أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - عبد الرحمن تيشوري - نبارك لانفسنا ونبارك لكم بهذه الجائزة وبهذا التميز والتقدم والرقي














المزيد.....

نبارك لانفسنا ونبارك لكم بهذه الجائزة وبهذا التميز والتقدم والرقي


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3156 - 2010 / 10 / 16 - 10:29
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


جائزة ابن رشد ليست لهيئة الحوار المتمدن فقط
بل هي جائزة للتميز والرقي والعلمانية والتعددية والحقيقة
من اجل ان يستمر الحوار المتمدن
ولانه متمدن سيعيش طويلا

لن ابا لغ اذا قلت ان هذه الصحيفة (موقع الحوار الالكتروني ) اليومية المستقلة اليسارية العلمانية هي فعلا اول صحيفة مستقلة تطوعية وقد شكلت هذه الصحيفة ( الحوار المتمدن )مفتاح الحداثة لكثير من الصحف الورقية والالكترونية لانهم ينشرون للجميع وينشرون الرأي والرأي الاخروالابيض والاسود وهذه الف باء الصحافة والنشر لان البحث عن الحقيقة هي رائد الكاتب او الصحفي ويجب ان يؤمن الجميع بان الحقيقة لايملكها احد وقد كان ذلك اهم الاسس التي انطلق منها الحوار المتمدن وبتقديري لذلك نجححت هذه الصحيفة وكل يوم يزداد عدد القراء وعدد الكتاب وهذا اصدق مؤشر على نجاح الحوار المتمدن
• لذا اجيب على السؤال الاول واقول ان الحوار المتمدن صحيفة ممتازة بكل المقاييس من حيث الشكل والمضمون والكتاب وما تقدم من مواد تشكل اضافات حقيقية للقارئ او الكاتب وانا احد القراء والكتاب الدائمين ولدي سوية علمية وثقافية لاباس بها حيث احمل دبلوم الدراسات العليا في العلاقات الاقتصادية الدولية واحمل دبلوم التاهيل التربوي واحمل الاجازة في العلوم السياسية ودبلوم في علوم الادارة العامة وشهادة عليا من المعهد الوطني للادارة العامة ومع ذلك استفيد كثيرا مماينشر في صحيفة الحوار المتمدن
• مايقال عن الحوار يقال ايضا عن المراكز الملحقة بالحوار المتمدن
• لقد كان للحوار المتمدن ومازال وسيبقى الاثر الكبير في التيار اليساري والديمو قراطي ولقد فتحت الحوار المتمدن فضاءات شتى في مجالات كثيرة ولقد تجاوزت الخطوط الحمر في كثير من المسائل التي كانت تعتبر من المحرمات بالنسبة لاغلب الانظمة العربية كما ساهمت في تعميق النظرة حول العلمانية من خلال ماينشر لان العلمانية منهج تفكير واعمال للعقل وتعني الحداثة ودولة القانون وفصل السلطات وهي انفتاح على المستقبل وهذه رسالة الحوار المتمدن
• لقد ساهمت الحملات التضامنية التي تقوم بها الحوار المتمدن في الدفاع عن حقوق الانسان وفي الدفاع عن حقوق النساء وفي الدفاع عن حقوق الكتاب وفي ابراز الكثير من القضايا التي كانت غير معروفة ولا مبرر اطلاقا لحجب الحوار المتمدن وكل دولة تحجب الحوالر المتمدن غيرمبرر لها ذلك ولاتزال تمارس سياسة قمعية بحق ابنائها لان حقوق النشر والتعبير والمعرفة من ابسط الحقوق الطبيعية التي تعطىللانسان
• ان فكرة الحوار المتمدن بطرح عناوين ملفات لبعض الامور والقضايا هي فكرة مهمة وسديدة لان ذلك يفتح المجال للعديد من الكتاب والمختصين لتناول موضوع الملف من زوايا مختلفة وهذا يشبع الموضوع المطروح دراسة وبحث وكتابة وبذلك نكون قد قدمنا خدمة كبيرة للجهة التي تريد فعلا ان تستفيد وتاخذ باراء الاخرين وان تحاور وتشارك الاخرين لان النظرة الاحادية لاتقدم كل الحقيقة واصبحت اليوم التشاركية والتعاونية والتعددية عناوين بارزة في العمل الفكري والثقافي والاداري
• ان الية العمل الحالية جيدة من الناحية التقنية والفنية وما اقترحه في هذا المجال عندما يتم اختيار عنوان لملف محدد او مشكلة معينة ان يتم وضع خلاصات او توصيات تختصر كل المقالات والابحاث والكتابات حول هذا الموضوع ووضع شروط محددة لحجم المقالات بحيث لا يقل المقال عن ثلاث صفحات وفي حال الاعتذار عن نشر موضوع محدد ارجو بيان اسباب عدم النشر
• بالنسبة للسؤال الاخير حول فتح باب الحوار امام جميع الكتاب او الاقتصار على الكتاب الاوائل فانا مع التمييز بين الكتاب من خلا ل تقسيم العدد حيث يكون الاربعين موضوع الاوائل من نصيب الكتاب الذين لديهم مساهمات اكثر او ايجاد صيغة معينة تقول ان هذا الكاتب جديد وهذا الكاتب قديم لكن لامن فتح باب وصفحات الحوار للجميع لان ذلك يشجع الكتاب على العطاء والابداع وانا واثق ان الحوار المتمدن كانت حافزا كبيرا لكثير من الكتاب المبتدئين الذين صقلوا مواهبهم مع استمرار النشر لهم على صفحات الحوار المتمدن
• انها بحق حوار متمدن عصري فكري علماني يساري تنويري تثقيفي موضوعي حيادي مستقل تطوعي ديموقراطي حدثاوي يقبل الراي الاخر نهضوي تجديدي تطويري تغييري
• لقد اثبتت هذه الصحيفة ان العلمانية ليست مستوردة وليست غريبة عن مجتمعنا وان العلمانية ممكنة في الفكر والنشر والاعلام الالكتروني وان الشباب العربي يمكن ان يكون علماني جيد وناجح

اتمنى لهذه الصحيفة دوام التقدم والنجاح واتوجه لهيئة الحوار المتمدن بالتهنئة الحارة على هذا العمل النبيل الخلاق المبدع الديموقراطي الشفاف التنويري وابارك لنفسي ولهم بجائزة ابن رشد

عبد الرحمن تيشوري
احد كتاب الحوار المتمدن



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسباب طلب الوظيفة العامة في سورية
- تحت بند الفئة الاولى تحصل العجائب والكوارث
- نموذج الادارة المستندة الى الوقت ؟؟؟؟
- الواقع يقول ان المرأة ليست نصف المجتمع بل هي في حزب الاقلية ...
- يخضع أداء الإدارة العامة الفعال والكفء اليوم في تقديم الخدما ...
- المشاركة هي مؤشر تفاعلي على صحة العلاقة بين المجتمع والدولة ...
- خصائص المنظمة النموذجية هل تنطبق على مؤسساتنا وشركاتنا العام ...
- العصر هو عصر الموارد البشرية ليس الاهتمام بالابنية الفخمة وا ...
- متطلبات الاصلاح الاداري في سورية (هيكلية جهاز الاصلاح )
- علينا ان نفكر جيدا باعادة اختراع الانسان قبل اعادة اختراع ال ...
- ممكن تحسين الاداء في القطاع العام بشرط تطبيق سياسة تصفير الع ...
- تبسيط الاجراءات هل هو عنوان للندوات فقط ؟؟؟
- نحو منهج عصري جديد احترافي للادارة الحكومية بدل المنهج التقل ...
- متى تقتنع الحكومة باهمية احداث وزارة للوظيفة العامة والتطوير ...
- نوبل سوري غريب عجيب
- تشابه المقدمات بدرجة كبيرة واختلاف النتائج بدرجة اكبر؟؟؟؟؟!! ...
- مدير اتصالات طرطوس المؤتمت يرفض تعميم رئيس الحكومة القاضي با ...
- التدريب على المناهج الجديدة ودور التربية في التطوير
- متى نحول مؤسسة البريد الى شركة عصرية ذات حس تجاري؟؟
- من اقوى تيار الاصلاح ام تيار ممانعي الاصلاح ؟؟؟


المزيد.....




- العراق يعلن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل وفقدان 5500 ...
- ما هي قوائم الإرهاب في مصر وكيف يتم إدراج الأشخاص عليها؟
- حزب الله يمطر بتاح تكفا الإسرائيلية ب 160 صاروخا ردّاً على ق ...
- نتنياهو يندد بعنف مستوطنين ضد الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربي ...
- اشتباكات عنيفة بين القوات الروسية وقوات كييف في مقاطعة خاركو ...
- مولدوفا تؤكد استمرار علاقاتها مع الإمارات بعد مقتل حاخام إسر ...
- بيدرسون: من الضروري منع جر سوريا للصراع
- لندن.. رفض لإنكار الحكومة الإبادة في غزة
- الرياض.. معرض بنان للحرف اليدوية
- تل أبيب تتعرض لضربة صاروخية جديدة الآن.. مدن إسرائيلية تحت ن ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - عبد الرحمن تيشوري - نبارك لانفسنا ونبارك لكم بهذه الجائزة وبهذا التميز والتقدم والرقي