يستحق أن يوسم بالنبي ولكن الرئيس ابراهام لينكولين هو الذي فعلها هو الجدير بالنبوة

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

......وهل الذين يرتكبون المجاذر في العراق اوافغانستان ياخذون الدين تبريرا لأعمالهم !!!
انهم دولة وليس افرادا , وعندهم محاسبة , ولديهم جيش , يقتل ويقتلون
اين الشجاعة والبطولية ان تأخذ البريء وتقتله !!!؟؟؟
هناك محنة في عقل الموءمن المسلم بين نفسه ومنطقه , والمنطق الهي المنزل في اية ألأنفال- واعدوا لهم مااستطعتم من قوة.....-لترهبوا- عدو الله وعدوكم-

اي انسان مسلم , يحاول ان ينتقد هذه الاية , ما مصيره !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ن تعبير الارهاب هو بالاساس مصطلح مسيحي كنسي ولو عدت التاريخ ستجد ان المسيحيين يؤرخون لعصور الارهاب عندما كانت الطوائف المسيحية تبيد بعضها بعضها بلا رحمة ولا شفقة وهذا يشمل الاطفال والنساء والشيوخ حتى ان فولتير ذكر ان ضحايا الارهاب الكنسي المسيحي يقدرون بعشرة ملايين ؟! بالطبع لن تنسى البشرية الارهاب الكنسي المسيحي في محاكم التفتيش التي بدأت بقتل المخالفين والمفكرين والنساء والعلماء ثم ثنت على ذلك بقتل عشرات الالوف من المسلمين الاسبان ان الارهاب ضد الانسانية هو اختراع مسيحي كنسي بامتياز وارهابنا الى جانبه يطلع ارهاب اطفال ان العهد القديم مليء بالدعوة الى الارهاب والاجرام التي يتعبد بها المسيحي والتي تدعو صراحة الى ابادة الامم وقتلها وابادة الشجر والحجر والدواب وهاتوهم واذبحوهم قدامي اشكاعد تحجي انته ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عيسى
نعم عزيزي ان الارهاب ليس له هوية واذا لم تستطيع الاقتناع بهذا الامر فهي مشكلتك.
ان استخدام ورقة الدين دوما هي الرابحة من اجل الوصول الى السلطة ومن اجل غزو دولة واحتلالها ومن اجل اعدام امراة سياسية او صحفي معارض ومن اجل البقاء في السلطة ومن اجل النهب والفساد نعم والدين الاسلامي بالذات حاليا باعتباره في المنطقة الملتهبة النفظية المهددة لاسرائيل نعم فالدين والاسلامي هنا يستخدم دوما كورقة رابحة
لاتنسى القس مارتن لوثر كينغ الزنجي الامريكي اغتيل عام 1968من قبل جيمس ايرل راي ، الذي كان عضو في جمعية عنصرية بيضاء تذبح السود في امريكا
كما ترى فالارهاب هو تازم قائم بذاته ليس له هوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاندري كيف اكتشف العالم الغربي المسيحي , فجأة ان المسلمين ارهابيين وهم موجودين على هذه البسيطة منذ ما يزيد على الف واربعمائة عام ربما بعدما اسقطت امريكا الاتحاد السوفيتي او جهورية الشر كما وصفت فكان لابد من عدو جديد يخيفون به الحضارة الغربية كما توصف فكانت المفاضلة بين الاصفر والاخضر فكسب الاخضر لعوامل عدة . وتناسى العالم ان قبل اكثر من ثلاثة عقود كانت الارهاب المسيحي العلماني يضرب اوروبا في قلبها عندما كانت منظمات مثل الالوية الحمراء وبايدر ماينهوف والجيش الايرلندي الاحمر والباسك وغيرها تفجر السيارات بشكل متتابع في العواصم الكبرى وتهاجم محطات المواصلات وتختطف السياسيين وعائلاتهم وتقتلهم وكان الثوريون في منطقتنا الذين انقلبوا على اعقابهم فجأة وصاروا خدما في مشروع الهيمنة الامريكي يصفقون لها ويعتبرون انها شوكة في خاصر الرأسمالية الملعونة ! الان صار المسلمون ارهابيون عجبت لك يازمن !

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الملعق نادر اسطيف تحية. انك محلل لا تجيد التعليق والتحليل ولذلك كان الاجدر بك ان لاتعلق وان تدلى بدلوك عندما لا تجيد الكلام، فالتعليق يحتاج الى تبريرات وادلة مقنعة وعندما لايكون بامكانك الاتيان بتلك الادلة فعليك بان تبتعد بنفسك وان تصم اذانك ان كنت لا تريد الاعتراف بالواقع.
انك رحت تصف الالوية الحمراء والماينهوف والباسك والدولة السوفياتية ودولة ماوتسى تونغ وكوريا ولكنك لم تتمكن من ان تشخص مكامن الخطآ والخلل. عزيزى المعلق.. التحليل لا يكون هكذا يا نادر نحن بصدد تحليل ما يقوله القران والائمة المسلمون من امثال ابن التيمية مثلا ويستند عليه العرب الارهابيون اللذين جلهم عرب وبتوجيهات منهم، كان عليك ان تقارن القران بباقى الاديان وليس ان تقارن السياسة بالدين وها انا احيلك الى الحرب الايرانية العراقية التى كانت ايران السبب فى الحرب حيث منعها العراق من تصدير ثورتها المسخ الى شعبنا الامن، هل نسيت ان تريدنى ان اذكرك ان كنت ناسى
هل نسيت ان الشعب المسيحى فى مصر يعانى ارهاب الدولة وارهاب المتطرفين ارهابا مزدوجا، هل نسيت ان البوسنة كانت وراءها متطرفون حقنوا اميركا وكانت اميركا غبية باعتراف قادته

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا وجود لنص صريح ولا مئول لقتل غير المسلم فدماء الناس معصمومة في الاسلام الا بحقها من عدوان او ظلم وما شابه و القتال دفاعاعن الذات مشروع تماما وهذا مافعله المسلمون لونظرنا الى تاريخ المسيحية مثلا لرأيناه مضمخا بدماء البشرية فقد ابيد ملايين البشر في القارات الخمس بسيف يسوع بدون رأفة او رحمة وقد وردت عبارة السيف اكثر من ثلاثمائة مرة في الاناجيل المسيحيون المصريون يمارسون التقية مرحليا اما الاستراتيجي لديهم هو ابادة المسلمين ولذلك قال الله تعالى عنهم لا يرقبون في مؤمن الا ولا ذمة وقال هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون والتاريخ القريب يخبرنا انه متى امتلك المسيحي السلاح فانه يبيد الاخر المسلم وغير المسلم المختلف معه في المذهب مثال ذلك لبنان والبوسنة والهرسك وتيمور الشرقية ونايجيريا والسودان الابادة العامة للبشر يتعبد بها المسيحيون لليسوع ويعرفون فنونها ان سيف يسوع قد اباد ملايين البشر بدون رحمة وبدون رأفة ان المسيحيين ذئاب في اهاب ارانب وتنتظر فقط الفرصة السانحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤالي للكاتبة مكارم ابراهيم ونادر اسطيف......لماذا اراكم تجيدون سهولة كبيرة في تصيد الاخطاء و العيوب في اديان الغير..ولكنكم لا ترون أخطاء و عيوب ابشع منها اومماثله في دينكم الحنيف..........
ثانياُ ـ اين صوت منظمة المؤتمر الإسلامي والتي تجمع سبعا وخمسين دولة، ومهمتها لدمج الجهود والتكلم بصوت واحد لحماية وضمان تقدم مواطنيهم وجميع مسلمي العالم البالغ عددهم ما بين 1,3 مليار إلى 1,5 مليار نسمة. وهي منظمة دولية ذات عضوية دائمة في الأمم المتحدة......
وعندما تكون هناك فتوى جماعية ومنددة لهذه العمليات الارهابية فانها ستكون نقطة ايجابية لصالح الاسلام وليس ضدها...! ومرة اخرى التحية للاستاذ الكاتب وليد حنا والاستاذ ابرام وغادي والاخ نادر والكاتبة مكارم ابراهيم.....

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك كله مغالطات ، فأنت تخلط الدين بالسياسة كما قال الاخ وليد حنا ، انت لا تفهم شيئا من الانجيل وتتكلم عنه بجهل ، هل قال السيد المسيح : هاتوهم قدامي واذبحوهم ، ام انه كان يتكلم عن احد الامراء قال ذلك في احد امثلته للناس . انه لم يكن قول المسيح ايها النبيه بل مثال لتعليم الناس عن قصة احد الامراء . لم يحمل المسيح سيفا مثل محمد . وقال من يأخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ . هذا هو نبي الرحمة وليس من قال ان رزقي تحت ضل رمحي ايها النبيه . ولاتتكلم عن الحروب السياسية وتخلطها بالدين . لم يقتل مسيحي احدا وهو يصرخ الله اكبر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هاتو أعدائى وإذبحوهم قدامى
يا سيد اسطيف عندما تريد أن تكتب عن شيئا ما مثل الذى إستشهدت به
عليك أن تذهب وتقرأ قبل ان تكتب حتى لا يكشف كلام عن كم الجهاله التى تعانيها فيما تكتب
معتمدا على معلومات سياره مكتوبه فى الشبكه العنكبوتيه أو ثقافه سمعيه من أناس أكثر جهاله منك واكثر عاطفيه (الجهاله يا عزيزى هى عدم العلم )فلا تتخيل أننى أهينك او أنعتك بالجاهل
المسأله يا عزيزى ليست دفاع عاطفى
بل هو حقائق منطقيه موثقه يبنى عليها
مع اطيب التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الارهابين هم المسلمين الحقيقين لانهم يسمتون مرجعيتهم من مئات الآيات القرأنية وبالذات آيات السيف وعندما يذبحون اي انسان برئ يصرخون باسم الله ويقرآون الآيات. ماذا يعني الجهاد والذي اكد عليه محمد في قرآنه وسيرة حياته واستمراره الى يوم الدين. هل كان محمد يوزع الورود في فتوحاته اليومية على الشعوب التي يحتلوها عفوا يفتحوها .مايقوم به اليوم الارهابين من جرائم لاتساوي 5بالمئة من جرائم وحروب محمد ولذلك فانهم يقتدون به عند تنفيذهم لهذه الجرائم.لم يكن هذا من بنات خيالي وانما قراناه ودرسناه في مدارسنا وجامعاتنا وماكتبه فقهائنا. .اتسائل هل سمعتم اليوم هناك يهودي او مسيحي او بوذي او هندوسي قام بتفجير نفسه بين ابناء بلدهم وشعبهم ودينهم انطلاقا من هوية اديانهم كما يجري اليوم في العراق وافغانستان والجزائر وباكستان والصومال ومصر والمغرب وحتى السعودية واندونيسيا وغيرها من البلدان الاسلامية.دعونا من عمليات التجميل لهذا الدين القبيح واعترفوا بالحقيقة الساطعة. الاسلام دين ارهابي وفاشي وهو ام الكوارث اليوم بالعالم
تحية للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.youtube.com/watch?v=C_H2RH05LVA&feature=player_embedded

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

طاجيكستان تسحب طلابها من الأزهر خوفاً من -النزعة السلفية-
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=302399

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاشك ان طباخ السم بيذوقه ...

وليس لدى ادنى شك ان الارهاب يعيش دائما فى ارهاب ..
فالقران لايترك المؤمن به بدون ارهاب حتى ينقل هذا الارهاب الى اخرين.
والدليل هو ما كتبته انت كنص قرانى صريح ...
-ولذلك قال الله تعالى عنهم -لا يرقبون في مؤمن الا ولا ذمة وقال هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون
.

ونصيحه حتى لاتصبح اضحوكه المنتديات ...ياريت تقراء الكتاب المقدس بفهم حتى لاتتكلم كالجاهل الاعمى ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك بعض العبارات التى وردت بالقران تدل على خوف اله الاسلام على ومن اشياء معينه .

1- . يخاف اله الاسلام من الا يصدقه احدوخاصة ماياتى به محمد على انها رساله من الله ... لذلك يقول مرهبا
-فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك -.

والسؤال الان .. لماذا يحارب اليهود وهم (الذين يقرءون الكتاب من قبلك) ! اليس اليهود هم الحكم على صحة مايأتى به محمد!!
ام ان الله كذاب !!! وكيف يسأل اليهود وهو يطعن فى كتبهم بالتحريف ثم يصفهم بأحفاد القرده والخنازير فيما بعد!!

2- ترهبون به عدوالله وعدوكم ...
الرهبه هنا هى اساس التعامل ... هل من خلقهم الله يصبحون اعداؤه . ولايستطيع السيطره عليهم . اين الجبروت الالهى - اين النقمه الالهيه ... هل اله الاسلام حجر لايستطيع فعل شئ !
على مر التاريخ متى سمع اله المسلمين لطلباتهم !

- يعذبهم الله بايديكم- تدل على عدم قدرة اله الاسلام لعمل شئ حتى ابسط شئ وهو العذاب ... وليس الاباده كماحدث فى سدوم وعموره.

ارهاب اخر وهو ان اله الاسلام يخشى العلماء !!
لاعجب فهو وان كان القران يقول -ويسألونك .. فقل - . فالاجابه لاتضيف شيئا جديدا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة التاريخية تقول ان ان المسيحيين قتلوا ملايين اليهود عبر التاريخ وابادوهم بلا رحمة يسوع ولا شفقته ودمروا ممتلكاتهم من باب الحقد التاريخي والغيرة على النجاح الاقتصادي نحن المسلمون لم نقتل ستة ملايين يهودي وندخلهم الى افران الغاز ولم نستخدم لحومهم وعظامهم كشحوم للمركبات انتم من فعلتم هل تريدون ان تتنصلوا من تاريخ المسيحية المرعب المليء بالارهاب هل نسيتم الحروب الصليبية ومحاكم التفتيش ان كنت ناسي ح فكرك ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نادر
لماذا المغالطة
انت تنظر الى المسيحية كهوية سياسية وترى ان حربا تشنها المانيا مثلا هي حرب دينية تتحملها المسيحية
هنا الغلط
الدول الاوربية منذ ظهور القومية والعلمانية اصبحت المسيحية فيها غير مسؤولة عن المواقف السياسية وكل القرارات التي تتخذها الحكومات لا ن المسيحية لا تتدخل في السياسة
واحمد ربك ان فرنسا التي احتلت بلدك كانت علمانية فلم تهتم باسلامك او بتنصيرك حتى ولا تظن كالسذج ان بقاء الاسلام في الجزائر سببه التمسك بالاسلام لان ذلك التمسك المزعوم لا يصمد امام السلاح الفتاك لو استعملته فرنساوخيرت الجزائريين بين الموت واعتناق المسيحية كما فعل سيدك عقبة ارض الله عليه الذي اشبع سيفه طعنا وحزا للرؤوس
وماذا فعل الانقاذيون في الجزائر
الم يحرقوا الاطفال
الم يستحلوا ازواج -المسلمين-
الم يستحلوا اموال الفقراء
الم يختطفوا بنات المدارس المراهقات
الم يدمروا البنية التحتية للبلد
الم باتوا باشخاص مؤهلهم الوحيد هو اداء الصلوات الخمس واسندوا اليهم مسؤوليات لا يفقهون فيها شيئا الخ الخ الخ

في الاخير ما فعله النازيون لا تتحمل وزره المسيحيةاما ما يحدث في العالم الاسلامي كله فهو بفتاوى ونصوص من الق

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياعزيزي المسيحية في العمق والى الان رموزها من صلبان وخلافة موجودة في كل مكان حلف الناطو نفسه شعاره عبارة عن صليب كبير لماذا التنصل من جرائم المسيحية وان تلبست بالعلمانية لقد اعترفت بها الفاتيكان ان المجازر التي وقعت في رواندا مثلا بين التوتسي والهوتو اشعل اوارها قساوسة فرنساويين كاثوليك وتسببت في مقتل مليون انسان ذبحا بالسواطير نجى بعضهم عندما اختفى عندا لمسلمين يا لرحمة يسوع يا لمحبة يسوع يا الهي لم شبقتني !

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ترمي جرائم المخابرات الجزائرية على الاسلاميين لقد صدرت كتب في اوروبا توثق للجرائم التي ارتكبتها السلطة العلمانية الطاغوتية بحق الجزائريين بغرض ترويع الناس وسحب تعاطفهم مع الاسلاميين لقد اوجدت السلطة العلمانية الطاغوتية اجنحة مسلحة موازية قامت بكل تلك الجرائم بحق الشعب الجزائري

ان لا تفعلون اكثر من التبرير لقتل الطغمة العلمانية المستبدة والفاسدة للشعب الجزائري وافقاره واستمرار معاناته
انتم يجب ان تحشروا في زمرة المتوحشين والطغاة لانكم خدم للطواغيت يجب ان تحاكموا وان تعاقبوا بشدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---