سلام فضيل
الحوار المتمدن-العدد: 3092 - 2010 / 8 / 12 - 13:54
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
إن عرض مشروع الخدمة الاجبارية لم يكن ذا لوناً او طعماُ او رائحة عطرا وخيارات البدائل المقترحه لتشكيل نظام الخدمة الاجباريه من خلال تقليل الفتره الزمنيه ورفع مكافئة الاجر الذي يدفع لجنود الخدمة الاجباريه والاحتفظ بتلك معايير ومقاسات نظام الجنديه.
إن ريك شنايتر يجد هذا لابد ان يكون متحقيقاً للجميع وليس لجنود الخدمة الاجباريه الفقراء وحسب.
مجتمع الخدمة الاجبارية كله لابد ان يتحصل على النظام العلماني المنفصل عن سطوة سلطة الكنسية والانقسام الطائفي والاجتماعي الطبقي.
بعد عشرين عاماً من ذاك وبأول حملتي الاولى للانتخابات الرئاسيه‘دحرجت هذي الفكرة لتعديل ذاك عمل مجتمع الخدمة الاجباريه المطبق كان.
في في شهر ربيع الورد ابريل من العام 1969 مازال وحيداً رفض الخدمة الاجباريه وحدود مقاسات التفصيل(تحت ثياب الوصفه التكفيريه ومما لايتوافق ونزق احفاد السلطان بالذات تقريب المسافة بين الطبقات) وحكاوي المواطنة والمساواة من ذاك صارت الصلابه حتى انطرح ذاك جسد نظام موسيقى الريف الامريكي‘بعدما صاربالامكان.
في منصف شهر ربيع الورد ابريل 1969راح صاحبي بيرت الى جانب ذاك يحصي الذي كان في تلك الايام العصيبه‘امه توفت بعدما انجبته بشهراً قبل ان تبدء حياته.
وهي قريبة الشبه الى حد ما من تلك نشأتي بعدما رحل ابي وانا مازلت طفلاً.
عندما توفى بيرت كان معه اثنين من اصحابه من جنود المارنيزالطيبين.من مدينة هوت سبرينغ.وهما إرا ستوني ودوكي واتس.
اهلهم ارادوا ان يختارو احداً ما يعاشر الجسد سمراً في البيت ولكن هذا صعباً متعذراً عليهم كان لان نظام العسكر لايسمح (لحكاوي لهاث انفاس ممارسة الحب ان تكون) ان تكوين‘نظام العسكر ليس فيه مكاناً لمشاعر هوى وعشق الاشخاص. هم اختاروا إرا ‘ولذلك وجد مصاباً بثلاث اصابات ودوكي من ذلك ايضا. ان هذا مثل ما هو انقباض الكآبه عند من يهرب بصعوبة كي ينجومن الموت‘
ولكن بعد شهراً حوافر المواشي للخدمة تعود.
عندما بكيت اصحابي كان ذلك سابقاً للتفكير وقرار الذهاب الى اكسفورد‘لم اكن مندفعاً من خلال التعلق برغبة الذهاب للعيش في مدينة غير المحبة للسلام.
في سجل مذكراتي كتبت ان حق الحياة وقت سلطة ذاك المفروض لم يكن فيه من قانون العدل واشياء المساوات.
بل حقاً كانت محزنتاً جداً كثيرا. حياتاً صعبتاً .
اهالي المجندين ذهبوا للاجتجاج ضد الحرب من خلال المطالبة بقانون المواطنة والمساوات غير المنقصوة تكون.
في العام 1969راحت 448 جامعة تطالب بوجوب ايقاف الحرب.
في الثاني والعشرين من شهر ابريل قرأة في جريدة الغارديان ما اثار تعجبي حد الاندهاش وهو ما ظهر ‘
من ان ويتفيلد ومن خلال ليتلي روك كان يشرف على ادارة فريق يحمل سلاحاً غير شرعي خلستاً بالسر‘طوال فترة احتلال مباني سكن طلاب جامعة كورنيل في إتاكي ‘بيويورك‘
ولذلك خلال الصيف راح إيد ورك يواجه نقد المناضلين من الشباب السود‘في ليتلي روك‘ عندما كان خولبريخت يساعد بالخدمه لتجديد الانتخاب.
من بعد اسبوع يوم 30 ابريل وصلت اذيال الحرب الى بابي من خلال قضايا الرمزيه تلك الغريبة غير الموضوعيه.
عندما استدعيت يوم 21ابريل للتبليغ فهذا التبليغ كان مرسلاً من يوم1 ابريل ولكن عبر بريد بلم البحر. مثل ختمة بصمتي بعد شهوراً حتى وصلت من هناك.
اتصلت بالبيت حول لجنة التجنيد الاجباري.ومباشرة عرفت من اني طوال تسعة ايام كنت رافضاً للخدمه.
ومن قبلها ماذا يجب ان افعل والمعطيات تؤكد من ان الخطئ هو خطئهم .حسبما يقول الترتيب الذي احتفظ به عن فترة دراستي والتي تسمح لي بموجبها الى اكتمالها‘ ومن بعدها الى البيت
ولابد من اتأخر عن الالتحاق بالجنديه.
ومن الايام الجميلة الحسنا تلك التي طالت لاخر الايام في اكسفورد مع زملائي وكل اللحظات الانغليزيه الطويله من ايام الربيع.
سافرت الى قرية ستولي بوخيس‘ كي ارى المقبرة هناك حيث قبر توماس غراي وقرئنا شعراً هناك لـ إلفي ويريتين في الكونتري شورشيد‘واخذت باستمرار بالمتابعة الى لندن ورحت مع غفوات التركيز‘
اقلب ما يثير فيا الاشياء هناك‘
ورحت لزيارة هفاغت سمبتري حيث قبر كارل ماركس ذاك المنطرح تحت صندوقاً كبيراً ملفت للنظر.
وكثيراً من امكانية استمرار الوقت الرائع مع دارسين اخرين‘خاصه مع سروب وريك .
مع من مازلت دوماً اتعلم كثيرا.
في آخر شهر مايو مشيت مع باول باريش
و سارا مايتلاند تلك الصاحبة المرحة وذا روعتاً في حسحسة المعنى.
مؤخراً عرفت من انها كتبت الى قاعة رويال في لندن كي تسمع اغاني محلايا جاكسون تلك اغاني السود الرائعة في لندن.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشربالانس وترجمة من الانغليزية الى الهولنديه الفريد آي عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-167-168-169)
Stearn,voorstel was een nationale dienstplicht in te stellen,met een alternatief voor de militaire dienst en met prikkels in de vorm van een verkorte diensttijd en hogere beloningen om het leger op peil te houden.Hij vindt dat iedereen,niet alleen de armen,een maatschppelijke dienstplicht moet vervullen.Zo was het idee geboren dat ik twintig jar later,in mijn eerste presidentscampagne,had uitgewerkt in mijn voorstel tot een nationale maatschappelijke dienstplicht...
In de lente van 1969 bestond alleen nog mar de militaire dienstplicht en de dimensies darvan kwamen keihard tot uitdrukking in de term,body count,.Halverwege april werd mijn jeugdvriend Bert Jeffries daarbij opgeteld.In de verschrikkelijke dagen na zijn dood schonk zijn vrouw een maand te vroeg het leven aan een zoon,die net als ik zou opgroeien met slechts overgeleverde herinneringen aan zijn vader.Toen Bert overleed,diende hij bij de marine samen met twee van zijn beste vrienden uit Hot Springs,Ira Stone en Duke Wattes.Zijn familie moest iemand kiezen die zijn lichaam naar huis bracht,een moeilijke keuze,want het was een militaire regel dat die persoon niet terug hoefde te gaan.Ze kozen Ira,omdat die al drie keer gewond was geraakt,en ook omdat Duke,die zelf ternauwernood aan de dood was ontsnapt,nog maar een maand hoefde te dienen.Ik heb toen gehuild om een vriend,en vroeg me weer af of mijn beslissing om naar Oxford te gaan niet werd gemotiveerd door de wil om te leven in plats van uit vredelievendheid.In mijn dagboek schreef ik dat het voorrecht om te leven in geleende tijd...niet te rechtvaadigen is,maar welis het,jammerlijk genoeg, moeilijk om ermee te leven,.
Aa het tuisfront gingen de protsten tegen de oorlog onverminderd door.In 1969 ging 448 universiteiten in staking of moesten ze gesloten worden.Op 22 april las ik in The Guardian tot mijn verbazing dat Ed Whitfield uit Little Rock een groep gewapende zwarten had geleid tijdens de bezetting van een gebouw op de campus van Cornall University in Ithaca,New York.De zomer daarvoor nog werd Ed bekritiseerd door jonge militante zwarten in Little Rock toen hij Fulbright behulpzaam was bij diens herverkiezing.Een week later,op 30 april,kwam de oorlog eindelijk direect aan mijn deur,op een rare manier die symbolisch was voor die bizarre tijd.Ik kreeg mijn oroep:op 21 april moest ik me melden.De oproep was op 1 april verzonden,maar per zeepost,net zoals mijn stembiljet een paar maanden daarvoor.Ik belde naar huis om de dienstplichtcommissie meten te laten weten dat ik niet al negen dagen lang dienst weigerde en vroeg wat ik moest doen.Ze gaven toe dat het hun fout was en zeiden dat ik volgens de regels mijn huidige studieperiode mocht afmaken en daarna naar huis moest om me te laten inlijven.Ik nam me voor er het beste van te maken gedurende die laatste dagen in Oxford,en genoot elk moment van de lange Engelse lentedagen.Ik reisde naar het dorpje Stoke Poges om het mooie kerkhof te zien waar Thomas Gray begraven ligt,en las daar zijn gedicht Elegy Written in a Country Churchyard,.Vervolgens ging ik door naar Londen voor een concert en een bezoek aan Highgate Cemetery,waar Karl Marx ligt begraven onder zijn grote buste die een treffende geljikenis is.Ik bracht zoveel mogel;ijk tijd door met de andere Rhodes-studenten,vooral met Strobe Talbott en Rick Stearns,van wie ik nog steeds veel leerde...Einde mei ging ik met Paul Parish en zijn vriendin Sara Maitland,een grappige en prachtige Schotse vrouw die later een bekend schrijfster werd,naar de Royal Albert Hall in Londen om de fantastische gospelzangeres Mahalia Jakson te heren zingen.(Mijn leven Bill Clinton-p-167-168-169).
#سلام_فضيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟