أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الفتاح المطلبي - الحلقة السابعة من سيرة المحموم في زمن الحمى(7)















المزيد.....

الحلقة السابعة من سيرة المحموم في زمن الحمى(7)


عبد الفتاح المطلبي

الحوار المتمدن-العدد: 3112 - 2010 / 9 / 1 - 08:26
المحور: الادب والفن
    


الحلقة السابعة من سيرة المحموم في زمن الحمى(7)

كالمبضع على روحي ينضغط دون ان يغرز في اعماقها كان وقوفي في هذا الموقف حيث سلبت مني أي قدرة من أي نوع ، لا أمتلك ارجلا ولاأذرعا ولاأجنحة ، لاقدرة لي على الزحف او المشي او الطيران ... حتى لو بجناح فراشه ... كل ماقلت قبل هذه اللحظة محض هراء ... كلما سمعت أذني قبل هذه اللحظة تلاشى في البعيد .. وضاع في عدم ما ... وكانها لم تكن اصواتا ابدا كالفكرة العابرة ، تمثل امام ذهنك للحظة .. ثم تعبر.. الى ماوراء بقعة الحضور مااقوله بعد هذه اللحظة .. هو الحقيقة وماصار وراءها لم يعد كذلك تموت فيه الحقيقة وتتلاشى خلف مكمن الذهن مرمية بل ومنفية الى كون ما ... ماالفائدة ، ما الجدوى من كل ماجرى قبل هذه اللحظة حين تقف روحي في موقف الانتظار والاقتصاص تحت عذابها المتجدد في وحدتها دون شيء تستند عليه .. ، ودون امل ترقبه بلا زمان أو مكان ، دون أي اداة للمضي قدما او النكوص راجعة الى حيث كانت في اللحظة التي مرت للتو ... لم يكن ممكنا ان أستقبل أي اشارة من أي نوع لان كل أشارة صدرت كانت بلا زمن ولم ترق الى موقف روحي المنسحقة ، لم ترق الى اللحظة التي أقف في حضورها الان ... أما اللحظة التي أتت للتو فقد سبقت تلك الاشارات دوما وبلا هوادة .
اشعر بثقل فائق وعدواني يهيمن على اللحظة الحاضرة الآن وليس قبل ذلك .. يحولني ذلك الثقل الى هلام يترجرج فيما هو أنا فأنقطع عن لحظة الثقل الفائق مسعفا حضورا داخليا يتوق للخروج من كل لحظة الى لحظة اخرى قادمة ، حاولت ان أتحسس ماهيتي في اللحظة ، لم أستطع أكمال المحاولة لان اللحظة التي اردت فيها ذلك مرت بسرعة وتركت روحي الى لحظة أخرى ستفعل نفس الفعل باللحظة القادمة توا . الغريب في الامر انني قادر على اخباركم بهذا الذي يجري وكانني عائم فوقي ودون تحيز في مكان محدد، حيث انا الذي اخبركم لست شيئا ابداً ولا أمثل ما يجري لروحي تحت وطاة هذا الانسحاق المستمر، ان ما يجعل ذلك محتملاً هو العادة المحضة واعتياد الموقف والشعور بالاندماج والتعايش وقبوله كما هو في لحظة، وقبل نضج القناعة بما أردت معايشته في لحظة تبدأ محاولة محمومة لانتاج معايشة مماثلة للحظة التي ازاحت اللحظة التي قبلها، محاولاً لفت انتباه روحي منادياً علها من فوق هذا أنا الذي لا امثل منها شيئاً وحيث انها تعاني ما أصف كوني خارج موضوعها إنما انا اراقب من فوق ما يجري لها.. دون ان اعبر عنها أو ان اسعفها لانني بالحقيقة لا امثل الا دوري بدون زمن ولا مكان ولا مرور لحظة إثر اخرى وانا ارى اللحظات اللاهثة تركض حول روحي واستشعر وضوحا واعياً لمحاولة روحي ان تعايش اللحظة المنتجة تواً لكنها لا ترقى الى مستوى الاندماج بها.. قبل فواتها .. حيث تتم إزاحتها بعيداً من قبل لحظة قادمة تواً من مجهول ما..
وأنا اراقب روحي التي لا امثل منها شيئاً انما اقوم بمراقبة دون احساس بما تحسه روحي.. وهي تعاني الانضغاط تحت هذه الشفرة دون ان تخرقها احسست بحراجة الموقف تحت حين لا وسيلة من أي نوع للانفلات والانعتاق ولا قرار.. ولا اتجاه.. غير لحظة تمر دون ان تدرك استيعابها روحي إثر إنزياحها بقوة وقسر الى لحظة اخرى تدخل طرف الوعي.. وتغادره مثل الدخول الى غرفة لا سقف لها ولا قاع.. وعندما كنت تلميذاً صغيراً في المدرسة كنت شديد الاعجاب بآلة ضغط اغلفة الكتب سوداء مخيفة ذات مربعين اسودين من الحديد السميك .. وعندما يكون الكتاب بين دفتي هذه الضاغطة اشعر وكأنني بين أوراق كتابي كورقة العنب التي أوصاناً معلمنا ان نضعها بين اوراق الكتاب.. لذلك أتوق الى ان يخرج كتابي من بين دفتيها سالماً وأخرج انا معه متمنياً ان تكون ورقة العنب ايضاً سالمة.. واثناء دوران اللولب بنسحق الكتاب وجلده وينسحق شعوري، وورقة العنب، بعد كل هذه السنين وانا فوق اراقب روحي المنسحقة تحت اسأل نفسي، هل كان الكتاب يسحق ام جلده فقط.. ذكرني هذا السؤال بتلك الايام.. لكنني لم اعرف بعد ولم استطع التوصل الى مغزى الموضوع الذي انتجته الذاكرة ، ما المهم في ذلك تجليد كتبي ام الآلة.. ضحكت في داخلي وانا خارجها اراقبها من فوق لست امثل منها أي شيء لانني لو كنت هي لما وجدت اللحظة التي تنتظرني متريثة كي اوصل لكم فكرتي..
كنت اقول على مسار هذا التعثر في الكلام والمعنى ان اللحظة اية لحظة تزيحها لحظة اخرى في نفس الحظة مع دوام الانسحاق تحت هذا الثقل الفائق والسميك كالواح الضاغطة الحديدية.
ولكي لا اذهب بعيدا ، قلت انني ضحكت، لماذا قلت ذلك..؟ .. لا أدري لانني هنا بدون لحظة، بدون زمن، بدون مكان من ذلك استنتج انني ايضا بوصفي الذي اكونه فوق حيث اراقب فقط بلا معنى وتأثير انني بلا اهداف لذلك اجد ان ضحكي انتجه ما انظر اليه من فوق لابما أنا عليه الآن ولكن بما كنت عليه في الذاكرة ورغم موضوع ضحكي ، فأن الأمر غير جدير بالاهتمام مطلقاً ، انما قلت لكم ذلك لابين انني لست روحي المنسحقة، المضحك بالنسبة لي انا الذي هو خارج موضوع روحي تماماً هو ان ما اراه ذكرني بببغاء اخضر، وضعه الحاوي في دولاب يدور بفعل ثقل الببغاء وليس بفعل ارادتها او ارادة الحاوي وكلما دار الدولاب نقل الطائر قدمه الى قصبة اخرى في الدولاب لتنزاح هذه القصبة تاركة مكانها الى قصبة اخرى قادمة يحط الطائر الحائر قدمه عليها.. وهكذا سيجبر على المسير في درب لا نهاية له حتى يوقف اللعبة.. ذلك الحاوي.. والامر متعلق بالصبيان.. أولاً لاندهاشهم كلهم ، ثم بالقلة الذين مازالت دهشتهم قائمة.. ثم عندما تنصرف دهشتهم ينصرفون ، فيقف الطائر .. لم يكن ضحكي كما أنا هنا اراقب روحي.. وهي تسحق بلا ملل انما كان ضحكي عندما كنت طفلاً,و مدركاً انني قد كبرت كثيراً، بل صرت هرماً في لحظة.. وانا خارج روحي التي تحاول الامساك باحظتها ، لكنها تخفق دائما، لقد ميزت ضحك طفولتي بادراك صارم ذلك واجعلني اشعر بالخجل من هذا الإرتداد الكبير المتزامن مع جهاد روحي لاستيعاب اللحظة قبل انزياحها بتاثير لحظة أخرى ، لكنني مازلت اقاوم اغراءً فذا بالضحك من ذكرى الببغاء الاخضر..
تراودني الان فكرة انه ربما كنتم تفكرون وانتم تقرأون ما اكتب بانه مجرد هذيان، نعم انتم محقون تماماً لقد كان كذلك كما قالت الممرضة الشمطاء وهي تهز أكفها لتجعل الموضوع اكثر حرارة من حرارة جسدي التي بلغت الاربعين مئوي في محرار الممرضة العجوز الذي غرزته تحت لساني كما يفعل محارب سلجوقي ولعدة مرات، نعم كنت اهذي بفعل حمى مستديمة في كل انحاء جسدي.. لكن الغريب بالامر وانا هنا لا أحاول استغفالكم ابداً راجياً ان تبعدوا سوء الظن بمحموم مثلي غادرته الحمى تواً، كما قالت ممرضتي في المشفى الحكومي، ايام اشباه الحكومات التي التي تعاقبت بسرعة فائقة لتسوء الاوضاع جميعاً بالسرعة نفسها، يا للشيطان البارع في استخدام افكار الناس، ينحي ما يريد عن الفكرة.. ويقدم ما يهوى.. كل يوم ترتب ملفات افكارك في رأسك وعندما تنام وتستيقظ تراه قد عبث بها.. وقلبها رأساً على عقب.. ويسرق بعضها احياناً.. ذلك لاننا لا نقرأ آية الكرسي كثيراً.. كانت امي لا تقدم على فعل شيء دون ان تقرأها علينا.. وهي ترسم دائرة بأصبعها حول رؤوسنا.. لتقينا من شر الشيطان.
الشيطان الذي هو ظل الحمى قد شتت فكري، قلت لكن الغريب بالأمر أي امر، استميحكم العذر لسببين اولاً لانني نزيل مشفى وكلكم جربتم ماذا يعني ذلك ، حيث يترفع نزيل المشفى على الآخرين وكأنه متفوق عليهم بضعفه ليقول لهم اتحداكم ان تكونوا مرضى مثلي تشغلون حيز نزيل مشفى حكومي.. الامر الثاني ان الحمى اللعينة غادرتني قبل برهة قصيرة ، الا تفهمون كم كنت اهذي.. انتم قلتم لبعظكم قبل قليل.. ورجوعاً لغرابة الأمر الذي يفيد بانني مازالت ارى روحي كما في نوبة الحمى منظغطة ومنسحقة تحت طبقة من الضغط السميك الخانق وحيث اني افكر كما ترون بهذياني السابق، ادركت أمي ان (البلانكيت) الحكومي الذي يغطونني به فوق سرير الحكومة يسبب لي ضيقا فحاولت إزاحته قليلاً خصوصاً وان قطرات من العرق البارد كانت تتلالأ على جبهتي الضيقة والمقطبة دائماً، لكن الممرضة العجوز كانت تراقب امي كهرٍّ يعادي هرّاً في شباط بارد، صرخت بها.. ان لا تفعل ذلك، وكأنها تقول لها لقد تجاوزت حدودك وباعتقادي انها فعلت ذلك ليس لتأنيب امي ، بل لشد انتباه اخي الكبير نحوها.. نحو ما تمثل في الصورة كصورة أسدً في غابة ذلك نبهني الى ان الرسامين لا يرسمون الاسد وراء شجرة او تغطية الادغال ، بل يرسم المنظور كله وراء الاسد، لماذا تعتقدون انه يفعل ذلك.. الأ انه اسداً يستحق ذلك.. ام ان المنظور كله كان تافهاً ولا شيء فيه غير الاسد.. ام ان عقدة خلفها أسد في يوم ما في نفس الرسام.. حقاً انا لا اعلم .. ربما انتم تعلمون.. اتعتقدون انه لو رسم حمارا بدل الاسد أكان يخفي مؤخرته خلف شجرة.. او ربما خلف مبهم ذاك لان لا جمال في الحمار الاّ في تعابير وجهه .. المهم ان الممرضة ارادت ان تصرخ بوجه أخي ذلك المتأنق البخيل الذي لا تعلم شيئاً عن بخله من خلال تانيب أمي.. وكأنها تقول ايها السيد المحترم.. انا هنا لأرعى مصالح ابنكم المريض واني استحق اكثر مما افكر به.. لقد خمنت غرضها الانتهازي المفضوح هي تريد كرماً من اخي هذا الذي يوحي انه ملىء بما يجب خصوصاً عندما استغل عدم وجود طبيب وطبيبة واخذ يتفحص رُزمة الاوراق المعلقة على سريري وكانه يقول، سأرى والمشكلة.. وهو لا يفهم من تلك الرموز الطبية حرفاً واحداً..
ولو انني اظن انها مطبوعة سلفاً بنتائجها ومنحياتها لتعلق على سرير أي نزيل في المشفى لا لشيء الا ليرتاح اهل المريض، ويزول جزء من قلقهم، انني اراها تعلق على اسرة المرضى كما كانت تعلق الاوسمة والانواط على صدور الضباط الذين كانوا يضحون بجنودهم بسخاء وبسالة نادرتين.. نحن امة تميزت بالسخاء والبسالة في كل الاحوال.. ولكنهم كانوا يختبئون خلف سواترحصينة، انا رأيتهم يفعلون ذلك عندما كنت جندياً في الجبهة، آه.. كم ارتاح قلبي عندما رأيت آمر الفوج يختبىء كجرذ مع مراسله المسكين من ابناء الرب قبل يوم كان يمشي كالطاووس في مقر الفوج، هل قلت ان مراسله كان مسكيناً ، انا مخطىء لم يكن مسكيناً ابداً، هو ايضاً كان كديك صغير يمشي خلف طاووسه ، هل من اللائق ان يكون للمرء طاووسه يمشي خلفه، ناظراً اليه بكل الهيبة والوقار والخوف.. هل تعرفون مثل تلك ان الطواويس مخيفة.. ولحد علمي انا لم ارى طوال حياتي طاووسا حقيقياً ، لكنني رأيت صورته ، رأيته يختبيء في انانبيب معبر الدبابات نحو العدو عبر النهر كان الجرذ السمين مختبئاً ، بينما نحن المائة وثلاثة وستون جندياً لم يعد منا على قيد الحياة غير يضع عشرات من الجرحى، قبل ان افقد الخيط الذي ربط سلوك الممرضة العجوز بأخي الكبير الذي كان أنيقاً معطراً بعطرة الفاخر الذي اشمه اردتأن أقول انه باهظ الثمن من رفعة أرنبة أنف اخي الافطس..
اعتقدت الممرضة العجوز دائما ان جيب امي خاوي من النقود لا نفع فيه او انها لشدة حزنها علي نسيت حافظة نقودها وادركت بفعل عجوز مدربة ومجربة ان اخي هذا الانيق لا يمكن ان تكتمل معاني اذاقته الا بحافظة ملأى بالاوراق النقدية ذات الفئات الكبيرة ، ذلك ما أردت قوله قبل ان ينفلت الخيط.. المهم حقاً انني عندما كنت أراقب ذلك الجرذ المختبىء في الانابيب، كنت مستمتعاً بخوفه ، كان قبل ذلك إله يمشي على الارض.. ان كل الآلهة.. البشريين على مر التاريخ كانوا خائفين واعتصموا بـتألههم.. الذي لم يعصمهم طويلاً.. كان جرحي في ساقي اليمنى وكنت واضعااً رأسي في حضن جثة زميل قتل قبل قليل فالتوى صانعاً ملاذاً صغيراً لي.. لقد كان يحميني وهو ميت.. عندما صنع من جسده .. ذلك الملاذ الصغير الذي يشبه الحرف الثالث من الابجدية الانكليزية رغم ذلك كنت شامتاً بآمر الفوج.. الذي بقي ملتوياً في الانبوب ولكن بشكل الحرف الواحد والعشرين من الابجدية الانكليزية واضعًا رأسه بين ركبتيه.. فكرت في التشابه بين الحرفين في الشكل والاختلاف الواضح في مواجهة الخطر.. ففتحة الحرف الثالث تتجه دائماً لمواجهة الجملة بينما الحرف الواحد والعشرون يوحي بانه يحمي فراغه بتلك الذراعين من الامام والخلف.. لذلك فهو حرف جبان. وذلك لا يجعلني اتخلى عن خوفي وحذري اليقظ من القذائف المتساقطة علينا كالمطر .. (ولكن).. تلك الاداة غير الحيادية الموحية بالانحياز لأحد طرفي الجملة والتي تقوم دوماً بدورٍ معرقل ومعترض للمعاني والافكار ليس لي ان اشرح لكم ذلك وٍاتجاهل كل ما قلته، واظن ان عليكم تجاهل ذلك لاننا في هذه الاهوال لا نبدي اهتماماً باللغة، ذلك ليس شأننا ..
وعندما كنت أهذي هذياني الذي استمر كثيراً شعرت ان الخيط قد فلت وطار عصفور افكاري فنظرت حولي فلم أجد امي واخي وممرضتي الشمطاء ، بل وجدت نفسي خارج روحي هناك معلقاً في سقف الردهة مراقباًَ ما يجري لها وهي تنسحق بفعل ضغط هائل وما زالت الببغاء تمضي قدماً في دولاب الحاوي تمضي الى امام كما تعتقد.. ولكن ليس هناك.. أمام..
ــ *** ــ



#عبد_الفتاح_المطلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما أكلني الذئب
- الحلقة الخامسة من سيرة المحموم
- علبة أمي الفارغة- قصة قصيرة
- الحلقة الرابعة(4) من سيرة المحموم في زمن الحمى
- الحلقة الثالثة من السيرة الذاتية لمحموم في زمن الحمى(3) ((ال ...
- السيرة الذاتية لمحموم في زمن الحمى- الحلقة الثانية
- السيرة الذاتية لمحموم في زمن الحمى
- العنقاء بغداد -قصيدة
- قرار السيد الوزير -قصة قصيرة
- مرثية-لبغداد
- ذات الوشاح
- السر-قصة قصيرة
- سلاما لبغداد- قصيدة
- صديقي فارع الطول-قصة قصيرة
- رهاب- قصة قصيرة
- وظيفة محترمة - قصة قصيرة
- حصيات شيرين الجميلات- قصة قصيرة
- مياه ضحلة- قصة قصيرة
- ريب الضباب-قصيدة
- الفقاعة-قصة قصيرة


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الفتاح المطلبي - الحلقة السابعة من سيرة المحموم في زمن الحمى(7)