أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - مازن لطيف علي - استعراض تحليلي لثلاثية (العراق والمستقبل) لميثم الجنابي















المزيد.....

استعراض تحليلي لثلاثية (العراق والمستقبل) لميثم الجنابي


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 3096 - 2010 / 8 / 16 - 13:11
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


صدر الكتاب الثالث والأخير في سلسلة (العراق والمستقبل) (العراق والمستقبل – زمن الانحطاط وتاريخ البدائل) عن دار ميزوبوتاميا – بغداد (537 صفحة من القطع الكبير)، والذي يستكمل فيه ما وضعه في كتابه الأول (العراق ومعاصرة المستقبل)(2004) (390 ص)، وكتابه الثاني (العراق ورهان المستقبل)(2006) (390ص). ويعمم الكتاب الثالث دراسة ونقد مرحلة الانتقال العاصفة في العراق ورؤية آفاقها ومشروع البديل العقلاني.
ففي كتاب (العراق ومعاصرة المستقبل) يتناول الكتاب في أبوابه التسع قضايا الهوية الوطنية، والعقلانية السياسية والتيارات الفكرية السياسية الكبرى، والخطاب السياسي وقضية المرجعية الوطنية والقومية والثقافية والعراق والغرب ونهاية الجمهورية وفلسفة المرجعية وإشكالية البدائل الثقافية والسياسية ومنظومة المرجعيات الثقافية الكبرى ومعاصرة المستقبل. أما في كتاب (العراق ورهان المستقبل) فيتناول في أبوابه الست قضايا العراق وإشكالية الفكرة القومية، والفكرة الوطنية، والدولة الشرعية، والمجتمع المدني، وفلسفة الثقافة البديلة، وفلسفة التربية والتعليم.
وشكلت هذه الكتب مقدمة لكتابة الأخير (العراق والمستقبل-زمن الانحطاط وتاريخ البدائل) حيث يتناول في أبوابه الاثني عشر قضايا الراديكالية الفكرية والسياسية، وظواهر الانحطاط في الفكرة القومية والوطنية، والروحية (على نموذج الظاهرة التوتاليتارية والطائفية)، والنخبة السياسية، والذهنية الاجتماعية والوطنية، والإرهاب، ثم فلسفة البدائل المتعلقة بقضية النفي العقلاني للراديكالية السياسية، وفلسفة الهوية العراقية، وفلسفة الوحدة الاجتماعية، وفلسفة السيادة وسيادة الدولة، وفلسفة المرجعيات الثقافية للإصلاح، والفكرة الليبرالية واحتمالات البدائل العقلانية.
ينطلق الجنابي في تناوله لإشكاليات العراق التاريخية من تأسيسه لما يدعوه بفلسفة الزمن والتاريخ. ويقول بهذا الصدد بأنه عادة ما ترتبط الأمور الكبرى، الرمزية منها والواقعية، بزمن يشكل بالنسبة للوعي الاجتماعي والتاريخي نقطة انطلاق ضرورية للحساب والتقييم. فالزمن هو تيار الوجود ومرآة التاريخ. ففي الإنسان يتمظهر في مراحل الطفولة والصبا والفتوة والرجولة والشيخوخة والكهولة، وفي الرؤية التاريخية نراه في أزمان الماضي والحاضر والمستقبل، وفي العقل نراه في مقولات الممكن والواقع، وفي الأخلاق نراه في قيم الواجب والأفضل. وهي مكونات اقرب إلى البديهة بالمظهر، لكنها اشد تعقيدا بالنسبة للفكر حالما يضعها على محك الجدل، والأكثر إثارة حالما يضعها على محك المصير، وأوسع إلهاما حالما يضعها على محك البدائل. أما القوة الوحيدة القادرة على تذليل أو توليف هذه الجوانب، فهي الحكمة. لأنها الوحيدة القادرة على اختزال الزمن إلى متعة حتى في أشد مظاهره "قبحا"، كما أنها الوحيدة القادرة على ربط الأزل بالأبد في الآن الدائم، و بالتالي إعطاء المهزومين والخاسرين والمرهقين إمكانية الخلاص من يأس القنوط.
وعندما يضع الجنابي هذه الفكرة في موقفه من "الزمن القبيح" في العراق، فان عام 1963 هو "نقطته الأولى"، أو الوجه الآخر والمتمم "لثورة" 1958. فمنذ ذلك الحين أصبح تحطيم مؤسسات الدولة والمجتمع أسلوبا لترسيخ الرذيلة، التي تجسدت تاريخيا في "بعث" الاستبداد، الذي بلغ ذروته الكبرى عام 2003.
إن التحولات العاصفة التي تمس الأمم، كما يقول الجنابي، ما هي في الواقع سوى الوجه الظاهري لما يجري في أعماقها من تغيرات فعلية. وهي فكرة سبق وأن صورها ابن عربي قبل قرون عديدة عندما قال بأن ما يجري هو استعداد لما فينا، فما اثر فينا غيرنا. وهي فكرة حالما ننقلها من دهاليز الباطنية المتسامية إلى ميدان الحياة السياسية الخشنة فإنها تبدو حكماً أقرب إلى البديهة. فما يحدث في العراق هو جزء من تاريخه، ومن ثم فان كل مجرياته في نهاية المطاف هي نتاج لما فيه، بما في ذلك انهياره الأخير وسقوطه تحت ضربات الاحتلال الأمريكي. فإذا كان السقوط الأول للعراق تحت السيطرة البريطانية، قبل قرن من الزمن، تعبيرا عن مستوى وحجم الخلل الذي لازم وجوده ضمن السلطنة العثمانية، فان سقوطه الثاني تحت السيطرة الأمريكية، بعد مرور قرن آخر من الزمن، كان هو الآخر تعبيرا عن حجم ونوعية الخلل الجوهري في بنيته الحديثة. أما الأحداث الدامية والمأساة التاريخية التي لازمت نشوء وتكون العراق الحديث فانه دليل على طبيعة وحجم الخلل الذي أصاب نوعية ابتعاده عن مرجعياته الذاتية الكبرى.
ويعتبر الجنابي سبب فقدان العراق لمرجعياته الذاتية نتيجة مترتبة على سيادة التقاليد الراديكالية التي جعلت من «الانقلاب الجذري» أسلوبا وحيدا في التعامل مع الدولة والمجتمع والثقافة، أي مع كل ما لا يمكنه العيش بمعايير العقلانية إلا من خلال تراكمه المستمر بوصفه احترافا مهذبا لوحدة النظام والحرية.
إن سقوط الدول من وجهة نظر الجنابي، هو في الأغلب النتاج المباشر وغير المباشر لانحطاط الأمم. وهو انحطاط متنوع الأشكال والصفات لكنه يشترك في كونه النتاج الحتمي الملازم لانحطاط النخب. حيث تتحمل النخبة السياسية بشكل خاص مسؤولية مباشرة عن السقوط، بينما تتحمل النخب الفكرية والثقافية والعلمية مسؤولية غير مباشرة. وفي الحصيلة لا يعني استسلام المجتمع للسقوط سوى «انتصار» الانحطاط الذاتي للجميع. وهي حالة حدثت وتحدث وسوف تحدث لجميع الشعوب والدول والأمم حالما تفتقد الحد الضروري من الإجماع على مرجعيات متسامية ومبادئ عملية جامعة. فالأمم الكبرى تكبو! وفي كبواتها عادة ما تثير غبار الزمن وتستفز الإرادة من أجل امتطاء جوادها من جديد كما يقول الجنابي. وليس هناك من جواد عراقي غير ما تجود به مكوناته الذاتية. فالخلل التاريخي الهائل الذي مسّ مختلف جوانبه بحيث تحول الاحتلال إلى «تحرير»، والذي ادخل في دهاليزه مختلف القوى السياسية «الوطنية» و«القومية» و«الليبرالية» و«الشيوعية» و«الإسلامية»، يعكس أولا وقبل كل شيء خلل الفكرة الوطنية والقومية والليبرالية والشيوعية والإسلامية على مستوى الدولة والسلطة والمجتمع والثقافة والسياسة. أما التحول العاصف الذي مسّ مختلف جوانبه بعد الاحتلال الأمريكي، فانه أبقى من حيث الجوهر على جميع الإشكاليات والاحتمالات القائمة فيه، زائد تعقيدها المرتبك في شباك الاحتلال والتدخل الأجنبي في شؤونه الداخلية. وهو ارتباك يمثل النتيجة المترتبة على تناقض «التحرير» و«الاحتلال» الأمريكي للعراق! فقد كان «تحريره» و«احتلاله» وجهان لعملية واحدة هي انهيار الدولة العراقية، أو بصورة أدق انهيار أحد نماذجها. إذ لم يكن «تحرير» أمريكا للعراق سوى تحريره من صدام، بمعنى استبدال نخبة بأخرى، أي استبدال نخبة تقتل الهوية بأخرى مقتولة الهوية. وهو استبدال يعادل من حيث مضمونه استبدال نخبة خارجة على التاريخ بأخرى لا تاريخ فيها. وفي هذا تكمن إحدى أكثر الإشكاليات المعقدة بالنسبة لآفاق معاصرة المستقبل في العراق كما يقول الجنابي.
أن الفشل التاريخي الهائل الذي تعرض له العراق منذ أن ظهر بصورته وكيانه الجديد في بدايات القرن العشرين، لا يعني من وجهة النظر التاريخية والفلسفية والثقافية سوى فشل جميع تجاربه السياسية على امتداد قرن من الزمن. بمعنى أن قرنا من الزمن هو «تاريخ» ضائع! وهي أحدى أقسى العقوبات التي يمكن أن تتعرض لها الأمة والدولة والثقافة. وهو فشل تحول بأثر انقلاب الرابع عشر من تموز عام 1958 إلى منظومة متراكمة في إنتاج وإعادة إنتاج هذا الخلل الجوهري كما نراه على حالة استمرار زمن «الانقلابات» و«الثورات» و«التحرير»، أي استمرار عدم الثبات والاستقرار. وترتب على معادلة «القيادة المغامرة والقاعدة الخاملة» كما يقول الجنابي، افتعال مضخم لدور الحزب ورفعه إلى مصاف «عقل» و«ضمير» الطبقة أو الأمة وإسقاط للمجتمع وتغيبه في «قرارات تاريخية» هي عين المؤامرة والمغامرة. وبهذا المعنى لم يعن سقوط صدام سقوطاً للصدامية من حيث كونها صيغة نظرية وعملية لأحد النماذج الراديكالية العراقية، بقدر ما يعني سقوط أحد أشكالها وإحدى حلقات «الزمن السيئ» في تاريخ العراق الحديث. فقد كان تاريخ الراديكالية في العراق زمنا عرضيا.
ووضع الجنابي في مقابل ما اسماه بفينومينولوجيا الانحطاط العراقي فلسفة البدائل التي تهدف إلى تأسيس منظومة النفي الواقعي والعقلاني لمظاهر الانحطاط المتنوعة، من خلال تأسيس فلسفة النفي العقلاني للتقاليد الراديكالية، وفلسفة الهوية الوطنية العراقية، وفلسفة الوحدة الاجتماعية وتذليل النزعات الطائفية، وفلسفة السيادة وسيادة الدولة الشرعية، وفلسفة المرجعيات الثقافية للإصلاح وأخيرا فلسفة الفكرة الليبرالية وحل إشكالية الدين والدنيا. وهو مشروع تناوله بصورة أولية في كتابه الأول والثاني عما اسماه بمشروع المستقبل العراقي. ولم يقصد الجنابي بفكرة «تاريخ البدائل» سوى الصيغة الواقعية والعقلانية لحل إشكاليات الوجود الكبرى للعراق في مجال بناء الدولة الشرعية، والنظام الديمقراطي السياسي والاجتماعي، والمجتمع المدني، والثقافة العقلانية الإنسانية، وأخيرا هوية المستقبل باعتبارها الهوية الثقافية العربية للعراق. والمقصود بهوية المستقبل هنا ليس نفياً للماضي بقدر ما هو تحريراً للفكر والرؤية من الماضي بوصفه مرجعية عملية شاملة. بمعنى تحريره من الأسطورة والتدين المفتعل والعرق والعقيدة التوتاليتارية، بوصفها مكونات الإبداع الجسدي والغريزي للفرد والجماعة والأوهام. وربط الجنابي حقيقة المستقبل بالنسبة للعراق بالإجماع المتنامي في المؤسسات والجمعيات والعمل الفردي. وهذا بدوره ليس إلا الإجماع من حيث المبدأ على فكرة الاحتمال في البدائل، بمعنى الانهماك في التخطيط المتنوع والمختلف لهوية المستقبل.
إن تاريخ العراق المقبل بالنسبة للجنابي هو كتلة من الفرضيات، لعل أكثرها جوهرية الآن هي فرضية العمران الديمقراطي. وذلك لان إعادة ترميم الأحجار والطرقات والمنازل وغيرها مما ينسب للبنية التحتية، مهمة قابلة للتنفيذ السريع نسبيا. إلا أن المهمة الأكثر تعقيدا هي البنية التحية للدولة والقانون والسياسة والأخلاق والإبداع الثقافي. من هنا فان الفرضيات الممكنة والضرورية للعراق بهذا الصدد هي التي ينبغي أن تعمل من اجل إرساء أسس وتقاليد الرؤية الواقعية من الإشكاليات التي يواجهها وكيفية حلها العقلاني. فإذا كان الخراب الذي حل بالعراق خرابا شاملا، فإن من الضروري أن يكون الإدراك شاملا للبديل الواقعي والعقلاني. إضافة لذلك أن العمران المفترض في العراق هو ليس مجرد إعادة بناء، بقدر ما هو عمران شامل، أي إرساء أسس منظومة بديلة ومتكاملة لتذليل زمن الخراب وتخريب الهوية الوطنية والدولة والمجتمع والثقافة. ويعتقد الجنابي بان تحقيق هذه الغاية ممكنا من خلال تنفيذ سلسلة تتكون من أربع مهمات كبرى. الأولى وهي العمل من اجل تذليل التوتاليتارية في كافة نواحي الحياة الاجتماعية والسياسية وإخلاء مؤسسات الدولة من بقاياها على مستوى الأفراد والسلوك والعمل والقواعد. والثانية، العمل من اجل تفكيك الذهنية الراديكالية في البدائل عبر تحويل العقلانية إلى فلسفة الاعتدال العام والسياسي منه بالأخص. والثالثة، العمل من اجل تنظيم خلخلة وإضعاف نفسية وآلية البنية التقليدية للمجتمع من خلال تعمير مؤسسات المجتمع المدني والثقافة العقلانية الحرة. والرابعة، العمل من اجل سحق الهامشية الاجتماعية عبر إعادة دمج مكوناتها في نسيج العمل الاقتصادي والاجتماعي المنتج.
إن كل ما في كتب الجنابي الثلاثة بوصفها مؤلفا واحدا من حيث المبدأ والغاية يرمي إلى تأسيس ما اسماه المؤلف بمستقبل الرؤية وإمكانية الاحتمالات العقلانية. وإذا كانت مادته وموضوعه «مرحلة الانتقال» و«المؤقت»، فلأنه ينطلق من الحقيقة القائلة، بان الانتقال والمؤقت عرضة للزوال، بينما حقيقة المطلق، بما في ذلك في ميدان السياسة والرؤية السياسية، تقوم في جعل كل جزيئات الوجود مواقف لتهذيب العقل والضمير الاجتماعي والقومي والإنساني. وفي هذا يكمن مضمون تاريخ البدائل في العراق.
إن ثلاثية (العراق والمستقبل) للجنابي التي تربط بين دراسة الماضي والحاضر بمعايير الرؤية المستقبلية هي إحدى المساهمات الفلسفية والسياسية الكبرى في تناول إشكاليات الدولة والمجتمع والثقافة والتاريخ والروح القومي. وهو سر إثارتها للجدل الفكري وقدرتها على تفعيل الصراع الفكري.



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبعة جديدة لكتاب -محنة يهود العراق بين الأسر والتهجيرالقسري- ...
- كتاب جديد للدكتور ميثم الجنابي عن المختار والحركة المختارية ...
- فيصل الاول ويهود العراق
- عن صالح نعيم طويق وابداعه في الصحافة والترجمة
- اسحاق بار موشيه .. أول يهودي يكتب مذكراته عن بلاد الرافدين
- لامبان في كتاب جديد : اصل الحجاب وثنيّ ولا علاقة له بالاديان ...
- رشيد الخيُّون.. تجربة عقلانية في نقد الأصولية الإسلامية
- العراق واليابان في التاريخ الحديث .. التقليد والحداثة
- يهود العراق .. ذكريات وشجون
- نحو نهضة جديدة لليسار في العالم العربي
- كاظم مرشد السلوم : التدخل الحكومي أسهم في تدهور السينما العر ...
- مقام التحول.. هَوَامِشُ حَفريّةُ عَلَى المتنِ الأدُونِيسيّ
- تاريخ التعليم في العراق واثره في الجانب السياسي
- الإعلامي محمد السيد محسن : الإعلام التلفزيوني اخذ مني الكثير ...
- طبعة بغدادية جديدة لكتاب البروفسور ميثم الجنابي- الإمام علي ...
- محمد شرارة .. من الإيمان إلى حرية الفكر
- عمارة .. ومعماريون
- العراق ..الشعب والتاريخ والسياسة
- حمودي الحارثي... يستذكر سليم البصري و حسين مردان
- سليم البصون.. سجل حافل في الصحافة العراقية


المزيد.....




- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
- فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
- لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط ...
- عاصفة ثلجية تعطل الحياة في بنسلفانيا.. مدارس مغلقة وحركة الم ...
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة من الشرطة في هجوم قرب السفارة الإسرائ ...
- اتفقت مع قاتل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتيا ...
- العثور على جثة الحاخام المفقود في الإمارات وتل أبيب تعتبر ال ...
- سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منص ...
- شقيقة الملك تشارلز تحرج زوجته كاميلا وتمنعها من كسر البروتوك ...
- خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - مازن لطيف علي - استعراض تحليلي لثلاثية (العراق والمستقبل) لميثم الجنابي