أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات















المزيد.....

هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3099 - 2010 / 8 / 19 - 23:52
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إن اليغ لم يكن هو الوحيد صاحباً للروس بل الرئيس نكسون هو من فتح سياسة تبيان الثمر الناضج.ولذلك بعد بعضاً من الاشهر اظهر الروس رائد الفضاء الامريكي وهو على سطح القمر بالتلفزيون يشاهدوه.والناس اندهشوا بالاستغراب معنا حول تسريبنا الاخبار و المعلومات‘المستمر‘
والضغط المستمر الذي يذهب عميقاً حول كل الاشياء التي كانت في امريكا‘
وراحوا يشعرون بالغيض والغيره من الحرية المتسعة
وظنوا من اننا جميعا كلنا متخمين بالثراء .
وغالباً ما يذهبون لمقارنتها بما هو عندهم ايضاً.
وعندما اكون في المتروراكباً
‘كل الوقت يأتي الي الناس
ليعبرو لي عن اعتزازهم بالقول:
انا اتحدث الانغيليزيه!
مرحباً بك في روسيا.
في احدى المسائات وانا اجلس مع بعضاً من ضيوف الفندق الاخرين لتناول وجبة الاكل‘وسائق تاكسي وشقيقته.
الفتاة شربت شيئاً ما كثيرا وصارت ترغب بالقاء معي.
شقيقها قال لابد ان تخرج من الفندق‘
جرها ودفعها في التاكسي ‘
وانا لا اعرف‘إذا ما كان خائفاً عليها
من استدعاء الكي جي بي الاستخبارات الروسيه
لتسمع منها بعد ليلة بقائها معي‘
او هو لم يجدني لائقاً بما يكفي كي تظل معي تعاشرني شقيقته.(الطبقيه والتفرقة العنصريه وايام الحرب الباردة والتدافع هذا بذاك يدخل كل في كله معه الزمان والمكان يرهم على كله ومن الذاتي جداً الى الكوني )
ومغامرتي المثيرة للمتعة والتشويق
في موسكو بدئت حيث صدفتاً ركبت داخل مصعد الفندق.
وهناك وجدت اربعة اشخاصاً يقفون في الكابينه(غرفة خلع الملابس...)واحداً منهم كان ذا شجناً ‘حزيناً‘
ويلعب في نادي فرجينيا ليونس.
حكى لي عن نظرة الاجانب لشعره الطويل(الهنود الحمر ذو شعرطويل) ومفرشي‘فحاضنة طفلي المولود قبل موعد الولاده‘الى حذائي ذو الرقبة الطويله(بوت)وجاكيتي (قمصلتي) البريطاني نصف الطويل ‘شعار حمامة السلام المتعبه.
مسبقاً وبصوتاً بطيئاً ثقيلا سألني :من أي بلد قادم انت؟
برد اجابتي ابتسمت وقلت له :من آركانساس‘قال:
اعتقدت من انك من الدنمارك‘او هكذا!
هذا الرجل يبغض كارل دانيلس.
هو قادم من شمال فرجينيا‘منطقة ولادة فرانسيس غاري بوبرس.
ذاك قائد الطائرة يو2 في1960 التي حلق بها في روسيا وسقط واخذ للحبس.
هو راح يرافق كارل ميكافي محامي من الشمال‘
قال هذا مواطن ‘
يطلق سراحه من بورس.
وفلاح الدجاج في واشنطن‘
هنري فورس,يعرف ابناً مع الطائرة سقط في فيتنام.
كلهم الى موسكو‘اتو على امل ان يكون الفيتناميين هناك مقيمين‘
حيث هذا الفلاح بامكانه ان يحكي الحكايه
اذا ما كان الابن قد توفى او ما زال حياً يعيش.
هؤلاء الاشخاص الاربعه من باريس قادمين
وتواً من فرجينا خرجوا من عضوية نادي ليونس.
هو جُلب من هناك لان فيتنام الشماليه تتحدث الفرنسيه‘
وكلهم اتوا الى موسكو من غير أي شيئاً يؤكد
من ان الروس سيعطوا الموافقة للحديث مع الفيتناميين‘
اومن انهم سيقولو نعم اويعطوا شيئاً من دليل الاشاره.
هم لايتحدثون الروسيه.
هم في الماضي او انا اعرف شخصاً يمكن ان يساعد.
تلك صاحبتي القديمه‘
نيكي الكسيس‘تدرس ‘انغليزي ‘فرنسي‘روسي‘
في جامعة باتريسي ليومومبا.
اقترحت عليها‘ان يذهبوا لبعضاً من الايام الى الجهات الرسميه‘المختلفه‘
اوالسفاره الامريكيه كي تساعدهم بالاستفسار من الروس‘
وفي النهايه سيتحدثون مع فيتنام الشماليه‘
هذا الذي يوضح ما خلف الضغط الذي يمارسه السيد فورس‘
واصحابي بكثيراً من شقاء المعانات تمكنوا من استعادة من كان مع الولد.
وبعضاً غيرها مازال ضائعا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي الصادر في هولندا عن دار نشر بالانس وترجمة من الانغليزيه الى الهولنديه الفريد آي 2004 ذات عام صدوره في امريكا).
Oleg was niet de enge vriendelijke Rus die toen ontmoette.Nixon...Een paar maanden daarvoor had de Russiche televisie de Amerikaanse astronauten op de man laten zien.Mensen verwonderden zich er nog steeds over en leken nog steeds die onder de indruk van alles wat maar Amerikaans was.Ze benijdden ons om onze vrijheid en dachten dat we allemaal rijk waren.Vergeleken bij de meesten van hen waren we dat ook.Altijd als ik in de metro zat,kwamen er mensen op me af die trots melden:I speak English!Welcome to Moscow.,Op een avond zat ik te eten met een paar andere hotelgasten,een taxichauffeur en zijn zus.Het meisje had iets te veel gedronken en wilde bij mij blijven.Haar broer moest haar uit het hotel de sneeuw in sleuren en duwde haar in zijn taxi.Ik heb nooit geweten of hij bang was dat zij na een nacht met mij door de KGB zou worden verhoord,of dat hij mij niet goed genoeg vond voor zijn zus.Het meisje had iets te veel gedronken en wilde bij mij blijven.Haar broer moest haar uit het hotel de sneeuw in sleuren en duwde haar in zijn taxi.Ik heb nooit geweten of hij bang was dat zijn na een nacht met mij door de KGB zou worden verhoord,of dat hij mij niet goed genoeg vond voor zijn zus.mijn interssantste avontuur in Moskou begon met een toevallige ontmoeting in de lift van het hotel.Toen ik instapte,sttonden er vier andere mensen in de cabine.Een van hen droeg een speldje van de Virginia Lions Clup.Hij zag mij aan voor een buitenlander met mijn lange haar en bard,mijn cowboylaarzen en mijn halflange Britse duffelse jas.Liijzig vroeg hij:,Waar komje vandaan?,Toen ik glimlachend antwoordde:Uit Arkansas,antwoordde hij:,Jee,ik dat dacht dat je uit Denemarken kwam of zo!,De man heette Charlie Daniels.Hij kwam uit Notton,Virginia,de geboorteplaats van Franscis Gary Powers,de U2-piloot die in 1960 in Rusland met zijn vligtuig werd neergehald en gevangengenomen.Hij werd vergezeld door Carl MacAfee,een advocaat uit Norton die zich had ingezet voor de vrijlating van Powers,en een kipppenboer uit de staat Washington,Henry Fors,wiens zoon in Vietnam met zijn vliegtuig was neergehaald.Ze waren allemaal naar Moskou gekomen in de hoop dat de Vietnamezen die dar gestationeerd waren,de boer konden vertellen of zijn zoon dood was of nog leefde.De vierde man kwam uit Parijs en was,net als de mannen uit Virginia,lid van de Lions Club.Hij was erbij gehaald omdat de Noord-Vietnamzen Frans spraken.Ze waren allemaal naar Moskou gekomen zonder enige zekerheid dat de Russen hun toestemming zouden geven met de Vietnamezen te praten,en zo ja,of ze daar iets wijzer van zouden worden.Geen van hen sprak Russisch.Ze vroegen of ik iemand kende die kon helpen.Mijn oude vriendin Nikki Alexis studeerde Engels,Frans en Russisch an de Patrece Loemoeba Universiteit.Ik stelde aan hen voor en een paar dagen lang liepen zijn de verschillende instanties af,meldden ze zich bij de Amerikanse ambassade,vroegen ze hulp aan de Russen en kregen ze uiteindelijk de Noord-Vietnamezen te spreken,die duidelijk onder de indruk waren dat meneer Fors en zijn vrienden zoveel moeite deden om te acherhalen wat er met zijn zoon en nog een paar andere vermisten was gebeurd.(Mijn leven-Bill Clonton-p-187-188).








#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هي ورفرفة لحاض العشق بين شفاه الحلمات
- هي والقا دبيب وهجا شفاه المابين
- هي وفطنة دفق شهوة ممارسة الحب حتى الاعماق
- من مذكرات بيل كلنتون :هي ونشوة شفاه المابين فوق الفرشه وشوه ...
- هي وعري هوى العشق من على الحاف الفرشات
- هي وزيح تخريم خيوط المابين فوق الفرشه وتخت الغرفه
- هي وحضن التنهيدات وانفاس الشهوة
- هي وهوى العشق وعري الجسدا لممارسة الحب وطلاء الوشما
- هي وطفح نهداها ونداوة حسحسة المابين
- شفا نهداها ومابين وقت ممارسة الحب
- هي ونغمشة الهوى وغرفة تعليق الثوب
- هي وعريها وتلك شفاه الحب
- العقل وراحة ممارسة الجنس
- هي وهج الحلمات وذاك المابين
- هي وشفاه الهوى عاريتاً تتلوى تنطرحا
- اشياء الحلوه ورغبة ذاك
- هي وحبوات انطراح هياج الرغبه
- عقلنا والاشياء لحظة الشهوه
- هي ونهداها لحظة التعري
- شفاه الهوى وحلمات فيض البللا


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات