أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين ابن خديجة - حوار مع الشاعر و الكاتب -علاء كعيد حسب-















المزيد.....

حوار مع الشاعر و الكاتب -علاء كعيد حسب-


محمد نور الدين ابن خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 3179 - 2010 / 11 / 8 - 01:24
المحور: الادب والفن
    


حوار مع الشاعر و الكاتب "علاء كعيد حسب"

" لعلها بصيرة العاطفة تنفذ إلى عمق الأشياء و تتفاعل معها ، أو حساسية الطفل تنفجر في كيمياء الروح ، مبهمة البداية و النهاية ، في حل من الزمان و المكان و العواطف الباردة و الأشكال ، ما يدفعني لأحمل قلمي و أكتب"
حاوره *"محمد نور الدين ابن خديجة"

و أنا أفكر في إجراء حوار مع الشاعر و الكاتب العراقي المغربي "علاء كعيد حسب" .. كانت تحاصرني أسئلة كثيرة من قبيل : هل أقدم لكاتب شاب لا زال يتلمس بناء تجربته بتؤدة ؟ أم هل أقدم لمأساة شاعر عانى من فقدان الأب و فقدان الوطن الأصلي (العراق) لدرجة أن قاضي المحكمة الابتدائية بمراكش حكم عليه بغرامة مالية باعتباره يقيم إقامة غير شرعية بالمغرب ، رغم أنه يعيش بمراكش سنوات طوال بعد مأساة الشتات العراقي ؟ أم أقدم أسئلة من خلاله لمحاكمة ضمائرنا المتخاذلة المهزومة ، مثقفين و سياسيين ؟ ...
و في هذا الحوار .. و من خلال بعض الأسئلة ، نستبين عوالم خاصة ، لشاعر في الشمس ، يدق بحدة في خزان "غسان الكنفاني" ، عن معنى الهوية ، الوطن ، و تجربة الشعر التي اختزلها في قوله : "لا أكتب لأكون شاعرا ، أكتب فقط لأفصح عن عواطف و تجليات و إيقاع يحاصرني" ...


_ ديوان "مستنقعات الجنوب" الصادر عن دار النشر السويسريةA LA CARTE" " ، تجربة متميزة جمعتك بالشاعر السويسري "برينو ميرسي" ، و هي تجربة غنية بالدلالات و القيم ، بل هي في حد ذاتها حكاية حياتية معاشة بآلامها و تمزقاتها .. فهل تستطيع أن تلخصها لنا في هذا الحيز من الحوار الذي يبقى عاجزا عن أي يعبر عنها في كلمات أو سطور ؟

- كانت بداية التجربة من "منشورات كراس المتوحد" للمترجم و الناشر المغربي "عبد الغفار سويريجي" الذي كان قد ترجم و أشرف على ديوان "آلام دجلة" للشاعر السويسري "برينو ميرسي" ، و بحكم أن الديوان اشتمل على لوحات للفنان التشكيلي "ضياء الحق أحمد الفتيني" فقد قام الأخير ، لكونه صديقا مقربا جدا ، بدعوتي لحضور حفل شاي أقيم في مقر "كراس المتوحد" ، بمناسبة إصدار الديوان . و أثناء هذا الحفل تعرفت على "برينو ميرسي" و تعرف علي ، و كان هذا اللقاء بذرة ديوان "مستنقعات الجنوب" و الخطوة الأولى في رحلة الألف الميل ، التي لم تنتهي لغاية الآن . و للقراء ممن لم يصل ديوان "مستنقعات الجنوب" إلى متناولهم ، أقول : إنه مجموعة قصائد تبوح بوجع ابن فقد أباه لأكثر من 25 سنة ، هو رحلة صداقة و بحث و عودة إلى الأصول و الوطن الحاضر فطريا و البعيد عن المتناول و الحس ، حمل مضمونا يسمو بالعاطفة إلى أقصى آفاق الإنسانية بصدق و عفوية لا محدودين ، و يعكس شعريا مشاهد تراجيدية بكامل مأساويتها و أحاسيسها ، في استحضار لحياة معاشة فرض عليها الغياب و ما يرافقه من ويلات و هواجس .

_ إذن كيف أتيت إلى القصيدة ؟ أم إنها هي من بحث عنك طوعا و أنت تختزل مأساة وطن عربي في مأساة علاقة أب بابنه يعيشان تراجيديا الشتات العراقي ؟

- نحن في حاجة إلى البوح ، أن نسرب جزءا من طاقاتنا المدمرة ، حين تدفعنا الآلام إلى الاستسلام و تعمق الوحدة شعورنا بالنهاية ، حين تجرح الذاكرة حاضرنا و تؤجج عواطفنا دون سابق إنذار ، و لعلي اخترت الكتابة لتلطف مأساتي و تشهد القارئ عليها ، بعد أن أنهكت صدري ، و صار من الضروري أن أطرحها خارج منطقة الظل ، لئلا أنفجر . و للأمانة لا أكتب لأكون شاعرا ، أكتب فقط لأفصح عن عواطف و تجليات و إيقاع يحاصرني . لعلها بصيرة العاطفة تنفذ إلى عمق الأشياء و تتفاعل معها ، أو حساسية الطفل تنفجر في كيمياء الروح ، مبهمة البداية و النهاية ، في حل من الزمان و المكان و العواطف الباردة و الأشكال ، ما يدفعني لأحمل قلمي و أكتب . الكتابة تعلمني الحياة و البحث بجهد عن إنسانيتي في لحظات الحزن و الفرح ، لأني لم أعرف أي طريق سلكت على الأرض ، رغم أني كنت متأكدا ، كأي طائر مهاجر ، أني أسلك الطريق الصحيح . الكتابة غريزة قوية كالحب و جامحة كالحياة ، تدفعني إلى الأمام ، إلى وجهتي .

_ "هو الألم ينتابك الآن ؟
أم الدهشة الممزوجة بالدمع ؟..
تصحو في الليل على ذوي البنادق
الكل على ميعاد مع النهاية
إلا كوابيسك ..
سمعت أنا غدا نلتقي
كما كنا غرباء
في صمت الوحدة الملكي
نتمزق كل يوم يا أبي
فهل نلتقي؟؟؟.."
(من ديوان "مستنقعات الجنوب" قصيدة "نداء" ص 39)

"أيها الطائر السابح في المدى
هل تذكر عشك الأول يا ترى ؟
أم لا تذكر إلا وجهتك..؟؟
أو أبعد قليلا .. نحو عش غريب ..؟؟ "
(قصيدة "أبعد قليلا نحو عش غريب")

"أجلس منتظرا
إطلاق رصاصة على وجهي
لأحقق أمنياتي
في جنون
في حركة تقتحم إماءه السؤال ،
حيث أكون السبابة التي تتمايل
على ترانيم الدعاء ،
حيث أتكلم لغة
تهمس بها الرمال و لا أفهمها
أكون جريحا حين ألفظ أنفاسي الأخيرة
بين فواصلها
و أنبسط بين حروفها
كريح تفتحت على الجحيم..."
(من ديوان "مستنقعات الجنوب" قصيدة "من وراء التلفاز" ص 143)

_ مجمل قصائدك (التي اخترت منها هذه المقاطع) مفعمة بالأسى و التساؤلات و الخوف من الحاضر و المستقبل ، ما السر وراء المأساوية التي تلف عوالمك ؟

_ "كل شيء فينا يبحث عن أوله" على حد قول الشاعر الفلسطيني الراحل "محمود درويش" ، بما في ذلك تساؤلاتنا و خوفنا و حسرتنا في كل شيء و عن أي شيء . لا أختار عوالمي و لا أصنعها ، بل تتسلل إلى خاطرتي كاملة الخلق ، واضحة الهيئة ، بتفاصيلها و حروفها . و لعل من الوهم الظن بأن المأساة تأكل صاحبها ، ربما .. لكنها أحيانا توجهه إلى كل ما لا يقدر بثمن ، إلى السعادة الحقيقية . لأن المأساة طريق الرجوع إلى روح الإنسان ، إلى عاطفته الصافية من شوائب الزمان و المكان ، هي الأداة الوحيدة و الأوحد التي تصنع البشر و تغير فيهم ، و قد تلهمهم .

_ ماذا شكلت بالنسبة إليك الحرب على العراق ؟

- الحروب كيفما كانت تفضي إلى المآسي و الأحزان ، غير أن قدرة الإنسان على الحياة أقوى من الموت نفسه . بالنسبة إلي ، الحرب على العراق جعلتني غارقا بالخوف و الأمل في مزيج يدفع إلى الجنون ؛ الخوف من أن تنال رصاصة أو قنبلة من والدي ، و الأمل بلقائه في غمرة هذا اللاوعي المتوحش .


_ ماذا يمثل لك الوطن "الهوية" و آنت الذي فتحت عينيك في المغرب .. بينما جوارحك تطوف بأفياء نخيل العراق و مياه دجلة ؟

- يتعدى مفهوم الهوية بالنسبة إلي الانتماء إلى راية أو نشيد معين ، لأن الهوية أكبر من أن تختزل في رمز على قطعة قماش أو نوتة موسيقية ، و هي أعمق من أن تصلها الكلمات أو يدركها التعبير ، و هي في الأول و الأخير ، ملك صاحبها يوجهها أينما شاء . من جهتي أحمل هويتين : الأولى عراقية تجري في شراييني نابعة من الأب و الأصل ، و الثانية مغربية صنعها المنشأ و الأم ، و هما يمثلان هوية واحدة هي الهوية العربية .

_مبادرة "مستنقعات الجنوب" مبادرة المفارقة بامتياز في كونها تأتي بعلاقة مع شاعر من "الغرب" و ليس شاعر مغربي أو عربي .. كيف تحلل المسألة ؟

- ليست مفارقة أخي "نور الدين" أن يجمع ديوان شاعريين ينتميان إلى ثقافتين متناقضتين ، ما داما يتقاسمان القيم الإنسانية ذاتها . هو قدر خفي ربط أقدار أشخاص أخريين عبر العالم ، من المغرب و العراق و سورية و فلسطين و سائر الوطن العربي و أوروبا و حتى أمريكا و أستراليا ، فجأة بقدري ، ليست مفارقة إذا ، ما دام القدر أقام بها حد العاطفة من جديد . و كما ذكرت سابقا ، كانت دعوة صديقي الفنان التشكيلي "ضياء الحق أحمد الفتيني"" للحفل الذي أقيم في مقر "كراس المتوحد" بمناسبة إصدار ديوان "آلام دجلة" ، السبب في تعرفي على برينو ميرسي ، هذا الشخص المسالم الذي عارض الغزو الأمريكي للعراق و دعا و يدعو إلى السلام بين الفلسطينيين و الإسرائيليين .. كانت الصداقة هي الدافع إلى عمل مشترك بيني و بين الشاعر السويسري "برينو ميرسي" ، عمل ساهم فيه العديد من الأصدقاء من بينهم : الفنان التشكيلي "لحسن لفرساوي" الذي رافقت لوحاته نصوص الديوان و الناقد و المترجم "محمد آيت لعميم" و الناشر "عبد الغفار سويريجي" و صديقي الفنان التشكيلي "ضياء الحق أحمد الفتيني" ، و لا أنسى طبعا المجهود الكبير الذي بذله الناقد و المترجم المغربي "حسن لغدش" و الفنان التشكيلي المقيم بمدينة مراكش العراقي "طه سبع" . فهم من دفعني لنشر ما أكتب لإيمانهم بأني وصلت مستوى يسمح لي بنشر كتاباتي ، و دونهم لم أكن لأتجرأ على كشف ما أكتب للعموم . وبخوني على نصوص لا تحمل رسالة أو مضمونا أو قيمة أدبية و في نفس الوقت شجعوني على الإبداع و الرقي من خلال توجيهاتهم و ملاحظاتهم ، و لولا إرشاداتهم لما تحسن مستواي الفكري و الأدبي ، و لأني غادرت مقاعد الدرس باكرا ، كانوا جميعا مدرسة لها بالغ الفضل في تكويني .

_ يلاحظ إلى جانب اهتمامك بالشعر و الأدب ارتباطك بالكتابة في قضايا الوطن العربي و خاصة العراق و فلسطين .. كيف تفسر لنا سبب هذا الاهتمام ؟

- من واجب المواطن أن يحمل هموم الوطن بكل ما أتيح له من قوة و وسائل ، واعيا بدوره كعنصر بنيوي في الهزيمة و النصر و الفقر و الرخاء و الجهل و العلم . و كوني واحدا من أهل هذه البلاد ، فإن اهتمامي بالوطن العربي و بالأخص قضيتي العراق و فلسطين ، نابع من إيمان عميق بواجب استنفذ كل شروطه الموضوعية و الأخلاقية ليكون من أولوياتي . فلسطين و العراق وجهان لجرح واحد .. ألم واحد ، و حكايتان لانكسار أمة واحدة ، و دعم مقاومتهما بالكلمة و المال و الروح ، واجب مقدس .

_ هل تشعر بأنك أجنبي في المغرب ؟

- حقيقة لا أشعر في المغرب بالغربة أو ما شابه ، على العكس ، أعتبر نفسي جزءا من هذه الأرض ، أحيا بها و أموت لأجلها ، و لا يستطيع أحد أن يزايد علي في حبي و تعلقي بالمغرب الحبيب ، خصوصا مدينة مراكش التي ولدت بها و مزقت أحياءها و طرقاتها في الليل و النهار . فولادتي بها أهلتني للاندماج في بيئة هي بيئتي ، بشكل لا يستطيع معه المرء اكتشاف أصولي العراقية ، أضف إلى ذلك أنني تدرجت في المدارس العمومية مع عامة الشعب و تذوقت من الخير و الشر ما تذوقه أقراني . لذلك فحصولي مؤخرا على الجنسية المغربية جاء ثمرة حب و طلب مستمر لنيلها ، و هو ما لم يتأتى إلا بعد سن الملك محمد السادس لقانون يمنح الجنسية المغربية لكل من ولد لأب مغربي أو أم مغربية . على العموم ، و الآن ، و قد مضت خمسة أشهر على حصولي على الجنسية المغربية ، لا أشك في أن المغاربة أهلي و ناسي ، حتى يوم أصدر قاض بالمحكمة الابتدائية في مراكش حكمه بتغريمي 500 درهم مغربي (50 دولار أمريكي) بتهمة الإقامة غير الشرعية على التراب المغربي ، لم أشك في كوني مغربيا حتى و لو لم يلاحظ القاضي ذلك .

_ لحد الآن لم تلتق بأبيك مباشرة .. كيف تتخيل اللقاء مستقبلا ؟ و ماذا يمكن أن تقول عنه شعرا ؟

- لا أتخيل اللقاء إلا قويا و جامحا بعد كل سنوات الفراق ، و لعل وصف مجرياته و العواطف التي سترافقه ليس بالهين في ظل الغياب المقدر لغاية الآن . لا وصف أقرب إلى الحقيقة غير أن هذا اللقاء ، سيشكل نهاية مرحلة و بداية أخرى . و لو أمكن اختزال موقفي ، حينها ، في كلمات لقلت : لك في اللقاء شوق الخلف للسلف و عتاب العاشقين ، لك مني حياتي ، ما مضى منها و ما بقي ، يا أبي ، و حب السنين .

_ الغياب ، الأم ، الحب ، الطفولة ، المستقبل ، ماذا تعني لك هذه المفردات ؟

- الغياب : جحيم ..
- الأم : مخلوق من مخلوقات الجنة .
- الحب : دواء العاطفيين .
- الطفولة : مجاز الإنسان في حياته .
- المستقبل : مستهل القلق .


*"محمد نور الدين ابن خديجة"
شاعر و كاتب من المغرب



#محمد_نور_الدين_ابن_خديجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين ابن خديجة - حوار مع الشاعر و الكاتب -علاء كعيد حسب-