أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - مديح الصادق - متمدن حوارنا, منارة للشرفاء














المزيد.....

متمدن حوارنا, منارة للشرفاء


مديح الصادق

الحوار المتمدن-العدد: 3153 - 2010 / 10 / 13 - 21:45
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


الهيئة المشرفة على مؤسسة الحوار المتمدن المحترمون
الكاتبات والكتَّاب, القارئات والقرّاء المحترمون
لم يكن مفاجأة على الجميع, وعلى مختلف الصُعد, أن تحظى مؤسستنا الرائدة بتقييم يليق بها, وتكريم يناسب مكانتها, ودورها في احتضان, وتعميق, ونشر الفكر التقدمي, العلمي, اليساري, الديمقراطي, في ظرف اختلطت فيه المقاييس, وكاد اليأس والقنوط يكتنف النفوس التواقة إلى منافذ النور للتعبير عما يقلقها, ويقض مضاجعها جراء اكتساح الفكر التسطيحي, اللامنتمي, أو المنتمي إلى قوى الظلام والتخلف, أو فلسفة الاستغلال والاستعباد للبشرية, وتحت شتى الشعارات البراقة الزائفة التي تلفعت بأردية العدالة والإنسانية, وهي عنها, في جوهرها, كما يفصل الأرض عن السماء
لقد كانت, ولم تزل مؤسسة الحوار المتمدن واحة غناء على ضفافها نمت الحياة, وأثمرت الكلمات, وسرت من أجوائها نسمات شوق للحب, والحياة, والسلم, والتقدم, واستقطبت من كل بقاع الأرض أقلاما نظيفة أتعبها البحث عن صحائف بيضاء عليها تسطر فكرها النظيف؛ فكان المرفأ هذا ضالتها, وظلها الظليل
تحية تقدير واعتزاز لهذا المنبر الحر الشريف, للقائمين عليه ساهرين الليل, عاكفين النهار, إيمانا منهم بأن هزيمة الشر محتومة لا محال, وأن الخير, كالماء العذب, يكتسح النفايات, وبه تتطهر الأجساد والنفوس, ووقفة شكر للمؤسسة التي أجادت التقييم, مؤسسة ابن رشد للفكر الحر؛ فأضافت إلى رصيدها درة بها يزدان عقدها الجميل
ولنا ولكم - أحبتي سيل من التهاني, وباقات ورد مثل عطركم, مثل لونكم, مثل ما فرشتم قلوبنا, حبا وعطاء

October - 13 - 2010



#مديح_الصادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زبَدٌ على السواحل والشطآن ... قصة قصيرة
- اعترافاتُ سفَّاحٍ يحتضرُ, بمناسبة يوم الشهيد الآشوري الكلدان ...
- زائرة آخر الليل , قصة قصيرة
- عتاب إلى الشهيد ستار خضير, الذكرى 41 لاستشهاده
- قاب قوسين او أدنى من جهنم ... قصة قصيرة
- العنقاء تشتهي العصافير المسيحية ... قصة قصيرة
- وعاد منتصرا , مِحكّان المهوال
- عمال العراق, تأريخ وتحديات
- اخلع جلبابك, يا مشحوت
- احذرا الكفر, سيادة الرئيسَين
- وفاء بالدَين؛ احتفلنا لقائمة الرافدين
- عرسا وطنيا كان في تورونتو
- انتخبوا مرشحكم ... مشحوت
- كل يوم يمر شباط
- شهداؤنا مصابيح نور, وأغراس طيب
- خذ ما شئت من الخرائب مادام كسرى سالما
- ما حرفا, وما اسما
- مراهنات { مشحوت } أبي حصان
- مواضع الهمزة المتوسطة والهمزة المتطرفة
- شرهان يبحث عن رتاَّق الفتوق


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - مديح الصادق - متمدن حوارنا, منارة للشرفاء