أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسقيل قوجمان - ملاحظات حول انتفاضة الكهرباء















المزيد.....

ملاحظات حول انتفاضة الكهرباء


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3086 - 2010 / 8 / 6 - 11:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


منذ مدة طويلة انقطعت عن الكتابة حول الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية الجارية في العراق حاليا في ظل الاحتلال. ويرجع هذا الى عزلتي التامة وعدم اطلاعي على مجريات الامور اطلاعا يخولني بحثها وتحليلها لذا كانت كتاباتي المؤخرة خصوصا مقصورة على النواحي النظرية العامة. ولكن الضجة التي اثيرت عما سمي بانتفاضة الكهرباء التي حدثت في البصرة وامل تحول هذه التظاهرات الى انتفاضة شعبية او الى ثورة او الى درجة حسم الصراع الطبقي او الى تشكيل حكومة وطنية او حكومة ظل وغير ذلك من المبالغات في تقدير هذه المظاهرات حفزني الى كتابة شيء عنها حتى بدون الاطلاع على حقيقة ما جرى في هذه التظاهرات التي انتشرت من البصرة الى سائر مدن الجنوب والوسط. وما دفعني اكثر الى الكتابة عن هذا الموضوع عنوان مقال لليسار الوطني العراقي شعاره الاساسي "نحو تشكيل اللجان الوطنية لقيادة الانتفاضة الشعبية". اذ يبدو لي ان هذا الشعار ينطوي على مفهوم خاطئ للقيادة خصوصا ان بحث مثل هذا الموضوع يبقى ضمن نطاق النقاش النظري ولا يتناول الاحداث الواقعية الجارية في العراق.
ان الشعب العراقي اصبح يعاني منذ الاحتلال وتحطيم الدولة العراقية من جميع الخدمات كالكهرباء والماء النقي ومن انتشار البطالة وكل مساوئ حكم الاحتلال واعوانه وعملائه من دمار وتخريب وقتل وتهجير. ولكن انقطاع الكهرباء في هذا الجو اللاهب الذي تتجاوز درجات الحرارة فيه الخمسين درجة وعدم تمتع الشعب بوسائل التبريد بسبب انقطاع الكهرباء كان شديدا فانتفض البصريون احتجاجا على ذلك مطالبين بحل مشكلة الكهرباء. وانتشرت هذه المظاهرات في مدن اخرى من الجنوب. هناك اعتراف عام في المواد التي قرأتها عن هذه المظاهرات او الانتفاضة بانها مظاهرات عفوية. وعلى سبيل المثال اقتبس هذه العبارة من نفس المقال الذي ذكرته:"ففي البصرة والناصرية وكربلاء والنجف، تظاهر الالاف من المواطنيين العراقيين حيث خرجوا عفويا براياتهم وأهازيجهم مطالبين بحقوقهم ,ومعاقبة الفاسدين من سرقة قوت الشعب, المتسببين في معاناته التي لا تطاق، ليثبت الشعب العراقي مرة اخرى بأنه اوعى من الساسة الذين اتهموه بالجهل...".
كذلك: "ان امتداد التظاهرات الى مدن الجنوب والفرات الوسط يبرهن على ان ساعة حسم الصراع الطبقي والوطني قد حلت. مما يتطلب تطوير هذا النضال المطلبي والجماهيري وربطه بالنضال الوطني العام. "
ان الغرض الاول من كتابة هذا المقال هو الحديث عن موضوع القيادة. فالبيان ينادي بتشكيل لجان وطنية لقيادة الانتفاضة الشعبية. معروف تاريخيا ان الانتفاضات والحركات العفوية تؤدي في اغلب الاحيان اما الى تدمير الانتفاضة او الحركة من قبل السلطات لان السلطات منظمة ومهيأة للرد على الانتفاضة وتحطيمها بالقوة المسلحة وتكبيد المتظاهرين خسائر كبيرة نظرا الى ان الانتفاضة العفوية لا تكون مهيأة لمقاومة السلطات. واما برشوة المتظاهرين ببعض الوعود او المطاليب الجزئية لاسكاتهم ثم الهجوم على النشطين في الانتفاضة لتأديبهم بعد القضاء على الانتفاضة. وتؤدي الانتفاضات العفوية على الاغلب الى تضحيات كبيرة من المنتفضين العفويين. وقد رأينا ان الانتفاضة لم تدم اكثر من ايام معدودة وان السلطة القائمة نجحت في اخمادها. ولا ادري ماذا احرزت الانتفاضة من مكاسب اذا كانت قد احرزت شيئا. وما سمعناه هو استقالة وزير الكهرباء من حكومة منتهية الصلاحيات، حكومة تصريف اعمال الى حين التوصل الى اتفاق حول شخصيات الرئاسات الثلاث بعد الانتخابات بمدة لا تقل عن ستة اشهر ولا تزيد على اربع سنوات ثم اخبار البرلمان باسمائهم لدى انتهاء جلسته المفتوحة اربعا وعشرين ساعة لمدة غير محدودة حيث تعقد كراسي البرلمان الخالية جلساتها باستمرار. ويتنفس اعضاء البرلمان الصعداء لان مهمتهم في انتخاب الرئاسات وتشكيل الحكومة قد يم انجازها بعيدا عنهم وربما حان الوقت لتفرغهم لبحث اصدار قانون علاوة رواتبهم تعويضا عن الجهد المضني الذي بذلوه في خدمة الشعب الذي انتخبهم طوال الجلسة المفتوحة. وسمعنا عن تعيين وزير النفط الذي دمر الحركة النقابية في وزارته وزيرا للكهرباء لكي يدمر الحركة النقابية في وزارة الكهرباء ايضا.
السؤال الاول الذي اود مناقشته في هذا المقال هو متى يجب تشكيل اللجان الوطنية لقيادة انتفاضة او ثورة او حتى اضراب او مظاهرة؟ الجملة المقتبسة اعلاه تطلب تشكيل لجان قيادية بعد قيام المظاهرات او الانتفاضة العفوية وانتشارها. ولكن الانتفاضة انتهت وربما تحطمت قبل ان تسنح الفرصة لذوي الشان ان يبدأوا بتشكيل مثل هذه اللجان. واذا كانت الانتفاضة عفوية فمن اين تأتي اللجان القيادية المقترح تشكيلها؟ هل تتشكل اللجان القيادية والمظاهرات الجارية من بين المتظاهرين ام ينبغي ان تهبط القيادة على الانتفاضة من السماء، من برلين ومالمو وكوبنهاغن ولندن؟ ان تشكيل قيادات من هذا النوع تكاد تكون مستحيلة ولا تؤدي الى تحويل الانتفاضة، اية انتفاضة، من انتفاضة عفوية الى انتفاضة منظمة ذات قيادة توجهها نحو الانتصار في مهامها. يبدو لي ان مطلبا كهذا هو تعبير عن اناس يتوقون الى حدوث انتفاضة او ثورة او اي شكل من اشكال النضال للتحرر من الاحتلال وخلاص الشعب العراقي من هذه النكبة القاتلة المدمرة ولكنهم موجودون خارج المعمعة ذاتها. ولا اقصد بعبارة خارج المعمعة وجود اغلبية هؤلاء خارج العراق بل اقصد وجودهم خارج الحركة او الانتفاضة او الاضراب او المظاهرة ذاتها. ومثل هذه التمنيات هي تمنيات طيبة ولكنها غير واقعية ولا تؤدي الى نتائج عملية.
القيادة الحقيقية لاية حركة ثورية سياسية كانت ام اقتصادية او اجتماعية مثل اي اضراب عمالي يطالب بزيادة الاجور او تحديد يوم العمل او مساواة اجور المرأة والرجل او منع تشغيل الاطفال اوغير ذلك من المطاليب العمالية اليومية هي سابقة للحركة وليست ناشئة اثناء المعركة. فالقيادة الحقيقية تقوم بدراسة الظروف الموضوعية والتعبئة والاستعداد للطوارئ وتحديد الشعارات والهتافات وكتابة العرائض او الاحتجاجات او وسائل الدعاية او غيرها واقناع جماهير الحركة بضرورتها وفي الحالات الاعلى تحديد اللحظة المناسبة واستغلال عامل المفاجأة وتعيين القوى المقاومة لرد فعل السلطات القائمة ودراسة موضع قوة وضعف قوى العدو ودراسة موضوع التراجع المنظم عند الفشل لتقليل الخسائر فيها. مثل هذه القيادة تجعل الحركة الثورية صغيرة كانت ام كبيرة حركة واعية منظمة وقادرة على الصمود اي جعلها حركة غير عفوية.
لنفترض ان عمالا في معمل للنسيج كانوا يعانون من مشاكل تتعلق باجورهم او بمعاملة اصحاب المعمل او بالتمييز بين عمل الرجال وعمل النساء وغير ذلك من الامور التي يعاني منها العمال عادة وشعروا بضرورة القيام باضراب للمطالبة بتحسين اوضاعهم. لابد لمثل هذا الاضراب لكي لا يكون اضرابا عفويا ان تكون له قيادة. والقيادة لابد ان تكون من بين العمال انفسهم تناقش مع العمال مطاليب الاضراب وكتابة العرائض والطلبات وتحريض العمال على المشاركة في الاضراب وتعيين لجنة تقوم بالمفاوضات وغير ذلك من مستلزمات جعل الاضراب اضرابا قويا يؤدي الى الحصول على بعض المكاسب. فالقيادة في هذه الحال جزء لا يتجزأ من جمهور الاضراب ولكنه جزء اكثر وعيا من سائر العمال وانشط منهم واقدرمنهم على ادارة الاضراب. ومثل هذه القيادة يختارها العمال انفسهم لكي تكون قيادة لاضرابهم ويثقون بها وبمقدرتها على قيادتهم قيادة صحيحة. وهذا يصح على كل حركة ثورية مطلبية كانت ام سياسية او طبقية او وطنية او مهما كان اسمها. القيادة هي جزء واع لا يتجزأ من الجمهور القائم بالحركة وليس جزءا من خارج جمهور الحركة سواء اكان حزبا او منظمة او اي شيء اخر. ان دور المنظمات او الجماعات الخارجة عن الحركة هو دور تضامن وتشجيع ومساندة وليس دور قيادة.
بما اننا نمر الان في ذكرى ثورة تموز اود ان اوردها مثلا على القيادة الصحيحة وليس القيادة الوهمية التي تتحقق بعد الثورة. كيف نجحت ثورة تموز؟ ان الثورة كانت موضوع بحث الضباط الاحرار لمدة طويلة وفي اللحظة المناسبة، لحظة اندلاع الثورة، درست القيادة الثورة من جميع احتمالاتها وحددت مهام كل فرقة من فرق الجيش التي كانت مهيأة للاشتراك في الثورة. وكان من ابرز النقاط اختيار اللحظة المناسبة لاندلاع الثورة اذ في صباح ١٤ تموز كان من المقرر سفر الملك فيصل ونوري السعيد وعبد الاله الى تركيا لحضور مؤتمر حلف بغداد وهذا كان اهم وسيلة لاجتماع الثلاثة في بغداد لان نوري السعيد وعبد الاله كانا يتعمدان في اغلب الاحيان ان يكون احدهما خارج العراق للطوارئ. وحتي الملك حسين كان في تلك الليلة في بغداد كي يمارس دور الملك في الاتحاد الهاشمي. وهذا كله ما جعل ثورة تموز تجري بنجاح تام وتشكل حكومة الثورة صباح الثورة.
مع ذلك نشأت بعد الثورة عبارات تشير الى قيادة الثورة او الاشتراك بقيادتها من قبل الحزب الشيوعي. فلم تكن الجبهة التي نشأت قبل الثورة اداة مباشرة لقيادة الثورة وكان الحزب الشيوعي عضوا في هذه الجبهة. وقد اثبتت الاحداث ان وجود الحزب الشيوعي في الجبهة كان شكليا فقط اذ ان الجبهة نبذته وذيلته صباح الثورة وتشكلت الحكومة بدون اشراك الحزب ولو بوزارة واحدة. وقد اتخذ من كتبوا عن هذا الموضوع دور الحزب الشيوعي في المظاهرات التي جرت على نطاق شعبي بعد نجاح الثورة اذ اعتبروها قيادة ميدانية للثورة. ولكن حتى المظاهرات التي جرت بعد الثورة وبقيادة الحزب الشيوعي لم تكن مظاهرات شيوعية بل كانت مظاهرات تؤيد الثورة وتؤله زعيم الثورة الاوحد والاوحد ثم الاوحد. ولم يكن لدى حكومة الثورة اي مانع من قيام مثل هذه المظاهرات لانها كانت سندا لها.
والخلاصة ان القيادة الحقيقية لاية معركة او ثورة او انتفاضة او اضراب عام او اضراب جزئي او عصيان او تمرد او اي شكل من اشكال النضال خلال الصراع الطبقي هي القيادة التي تضع خطط الحركة وتفاصيلها وتدرس امكانيات العدو وكيفية التصدي لها كاية معركة عسكرية حربية ولا تأتي القيادة بعد قيام الحركة لتحويلها من حركة عفوية الى حركة واعية منظمة.
وجاءت في الفقرة الثانية المقتبسة اعلاه عبارة "وحتمية شمولها كل المدن العراقية الاخرى, من الاهوار الى ذرى كردستان, وصولا الى اشتعال الانتفاضة الشعبية الشاملة" فمن اين جاءت هذه الحتمية؟ لماذا يتحتم انتشار هذه الانتفاضة العفوية لتشمل العراق كله؟ فقد برهنت الاحداث خطل هذه الحتمية وعدم واقعيتها. واستنادا الى هذه الحتمية الخيالية توصل المقال الى " ان ساعة حسم الصراع الطبقي والوطني قد حلت"
فما هي ساعة حسم الصراع الطبقي والوطني في ظروف العراق الحالية؟ لنترك جانبا الان عبارة حسم الصراع الطبقي. هل معركة الصراع الوطني الحاسمة في العراق معركة بين الشعب العراقي والحكومة البريمرية القائمة لكي تصبح ساعة الحسم قهر هذه الحكومة او اسقاطها؟ ام ان المعركة الوطنية هي مع الاحتلال الاميركي البريطاني؟ حتى لو افترضنا نجاح الانتفاضة في اسقاط حكومة المالكي فهذا لا يعني حسم الصراع الوطني. فالاحتلال في حالة كهذه هو الذي يعين الحكومة الجديدة. والصراع التحاصصي القائم حاليا حول تشكيل حكومة بعد عدة اشهر من الانتخابات برهان على ذلك. ان حسم الصراع الوطني في العراق هو صراع بين الشعب العراقي الرازح تحت نير الاحتلال والدول المحتلة التي احدثت كل هذا الدمار في العراق.
ان ساعة الحسم الحقيقية للصراع الوطني هي الساعة التي تبلغ فيها مقاومة الاحتلال بكل اشكالها السلمية والمسلحة لحظة طرده وتحقيق استقلال العراق الحقيقي من الاستعمار. والقيادة اليسارية الحقيقية هي القيادة التي تقود الشعب العراقي او اغلبيته في المقاومة. ومثل هذه القيادة لا تتشكل بالاجتماعات واللقاءات والنشرات بل تتألف من صلب المقاومة وفي ميدانها وعلى راس قطاعات المقاومة تقوم بتنظيمها وربط الاشكال السلمية فيها بالاشكال المسلحة ودراسة كل حركة من حركات المقاومة بعد دراسة معمقة لظروف العدو ونقاط ضعفه ونقاط قوته ومهاجمة النقاط الضعيفة اولا وغير ذلك من شروط النضال ضد الاحتلال وضد اعوانه وعملائه المسيطرين حاليا على ما يسمى العملية السياسية.
ان حسم الصراع الوطني، تحقيق التحرر من الاحتلال، لا يعني حسم الصراع الطبقي. فالصراع الطبقي هو صراع داخل المجتمع العراقي بين طبقات مستغَلة وطبقات مستغِلة. والتحرر من الاحتلال لا يعني حسم هذا الصراع بل قد يكون بداية للصراع بين هذه الطبقات. ان امكانية حل الصراع الطبقي مع حل الصراع الوطني تتحقق فقط اذا كانت قيادة المقاومة هي نفسها قيادة الصراع الطبقي. وعليها ان تحسم الصراع الطبقي والقضاء على الطبقات المستغلة في نفس معركة الصراع الوطني ضد الاحتلال. وهذا يتحقق فقط اذا كانت المعارك ضد الاحتلال هي في الوقت ذاته ثورة اشتراكية.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جواب جديد على رسالة
- انبياء واولياء عبادة الشخصية (2)
- انبياء واولياء عبادة الشخصية (١)
- الاحدى والستون لاحقيقة لدى خروشوف
- العلاقات التنظيمية بين اعضاء حزب شيوعي
- طبيعة النقابات الاقتصادية والسياسية
- ذكريات شخصية (اخيرة)
- ذكريات شخصية 3
- ذكريات شخصية 2
- ذكريات شخصية 1
- شكرا يعقوب ابراهامي
- رأي على تعليق
- الديالكتيك الالهي والديالكتيك المادي
- حميد عثمان والديالكتيك وحسقيل قوجمان
- مجزرة الكوت كما اتذكرها
- الطبابة او العناية الصحية في السجون السياسية
- الانشاد والغناء في السجون السياسية
- رسالة شكر للاخ وصفي يوسف
- هل ستالين ام تروتسكي احد قائدي ثورة اكتوبر؟
- دولة العدالة الاجتماعية 2


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسقيل قوجمان - ملاحظات حول انتفاضة الكهرباء