نهنئكم ونهنئ هيئة تحرير -الحوار المتمدن- على حيازة جائزة -مؤسسة ابن رشد للفكر الحر-

جبهة التحرير الفلسطينية

الحوار المتمدن-العدد: 3153 - 2010 / 10 / 13 - 21:50
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

الرفيق والأستاذ العزيز رزكار عقراوي المحترم
تحية فلسطين وبعد

نهنئكم ونهنئ هيئة تحرير "الحوار المتمدن" على حيازة جائزة "مؤسسة ابن رشد للفكر الحر" لعام 2010.

لقد تلقينا في لجنة الاعلام المركزي لجبهة التحرير الفلسطينية بكل بهجة وسرور البيان الصحفي لمؤسسة "ابن رشد"، وبافتخار واعتزاز حيث شكلت حياة رزكار عقراوي منبرا ، هاما في موقع الحوار المتمدن وذلك من خلال هذه الشهادة الهامة والمتخصصة والموضوعية.


ومن هذا الموقع ونحن نولي اهتمامنا "الحوار المتمدن" الا ان نعبر عن اجل واسمى تحياتنا، وذلك من خلال الحوار والتفاعل ، ونحن في مهمة في سياقها التاريخي والفكري الاجتماعي، تتطلب أعلى درجات التفاعل والدقة والوضوح، بعيداً عن الطروحات الجاهزة والمعلبة ،لقد عكس موقع "الحوار المتمدن" رؤية هذا الطموح ، ورؤى مافة المثقفين والكتاب ".
مبروك للحوار المتمدن" ومعكم على ذات الدرب .
الإعلام المركزي
لجبهة التحرير الفلسطينية
عباس الجمعة

#جبهة_التحرير_الفلسطينية (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات