أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيال الظالمي - حضيري و هدية














المزيد.....

حضيري و هدية


عيال الظالمي

الحوار المتمدن-العدد: 3082 - 2010 / 8 / 2 - 20:00
المحور: الادب والفن
    


حضيري أبو عزيزوهدية
المتن ......................................
انه( داخل حسن) بترنيمة
من أقاصي الزمان
يحث صوته درأ مكابدات
ولحضه وقوف
وأسيجة خطت باتفاقات
مهينه......مهينه
............
.النص:-
غريب كان رحيلها
فازدانت الشائعات نتيجانالالسن
يا للشائعات:
تقال همس
توشوش
وتغنى على السن العشاق
رفيف ذبيح
(هدية) رحلت عبر نافذة الامر
(هدية)ساقها سيف النهوة
(هدية)لعبة بجلباب الفصلية
تركض برائحة (الحناء)
وبقايا نقيق ضفادع وشم الاهوار
(هدية)عشق يدور في كراجات
المرتحلين الى الجبهة دون انذار
(هدية) بحث في مجاهل الغابر عن ملاذ
لم تحضى بأوراق السولفان
لم تروى بماء ال(الار اؤ)
ونشرت قصتها بحنجرة
اكلها الامس بالنواح
لم تتزوج منذ الرحيل الاول
من عصر الايقاف
سمعت:
حملت رشاشة ةتصدت لخيول الفرس
سجنت اثر وشاية
انها تحب المسير الى الحسين
هرّبت... كرقيق
وبيعت بمدينة (حائل)
سمعت ب(هدية)وأدت
والى الان ينتحب (حضيري)على بزّتها
(هدية) لم تحضى بثوب عرس وتاج
لان التيجان مرغها (العرف)
بمياهه الاسنه
(هدية) احتلت كما العراق
وأبيحت كما العراق
وســـــــــــمعت بأنها خرجت من سجن (بوكا)
وعلى يديها طفل ملــــــــــــون
فانتفض الخنجر الجبان
وما عاد (حضيري ابو عزيز)
يغــــــــنــــــــي

30-حزيران-2006
عيال الظالمي



#عيال_الظالمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد مبلاد
- صمت الحب
- سفر في شريان
- آلام مهجورة
- وخزات
- حب
- تزامن احداث
- ومضات
- صوت الشوق
- لاتغضبي
- تناسح
- اغيضيني
- تأوهات عاشق
- ثلاث قصائد
- عصرالهدم
- يادجلة الظيم
- عصر الهدم
- تداخل
- قصيدةاعوام دراسية
- قصيدةملاعب


المزيد.....




- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيال الظالمي - حضيري و هدية