تحيةً وتقديراً.. للحوارِ المتمدن، لنيلهِ جائزة ابن رشد - من حميد خنجي وزوجته سهام حاوي

حميد خنجي

الحوار المتمدن-العدد: 3167 - 2010 / 10 / 27 - 03:32
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

تهنئة عطرة من بلدِ الأرز، نبعثها إليكم أيتها الأخوات وأيها الأخوة الكرام، الساهرين-تطوعاً- بلا كللٍ وبكلِّ تجرّدٍ وأمانة، على استمرارية تدفق شعاع الكلمة الحرّة والفكر الملتزم، من خلال نافذة : " الحوار المتمدن"، بمناسبة حصولكم على جائزة "مؤسسة ابن رشد للفكر الحر"، لهذه السنة 2010

لايراودنا أدنى شكّ، من أن ما أنجزه "الحوار المتمدن" في ظرفِ 9 سنوات من عمرهِ البسيط - نتمنى أن يكون مديداً- لم تستطعْ أن تنجزه أية مؤسسة ثقافية، إعلامية أوحتى سياسية، ليس في المنطقة العربية والاسلامية، لكن حتى على الصعيد العالمي. بحيث لم يصبح هذا الموقع الفريد معلماً بارزاً رائداً، في نشر الفكرالتقدمي والثقافة الانسانية الحقّة فحسب. بل أضحى منتدىً عالمياً للتثاقف والتحاور، بين خيرة مثقفي اليسار والعلمانيين والتنويرين الإسلاميين .. لذلك فان نيل "الحوار المتمدن" جائزة "مؤسسة ابن رشد" هو تحصيل حاصل!

فكما تفتخر"مؤسسة الحوار المتمدن الطوعية" بإسم الرّمز، لفيلسوفنا التقدمي العربي العظيم.. فإن "مؤسسة ابن رشد الثقافية" تفتخر أيضاً بالحوار المتمدن، كونه حاملاً لمشعلِ الفكر الخلاّق والثقافةِ الانسانية الرفيعة

#حميد_خنجي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات