أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طريف سردست - هل اسس القرآن لدونية ووضاعة الانثى في العقل الاسلامي؟















المزيد.....

هل اسس القرآن لدونية ووضاعة الانثى في العقل الاسلامي؟


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3109 - 2010 / 8 / 29 - 15:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى{19} وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى{20} أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى{21} تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى{22} إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى{23}

يحتج الله على اطلاق الاسماء الانثوية على الالهة والملائكة، تارة لكون القسمة ضيزي لصالح الاسماء الانثوية وتارة لعدم معرفتنا بجنس الملائكة. غير اننا لانجد في سلوكه نموذجا افضل من سلوك البشر، من حيث انه اختار بنفسه قسمة ضيزي لصالح الاسماء الذكورية هذه المرة، ضاربا بحججه عرض الحائط. اللغة العربية ،التي اختارها بنفسه طريقة التواصل، تملك القدرة على التعامل مع اسماء حيادية الجنس، إلا انه اصر على استخدام الاسماء الذكورية لاعضاء مملكته على الاطلاق. فلماذا الانزعاج من الاسماء الانثوية والاصرار على قسمة ضيزي لصالح الذكور؟ هل الله بدون جنس حقا؟
يقول "(أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما)40/17، ويؤكد الله رفضه البات لوصفه بالاسماء الانثوية فيقول (ألكم الذكر وله الأنثى، تلك إذا قسمة ضيزى)21-22/53..

مالذي يجعل الاله حساس للغاية من مجرد جنس اسم، مع ان الله يفترض انه اشار الى انه لاجنس له، وبالتالي لامعنى ان تكون اسماءه ذكرية او انثوية، خصوصا وانه في النهاية مضطر الى استخدام اسماء لها صفة جنسية على اية حال، في حالتنا الراهنة اختار ان تكون الاسماء الذكورية هي التي تنسب اليه. على العكس كان يفترض به ان ينأى بنفسه عن ممارسة " قسمة ضيزي" ضد الاناث من عبيده مفضلا ذكورهم على اناثهم في كل شئ بما فيه في توجيه الخطاب والاسماء وصيغة الخطاب ..

ليس غريبا ان ام سلمة لاحظت غياب الخطاب الايجابي الموجه للمرأة في القرآن وطالبت محمد بالتكلم مع ربه من اجل معالجة الموضوع على عجل. يذكر الشيخ جلال الدين السيوطي في كتابه (لباب النقول في اسباب النزول) مايلي:
أخرج عبدألرزاق وسعيد بن منصور والترمذي والحاكم وأبن أبي حاتم عن أم سلمة أنّها قالت: يارسول ألله لا أسمع ألله ذكر ألنساء في ألهجرة بشيء فأنزل الله
عتندها فقط فطن الله الى النقص فأرسل بريده بآية مستعجلة تقول:" (( فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ ۖ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ )) سورة آل عمران ألآية 195.
بذلك تكون ام سلمة اول امراة اغلقت ثغرة من ثغرات القرآن لصالح النساء، ولولاها لما كان لهن ذكر ايجابي.

اهمية الاسماء عند الله (جل جلاله) كبيرة، إذ يقول: (( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ، وذروا الذين يُلحدون في أسمائه )) الأعراف 180، ومنه فإن رفضه لاسماء الاناث يعني ان اسماء الاناث ليست حسنى، وهذا تحيز واضح على اساس الجنس لصالح الذكر. فهل يعقل هذا التمييز عن إله سامي؟

والله جل جلاله قد اختار صيغة الذكورة في مخاطبته لنفسه في القرآن، مع انه يفترض ان لايكون لذلك معنى، وانه بالامكان استخدام صيغة الذكورة وصيغة المؤنث في نفس الوقت، من حيث ان الله ليس ذكرا ولا انثى، ومع ذلك نرى التحيز للذكر واضح، ليس فقط من خلال الاستياء من الاسماء الانثوية بل وحتى في اختياره لصيغة الذكورة واختياره للذكور ليتوجه اليهم بالخطاب بشكل رئيسي وبمنحهم الميزات والمزايا. وقد يظن البعض ان الله كان مضطرا للخضوع لخصائص اللغة، مع ان الله نفسه هو الذي اختار اللغة على الرغم من علمه بخصائصها ونواقصها، إضافة الى ان اللغة العربية تقبل بالتأنميث المجازي لمن لاجنس له، كأن نقول " طلعت الشمس او طلع الشمس"، ونرى مثالا على ذلك في القرآن إذ يقول: فَقَدْ جَاءَكُمْ بَيِّنَةٌ) [الأنعام: 157]


ونرى كيف ان جميع الشخصيات في مملكة الله لها اسماء ذكور، فلايوجد ملاك واحد له اسم مؤنث ولو من قبيل مراعاة ان نصف عبيده من الاناث ويحتاج ان يشير الى تقديره لهم ايضا.
وهذا الامر ليس عجيب عندما نرى ان الله يعتبر اطلاق الاسماء الانثوية على اعضاء مملكته بمستوى الاهانة وصفة للكافرين فيقول: (28) إن الذين لايؤمنون بالاخرة ليسمون الملائكة تسمية الانثى ..
بل ويصل الامر الى وضع الاناث والشيطان في مستوى واحد حيث يقول:" {إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثاً وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَاناً مَّرِيداً }النساء117
من هنا نرى ان الفيتو الالهي كامل على الاسماء لمجرد انها انثوية، وهذا الامر لم يكن ليكون له قيمة لو لم يكن لجنس الملائكة وجنس الله اية اهمية فعلا.. والله لم يقل ابدا انه وملائكته بلا جنس، وبل كان يكفي منه الاشارة الى انهم بلا جنس ولذلك لااهمية للصفة الجنسية في الاسماء ولكنه لم يفعل وانما تحزب الى جانب الذكورية ضد الانوثة. في ذلك نرى تأكيداته المتكررة على نفي صفة الانوثة وحدها عنه وعن اعضاء مملكته فيقول: {أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ }الصافات150.

ونعلم ان جبريل كان يخجل من خديجة عندما كشفت عن ساقها، من اجل ان تختبر الوحي اذا كان ملاكا ام شيطانا، فظهر لها انه ملاك وطمأنت الرسول صلى الله عليه وسلم الذي اصيب بالرعدة. الايعني ذلك ان الملاك كان ذكر؟ الايفترض ان يكون لدى الله ملائكة اناث ايضا إذ لربما يضطر الى ارساله الى امرأة فيدخل عليها في خلوة غير مناسبة فيعرضه للخجل؟

ولكون الله لاجنس له، ولكون صيغة الذكر او صيغة الانثى لاقيمة لها عند مخاطبته، اسمحوا لي ان اكمل الموضوع بصيغة المؤنث، لتصبح عدالة في الخطاب..

من اين نعلم ان الله لاجنس لها؟

على الرغم من اعتراضها على الاسماء الانثوية، نجد ان "الله" بذاته هو اسم انثوي، إذ انه منحدر عن إله، وهي الوجه المؤنث من الاله الوثني ايل، والذي ابدعه السومريين. وقد انتقل الى العربية عبر الاراميين والعبريين، ولكونه اسم غريب استخدمه العرب بصيغة الذكر، ولذلك تسرب الى القرآن بالصيغة التي شاعت حسب التقاليد والعادات القبلية، على الرغم من ان غالبية اسماء الالهة العربية هي انثوية ومنحدرة عن المجتمعات الامومية الاولى.

وعادة يجري نفي الجنس عن الله، لقولها " ليس كمثله شئ"، في حين ان السومريين ايضا كانوا يقولون عنها انه ليس كمثلها شئ، ولذك يصورونها على انها تارة بجسم انسان ورأس طائر وتارة اخرى بجسم شخص غريب الوجه قادم من كوكب اخر، وفي كلا الحالتين : ليس كمثلها شئ. بمعنى انها لاتشبه احد من الارض.

ونحن نقول ان الانسان ليس كمثل الحيوان، على الرغم من ان ذلك لايعني انه لايوجد ذكر وانثى لدى الحيوان ايضا، وبالتالي " ليس كمثله شئ" لاتكفي لتعني انها ليست ذكر وليست انثى، عدا عن انها لاتنفي على الاطلاق انها ليست من جنس ثالث.

والبعض يشير الى الاية التي تقول : لم يلد ولم يولد"، غير ان هذه الاية ايضا لاتقول انها بدون جنس، وانما فقط انها لم تلد ولم تولد، ولكن ذلك لايعني انها ليست قادرة على ان تلد، خصوصا وان ذلك سيتناقض مع كون قدرتها كلية، إضافة الى ان وجود الجنس لايعني بالضرورة الحاجة الى الولادة، فنحن نمارس اكثر عملياتنا الجنسية ليس من اجل الولادة على الاطلاق. ولنفترض ان صفة عدم الولادة تنطبق عليها، ذلك ينفي فقط انها انثى ولكن تبقى إمكانية انه ذكر او خنثى، وهو امر يتوافق كثيرا مع صيغة خطاب القرآن.

دعونا ننظر الى إستخدام "إذن" في الايات التالية :
وقد نزل عليكم في الكتاب ان اذا سمعتم ايات الله يكفر بها ويستهزا بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره انكم اذا مثلهم ان الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا
(نرى انها تعني انكم حتما مثلهم)

فيقسمان بالله ان ارتبتم لا نشتري به ثمنا ولو كان ذا قربى ولا نكتم شهادة الله انا اذا لمن الاثمين
إنّا حتما لمن الاثمين
وقال الملا الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا انكم اذا لخاسرون
إنّكم حتما لخاسرون

ماذا يعني ذلك؟
ان الاية تبدأ بجملة إستفهامية: " الكم الذكر وله الانثى" ولم تكن بجملة شرطية، كأن يقول " ان كان لكم الذكر وله الانثى" او " ان قلتم كذا فتلك إذن قسمة ضيزي" وانما تحديدا " الكم الذكر وله الانثى"، فيكون جواب الاستفهام:" تلك حتما قسمة ضيزي", وبالتالي تبنى الله مفاهيم بشرية وقدم ردة فعله عليها وضمن إطارها لتكون ردة فعله بذاتها إقرار لها.


وتتأكد النظرة الدونية الى الانثى من خلال الاية التي تقول :" ومن يشرك بالله فقد ضل ضلال بعيدا إن يدعون من دونه الا إناثا".( سورة النساء)
وهنا يظهر ان الموضوع له علاقة مباشرة بجنس الله، إذ انها تشير الى وضاعة الالهة التي يدعون اليها لسبب جنسها الانثوي الدال عليه الاسم وهنا تصبح ذكورية الله هي افضلية امام عيون البدو ويصبح الله لديه مايفاخر به بالمقارنة مع الاناث الاقل مستوى في العقلية البدوية للعرب في ذلك الوقت وحتى اليوم.

مع هذه الاية يكون اصبح من واجبي ان اتحول الى صيغة الذكر في مخاطبة الله، إذ ان للصيغة اهمية كبيرة لديه من حيث ان الانثى ادنى، حيث ليس الذكر كالانثى..

ونلاحظ انه يقول :"(الانعام، 151) ....انى له ولد ولم تكن له صاحبة...
والمثير في هذه الاية انها تأتي عن شخص ثالث يخبرنا عن الله. والشخص الثالث الذي لاندري كنهه يخبرنا ان الله لايمكن ان يكون له ولد، ليس لانه ليس له جنس على الاطلاق او ليس ذكر او خنثى وانما لانه ليس له صاحبة (تحديدا) ولو كانت له صاحبة لامكنه من الحصول على ولد، وايضا يعني ذلك انه واعي بأنه لايرى امكانية الحصول على ولد بالطريقة الجنسية التي يمر به البشر تحديدا، وهذا الاسقاط بذاته امر مدهش. .
ويؤكد القرآن ذلك مرة اخرى فيقول: (الجن،3) وأنه تعالى جد ربنا ماأتخذ صاحبة ولا ولداً وأنه كان يقول سفيهنا على الله شططا.. وهنا ايضا شخصا ثالثا لاندري كنهه يصر على اخبارنا ان الله جل جلاله ماأتخذ صاحبة (تحديدا)وكانه الخيار الوحيد الممكن.. مما يجعل خيار المقارنة البديل هو انه ذكر، فالذكر هو الذي قد يتخذ صاحبة، ولو كان انثى لقال مااتخذ صاحب، ولو كان لاجنس له لقال: لايتخذ صاحب او صاحبة ، إضافة الى ان ذلك يتوافق مع صيغة الخطاب الذكوري التي اختارها لنفسه والاسماء التي اختارها لنفسه وموقفه النفسي من الاسماء الانثوية وتوجه بالخطاب للذكور تحديدا على العموم...

وموقف الله من الاولاد لربما ينعكس في الرؤية القرآنية حيث " المال والبنون زينة الحياة الدنيا" وكون الاولاد يرثون الوالدين وبالتالي سيكون صراع على العرش والملكية حتمية في مملكة الله، حيث يقول:" (قل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا" الاسرى 111") ويقول: (قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا الى ذي العرش سبيلا " الاسرى 44") (لو كان فيهما آلهة الا الله لفسدتا)
وهذه الايات مثيرة للغاية، فهي عدا عن انها تشير الى "وجود فيهما" فهي تشير ايضا الى ان الصراع على السلطة والملكية، ولكن اي ملكية هذه وهي ملكية لاقيمة لها عند آلهة من حيث انها مجرد " كن فيكون"؟

ومهما كان الامر، فمن الواضح انه، وبرأي الله، فإن اسماء الاناث ليست من الاسماء الحسنى التي تليق بإله او حتى ملائكته، فقد اختار الله خندقه الى جانب الذكر، واختار لمملكته الصورة البشرية للممالك
(الانعام، 155) وتمت كلمات ربك صدقاً وعدلاً لامبدل لكلماته...




#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يؤثر اللعان الالهي المقدس على سلوك واخلاق المسلمين؟
- التكليف بالعقل، فهل يخاطب الله العقل المعرفي؟
- شهادة ان لا إله الا الله، هل هي شهادة زور؟
- من اجل اجتثاث الاحزاب الطائفية
- حواء من الرببوية في الوثنية الى الاستلاب في الاديان 3
- حواء من الرببوية في الوثنية الى الاستلاب في الاديان الابراهي ...
- كردستان موقع نشوء الزراعة الاولى 2
- كردستان موقع نشوء الزراعة الاولى
- اسباب نشوء الالهة في الحضارة السومرية
- ماهو المقدس في القرآن؟
- التحالف بين السحرة والشيطان
- العقل البشري يسعى للايمان
- لماذا نسعى للايمان بالخرافات والاديان، من وجهة نظر بيلوجيا ا ...
- العلاقة بين فقدان الابداع وفقدان الحرية
- نظرية المصمم الذكي
- رجال الدين، علماء ام كهنة؟
- هل الديكتاتورية الاسلامية بديل عن انظمة الاستبداد الراهن؟
- وهم الدولة الدينية
- ازمة اليسار، ازمتنا نحن
- العولمة: هل ستقتنص الفرص المتاحة؟


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طريف سردست - هل اسس القرآن لدونية ووضاعة الانثى في العقل الاسلامي؟