أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رعد الحافظ - رمضانيات / الجماعة , أهم عمل فنّي لهذا العام















المزيد.....

رمضانيات / الجماعة , أهم عمل فنّي لهذا العام


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3104 - 2010 / 8 / 24 - 00:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العنصر الأهمّ في ظنّي لنجاح أي عمل درامي تلفزيوني , هو السيناريو .
الفنانين يطلقون عليه إسم الورق , فيقول الأحبّة المصريون .. إذا الورق كويس , فتوقع عمل جيد !
بالطبع لايجوز إغفال باقي العناصر كالإخراج والإنتاج والممثلين الأبطال .
لكنّي أظنّ كمُشاهد عادي , إنّهُ لو توفرت كل العناصر دون السيناريو , فسوف يسقط ذلك العمل وبالقاضية من الجولة الأولى .
وبالنسبة لي هذا هو السبب الرئيس في عدم نجاح الدراما العراقية وغيرها ( وهذا ينطبق على مسلسل / آخر الملوك ) .
ومن بين عدد كبير من المسلسلات التي تُعرض في رمضان الحالي , جلب إنتباهي إثنين منهما .
العملين مصريين ( فأنا لا أستطيع مشاهدة سواهم وهذهِ مشكلتي ) لكن أبطال العملين , هم من العرب أيضاً .
الأول / قصة حب , تأليف / د. مدحت العدل , وإخراج أخيه / جمال العدل ( عائلة فنيّة )
وبطولة جمال سليمان وبسمة وإنتصار وآخرين !
أهميتهِ ونجاحهِ ( بسيناريو محترم ) , لكونهِ يطرح و يُعالج قضايا عدّة في الواقع المصري خصوصاً والعربي عموماً , بطريقة واقعية تبتعد عن الحديّة والقول عن الأشياء هذا أبيض وذاك أسود .
فطرح مشاكل المدارس والتعليم وتدني مستواه لإنشغال المدرسين بالدروس الخصوصية التي سترفع دخلهم لمواجهة أعباء الحياة .
كما ناقش تصرفات وأخلاق المراهقين من التلاميذ ودخول المخدرات الى المدارس وبالمقابل تطرّف الشباب المتدين بتأثير مشايخ الوهابية ( المنتفعين ) .
كذلك عالج قضايا منوّعة مثل تصرفات ضباط الأمن وشركات الإعلان التجاري والقنوات الوهمية التي تستغل الشابات ولقطات تحرش الشباب الصايع بالنساء حتى المحجبات والمنتقبات منهم , وغير ذلك كثير .
كل تلك القضايا عالجها من خلال قصة حبّ تنشأ بين أرملة منقبة ( بسمة / رحمة عبد الرحمن ) وبين ناظر المدرسة الخلوق والمثقف ( جمال سليمان / حمزاوي ) الذي تحمّل المسؤولية مبكراً في حياة عائلتهِ بعد وفاة والديهِ وهو شاب غض , فأحسن تربية أخوتهِ وأخواته , الى أنْ كونوا عوائلهم الخاصة وبقيّ هو وحيداً , لكن مستمراً في الإصلاح .
هذهِ الخلاصة أوردتها كشهادة من مشاهد عادي بأنّهُ الأفضل والأجمل ( خصوصاً أنّ بطلهُ يذكرني بشخص أعرفهُ ) , لكن هناك عمل آخر , هو الأهم من ناحية التنوير الإجتماعي !
***
وفي السطور القادمة سوف أسلّط الضوء على ذلك العمل الأهم لهذا العام حسب رؤيتي ,
ألا وهو مسلسل / الجماعة , أيّ جماعة الإخوان المُسلمين في مصر منذُ تأسيسها ولحّد اليوم .
أهمية المسلسل تأتي من تسليطه الضوء على حقبة مهمة من تأريخ مصر الحديث عبر سرد بعض تفاصيل حياة وعمل وفكر الرجل الذي أسسّ الجماعة ( حسن البنّا , ولِدَ عام 1906 وتوفي عام 1949 ) , كان لهُ وما زال ( نسبياً ), القدح المُعلى في التأثير على عقول العامة وخصوصاً الشباب منهم . وما قاد ذلك الفكر وتناقحه مع محيطهِ وتأثرهِ وتأثيرهِ بالوهابية العابرة من الصحراء محملةً بأموال البترودولار ووسائلها الفظيعة .
شخصياً أتمنى ( كما هو الحال في السويد ) أن لايدخل الدين الى المدارس أصلاً ليبقى شيء خاص بين الإنسان وربّهِ .
كونهِ غالباً ( وعكس المُرتجى منهُ ) ,يُثير البشر ويسيطر على أفكارهم ويبّث الفرقة بينهم ,عن طريق تصرف ودعوات رجال الدين أنفسهم , سواءً قصدوا ذلك أم لم يقصدوه !
ومشايخ المسلمين بالذّات يُطلقون على علوم الدين مصطلح / العلم النافع .إنّهم غالباً يعترفون في العلن بأهمية باقي العلوم , كالطبّ والهندسة وسواها , لكن دون تقديمها في أيّ حال على علوم الدين . وهذا لايتناسب مع تطوّر الحياة في عصرنا الراهن , إذ كيف سيتقبلون علم التشريح والوراثة والجينات والنسخ والتجميل والتبرع بالأعضاء وتحديد النسل ونظرية الإنفجار العظيم ونظرية التطوّر وسواهم كثير ؟؟
كما أصدّق شخصياً بفكرة / بِرجين إيفانز , الذي يقول { حرية التعبير و الفعل سيكونان بلا معنى من دون حرية التفكير . والتفكير يبدأ بالشّك أولاً } .
لذلك علينا توفير تلك الحرية لأطفالنا !
لكنّي هنا لا أدعوا الشباب الى الشك بنوايا مؤسس الجماعة , السيد / حسن البنّا
بل أدعوهم للقراءة والإطلاع على تأريخ هذا الرجل / المُثير للجدل , فهو في النهاية بشر مثلنا ( يُخطيء ويصيب ) , أراد الحياة الكريمة وآمن بفكرة إحياء التدّين كطريقة لمعالجة سلبيات المجتمع .فأقتحم المقاهي ودور السينما والملاهي وسواها لسحب الشباب منها , لكنّه أخطأ أحياناً وطلب مجداً ومالاً وشهرة , كما يفعل باقي البشر !
هناك لقطة في المسلسل يذكر فيها (عزّت العلايلي ) , لنا أسماء المشايخ الذين تأثر بهم حسن البنّا حينها , مثل الشيخ / محي الدين الخطيب ( شامي متشدد ), والشيخ / رشيد علي رضا , وكذلك زعيم الحشاشين وشيخهم / حسن الصبّاح .
لكن الشيخ / سيّد قطب ناصبه العداء وكانوا مختلفين غالباً .
من لايرغب بالقراءة فليشاهد هذا المسلسل , الذي ألفّه كتابةً وسيناريو بكل حيادية وأشرف على إنتاجه أيضاً , كاتب تنويري مبدع ومعروف وعلم من أعلام الكتابة في مصر اليوم ,هو الأستاذ / وحيد حامد .
شخصياً إنتبهتُ للمسلسل من حلقتهِ التاسعة فقط , بعد سماع تعليق قصير من إبن حسن البنّا / أحمد سيف الإسلام , حيث قال : سأقاضي القائمين على هذا العمل إذا لم يأخذوا موافقتي !
وكانت إجابة كاتبهِ : رجاءً , إنتظروا إكتمال مشاهدتهِ قبل الحُكم عليه ورفضهِ .
المخرج / محمد ياسين , قال عن العمل أنّهُ مكتوب بصورة حيادية , أيّ ليس ضدّ أو مع جماعة الإخوان , بل هو عمل فنّي بحت يجسد أحداث وشخصيات تأريخية في حياة مصر , وأضاف : لم نسعى لتحويلهِ الى منبر سياسي , لذلك لاداعي لقلق البعض وتحفزّهم ضد العمل قبل البدء بهِ . وطالبَ مثل المؤلف بالإنتظار حتى إكتمال عرضهِ على الشاشة .
في الواقع , فقد أثير الجدل حول هذا العمل المهم قبل بدءهِ , حتى على عنوانهِ , حيث ألمح البعض الى الفهم الخاطيء الذي قد يحصل للمشاهد بين جماعة الإخوان المقصودة , وجماعة التكفير والهجرة سيئة الصيت .
الشخصية الرئيسة في هذا العمل هو السيد حسن البنا / المرشد العام الأوّل ومؤسس حركة الإخوان المسلمين , ويقوم بدورهِ الفنان الأردني الرائع / أياد نصّار , ربّما للشبه الكبير مع الشخصية الأصلية , ويشاركه البطولة فنانين كبار مثل عزت العلايلي وسوسن بدر وصلاح عبدالله وغيرهم .
أفضل عبارة تظهر في المقدمة هي / السياسة تُفسد الدين , والدين يُفسد السياسة !
الإنفتاح هذا العام في طرح الآراء عبر الأعمال الفنيّة , متميّز ويشعرنا بالضوء في نهاية النفق . وحتى في الأعمال الكوميدية مثل / (مش ألف ليلة وليلة ) , هناك تمرّد تقودهِ شهرزاد وباقي النساء لتصحيح الأحوال وما أفسده شهريار والدهر !
***
أوّل حلقة شاهدتها , شعرتُ بتعاطف مع السيد حسن البنا , حيث بدأ بطرح رأيه في المقاهي , يدعو الناس الى العودة الى الإسلام والإلتزام بتعاليمهِ ولاقى بالطبع بعض المصاعب في سبيل ذلك .
يمتاز المسلسل بالواقعية تقريباً فلا يميل لتمجيد شخصية البطل وجعلهِ قديس أو ملاك , وفي نفس الوقت يُبرز إصراره وعناده وتصميمهِ لأجل المبدأ الذي يؤمن بهِ .
سأذكر لقطات قصيرة ومختصرة, وأضع رأيي بين قوسين متوسطين كعادتي دوماً { .... }
لقطات / ح 11
لقطة / يقترح فيها حسن البنّا ( المُرشد العام ) على أتباعهِ حمل الأحجار التي ستصل بالقطار على أكتافهم والسير بها الى مكان إقامة المسجد المُزمع والذي جمعوا له تبرعات كثيرة والغرض من ذلك جلب أنظار العامة الى الشباب المؤمن ونشاطهِ .. { تذكرتُ لقطة من فلم غاندي }
لقطة / نقاش مدير المدرسة مع المّرشد العام ( كان مُدرساً ) حول نشاطهِ الديني ورأي القادة المصريين بهِ , ولكثرة ترديد المُرشد .. هكذا عملَ النبي وهكذا تحمّلَ وصبرَ وجاهدَ , إضطر المدير الى تذكيرهِ بأنّه ليس نبياً , فوافق حسن البنّا على ذلك , لكنّه لم يتراجع عن آرائهِ . { كان يحلم بأنّهُ سيدخل التأريخ من أوسع أبوابهِ } .
لقطة / مقابلة ( المرشد ) مع مسؤول كبير في إدارة القنال ( قناة السويس ) في الإسماعيلية وهو بارون فرنسي , والذي تبرع بمبلغ ( 500 جنيه ) للمساعدة في إنشاء مسجد للجماعة وطلب البارون إعلان ذلك للناس وإمتعض حسن البنا من طلبه لكنّه وافق على مضض .
{ كان واقعي ومصلحجي بالعراقي }
***
لقطات من حلقة / 12
لقطة / حرص ( المرشد )على ضمّ كل جمعية إسلامية ناشئة تحت تسمية الجماعة !
{ كانت تسيطر عليه روح القيادة والعظمة } .
لقطة / رأي شيخ إسلامي معاصر في الإسماعيلية ,يقول فيها : إنّ الجماعة بدعة ما أنزل الله بها من سلطان , وشكك في مصادر تمويلها والأهداف الحقيقية ورائها .
لقطة / حصول مشادّة وخلاف بين المرشد وأتباعهِ ورفاقهِ في الإسماعيلية وتساءلوا بحّدة عن مصير أموال التبرعات ؟
وأجابهم بشدّة أنّه لاينوي سرقتها , ثم أقنعهم بإنشاء دار أو مقر للجماعة بما يفيض من الأموال الخاصة للمسجد المنشود .
لقطة / للمسؤول الإنكليزي الكبير وهو يناقش مساعدهِ عن الجماعة وأهدافها وسياستها
ورأيه أنّ المسلمين يفضلون دينهم على وطنهم وملكهم , وأضاف لكن لنتجاهل نشاط الجماعة الآن .
لقطة / لثلاث نساء ( مومسات ) يستوقفنّ المرشد في طريقهِ ويطلبن منهُ العون بعد أنّ سدّ عليهم المسجد الجديد المجاور لدارهم , باب عملهم , فوعدهم خيراً ونفّذ وعدهِ لاحقاً بتأجير دار لهم ليعملوا بشكل شريف في الخياطة وما شابه { تفكير وعمل إنساني من المُرشد } .
لقطة / حوارهِ مع مساعديه بإنشاء فرقة للجوّالة أو الكشافة من الشباب القادر , لأجل تدريبهم بدنياً { تفكيرهِ بإنشاء قوّة ضاربة في مواجهة أيّ عدو محتمل } .
ملاحظة : { كان المرشد وجماعتهِ يعملون بحرية تامة تقريباً في الإسماعيلية , وفي ظنّي أن مرجع ذلك كون المدينة مُسيطر عليها من الأجانب الفرنسيين والإنكليز وسواهم العاملين في القنال مع شركاتهم وخبرائهم وجنودهم وما شابه , فالمناخ كان حراً غالباً } .
لقطة / لزيارة شيخ شامي متشدد , وقد إقترح أشياء كثيرة على المُرشد من قبيل تسمية مساعديه بأسماء صحابة النبي المقربين / أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ..الخ
وتسمية المدارس والجمعيات وكل شيء بأسماء إسلامية مثل ,دار حراء ودار بدر ودار الندوة ... وهكذا
ثم علمّه كيفية إنتقاء أتباعهِ بطريقة دقيقة وإختبار نواياهم الحقيقية من أجل الإعتماد عليهم مستقبلاً .
وصَحَبهُ (المرشد ) ليريه معسكر تدريب الفتية المؤمنة , وتناقشوا في مستقبل الجماعة .
لقطة / إختيار( خليفة ) أو نائب لهُ , تحسباً لنقله الى مدينة أخرى مستقبلاً .
***
لقطات / ح 13
لقطة / إختلاف أتباعهِ ( الجماعة ) على شخص الخليفة الذي إختارهُ المُرشِد العام
وكذلك على أموال التبرعات ( من الغلابة ) وإتهام شقيق المرشد , عبد الرحمن البنّا بالإستحواذ عليها ثم تطوّر الأمر الى شكوى ضدّ المرشد في النيابة العامة وتوعد البعض من أتباعهِ بالإقتصاص منهُ وإقدامهم على ذلك فعلاً بعد نقلهِ من الإسماعيلية الى القاهرة
لكنّه إستعان بأتباع آخرين لهُ , وحصلت معركة بالأيدي بينهم تطوّرت فيما بعد الى أوّل حوادث العنف في تأريخ الجماعة حسبما يروي / عزّت العلايلي , عندما ينتقل المخرج بنا الى الزمن الحالي .
وأضاف أنّ فكرة حسن البنّا وأقوالهِ كانت تتلخص بالتالي :
عقيدة الجماعة هي العقيدة الإسلامية الصحيحة , وكلّ من لايتبعها فهو خارج الجماعة وإسلامهُ ناقص . { أضاف العلايلي مايلي : أراد أن يلغي الشخصية المصرية الأصيلة }
لقطة / للجماعة في العصر الراهن , وكيف يتصرف قادتها تبعاً لمصالحهم المادية وقول كبيرهم / إذا لم تخرج نساء الجماعة بمظاهرات كما طلبنا منهم ... الست اللي ترفض , تسيب بيت جوزها وتروّح لأهلها .
{ فكر خسيس جداً وإضطهاد وإستغلال وإستعباد لمن يخضع لهم أو يحتاجهم } .
لقطة / يتناقش عضو من قيادة الجماعة مع المرشد الجديد حول أفكار الإمام الراحل حسن البنّا بعدم إنشاء الأحزاب الإسلامية , وكلٌ يستخدم ماينفعهُ لتأكيد رأيه
{ لاينتبهون أنّ التناقض سائد ليس فقط في أفكار المرشد الأوّل , بل بمن سبقهُ من المشايخ الأولين أيضاً }
لقطة / قيادة الأخوان الراهنة تتحدث عن إنشاء محطة فضائية بكلفة (40 الى 50 ) مليون دولار وأنّ الأموال متوفرة وهي أبسط ما في القضية لكن زعيمهم يقترح بالتغلغل في كل فضائية عبر رجالهم كما زرعوهم في كل صحيفة ومؤسسة ومكان .
وذكر المثل التالي : ( إشتري العبد .. بدل ما تربيه )
***
وبهذا المثل البائس , سوف أنهي رمضانيات اليوم ,وقد يتطلب الأمر لجزء آخر لما يستجد من أحداث مهمة في هذا العمل المهم والذي يعكس واقع الحياة اليوم , في مصر .
وأتمنى ظهور إشارة لشخصية شقيق / حسن البنا , وأقصد بهِ / د. جمال البنّا , فهو أيضاً بفتاويه مثير للجدل , مع فارق الإتجاه بين التشدد والتخفيف أو الوسطية في الإسلام .
وأتوقع حدوث صحوة في الفهم بإتجاه العقل والتنوير لكل شاب يتابع ذلك العمل حيث سيرى بوضوح أنّ الجماعة , ليسوا ملائكة ولا قديسين .
لكنّي لن أستبق الأحداث بتوقع الخاتمة , وقد كان هذا المقال فقط لجلب الإنتباه لهذا العمل الرائع

تحياتي لكم
23 أغسطس 2010




#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رمضانيات / قاضٍ سعودي رحيم وحكيم !
- رمضانيات / أوباما والأرض المقدسة ودار قرطبة
- رمضانيات / عفاف السيّد , إمرأة ب 100 رجل
- مناظرة رمضانية ولقطات
- تهديدات المناخ ورغيف الخبز
- زعيم القرآنيين / أحمد صبحي منصور في ضيافة رشيد
- المشايخ الهباب.. وجينات الإرهاب
- لماذا الرعب من علم التطوّر ؟ داوكنز من جديد
- من وحي المفكرين / سيّد القمني وكامل النجار
- حالات شغلتني هذا الأسبوع
- عندما يعبث الغرب / قضية المقرحي مثلاً
- إختلاف المشايخ .. رحمة أم نقمة ؟
- دعوة لتخفيف الصيام في أشهر القيظ
- فيفا إسبانيا / مبروك كأس العالم
- هل الساسة العراقيون مخلصون لبلدهم ؟
- آن الأوان لدخول التكنلوجيا في تحكيم كرة القدم
- الفوفوزيلا وأصل الإنسان
- في الطريق الى مالمو
- الحوار المتمدن / وجوه الحقيقة المتعددة
- أسوء كارثة بيئية تواجه العالم


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رعد الحافظ - رمضانيات / الجماعة , أهم عمل فنّي لهذا العام