حكاية غربه وألم

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3171 - 2010 / 10 / 31 - 09:13
المحور: الادب والفن
    

ألَمْ ..
مرّات مايوجع ..
يونِّس..
او ألم بيه آه ..بي وَنْ
اوجرح يم الگلب .. يرفس
يجدح بالوجه
مايگدر ايغلِّس
والبطران ساء الظن
ميدري ابجرحك .. امّمحَّن
وعيون الغافيه
ايمر من حدرها الماي
مايروَن
اوترد لجروح من اسنين
مالِحْمَن
ولايوم الحذر خاواك
ونته العاشريت الهَم
صبر چنّك .. صبر تلهم
تمعّن .. هاي دنيا
اوبيها لا تإمَن ..
تره اسيوف العِلاها الصده
هم تطعن

طگ صدرك يگابي اوطير
كنوز ابداخل الصندوگ .. ميلِمعن
ولون تحبسهن الظلمه ..
مايضْوَن .. ولا يسوَن ..

إصحه اوصير حر بهواك ..
برياض الوفه
ابعالي السمه
يم احبابك .. اتلملم
حط يم واحة الاحباب
وبماي الحياة اغتسل من الهَم

قَصُر من غير حب وحباب ماينفع
طگ ظلع اليصدَّك حيل
كسِّر قيدك
او من داخلك .. إطلع
*********************
أبوذية
عيوني اعله الاحبها دوم +++ ينحاي
چن ميّت صرت معرفت +++ ينحاي
اذا كِسرَتْ اعدايه ظُلم +++ ينحاي
بعد چابيش اطير اشلون بيَّه
*********************
[email protected]
[email protected]

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات