أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - صادق إطيمش - مع الحوار المتمدن دوماً














المزيد.....

مع الحوار المتمدن دوماً


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 3151 - 2010 / 10 / 11 - 17:03
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


لابد لنا في هذا المجال إلا أن نتقدم أولاً وقبل كل شيئ بالشكر الجزيل لمؤسسة إبن رشد الفكرية التي إستجابت إلى نداءات الكثير من المثقفين الذين تقدموا برجاءهم لها لمنح جائزة المؤسسة لهذا العام للمنبر الإعلامي التقدمي " الحوار المتمدن " معللين رجاءهم هذا بالدور الذي يلعبه هذا الموقع الرائد في بث الوعي التقدمي والفكر الإنساني النير البعيد عن التمحورات بكل أشكالها ويساهم من خلال ما ينشره بعكس تلك التوجهات التي تسعى مؤسسة إبن رشد الفكرية إلى إغناء الفكر العربي الإسلامي التقدمي بها . فالف شكر وجزيل الإمتنان لهذا القرار الذي يصب حتماً في روح الفكر الذي تسعى هذه المؤسسة المرموقة إلى نشره بين الناس .
بالرغم من أهمية القيمة المادية لهذه الجائزة لموقع هو بأمس الحاجة لها حيث أنه لم ينح المنحى الربحي في عمله الذي يواضب على تحقيقه نخبة مناضلة من السيدات والسادة الذين وهبوا وقتهم وجهودهم لنشر الفكر الإنساني الواعي متجاوزين بكل ثقة بمسيرتهم هذه كل مغريات العمل الدعائي التجاري الذي لا يتوانى عن سلوكه بعض الذين سخروا منابرهم الإعلامية للمتاجرة بها أولاً وقبل كل شيئ. الحوار المتمدن بتوجهه العلماني السياري الذي أعلن عنه منذ ساعاته الأولى هو الذي يميزه عن بقية المواقع الأخرى . الثبات المبدئي والفكر الإنساني والنهج الديمقراطي والإندماج بالجماهير وكل المميزات الفكرية والتقدمية الأخرى التي رافقت مسيرة الحوار المتمدن وحققها العاملات والعاملون به على احسن وجه وأروع صورة هي التي نالت هذه الجائزة التقديرية التي قدمتها مؤسسة إبن رشد مشكورة عليها.
فالجائزة هذه إذن هي وسام كبير له دلالات عظيمة جداً يحمله موقع الحوار المتمدن إعترافاً بعلمانيته ، واعترافاً بنهجه اليساري واعترافاً بنكران ذات العاملات والعاملين به واعترافاً بالثبات المبدئي الذي ظل مخلصاً للنهج وثابتاً على الطريق .
كما ان الفرحة بحصول الحوار المتمدن على هذا التقدير هي في الواقع فرحة المشاركين فيه من الكاتبات والكتاب أيضاً والذين ظلوا ثابتين مع هذا النهج وسيظلون ثابتين معه داعمين له بكل ومتى ما إستطاعوا إلى ذلك سبيلا. فألف مبروك لنا جميعاً فعلاً.
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقع الإعلامي الحر روج تي في سيستمر صوتاً هادراً للشعب الك ...
- تمديد الثورة الكوردية لوقف إطلاق النار .... محتواه وأبعاده
- تصرفاتكم أخجلتنا ....فمتى تخجلون أنتم يا ساسة العراق ...؟
- كفوا عن هذا اللغو البائس
- إطعام جائع ....أو بناء جامع ...ما الأحب عند الله ...؟
- ألا من هبَّة شعبية شرق أوسطية لردع العنصريين الأتراك...؟
- الثورة الكوردية بين جنوحها للسلم والقارعين طبول الحرب
- جولة في مزرعة علي الشوك
- أيها العراقيون أبشروا .....ستفطرون على جرِيَّة
- بغداد برلين
- جدلية العلاقة بين السياسي والمثقف في العراق الجديد
- دعوة عبد الله أوجلان للسلام في كوردستان تكتسب طابعاً أُممياً
- النائب النائم
- قرآت شيطانية
- ثورة الرابع عشر من تموز وعمليات تجميل الوجوه القبيحة
- حينما يحاول المُشرعون الإلتفاف على ما شرَّعوه بأنفسهم
- درس للسياسيين العراقيين ....علَّهم يفقهوه فيأخذوا به
- القضاء العراقي بين الساهرين عليه والمتلاعبين فيه
- مَن وأين هم اللصوص إذن ...؟
- حملة للتضامن الأممي مع الصوت الإعلامي الحر - روج تي في -


المزيد.....




- وزير الدفاع الأمريكي لـCNN: الحرب الشاملة ستكون -مدمرة- لكل ...
- مصدر إسرائيلي لـCNN: نعمل على التحقق مما إذا كان حسن نصرالله ...
- القوارب تملأ شوارع أمريكية مع اجتياح العاصفة هيلين لفلوريدا ...
- الحرب بين إسرائيل وحزب الله: هل قضت إسرائيل على قدرات حزب ال ...
- عاجل: الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف القيادة المركزية لحزب ال ...
- العالم على حافة الهاوية.. بوتين يلوّح بالسلاح النووي فهل يقو ...
- أهداف إسرائيل غير -المعلنة- من حربها ضد حزب الله!
- ترامب لزيلينسكي.. إذا فزت في الانتخابات سأجد حلا -جيدا- للصر ...
- يديعوت أحرونوت: قصف الضاحية تم بقنابل تزن 2000 رطل خارقة للت ...
- القبض على -أطباء التحرش- في مصر بعد انتشار فيديو صادم


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - صادق إطيمش - مع الحوار المتمدن دوماً